الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التواصل العام > - منتدى الإستقبال و التعارف - > { منتدى الخيمة الرمضانية }


{ منتدى الخيمة الرمضانية } رمضان فرصة ذهبية للتوبة والمغفرة والعتق من النار فلنغتنمها قبل ان يُقال مات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2016-06-07, 10:20 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

c1 رمضان دورة إيمانية مكثفة تدرب الصائمين على التقوى



رمضان دورة إيمانية مكثفة تدرب الصائمين على التقوى








عبد الكامل بولعمان،
أستاذ الدراسات الإسلامية وخطيب بالمجلس العلمي المحلي للرباط


إن شهر رمضان، الذي خصه الله بمزايا وفضائل عظيمة، عن سائر شهور العام، مناسبة ينبغي على المسلمين أن ينتهزوها في التقرب إلى الله بصالح الأعمال من صيام وقيام وزكاة وقراءة قرآن واعتكاف وتهجد وكف عن كل المحرمات وبعد عن المشتبهات.


هناك إضاءات حول مزايا وخصائص شهر رمضان والمغازي والأهداف من فريضة الصيام، بمناسبة شهر رمضان الأبرك: أنه كان من عظيم فضل الله عز وجل وجزيل ثوابه أن يهيئ لعباده الصائمين في شهر رمضان جو الطاعة، ليرغبوا في العمل الصالح ويقل اقترافهم للذنوب والمعاصي.


كثيرة هي الأهداف التي رسمها الله سبحانه وتعالى بشرعه الصيام في شهر رمضان، الذي جعله عز وجل دورة مكثفة، في ثلاثين يوما، يجتهد العبد فيها كي يطهر نفسه من الدنس، ويسمو بها في معارج القدس، وشهرا فاضلا كريما يدخر الله تعالى فيه لأهل الصلاح والفلاح والنجاح من ثواب أعمال البر والخير ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر.




فتحقيق تقوى الله عز وجل، وغرس فضيلة التقوى في النفوس، هي الهدف الأساسي والأسمى الذي فرض الله من أجله الصيام على عباده المؤمنين، إذ أن تربية النفس على ملكة التقوى ومخافة الله هي من الغايات السامية للصيام.


والصيام جد واجتهاد وجهاد، لا عجز ولا كسل ولا إسراف ولا إفراط ولا تفريط، وأنه العبادة الوحيدة بين العبادات التي يتجلى فيها الإخلاص لله بين العبد وربه، وصلة حقيقية بين الله تعالى وعبده الصائم لا يمكن أن يتدخل فيها طرف ثالث، وهو عزم وإرادة وصدق وإخلاص وقوة، وسمو ورفعة على كل ما يسيطر على الناس من ضرورات مادية وأهواء نفسية وشهوات جسدية ونزغات شيطانية.


فقد ربط الله سبحانه وتعالى الصيام بالتقوى ويتمثل ذلك في كون التقوى هي الحكمة من جميع أركان الإسلام والفرائض التي أوجبها الله، وهي كما عرفها الرسول الكريم امتثال لما أمر الله به واجتناب لما نهى عنه في السر والعلن,
وفرضية الصيام توجب الامتثال إلى أمر الله بالقيام هذه الفريضة واجتناب كل ما يمكن أن يلوث الصيام.


وذكر بأن العلماء والأئمة يؤكدون أن الصيام لم يشرع من أجل التجويع والتعطيش، وإنما هو عبادة سامية تكسر الشهوات والملذات، وتعيد الفطرة إلى نقائها، وتسعد الروح، وتعود النفس على الصبر والالتزام بالكتاب والسنة.


كما أن من مقاصد الصيام وحكمه، حسب إجماع الأئمة ومستنبطاتهم من القرآن والسنة، أنه عامل مهم وفعال في الارتقاء بمستوى الأفراد والمجتمعات على كافة الأصعدة الروحية والنفسية والتربوية والاجتماعية والصحية والأمنية، وهو يحقق للجميع مزيدا من الرقي والسمو المادي والمعنوي، إذ يرسخ تربية إرادة المسلم وتحريرها من مألوف الحياة وطعامها وشرابها وملذاتها وشهواتها، حيث يزيد الصائم من ارتباطه بالله سبحانه وتعالى ورقابته في السر والعلن،



وهو أيضا زيادة في المودة والتكافل، فمن آثاره المشهودة أنه يزيد في حب المسلم لإخوانه ورحمته بهم وسعيه في إعانتهم وإيثارهم على النفس بالعطاء والجود والكرم.


ومن مزايا هذا الشهر الفضيل وخصائصه هو أن الله سبحانه وتعالى يجازي الصائمين جزاء لا يعلمه إلا هو، "فجميع الأعمال الصالحة تضاعف أجورها، الحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، أما الصوم فإن جزاءه عند الله أعظم بغير حساب، والسر في ذلك أن الصوم صبر على الطاعة وصبر عن المعاصي والشهوات، والصابرون يوفيهم الله سبحانه وتعالى أجرهم بغير حساب".


كما أن الله تعالى أضاف الصيام إلى نفسه إضافة تشريف وتكريم، ففيه تشريف للصيام وتكريم للصائمين، مضيفا أن الصائم يدع طعامه وشهوته من أجل الله وامتثالا لأمره، وذلك باعث على تقوى الله وخشيته ومراقبته في السر والعلن.


فشهر بهذه الخصائص والمزايا والفضائل والنفحات الربانية حري أن يستقبل استقبالا يليق بمقامه، ويتم الاستعداد له استعدادا يوافي جزيل خيراته وكريم عطاء الله وإحسانه، فلو لم يكن في هذا الشهر الكريم من الخير إلا أن فيه غفران ما تقدم من الذنوب لكفى، فكيف وهو إلى جانب ذلك يحمل معه كل تلك الخيرات والنفحات الإلهية.


وفي الأخير يتعين على المسلم المؤمن أن يحقق في نفسه مغزى الصيام بالانتقال من صيام الجسد إلى صيام اللسان، ومن صيام اللسان إلى صيام القلب، بتحقق تقوى القلوب، فإن لم تحصل التقوى في شهر رمضان فما تحقق الهدف الذي من أجله شرع الصيام، "ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب" صدق الله العظيم.












: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=830879
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2016-06-08, 09:39 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: رمضان دورة إيمانية مكثفة تدرب الصائمين على التقوى




*رمضان، إعادة إعمار الروح*





*ثورة الأسابيع الأربعة لاستعادة الروح من براثن الطين المترسب على جدرانها طوال العام. إنها ثورة على الجسد من أجل تحرير الروح. إنها ثورة التحرير والتنوير.

*يتقدم رمضان كل عام ليقدم للأمة مقادير هائلة من التزكية لتستعيد روحها التي عبثت بها جحافل الشهوات، ومنعتها العواصف الترابية من الإبصار.

*تتركز مهمتك في الاستثمار الأمثل لثواني هذا الشهر والتي تتجاوز 2 مليون ونصف ثانية وهي ثوان قليلة لمن يراقب حركة عقارب الساعة التي لا تتوقف بينما تتوقف أنت لفترات.

*حشد أكبر قدر من العبادات والنوافل على ضفاف روحك لتطهيرها من قصاصات الذنوب وترميمها لتنبعث من جديد.

*آلاف من البرامج التلفزيونية والميزانيات العملاقة يتم رصدها لجعل رمضان موسما ترفيهيا بعيدا عن وجهته الأساسية، ومحاولات جبارة لحرفه عن مساره الأصلي.

*الاتجاه الطبيعي لهذا الشهر إعادة إعمار الروح وتحقيق التقوى، وكل توجه يمضي بعيدا عن هذا الاتجاه لا يلتفت إليه.

*وفقا لقاعدة (التخلي قبل التحلي) فإن عليك أن تعيد النظر في مؤهلاتك لدخول هذا الشهر وتحصيل الطاعات والقدرة على الصبر عليها خلال 30 يوما.

*التزود بمقادير هائلة من الاستغفار مقدمة هامة لمساعدتك على إزالة غشاء الران المحيط بقلبك يمنع إضاءته بأنوار الطاعات المحيطة به تنتظر الدخول.

*تدوين برنامجك الرمضاني بصورة تستثمر فيها أكثر من 43 ألف دقيقة مؤشر ذكي يعبر عن مدى اهتمامك بتلك المنحة السنوية النادرة.









التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2016-06-08, 09:42 رقم المشاركة : 3
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: رمضان دورة إيمانية مكثفة تدرب الصائمين على التقوى


نصائح رمضانية لتربية الروح





*يمثل رمضان دورة تدريبية تحتاج منك الانضباط وستكون قادرا بعدها على اكتساب مهارات الصبر، والاحتمال والشعور بالإنسانية، والمناعة وليس مجرد المنع.



*اصنع نفسك في 30 يوما، ودرب حواسك الخمس على الصيام المثالي وأكسبها كميات من الصدق، والشفافية والوضوح.



*اجعل من هذا الشهر فرصة لإعادة ترميم صلاتك التي تخطفها خطفاً وتسبح فيها شاردا في أرجاء الكرة الأرضية، فقم بأصلاحها لتعيش لحظاتها وتتلذذ بتفاصيلها.



*لا تسمح بترهلات الوقت والاستغراق في النوم، طارد نعاسك واستمتع بلحظات القيام وتراتيل الذكر.

*هل تعرف الكسل؟. نعم تعرفه جيدا، ها هو يتقدم صفوفنا لاستقبال شهر رمضان ليكون عنونا بارزا لتحركاتنا التي يكسوها. اجتهد في طرده.



*عش مع القرآن وتغلغل بين الآيات وانحت حروفها لتستخرج خرائط الهداية تقودك في خط مستقيم.



*هو موسم الانفاق فسابق الريح المحملة بالغيث، وانشر السعادة على تلك الوجوه التي أرهقتها تكاليف الحياة.



*عش ليلك بين قيام وتسبيح وذكر. وعش نهارك بين صيام نقي وحركة دؤوب، وكافح فلول الكسل وكتائب الفتور.



*تحلَّ بالفضائل وحافظ على النوافل، ولا تضع الأعمال بذرائع الإهمال، رمضان كريم فكن أنت أكرم.






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2016-06-08, 12:08 رقم المشاركة : 4
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: رمضان دورة إيمانية مكثفة تدرب الصائمين على التقوى



يتقدم رمضان كل عام ليقدم للأمة مقادير هائلة من التزكية لتستعيد روحها التي عبثت بها جحافل الشهوات ومنعتها العواصف الترابية من الإبصار









التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2016-06-09, 10:35 رقم المشاركة : 5
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: رمضان دورة إيمانية مكثفة تدرب الصائمين على التقوى


طارق رمضان: الفطرة هي تطلع متأصل في عمق كل إنسان إلى السمو الروحي



div class نشر في التجديد يوم 08 - 06 - 2016


دعا طارق رمضان إلى الإنصات لنداء الفطرة التي تعتبر مفهوما بالغ الأهمية في الإسلام انطلاقا من قوله تعالى: "فأقم وجهك للدين حنيفا، فطرة الله التي فطر الناس عليها، لا تبديل لخلق الله".
وأضاف أن الفطرة هي " تطلع متأصل في عمق كل إنسان إلى السمو الروحي، تدفعه إلى التساؤل عن الجوهر والمعنى".

وخصص المفكر الإسلامي حلقة اليوم الثاني من رمضان إلى الحديث عن الفطرة ضمن خواطر يكتبها بمناسبة هذا الشهر الكريم ، في موضوع "المقاومة". وقال إن القلب البشري مستعدا فطريا إلى التطلع السامي " فهناك شرارة من النور داخل هذا القلب التي تدفع بصاحبه إلى البحث عن النور الإلهي".

وأضاف أن هذا النور يجب أن نحافظ عليه، وبالتالي فأول شكل من أشكال المقاومة بحسبه هو الرجوع إلى هذا النور، وتَفَقُّد القلب لإزاحة غبار الغفلة عليه، لنحصل في نهاية الأمر على ذلك القلب السليم كما جاء في قوله تعالى : " يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم".

وخلص إلى أن القلب يُغشَى عليه عندما نتجاهل الفطرة، فيحجب الله عنه هذا النور، لأن القلب يصبح مريضا عندما نطلق العنان لأهواء النفس، حيث قال تعالى : " في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا". واستنتج أن أول مقاومة هي الرجوع إلى الذات والحفاظ على هذا القلب السليم، قال تعالى "واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه"





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 04:29 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd