|
شكوك مشروعة فدش يتداول الراي التعليمي المحلي هذه الايام بعض الانزلاقات التي يقوم بها احد النقابيين المحسوبين على فدش بتزنيت المتمثلة في توزيع بطائق الانخراط بالمجان مقابل التصويت للائحتهم في انتخابات اللجن الثنائية وهذا مايطرح اكثر من سؤال: 1- ماهي القيم النضالية التي تبرر هذا السلوك؟ 2-كيف لمسؤول ان ينال ثقة رجال التعليم و هو يقحمهم في ممارسات مشينة و غير مسبوقة؟ 3-كيف للائحة(عجز اعضاءها عن اقناع الاساتذة) ان تدافع عن حقوق الشغيلة واقناع الادارة ؟ 4-هل الاستاذ الذي شاهد او مورس معه هذا السلوك سيقتنع فعلا بجدوى انتخاب هذه اللائحة ؟ الكل يعرف كيف نشأت هذه النقابة عندما انشقت عن cdt وكيف حاولت الاستيلاء عن مقرها و بيع بطاقات انذاك نايهام الاساتذة على انها بطائق cdt |
رد: شكوك مشروعة فدش اقتباس:
|
رد: شكوك مشروعة فدش هده نقاشات عبثية لدوي الرؤية الضيقة |
رد: شكوك مشروعة فدش أتساءل هل هذا موضوع قديم ؟ لأن انتخابات اللجان التنائية تمت خلال نهاية الموسم الماضي,ولماذا يتم الحديث عنها الان ؟ثم ان الانشقاق الذي حدث داخل س د ت كان بفعل غياب الديمقراطية الداخلية’,لأن الاموي قرر اقصاء الاتحاديين من حقهم في تحمل المسؤولية داخل الاجهزة , فاما أن تكون معه أو ضده ,ولان معارك تم خوضها في عدة مدن أهمها مدينة أكادير ,حيث نزل رفاق الاموي ومن معه للسيطرة على الاتحاد المحلي ,وتم الشروع في جمع عام بدون دعوة المناضلين,وبسبب ذلك نشب صراع حاد استعملت فيه الايدي والحجارة وانتهى باغلاق المقر في وجه المناضلين المطالبين بتطبيق الديمقراطية.ومن هنا بدا الفراق والانشقاق وانتهى الامر بتاسيس الفدرالية الديمقراطية للشغل ,لكن جميع المؤشرات تدل على ان العودة الى الوحدة والتنسيق بين الاخوة وارد فقط ننتظر وفاة الاموي أطال الله في عمره لتعود المياه الى مجراها. |
رد: شكوك مشروعة فدش اقتباس:
أولا:لولا معرفتي الجيدة بك لقلت إنك تذود عن الأباطيل وترافع عن الأغلوطات أخي عبد الله فأنا أعرف أنك إنسان نزيه وماضيك يشفع لك ...ورغم انتمائك إلى النقابة المنشقة إلا أنك لازلت تحافظ على طهرانية العمل النقابي النبيل الذي لاخلفية له إلا خدمة الشغيلة والطبقات العاملة بشتى انتماءاتها القطاعية... ثانيا:أدعوك إلى المزيد من الموضوعية التي في عمق مؤداها أن لا ملائكة كاية هناك ولاهنا ولاشياطين بالمثل فحيثما دهبت تجد ذوي النوايا الحسنة من أمثالك سواء بالفدش أو الكدش أو حتى بمركزيات أخرى ،والأهم أن بها أيضا كيانات غريبة السلوك تحتاج إلى مبيدات قوية وفعالة لإزالتها لكن بجرعات متكررة ... ثالثا :القول عن الديموقراطية الداخلية قول مردود لأنه لا يخص حالة نقابية معينة في المغرب ،وإلا فأنت مدعو إلى أن تعطيني مثالا واحدا وأوحد فقط على وجود ديموقراطيتك النمزعومة في العمل النقابي ولك أن تختار أي نقابة شئت النتيجة :لاديموقراطية مطلقة بل هناك توافقات وكولسة وحسابات تضرب الأخماس في الأسداس وتمون خاضعة لمنطق الولاءات والانتماءات السياسية وأحيانا تكون أيضا خاضعة لمنطق الهجانة الفكرية والتي لا تعترف إلا بالمصالح والمنهج البراغماتي المحض... رابعا:بخصوص المنطق السياسي السائد أرى أنه يطغى على خطابك أيضا وما نعيبه على الآخرين ونكرسه نحن ليس حجة لنا بل هو حجة علينا فالقول بأن الأموي جعل الكدش رهينة بيد المؤتمر الإتحادي هو قول واااه لأنه يعتمد على الهجمة المضادة من نفس الجناح وبنفس الأسلوب إذ بالمقابل يحق لنا القول بيد من نقابة الفدش أليس بيد الإتحاديين سيما بعد اندماح مكون الحزب الاشتراكي الدجيموقراطي في الحزب الاشتراكي الأقدم بالمغرب؟ خامسا:أعيب عليك قول وفاة الأموي وكأنه مجرم حرب ..أنا هنا لاأدافع عن أي كان ولا نزكي على الله أحدا ولكن لماذا كل هذا الحقد على الرجل ؟أتساءل جادا:هل لك به سابق معرفة مباشرة ؟هل لك بالرجل سابق احتكاك؟ أكيد الأموي رجل عروبي وحرش كما يقال ولكن والحق يقال أنه انسان نزيه لم يذكر يوما أنه تطاول على فلس من مالية النقابة وهذا لايشفع له أبدا نهجه البيروقراطي وسلاطة لسانه وجفاءه ةوقساوة تعامله مع مخالفيه ولكن أرى أن العمل المؤسسي يفرض التعامل من داخل الكونفيدرالية فلو كانت إرادة المنشقين قوية للإصلاح من الداخل لسارت الأمور كما كانوا يرغبون بها ـوهنا أقف لأصحح معطيات ذكرتها ومررت عليها مرور الكرام،فماحدث ؤأيام الوطيس الحامي من تراشقات وصدام بين الإخوة الأعداء قبل الانشقاق لم يكن ليمر دون تحليل ولم يكن ليعطي تأويلات لا توافق الصواب وأرى أن كلا الطرفين تسببا في زيادة الصدع ولازلت أذكر يوم تجمهر حشد من الاتحاديين بالقرب من الاتحاد المحلي كيف أنهم جاؤوا بمجرمين واستقدموا عصابات مدججة بكل أنواع السلاح ولكن أيضا أذكر كيف تعبأت العاملات من جنس النواعم وأحضرت عصيا وأحجارا وهراوات ...وقد كان يوما سارت بذكره الركبان وتحدث عنه أعداء الديموقراطية الحقيقيين فيما الإخوة المناضلون في مقابلة هتشكوكية أسالت مداد الصحافة المحلية والجهوية والوطنية وباتت حديث العام والخاص فأين الديموقراطية التي تتحدث عنها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ سادسا:ذكرت كلمة السيطرة على الاتحاد المحلي وما أعرفه عن أعراف الديموقراطية التي ينشدها رفاقك بالفدش أن الهيمنة الفعلية على المقرات والأجهزة واللوجيستيك النقابي إنما ينبغي أن تكون له مسلكيتان :أولاهما:الانتخابات وثانيهما :أن ما تفرزه المؤتمرات من قيادات تسير هي من تمتلك مفاتيح العمل باشراك الكل لكن لها الريادة بفضل مانالته منحظوة لدى قواعدها وما أعلمه يومها أن أصحاب الشرعية كانوا مرابطين بداخل مقر الاتحاد المحلي فيما كانت الأقلية القليلة خارجا بل أعرف منهم من انتهت مدة خدمته وأحيل على التقاعد ولايزال يمثل الطبقة العاملة بل ومنهم من لايزال يتحدث باسم النقابة بالرغم أنه لم تطأ رجلاه المر لسنوا حيث كان منهمكا في معالجة ملفات بلدية أكادير يسعى إلى تحقيق حلم الوجاهة المزعووومة.... لذلك وبناء عليه :أهيب بالسي عبد الله بهضرة أن يتمسك بالحدود الدنيا للموضوعية والمفترضة في مناضل نزيه مثله ولا ينحاز إلى أقوال قد يظهر التاريخ زيفها تماما كما كانت لي معه نقاشاتبخصوص تجربة التناوب الديموقراطي المفترى عليه فتأكد فيما بعد صحة ما ذهب إليه تحليلي المتواضع والذي زكاه انفجار شيخ الإتحاديين ورائد تجربة الحكم التوافقي على عهد الراحل الملك الحسن الثاني رحمه الله الأستاذ عبد الرحمان اليوسفي الذي ألقى محاضة صب جام غضبه فيها على الأوضاع بعد تجربته عكس ماكان الحزب يروج له من أفق تنموي وإمكانيات للإقلاع الاقتصادي والسياسي وحق آنئذ اتلقول :وشهد شاهد من أهلها...