الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات الــــتــــربـــــويــــة الــــعــــــامــــة > منتدى القضايا التربوية


منتدى القضايا التربوية خاص بمناقشة قضايانا التربوية الكبرى ، بالنقاش الجاد والهادف والمسؤول ...

شجرة الشكر1الشكر
  • 1 Post By صانعة النهضة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2016-06-21, 22:22 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

opinion ترشيد الانفاق في المنظومة التعليمية: نحو آثار ايجابية



ترشيد الانفاق في المنظومة التعليمية: نحو آثار ايجابية










الاثنين 20 يونيو 2016
Rationalization of spending in the education system : Toward some positive effects-
Rationalisation des dépenses dans le système éducatif : Pour des effets positifs-
-Racionalización del gasto en el sistema de educación : Para algunos efectos positivos


الحمد لله، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.
أرسل الله رسوله بالحنيفية السمحة؛ ليجمع بها الشتات ويتمم بها مكارم الأخلاق، فأجرى على يديه وصف الكمال، ونكتة التمام، فما كان في الجاهلية من أخلاق حميدة أبقاه، وما كان عندهم من أخلاق ذميمة ألقاه ومحاه، كالتبذير والإسراف، وهما مترادفان، أصلهما يدور حول التفريق، وهو إلقاء البذر وطرحه، فاستعير هذا اللفظ ليشار به إلى كل مضيِّع لماله. فيجب على المنفق أن يفرّق بين الجود والتبذير، وبين البخل والاقتصاد؛ فالجود غير التبذير، والاقتصاد غير البخل، والمنع في محل الإعطاء مذموم؛ لأن المال جُعل عوضاً لاقتناء ما يحتاج إليه المرء في حياته من ضروريات وحاجيات وتحسينات، والقصد في الإنفاق يضمن الكفاية في المال غالباً إذا أنفق في وجهه على هذا الترتيب.




ولا شك في أن أشرف الوظائف هي تلك المأمورية التي أنيطت بالأنبياء - عليهم السّلام -، وهي وظيفة التعليم والنصح والإرشاد، فلا خير فيمن لا يعرف لعالِمِنا حقّه، ولم يتواضع لمن يتعلم منه، وإنما يَعرِف الفضل لأهل الفضل ذوو الفضل، ولا يطلب هذا العلم - من يطلبه - بالتملّل وغنى النّفس فيفلح، ولكن من طلبه بتواضع نفس، وحسن نيّة، وخدمة للعلم، أفلح. كما أن تحرر الشعوب من التخلف يقاس بمدى اهتمامها بالتربية والتعليم، وهو الاستثمار الحقيقي للدول المتحضّرة، حتى تكون لها الفاعلية والحضور في صنع القرار، ولكن - للأسف - مع مرور الزّمن ورثت الأمّة الإسلاميّة عادات وتقاليد دخيلة عليها لتأثرها بباقي الأمم، فغيرت بعض ما لديها من مكتسبات، تطويراً لها بزعمها، على غرار منظومة التعليم مثلا، وزادها إمعاناً في هذا التأثر ما حمله الاستعمار إلى بعض دولنا العربية بخاصة من اللعب على وتر الحرّيّة وحق التعليم اللذين خُصّت مزاياهما أحيانا بالأغنياء أكثر ممن عداهم من الناس، فأنشئت مدارس وجامعات تبدو كأنها مقرّات للمترفين وأبناء الأعيان يصعب على الفقراء الولوج إليها، فلم تعُد المدرسة العمومية مثلا هي تلك المؤسسة التي يلقّن فيها الطفل مبادئ التربية والأخلاق على ما كانت عليه في العهد السابق السعيد، حتى يكون فرداً نافعاً يبنى عليه أساس المجتمع، فانصب الاهتمام بالمظهر أكثر فأكثر على حساب المخبر، وبالجزئيات على حساب الكليات، فأدخلت منظومتنا التعليمية في صراع مضطرد، في مسألة الإنفاق الزائد على حاجة المؤسسة التعليمية، الذي يؤدي إلى أضرار وخيمة على النفس والبدن، وعلى الفرد والمجتمع، وهو من قبيل تزويق المساجد مع ترك تحسيس المجتمع بوجوب العبادة فيها، ومن قبيل تزيين المصاحف مع ترك التلاوة فيها والعمل بما فيها.


فطفقنا نقيم المباني ونتطاول فيها على حساب إقامة هوية الطالب ورفعته، بل نزوق المباني ونعتني بنظافتها على حساب مظهر الطالب ونظافته؛ عقلاً وهنداماً، بل أصبح مخصص المؤسسة من الميزانية واجب الإنفاق ولو من غير حاجة خلال سنة واحدة دراسية، كيلا تنقص حصة المؤسسة من الميزانية الجديدة، ولو فوق حاجتها! والمهم هو التسابق في ميدان المصطلحات الزائفة التي تجمعها صيغ التفضيل كـ: الأكبر، والأوسع، والأجمل، والأغنى، والأفخم...(خاصة في دول الخليج) عوض الأقدر، والأجدر، بل أوّل مدرسة ذكيّة!! - وهو كما ترى سراب يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئاً -، فتهافت خاصة القوم على تلك المدارس طمعاً فيما عندها من الزخم الإعلامي، والبهرجة المعرفية، وتمخّض من ذلك مدارسُ لسواد الناس وعامتهم، وتبعاً لذلك أصبح للتعليم مُخرَجاتٌ متباينةٌ ذات أبعاد وأهداف فكرية وإيديولوجية متشعبة، إذ تكاد توصد الأبواب في بعض الدول في وجه الطبقات الكادحة نظرا لثمن الرسوم الدراسية، وحتى وإن تحقق لهم ذلك، فإنهم لن يستطيعوا الحصول على المراكز القيادية في الوظيفة العمومية أو غيرها حتى يلج الجمل في سمّ الخياط؛ لكن رحمة الله قد وسعت كلَّ شيء إذ أوجدت من رحم المعاناة للأمة العلماء والمفكرين والأدباء... وغيرهم، وهم من طبقة عوام الناس، وما وجد من غيرهم فلا يقاس عليه؛ ليُحق بذلك ربُّ العزة والجلال مفهوم العدالة الإلهية في الكون.




ومع المطالبات والاحتجاجات من الجمعيات المدنية وأولياء التلاميذ في عدد من دول العالم العربي في العهد الحديث لتفشي ظاهرة الإسراف والتبذير في مجال التعليم (وخاصة في دول الخليج كما ذكرنا سابقا)، فإنها ما زالت قائمة، وهي من ثَمَّ تنخر المنظومة التعليمية وأهدافها النبيلة، محاوِلةً بذلك استئصال سنّة التدرّج المعرفي من جذورها من غير أخذ بالأولويات؛ لكن يبقى دوماً بصيصٌ من الأمل يحدو الجميع إن شاء الله، إذ ترسَّخت لدى مختلف الطبقات في مجتمعاتنا العربية، حتى المترفة منها، قناعةٌ بأنّ التعليم دون أخلاق ودون تربية جادة، لا يجرّ عليها سوى الوَيْلات، ولن يكون لديها سوى تعليمٍ أجوفَ كالخشُب المنصوبة المسندة إلى الحائط؛ فهي أشباحٌ بلا روح خاليةٌ عن العلم والنظر، ومن شبَّ على شيء شاب عليه، ودربُ هؤلاء التقليد الأعمى لما تعلموه من المؤسسة التعليمية تطبيقاً حرفياً بما يُضعف وظيفة العقل أو التفكير النقدي (critical thinking) عندهم، حيث وظّفت تلك الوظيفة لغير ما أريد لها فطوّقت رقابهم لفرحهم بما عندهم من العلم المبهرج الذي أساء أحياناً استخدام التكنولوجيا، وقَصُرت أمانيهم وآمالهم، ولسانُ حالهم: وعينُ الرِّضا عن كل عيب كليلة، وهكذا يدبّ التقصير في النفس وفي المجتمع، بل في الأمّة جمعاء.




فيا أيها الأب الكريم! ويا أيتها الأم الفاضلة! ويا أيها المربون والمخططون الاستراتيجيون! اعلموا أنّ خيرَ الأمة في تعليمها الصحيح ومدرستها المتواضعة البسيطة المتكاملة الصادقة، أبوابها رحمة مفتوحة للجميع، وحيطانها مزيَّنة بأيدي تلاميذها، وحديقتها ومرافقها نظيفة ترفرف فيها أرواح الأطفال البريئة... مدرسةٌ تغرس في نفوس المربّين مبادئ الإحسان والأخلاق الرفيعة، وتركِّز على تعليم مقرون بالاعتماد على النفس وروح المثابرة والتنافس الشريف، والتشبث بالهوية الوطنية الحقة، مدرسة يُحترم فيها المعلِّم ويسمو إلى درجات رفيعة بعمل ووظيفة تحفظ له كرامته مكانته الشريفة كما كانت من قبل في المجتمع ويعيد له مجده الضارب في عمق التاريخ. فلماذا لا تنفق تلك الأموال الزائدة في الميزانية على المعلمين والمربين وحتى على فقراء التلاميذ؟ لماذا تنفق في أشياء لا تصب في مصلحة المعلم ولا التعليم؟ لماذا الشح إن تعلق الأمر بالمعلم أو المكتبة، والتبذير إذا تعلق الأمر بالمظاهر والحيطان؟ أنريد أن ننفق لكي نربي ونعلم، أم ننفق ليقال عنا بأننا لم نبقي من ميزانية العام أي شيء ويحق لنا المطالبة بالمزيد؟


ومن أجل ذلك، فإنّ وزارة التعليم كانت دوماً مقرونة بلفظ "التربية" ويُنظر إليها على أنها "وزارة التربية والتعليم"؛ لأنه إذا فُصلت التربية عن التعليم فَقَدَ هذا شطرَه الآخر فأضحى تعليماً مبتوراً يتخبَّط في دوامة الإصلاح غير المجدي، تقتات لجانه من كعكة الميزانية المؤدية إلى التخمة أحيانا لكثرة ايدامها. فلا بد من السعي إلى التربية أولاً ثم التعليم. ولله الحمد أن أبقى في مجتمعاتنا أسراً تحرص على التربية قبل إرسال الطفل إلى المدرسة، وهكذا تهذّب الأمهات والآباء معاً نفس الصبي ويربونه على الأخلاق الحميدة، وإنّ نفسه لتتأثر بمحيطه؛ فإن تربَّت على التكيّس في كلِّ شيء كان ذلك دأبها في الحياة، وإن كان الضدّ أصبحت نفسه مبذرةً لا تبالي ولا تحسب حساباً لنوائب الدهر وتهفو إلى البذخ والترف والخمول والكسل .


فلا تحاول - يا ولي الأمر الكريم – اقتناء شيءٍ زائد سوى ما يحتاج إليه طفلك، وسوى ما هو ضروري بالفعل، كيلا يغترَّ بنفسه ويجلبَ إليه أنظار أقرانه في المدرسة على أنه أغنى منهم أو أعلى منهم درجة؛ واحرص أن تدرب ابنك وابنتك على تحمّل المسؤوليّة المنوطة بالتلاميذ، والواجب أن تعلِّمهم أيضًا التوكل على الله مع التحلّي بالخلق الحسن، وأن يبدآ بإصلاح أنفسهما علماً وعملاً، وأنّ من تواضع لله رفعه، وذكِّرهم بأنّ التحصيل يتأتى بالمثابرة الفعلية والحقيقية المقرونة بالإيمان والأخلاق، وتلكم معادلةٌ إلهية ربانية وكونية ما إن سَرَت في الأمة إلا رفع الله من قدرها، ورزقها العزة والعفة والتقدّم والصون، وما تخلت أمة عن تلك القيم إلا زالت ونُسيت، والجزاء من جنس العمل.


فلتكن مدارسُنا العمومية مبنيةً على أسس متينة بعيدة عن البذخ والاسراف، مبنية على مبادئ وأسس لا تزعزع ولا تهزها ريح كالإيمان: المعتبر فيه الأمور القلبية، والإسلام: المعتبر فيه الأعمال الظاهرة، والإحسان: وهو المرتبة العليا والمنقبة الكبرى التي يسعى إليها خلاصة الناس، وبهذا نزرع في الطالب مبدأ المراقبة والتزام الأحكام الشرعية قبل القانونية، وهي الصفات التي تظهر على محياه صادقةً وخالصةً من تلك التي يسعى إلى تحصيلها وإظهارها ولو كانت مصطنعة ومزيّفة، و"لا يُصلح آخِرَ هَذه الأُمَّة إلا مَا أَصْلَحَ أَوَّلَها".


ولنتذكر جميعاً أنّ الاستثمار الحقيقيَّ هو الاستثمار في العنصر البشري، وللوصول إلى هذا المبتغى لا بد من إعادة النظر في سُلّم الرواتب المتعلقة بالمدرِّسين والمربِّين، وأن نستثمر في هؤلاء؛ لأنهم هم من يدير دواليب عجلة المعرفة، ولن يُكتب لأمة التقدُّم والرقي ما لم تسع إلى إعادة المجد والسؤدد والكرامة إلى المدرِّس والمربي وجعل تلك الوظيفة محط تنافس شريف لأنها من أعلى المراتب ماديا ومعنويا.




كما يجب على الأمة محوُ الآثار السلبية للبذخ في المنظومة التعليمية من مباني تصرف فيها المبالغ الباهظة، وتسخير فائض المال المنفق في البهرجة لبناء مدارس متواضعة لمناطق نائية وفي الأرياف والمناطق الجبلية المعزولة التي هي في أمس الحاجة إليها. ومن الآثار السلبية الموروثة بسبب البذخ والإسراف أيضا ظاهرة التكبرُ، والتباهي أمام الآخرين، فيأتي الطالب إلى المؤسسة التعليمية بسيارة فارهة ويقوم بحركات بهلوانية يشمئز منها المارة وتوحي بالجهل. وكذلك ظاهرة التعالي على المربِّي أو المعلم باستخدام المحسوبية والأنساب والمراتب الحكومية والحصانة، إلى غير ذلك، والاعتقاد بشراء الذمم، واحتقار الآخرين، والتقاعُس عن حل الواجبات، والاتكال على الغير ليقوم بذلك، وكذلك الكسل، وعدم التحلي بالأخلاق الحميدة.


وفي المقابل نجد أنّ التواضع والترشيد في الإنفاق وفي كل شيء يورث الإحسان ويزرع في الصبي الهمة والاعتماد على النفس واحترام غيره والتكيّس في كلِّ شيء، واستحضار ما أمر الله عز وجل به؛ من توكّل عليه، وعزم، وإخلاص في كلّ شيء، والنهي عن المنكر، واحترام من هو أكبر سنا، ومساعدة المسن وذو الحاجة والفقير، وإماطة الأذى عن الطريق، وعدم الإسراف أو البذخ أو الهذر أو الإتلاف، ونبذ الغشّ والفساد بجميع أنواعه، والبر بالوالدين، وإعطاء كلِّ ذي حق حقَّه...،،،
(وَمَا تَوْفِيقِي إِلا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ)



عبد الله بن أهنية
*مدير مركز اللغة الإنجليزية، مستشار إداري






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=831654
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2016-06-22, 02:00 رقم المشاركة : 2
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: ترشيد الانفاق في المنظومة التعليمية: نحو آثار ايجابية


-******************************-
شكرا جزيلا لك..بارك الله فيك
-***********************-






    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 10:16 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd