وعاد العيد ولم يحل علي وانا
نسيت القريب وحضرني البعيد
ها هو ذايقرع الباب خاليـا
وفي يديه لا زهر ولا طيب
وا أسفاه على امس مضيناه
وكـأن الفرحة بنا لاتليق

قصيدة عظيمة في معناها ومبناها ، سامقة بلغتها المتراصة وبلحنها الهادئ الجميل ، وأنا أقرأها للمرة الثانية كأني في معرض لأغلى اللوحات الفنية ، صدقيني أستاذتي كوردية فلقد استمتعت بالقراءة ولو أنني وجدت صعوبة في فهم بعض الكلمات ( يندمل ، الكماد ، السنا ، ...) لكن بعد الرجوع للقاموس بقوقل تم الفهم واكتمل المعنى ، وتكايسي علينا أستاذتي متعمريش القصائد ديالك بالكلمات صعاب هههههههه ، أشكرك مجددا وأتمنى لك المزيد من التألق في محيطات الشعر العربي ، تقبلي من تلميذك كل التقدير والاحترام. وفي الختام أجيبك على سؤال قمت بطرحه _ عليهم_ كالتالي / أليس فيكم رجل رشيد ؟ أقول لك لا ثم لا ، والله لن تجدي فيهم الرشيد ، فافرحي وامرحي بتواجد رشيد في صفحتك ههههههه دمت سالمة