أضف إلى ذلك بيان الكتب السيسي آنذاك المشهور.... الرجووووووووع لله سي بهضرة مع احترامي وتقديري لشخصك الكريم واختلافي التام معك في بعض ما ورد في أفكارك... |
رد: شكوك مشروعة فدش أدعوك إلى المزيد من الموضوعية التي في عمق مؤداها أن لا ملائكة هناك ولاهنا ولاشياطين بالمثل فحيثما دهبت تجد ذوي النوايا الحسنة من أمثالك سواء بالفدش أو الكدش أو حتى بمركزيات أخرى ،والأهم أن بها أيضا كيانات غريبة السلوك تحتاج إلى مبيدات قوية وفعالة لإزالتها لكن بجرعات متكررة" انتهى كلام الاستاذ أحمد أمين . في الحقيقة يا أمين , أشكرك على اهتمامك بالموضوع المتعلق بالنقابات بالمغرب وعلى رأسها سدت وفدت , فأنا أشاطرك الرأي فيما ذهبت اليه حين قلت لاوجود للشياطين هنا والملائكة هناك . لكن تق بي حين قلت غياب الديمقراطية في سدت أدى الى ما أدى اليه من صراع نتج عنه ميلاد الفدرالية الدمقراطية للشغل . فقد كنت أنذاك عضوا في مكتب النقابة الوطنية للتعليم فرع اكادير التي كانت تابعة أنذاك للكونفدرالية الديمقراطية للشغل وانت تعرف ذلك وعشت التجربة المريرة حين تفاجات مع اخواني في مختلف النقابات المنضوية في سدت بتجديد المكتب المحلي لسدت , فقد اتصل بي احد الاخوة بالهاتف ولما حضرت الى المقر وجدت القاعة مكتضة بعاملات التصبير بالاضافة الى بعض الاخوة :رحمون ,حسان وأخرون , وحين أراد ممثل المكتب الوطني افتتاح الاجتماع قاطعه أحد الاخوة ,حيث طالب بالتأجيل بحجة عدم استدعاء مجموعة من المناضلين المنتمين الى مختلف النقابات , وأن هذا الجمع العام لاعلم لاحد به ماعدا بعض الاخوة الذين أرادوا الاستفراد بالمكتب المحلي واقصاء أخرين ,واتذكر يا السي احمد أنني كنت جالسا في الصفوف الامامية , حين اندلع الصراع وأن العصي كانت جاهزة لانزالها على رؤوس المعارضين , طبعا حدث هذا بعد المؤتمر الوطني السادس للاتحاد الاشتراكي الذي انتهى بخروج الاموي منه بعد فشله في تمرير لائحة أتباعه عن طريق الكوطا حيث كان الحوار معه مفتوحا في كواليس المؤتمر , وقد كنت يا السي احمد من المؤتمرين حتى لا تقول بانني أطلق الكلام على عواهنه بدون الحديث عن مؤتمر العيون الذي أقصى النقابة الوطنية للتعليم . لقد تضخمت شخصية الاموي بعد حادثة الاعتقال المشهورة فأراد أن يتحكم في الحزب كما تحكم في النقابة . طبعا الأخرون الذين يختلفون معه لم يكونوا طبعا من صنف الملائكة , فكل واحد كانت له مصالحه خاصة أن الحزب أنذاك كان يقود تجربة التناوب التوافقي في شخص المناضل الكبير السيد عبد الرحمان اليوسفي الذي لازلت أكن له حبا كبيرا . على أي أحداث كانت حاضرة حين وقع ماوقع في النقابة لان الاخرون أرادوا ان يقولوا للأموي لن نتركك تستفرد بالنقابة لاننا نحن الذين صنعناك ولولا دعم الحزب للنقابة لما وصلت الى ماوصلت اليه . أتذكر يا السي أمين أن قبل المؤتمر السادس لما كانت العلاقة جيدة بين الاموي وبقية أعضاء المكتب السياسي ,فمن أراد أن يتحمل المسؤولية داخل المكتب المحلي باكادير عليه بالانتقال الى الدار البيضاء ليأخد التاشيرة من الاموي , ثم أريد ان أسالك أين ذهب الطبيب بوزبع الذي كان يساند الأموي وخرج معه من المكتب السياسي واسس معه المؤتمر الوطني ؟ وأين المؤتمر الوطني بعد مرور أكثر من عشر سنوات على تاسيسه ؟ لكن بالمقابل سدت لازالت قوية خاصة في القطاع الخاص ,كيف ؟ ولماذا ؟ المرجو يا السي امين ان تبحث في الموضوع , فانا ليست لدي معطيات لانني ابتعدت عن الميدان قليلا , فلم يعد الموضوع النقابي يهمني كثيرا . وفي الاخير أشكرك لانك قلت في حقي كلاما*طيبا تاثرت له حين قلت :"لولا معرفتي الجيدة بك لقلت إنك تذود عن الأباطيل وترافع عن الأغلوطات أخي عبد الله فأنا أعرف أنك إنسان نزيه وماضيك يشفع لك ...ورغم انتمائك إلى النقابة المنشقة إلا أنك لازلت تحافظ على طهرانية العمل النقابي النبيل الذي لاخلفية له إلا خدمة الشغيلة والطبقات العاملة بشتى انتماءاتها القطاعية."... |
رد: شكوك مشروعة فدش اقتباس:
أخي المحترم :عبد الله بهضرة أحييك تحية صدق وإخلاص لحسن الصحبة ووفاء لعهد قطعناه معا لنكون في خدمة الوطن... كلامك يحيل على معاني كثيرة سامية وعلى أفكار سامقة وتأكد معي جيدا أنه لو كان المناضلون جميعهم في مستوى وعيك بأهمية المرحلة التاريخية التي يمر منها الوطن لكان المستقبل مضمونا ولكن للأسف توزعت غنائمه أهواء الناس وبات النضال علامة داله على التغرب وما أقساه من تغرب لأنه يحدث داخل أوصال الموطن التي تتمزق بفعل التقاطبات وبفعل الاصطفافات الهجينة والتي ليس بمكنتها أن تداوي مريضا أو تغذي جائعا أو تكسي عاريا أو تأوي مشردا واعلم أخي جازاك الله بخير عن كل سنوات الصدق النضالي وحرقة الكفاح الضامر بين ثنايا مصالح الكبار أن مستقبل هذه الأجيال الصاعدة والذين يلونهم مجهول الأفق ومصيرهم بات بيد الله تعالى وذا مما كسبت أيدي ناس فلقعى البعض فسادا في أرض النقابة والحزب معا وهنا لابد من طرح سؤال أراه محوريا دالا وهاديا إلى الجواب الشافي : هل برأيك ماوصل إليه المغرب من انخفاض في معدل النمو وبطالة متزايدة وأمية عارمة بالرغم من كل الجهد كان مجرد قدر إلهي أم أن سعي يد آثمة لها النصيب الأوفر من حظ البلد في الانحسار والتأزم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وعودا على بدء لأن الشيء بالشيء يذكر:أليس للنخبة السياسية والصف النقابي مساهمة في هذا التردي الفاحش والمتفاقم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ رب سائل كيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فيكون الجواب أسهل مالسؤال: ت آمال النغاربة معقودة على ما سمي ظلما حكومة التناوب بقيادة الأستاذلرحمن اليوسفي،الذي لايشك أحد في وطنيته وكان كل الأنظار متجهة إليه باعتباره محور فعل التغيير المنشود وكان لزاما أيضا أن تنصب كل الأنظار نحو فلكه الدائر به من نخب ثقافية ونقابية وفكرية والبحث عن أها فعلتغيير ذاك..لكن بمجرد نظرة خاطفة على مسارات الأحداث يتأكد للمتأمل أن نكوص النخبة كان عاملا أساسيا في تردي الخدمة العامة بل وأضحى فكر الوطنية أغرب مما كان عليه وحتى العمل الجمعوي الذي عرف بحصونه المنيعة والذي عرف بصمود أمام رياح الإحتواء عرف أكبر عملية تهجين وبات الكل ينشد الخلاص لنفسه فقط وبات الوطن مغتربا في يد حفنات صغيرة من الناس .... أثرت ؤالا عد المجيد بوزوبع رفيق عمر الأموي أنت تعرف كيف أن السياسة لاتعترف بصديق ولا خصم وأن السياسة أفكار وتوجهات ورؤى أيديولوجية لا مكان فيها للعواطف وأسر إليك أيضا أن قدر السياسة المغربية هو الشتات وأن شمل لمة العائلة الإشتراكية قد يكون بيدنا نحن أجيال التفاهم أما أولئك الذين نعرفهم فاستولى عليهم مرض الزعامة. اسمح لي أن أعود بك قليلا إلى الوراء أصحح فكرة :نعم كنا مؤتمرين لكننا لم ننصع لأحد من أباطرة الإتحاد ولم نكن قطيعا يساق هنا وهناك كنا مصرين على فتح كوة يرى منها الشباب فسحة أمل في معانقة أحلامه وكان مكون الوفاء للديموقية بمثا الضمير الحي للحزب يضم خيرة شبيبته ونخبة من مثقفيه لكن بجرة قلم قرر أصحاب اللوجيستيك تجييش المؤتمر هل حلال عليهم حرام على انصار الأموي من المنسحبين؟؟؟؟؟؟؟؟ أليس هذا ما يقال عنه الكيل بمكيالين فالحق أولى أن يتبع هنا وهنااااك نقول لمن أخطأ أخطأت ولمن أصاب أصبت..وهذه قمة الموضوعية.... فلماذا ننصف الفدش ونميثالجحود عن كدش ولماذا نثمن جهود رفاقنا ونحتقر كل ما يصدر عن الآخر لقد علمتني التجربة ألا أبخس الناس أشياءهم... عموما العمل النقابي لايزال في حاجو إلى صدمة تعيد إليه الرغبة في الصمود تلكم الخصلة التي فقدها عن لاوعي من مناضليه وكفى من ثقافة الإاأنت تسأل عن راهن العمل النقأقول ل محظوظ لأنكط لم تبق إلى الآن لتعيش انكسارا لهذا العمل..أنت محظوظ لأنك غادرت في شموخ أحيطك علما أيها الراحل عن زمن الخنوع أن ما أصبح يسمى مناضلين نقابيين هم عبارة عن كيانات تعيش على هامش الفعل ..لارأي لها ولا تشكل قوة اقتراحية ولا نبل في المواقف ولاهم يحزنزن ما جعلني أخلص إلى نتيجة هامة مؤداها أنه لا عمل نقابي اللآن قادر على رفع التحديات وكمثال على ما أقول :أسرد هذا النموذج من التساؤل الحارق: هل بإمكان نقابة ما أو نقابتين أولنقل أربع أو حتى كل النقابات انجاح محطة نضالية للتصعيد إن مجرد رغبة القواعد في الإعلان عن إضراب إنذاري أصبح يثير حنق وحفيظة بعض لكي لانقول كل المسؤولين النقابيين...بالأحرى أن تفتح المعارك على كل الاحتمالات... جماع القول وحاصله عندي :لازلنا في رحلة البحث عن أفق نقابي أكثر دمقرطة وأشد وزنا وأعظم فاعلية...العمل النقابي إلى إشعار جدي. |
رد: شكوك مشروعة فدش تحية للاخوين العزيزينلاشك انكما بنقاشكما هذااعدتمونا الى مرحلة الحياة الجامعية والنقاش الجاد.لكن اخي امين وعبدالله هذه الفترة لا ينبغي ان نخوض في هذه النقاشات التي لا تزيدن الا تاخرا وتازما لان البعض من النقابات تقوى بسببنا نحن واحتل المرتبة الاولى جهويا.لذلك يجب ان ندع ذلك للزمن ونعمل على تقوية ذواتنا ولاشك ان كدش لها مكانتها وفدش لها مكانتها هي الاخرى ونسعى الى ارساء قواعد العمل المشتركوقطع الطريق على الاخرين. |
رد: شكوك مشروعة فدش "تسأل عن راهن العمل النقابي أقول لك محظوظ لأنك لم تبق إلى الآن لتعيش انكسارا لهذا العمل..أنت محظوظ لأنك غادرت في شموخ, أحيطك علما أيها الراحل عن زمن الخنوع أن ما أصبح يسمى مناضلين نقابيين هم عبارة عن كيانات تعيش على هامش الفعل ..لارأي لها ولا تشكل قوة اقتراحية ولا نبل في المواقف ولاهم يحزنون ما جعلني أخلص إلى نتيجة هامة مؤداها أنه لا عمل نقابي اللآن قادر على رفع التحديات"انتهى كلام الاخ محمد امين .ليس هذا وحده الذي جعلني أبتعد من النقابة بل واقع الولاءات والصراعات داخل النقابة بين الاخوة تستعل فيها أحط أنواع السب والقدف ونشر الاشاعات والتخوين ,بالاضافة الى خفوت الاهتمام بالسؤال النقابي من طرف رجال ونساء التعليم وتفشي الانتهازية والزبونية مثال أستاذ أو أستاذة لديها بطاقات متعددة لنقابات مختلفة ,أو السؤال عن متى سيكون الاضراب لنستريح من العمل؟أو كونك نقابي معناه أنك تريد أن تتقوى على الادارة وتربط علاقة مشبوهة مع المسؤولين في النيابة او الاكاديمية,أو انك نقابي ربما تتحين الفرص للانقضاض على منصب مهم لتستريح من القسم.أو تريد التفرغ للنقابة للتخلص من القسم وتتفرغ للسمسرة في المقاهي.أنا لااريد ان اقدم صورة قاتمة على النقابة لكن هناك نماذج كثيرة دخلت للنقابة من اجل احد الأهداف التي ذكرتها او لديها اكثر من هدف.ولا انكر أنني صادفت خلال مسيرتي النقابية أشخاص مخلصين وفيين صادقين ليس لديهم اهداف الا الدفاع عن شرف المهنة ,وللحديث بقية يا السي أمين اذا كان هذا اسمك الحقيقي. |
رد: شكوك مشروعة فدش الحديث عن توزيع بطائق بالمجان على الأساتذة بمختلف أسلاكهم كلام مردود على صاحبه جملة وتفصيلا وذلك لعدة اعتبارات لعل أهمها أن الانتخابات المشار إليها قد انتهت بالنتائج المحصل عليها والمعروفة لدى الجميع.ولا أعتقد بأي حال من الأحوال أن يتحمل عضو من أعضاء المكتب الإقليمي أو المحلي لهذه النقابة بهذا العمل من تلقاء نفسه وعلى حسابه الخاص، ولم يحدث أن وقع مثل ذلك عبر تاريخ تأسيسها منذ فترة التصحيح التي يعرفها الكل. هذا من جهة ومن جهة ثانية فإني أحيي كل من الأخ أحمد أمين المغربي والأخ عبد الله بن الهضرة على النقاش الجاد الذي دار بينهما حول العمل النقابي سواء هنا أو هناك ،وما ينبغي أن يتميز به من أخلاقيات وقيم تخدم القطاع التعليمي بغض النظر عن الانتماء النقابي أو عدمه. في الحقيقة ،ومهما قيل عن العمل النقابي ، في تيزنيت أوفي غيرها ، ورغم الانجازات والمكتسبات المحققة ، وعلى الرغم من المزالق والعراقيل التي تحد من مسيرته النضالية ـ لأسباب واعتبارات شتى ،يبقى العمل النقابي بل والوعي النقابي محدود الآفاق،سواء على مستوى المكاتب التنفيذية أو على مستوى القواعد لعدة اعتبارات لعل أهمها: * انعدام التأطير والتكوين للمسيرين والمنخرطين على حد سواء *التركيز على الحقوق وإغفال الواجبات. *تعدد الانخراطات والانتماءات أو انعدامها حسب الملف المطلبي المطروح *التصور السلبي المسبق للعمل النقابي. * * * وللحديث شجون مع كامل تحياتي وتقديري |
رد: شكوك مشروعة فدش شكرا على الموضوع |
| الساعة الآن 16:52 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd