بالفعل أخي روبن أنا أيضا لي ذكريات طيبة جدا مع أستاذي الجليل رحمه الله،فبالإضافة أنه كان أستاذي في الكلية ،كان أيضا خطيب الجمعة في مسجد حيي،وكان جاري في حي الطويلع ،الذي اعتززت بجوار أسرته الطيبة
ساكنة تطوان تُشيع العلامة التُجكاني إلى مثواه الأخير
شيعت ساكنة مدينة تطوان في جنازة مهيبة فضيلة الدكتور محمد الحبيب التجكاني إلى مثواه الأخير بالمقبرة الإسلامية بتطوان بعد صلاة عصر أمس الإثنين 18 ذي القعدة 1437ه الموافق لـــ 22 غشت 2016م.
وقد حضر تشييع الجنازة الأستاذ أبو بكر بن الصديق، عضو مجلس إرشاد جماعة العدل والإحسان، والأستاذ سعيد أقيور عضو مجلس الشورى وقيادات الجماعة بالمدينة. كما شارك فيها لفيف من الأئمة والدعاة والطلبة والأساتذة ومحبي الراحل وتلامذته الذين قدموا التعازي لعائلة الفقيد ولذويه.
يُذكر أن العالم الجليل الأستاذ الدكتور محمد الحبيب التجكاني قد وافته المنية يوم الأحد ظهرا في إحدى مصحات تطوان.
تغمد الله الراحل بواسع رحمته وغفرانه وأجزل له العطاء بما قدم لدعوة الله ورزق ذويه الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.