ليلة القبض على أحمد أمين المكسيكي http://photos.azyya.com/store/up2/081215221644EKzz.gif اليوم لم أسمع للديك صياحا http://www.artontiles.com/Resources/D_i2871.jpg بحثت عنه في جميع الأرجاء احترت في أمره أين راح هاده مقالب الحرية تريد صنع وجبة أساسية لتقدمها لأم القمرين هدية أو اختطفه بلبل بلبلتنا الغالية لتصنع به المروزية بالصحة و العافية ..... سمعت دقا بالباب الخلفية انه أشرف و كاكا و الشلة الرقمية بصوت عال يقولون ديكك يا سيدتي في المقهى المكسيكية . . . . . . . . عجيب أمر أحمد أمين الديك ابتلي بجلسة المقاهي فلم يعد يسمع له صيااااااح http://www.sfari.com/photo/data/500/dick.gif بلغت الشرطية فقبضوا على الحرامية لكم السلام و التحية |
رد: ليلة القبض على أحمد أمين المكسيكي ردي لبال ألالة للديك ديالك مصيبة الى ولى مبلي بالقهاوي ..منت في خير هههههههه راقني جدا طريقة تناولك للموضوع ...رائعة يا أم القمرين انتزعت مني ابتسامة رغما عني ..تقبلي مودتي |
رد: ليلة القبض على أحمد أمين المكسيكي اقتباس:
أضحك الله سنك عزيزتي و أذهب غمك و همك آمين |
رد: ليلة القبض على أحمد أمين المكسيكي ههههههههههههههه بالمناسبة أورد قصة الديك المغرور الذي اختفى عن القرية وظن ان لاصياح بعده ههههههه إليكم القصة وسأعود للتعليق على موضوعك أم علاء انتظروا الجديد طبعا ههههه استيقظ سامر باكراً، فأمسكَ ديكَهُ الأحمر، وربط ساقيه جيداً، ثم ألقاهُ في السلّة، ومضى إلى المدينة.. وقف سامر، في سوق المدينة، والديكُ أمامه في السلَّة، ينتظر مَنْ يشتريه.. وكلّما مرَّ به رجلٌ، فحصَ الديكَ بناظريه، وجسّهُ بيديهِ، ثم يساومُ في الثمن، فلا يتفقُ مع سامر ، وينصرف مبتعداً.. قال الديك في نفسه: - إذن ستبيعني يا سامر: وتململَ في السلّة، يحاولُ الخروجَ، فلم يقدر.. قال غاضباً.. - كيف يمدحون المدينةَ ولم أجدْ فيها إلاّ الأسر؟! وتذكّرَ القريةَ والحرية، فقال: - لن يصبرَ أهلُ قريتي على فراقي، فأنا أُوقظهم كلّ صباح، و.. أقبل رجلٌ من قرية سامر ، فسلّم عليه، وقال: - ماذا تعمل هنا؟ - أريدُ أنْ أبيعَ هذا الديك. - أنا أشتريه. اشترى الرجلُ، ديكَ سامر، وعاد به إلى القرية.. قال الديك مسروراً: - كنتُ أعرفُ أنّ القريةَ سترجعني، لأُطلعَ لها الفجر. وحينما دخل الرجلُ القريةَ، دهشَ الديكُ عجباً.. لقد استيقظ الناسُ، وطلعَ الفجر! سأل الديك دجاجةً في الطريق: - كيف طلعَ الفجرُ، في هذا اليوم؟! - كما يطلعُ كلّ يوم - ولكنني كنتُ غائباً عنِ القرية! - في القرية مئاتُ الديوكِ غيرك . قال الديك خجلاً: - كنتُ أعتقدُ انّهُ لا يوجدُ غيري قالتِ الدجاجة: - هكذا يعتقد كلّ مغرور. وفي آخر الليل، خرج ديكُ سامر ، وأصغى منصتاً فسمع صياحَ الديوكِ، يتعالى من كلّ الأرجاء، فصفّقَ بجناحيهِ، ومدّ عنقه، وصاح عالياً، فاتّحدَ صوتُهُ بأصوات الديوك.. وبزغ الفجرُ الجميل مع تحيات المكسيكي. |
رد: ليلة القبض على أحمد أمين المكسيكي زجليات جميلة خالتنا العزيزة ردي البال مع الفلالس و الديكة ديالك، راه القهوة ديال المكسيكي كلها مستطيلي إجرام و أشباه منحرفين و مربعين في السجون... واقيلا غا نسيفط الحمار ديالي يضرب عندو شي دورة ف المقهى، لعل و عسى يحيد منها العكس و التابعة. شكرا لك |
الساعة الآن 00:54 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd