الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > المنتدى الإسلامي > السيرة النبوية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-02-04, 19:18 رقم المشاركة : 1
بلابل السلام
بروفســــــــور
إحصائية العضو







بلابل السلام غير متواجد حالياً


وسام المشاركة

وسام حفظ سورة الكهف

وسام المرتبة الأولى في مسابقة القرآن الكريم والتجو

افتراضي الحب هو الحل..



إن السر في انتصار صحابة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وثباتهم هو ما امتازوا به من التعلق الشديد بسيد الوجود r، تعلقوا به فلم يكن عندهم "مجرد مبلغ أدى رسالته ومضى، بل كان رسول الله. كان الشخص الذي اصطفاه الله. القرآن رسالته والبيان بيانه. تسمو بهم المحبة العميقة للشخص المكرم عند الله، ويسمو بهم القرآن، ويرفعهم البيان إلى ذُرى الإحسان. السلوك القلبي منجذب بمغناطيسية الروح الشريفة، والعقل يتغذى بالآيات البينات، والجوارح تنضبط بأوامر الشارع الحاضر بين ظهراني البشر. عزفوا عن الدنيا ومغرياتها الدنيئة لما اتصلت هممهم الطالبة الراغبة بتلك الهمة السماوية، وأحبوا ذلك الجناب العالي فارتقوا عن السفساف، وحنوا إلى الله، واشتاقوا للقاه، واتقدت في قلوبهم محبة الله. حرصهم على مرضاة من أرسل الرسول هو الذي حل عَقد نفوسهم وأموالهم في جنب الله. حبهم للرسول الكريم الذي أسمع فطرتهم وأيقظ إرادتهم هو المحرك لا مجرد الاتباع لزعيم آمِرٍ ناه. في أحضان النبوة تربوا، ومنها رشفوا واستقوا حتى تفجرت في قلوبهم ينابيع الإيمان وكانوا أبر الناس قلوبا وأعمقهم علما. بالحب تربى الصحابة لا بالخضوع لسلطة حاكمة"([1]).
وهنا أمر مهم لابد أن أشير إليه، وهو سبب ذلك الثبات الذي قرأناه في قصص أولئك الرجال من الصحابة والصحابيات رضوان الله عليهم، إنه الحب الشديد لسيدنا وسندنا ومولانا رسول الله r، إنها كنه ذلك التحمل الشديد، والصبر الجميل على الأذى والعذاب، لما كانت محبتهم شديدة وتعلقهم شديد بصفوة خلق الله r، أثمر ذلك الثبات في ساحة الابتلاء.
وعلى ما سبق، فالمحبة مَجْلاة للقلوب من الصدأ والكسل، ومَدْعاة لتحريك الهمة للجد والعمل، وهي عماد الدين، وباب النصر والتمكين، لولاها لما استقام البناء على وجه الأرض لحظات، ولا عمتنا البركة من السماوات، إنها السبيل الذي يخرجنا من ذلك المستنقع الآسن، والدرك الهابط، والظلام البهيم، السبيل الموصل إلى جنات النعيم.
"إن الحب جوهر الحياة.." ([2])يولد "في النفوس طاقة لا تعدلها طاقة أخرى في الكون، ولا تقاربها"([3]).
وإن المتتبع لآثار " المحبة فيما أمر به الشارع ليرى عجبا من أمرها، حتى إن الرجل ليحب أخاه في الله، فيحبهما الله، ويرفعهما مكانا عليا، ويجلسهما على منابر من نور يغبطهم عليها النبيون والشهداء يوم القيامة"([4]).
فلابد " للحب كي يصفو ويدوم أن يكون خالصا، صافيا نقيا، وبكلمة واحدة: أن يكون لله رب العالمين"([5]).
وعلى هذا، فما بال الناس يرتكسون في الحمأة الوبيئة والعلاج بين أيديهم؟ إن المحبة هي العلاج المنسي في عالمنا الإسلامي المعاصر، يتسارع المسلمون إلى فجاج وإلى جهات وإلى أساليب ووسائل شتى بحثا عن العلاج، والعلاج بين أيديهم وهم عنه تائهون، تلك والله هي المصيبة الكبرى .
فمحبة سيدنا رسول الله rليست كلمة تلهج بها الألسن الغافلة، بل هي طاعة وموافقة واتباع للمحبوب وبذل الغالي والنفيس والمهج في سبيلها، أما إذا كانت مجرد دعوى فسرعان ما تتخطفها الأهواء، وتتصيدها الشياطين، فتتمزق هذه الدعوى وتذوب؛ إذ لا يمكن أن نجد محبة دون طاعة واتباع. يقول الله تعالى: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ([6])، وقال جل وعلا:﴿وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا ([7]), وقال عز من قائل:﴿ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ([8]).
ولله درُّ الإمام الشافعي t القائل:


"تَعْصِي الإِلَه وأنتَ تُظهِرُ حُبَّـــهُ ..هذَا محالٌ في القِيَاسِ بَدِيعُ

لو كان حُبُّكَ صَادقًا لأطعتهُ ..إنَّ المُحِبَّ لمن يُحِبُّ مُطِيـــعُ" ([9]).

ولهذا "فالمحبة إذا قويت تعدت إلى كل ما يكتنف بالمحبوب، ويحيط به ويتعلق بأسبابه، وذلك ليس شركة في حب الله تعالى، فإن من أحب رسول المحبوب لكونه رسوله وكلامه لكونه كلامه، ومن ينتمي إليه لكونه من حزبه لم يجاوز حبه إلى غيره، بل هو دليل كمال حبه"([10]).
تلك المحبة إذن، هي الترياق المجرب، هي المفتاح الذي يقود الأمة إلى الخير والفلاح في الدنيا والآخرة، كما قادت سادتنا الصحابة رضوان الله عليهم ففتحوا البلاد، وفتحوا قلوب العباد، هي المفتاح الذي يدفع الإنسان إلى اقتحام العقبات الكأداء، من أجل البناء بناء صرح العمران على أس القرآن وسنة النبيr إمام أهل الإحسان. إن البناء الذي ينسى هذا الأساس المتين لا يمكن أن يحمي صاحبه من الأخطار الوافدة إليه بشكل من الأشكال، بل سرعان ما ينهار على أم رأسه.
إذا انفك قلب الإنسان عن هذا التاج –المحبة- العظيم، ما الذي يبقى له؟ لاشك يصبح قلبه مأوى ووكرا لأفاعي الريب وسوء الظن، وذئاب الهوى والطمع...
إذاً فصبر أولئك الرجال وثباتهم، وجهادهم لم يقم إلا على دعامة رئيسة، ألا وهي دعامة الحب الشديد للنبي المجتبىr.
هذه الدعامة إذا سلم أساسها وقامت صافية عن الشوائب والزغل سَهُل البناء، وسهل الجهاد، وكلما كانت المحبة شديدة كان البناء شامخا ومتينا.
لكن ما نلاحظ غيابه في واقعنا تلك المحبة، فابتلينا بغيابها بالويل والثبور وعظائم الأمور. أن تعود القلوب إلى معين المحبة، فتغرف منه، ذالك هو الدواء لهذه الأمراض الوبيلة التي حلت بنا.
لو أن القلوب صفت وغُرس فيها غرس المحبة لجمع الله شملها، ووحد كلمتها، ولفجر القوة من حيث لا تحتسب من كيانها... فما انتصر الإسلام بالفكر ولا الجدال، لكنه انتصر بالمحبة والطاعة لله ولرسوله عليه الصلاة والسلام وبتلك الروحانية الإيمانية العالية. فالإسلام الفكري لا يحقق شيئا، لا ينبت كلأ ولا يعطي ثمارا؛ لأنه شجرة فوق الأرض لا جذور لها سرعان ما تعصف بها الرياح العاتية وتهوي بها في مكان سحيق.
فعندما تتحقق هذه المحبة بمفهومها الشامل في قلوب المسلمين وأعمالهم تحل مشكلاتهم كلها، وعندما تغيب المحبة ويبقى التناطح والبغض والشقاق والنفاق وسوء الأخلاق، فإن المشكلات تتكاثر ولن تجد لها حلا أبداً.
وخير شاهد على ما سبق ذكره ما تعانيه الأمة الإسلامية من مشكلات كثيرة من تفرق وتشرذم وطائفية وأحقاد و...، بقي الجسد المتمثل في الأمة الإسلامية، وانفصلت الروح عنه؛ المحبة والأخوة والتعاون... ، والرعيل الأول النموذج الخالد y ما نالوا ما نالوه من خير وفضل, وما تحقق على أيديهم من فتوحات ونصر وتمكين لمجرد استيعاب مبادئ الإسلام، لكن تحقق ذلك على أيديهم بسبب حبهم الشديد الذي سيطر على قلوبهم وملك كيانهم، ذلك الحب الذي جعل الموت في سبيل اللهأغلى أمانيهم، قرب لهم البعيد، ولين لهم الحديد، وصغَّر في عينهم هم الدنيا، وكبَّر فيها هم الآخرة، وجعل المستحيل ممكنا، والماء الأجاج عذبا سلسبيلا، وتحقق فيهم قوله سبحانه تعالى:﴿وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضاً لَمْ تَطَأُوهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً([11]).
ذلك هو لب الدين وروحه والسر في انتصاره وظهوره على الدين كله.
تلك المحبة غابت اليوم عن قلوب المسلمين، ولما غابت امتلأت تلك القلوب بحب الدنيا وكراهية الموت، بحب المال والجاه، بحب الشهوات والنزوات، بحب الرئاسة والظهور الذي يقصم الظهور... أما الإسلام فبقي محصورا في الدماغ، فكرا سطحيا في العقول الخالية من ذكر الله والدار الآخرة.
دواء واحد إن غاب لا والله لن تحل معضلاتنا مهما بحثنا عن العلاج، ومهما طرقنا الأبواب، ومهما اتخذنا من وسائل، ومهما سلكنا من سبل، هذا الدواء هو أن نوجه قلوبنا بالمحبة إلى الله جل وعلا وإلى رسولهr،وإذا لم تتحقق هذه، فإن معضلات الأمة لن تُحل، ومشكلات العراق لن تحل و...، لأن الوحدة لم تتحقق، والوحدةليس ما نراه من مصافحات وابتسامات دبلوماسية على شاشات التلفاز، دعك من الدعاوى، وتعال فانبش طوايا القلوب تجدها متجهة إلى جمع الأموال، والثروات، وحب الشهوات، والكبر والغرور، والتهافت على الدنيا وعلى الكراسي الفانية! تلك صور تدمي القلوب، وتتقطع لها الأكباد!
وليست وحدة الديار فقط فذلك أمر واجب وضروري، لكن أهم منه وحدة القلوب التي عشش فيها الشقاق والشحناء والبغضاء....
الدواء هو أقرب إلى الأمة من حبل الوريد، لكن لم تنتبه إليه بعد. على الرُغم من وجوده بين عينيها. يجب أن نعود إلى قلوبنا وننظر إلى حالها أهو موافق لإيماننا بالله تعالى وما يطلبه منا جل وعلا؟ أم مخالف له؟
الدواء مجموع في كلمة من حرفين: الحب. ولكن لا المحبة الهابطة، إنها الداء، أما الحب العالي والغالي الصاعد فهو الدواء والشفاء.
والمحبة الصادقة في صورها الرائعة كما عاشها الجيل الأول النموذج الخالد جيل الصحابة رضوان الله عليهم وغيرهم من بعدهم، هي التي تحتاج إليها الأمة في هذا الوقت؛ إذ هي مصدر المثل العليا والعزة والكرامة، فهي من أجل أعمال القلوب ومن أوثق الروابط، فليست بالأمر الهين اليسير، ولنا في الصحابة أروع الأمثلة في تقديم المحبة على كل شيء، فكانوا الصورة الصادقة لها، والكلمة الهادية الباقية. فمن أراد اللحاق بهم سلك طريقهم وبذل جهده في ذلك.
وهنا لابد أن أؤكد أنه عندما تمتلئ القلوب بالمحبة، وعندما تتآلف القلوب وتوثق الروابط الودية، لا تستطيع دول الشرق ولا الغرب وقوى الإنس والجن أن تحطم هذه الروابط بين أفراد الأمة المسلمة. يقول الله جلت حكمته:﴿إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ([12]).
السبب الرئيس الذي جعل الأمة تصل إلى حضيض التخلف والتأخر عن الركب هو "داء الأمم" فرغت أفئدة أبنائها من المحبة لله ولرسوله ، أصبحت تلك القلوب تصفر فيها رياح الشحناء والحقد والبغضاء.
ولن تقوم لنا قائمة حتى نرجع إلى المنهاج النبوي لنغير ما بأنفسنا حتى يغير الله ما بنا، يقول عز من قائل:﴿إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ﴾([13]).
فبمحبة الله Uومحبة رسوله الكريم r شفيت الأمة في بداية أمرها، وبه تشفى في وسطه وآخره؛ فمهما التمس الناس الهدى في غير الإسلام، ومهما تفلسفوا عن القوميات ومعانيها ومهما... كل ذلك يتبخر ويذهب أدراج الرياح ما دامت الأمة تركن إلى الأهواء القاتلة والنُّعرات القبلية والطموحات الشخصية، وما دام داء الأمم يضرب بخيله ورجله في أرضها.
ولقد جربت الأمة الوسائل كلها، وطرقت الأبواب المختلفة بحثا عن العلاج فوجدتها جميعا مغلقة، ثم وجدت بابا واحدا هو الباب المفتوح، باب المحبة!

يموت قوم فيحيي الحب ذكرهم..والبغض يلحق أمواتا بأموات


([1])الإحسان، العلامة عبد السلام ياسين الحسني، 1/103.

([2])قصتي مع التصوف، الأستاذ خالد محمد خالد، ص53.

([3])قصتي مع التصوف، ص91.

([4])قصتي مع التصوف، ص58.

([5])قصتي مع التصوف، ص 91.

([6]) سورة آل عمران:31.

([7]) سورة النور:54.

([8]) سورة النور:63.

([9]) ديوان الإمام الشافعي، ص76.

([10]) الشرف المؤبد لآل محمد، الشيخ يوسف بن إسماعيل النبهاني، ص101.

([11]) سورة الأحزاب:27.

([12]) سورة آل عمران:160.

([13]) سورة الرعد: من الآية11.


د. رشيد كهوس






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=70984
التوقيع


    رد مع اقتباس
قديم 2010-02-07, 23:28 رقم المشاركة : 2
 
الصورة الرمزية أحمد أمين المغربي

 

إحصائية العضو







أحمد أمين المغربي غير متواجد حالياً


وسام المرتبة الأولى في المسابقة الرمضانية الكبرى

وسام المركز الثاني في مسابقة الشخصيات

افتراضي رد: الحب هو الحل..


موضوع قيم ومفيد
بارك الله فيك أختي في انتظار عودتك الميمونة.






التوقيع

    رد مع اقتباس
قديم 2010-02-10, 19:25 رقم المشاركة : 3
بلابل السلام
بروفســــــــور
إحصائية العضو







بلابل السلام غير متواجد حالياً


وسام المشاركة

وسام حفظ سورة الكهف

وسام المرتبة الأولى في مسابقة القرآن الكريم والتجو

افتراضي رد: الحب هو الحل..


بارك الله فيك اخي الكريم أحمد
قد تمت العودة بفضل الله
وأكيد لن تتكرر





التوقيع


    رد مع اقتباس
قديم 2010-02-17, 22:16 رقم المشاركة : 4
ابوحمزة
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية ابوحمزة

 

إحصائية العضو








ابوحمزة غير متواجد حالياً


افتراضي رد: الحب هو الحل..


موضوع قيم بارك الله فيك اختي الكريمة






    رد مع اقتباس
قديم 2010-02-18, 10:56 رقم المشاركة : 5
بلابل السلام
بروفســــــــور
إحصائية العضو







بلابل السلام غير متواجد حالياً


وسام المشاركة

وسام حفظ سورة الكهف

وسام المرتبة الأولى في مسابقة القرآن الكريم والتجو

افتراضي رد: الحب هو الحل..


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوحمزة مشاهدة المشاركة
موضوع قيم بارك الله فيك اختي الكريمة

وفيكم بارك المولى سبحانه اخي الفاضل أبو حمزة





التوقيع


    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 15:06 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd