سلام الله عليكم معشر لحباب والصحاب،
مني ليكم لقوافي في حال واحد الباب
عالي وسعد تالي، منو شباب وشياب
يطلع الجبال وقطع لهباب
على كتفو نبنيو الذهب ونطفو
نار الجهل والعيب.
هذا حال اليوم والبارح،
لابس القلة وما عندو حيلة
ديما مع الكُلاب يقلع
لعذاب،
كلامو ما فيه رتاب
سمع ليه وروي للسانو تحبو
راه جداب
في القلعة لكبيرة
ماكاين بحالو
محاينو مع النفيت
والحملة داب على الباب
على كتفو الموزيط
والقلم سلاحو رهاب
ليه الله في كل وقت
وزمان ومع الحباب
نباركو ليه العذاب و
الصواب ،
ونقولوا ليه لاقنطة
رحمة الله عليك
ترخي
التواب وتنثر الزهر
الجلاب.
هذه قصيدة في رجل التعليم الذي يعمل في قمم الجبال وبطون الأودية....ورغم ذلك لا اعتراف بجهوده وأعماله.

شكرا لك على الرد الجميل.

على كتفو الموزيط


نعم أخي هو رمز للتضحية
رمز للعطاء
رمز لكل ماهو جميل
ومع ذلك يقتطعون من اجرته الزهيدة
شيء مقرف في هذا البلد
ماشاء الله

إنه التخلف في ((أبهى صوره))، عافانا الله وإياكم.