الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > منتدى الأسرة > منتدى الطفل


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2016-05-14, 18:34 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

b7 عندما لا يتِفق الأُم و الأب على طريقة التربية؟



عندما لا يتِفق الأُم و الأب على طريقة التربية؟







كثيراً ما يختلِف الأزواج في مُعتقداتهم عن التربية و الطريقة التي يُربُّون أطفالهم بها. فالتعامل مع المُراهقين أو تَصَرُفات الأطفال تُشكّـل بِحَد ذاتها تحدياً و لكن الاختلاف و التعارُض بين الأُم و الأب يعني خسارة جميع الأطراف.

إذن مالعمل عندما لا يتِفق الأُم و الأب على طريقة مُعينة؟


1- إبدأوا بِتحديد ما أَنتم مُتفِقون عليه،

فالبِدء بالايجابيَّات يبعث طاقة ايجابية و يفتح الطريق لِمزيد من الاتفاق.


2- حاولوا إيجاد أسباب الاختلاف في أسلوب التربية:

غالِباً ما يَكون السبب اختلاف الطريقة التي تربّى بِها كُلٌ مِن الأُم و الأب أو الخوف مِن الفَشَل في تربية أطفالِهم و أحياناً ما يكون السبب التأثّر بالعائلة أو المُجتَمَع المُحيط.. ان تحديد السبب خُطوة أولى في الاتجاه الصحيح.



3- اتفِقوا على الأساسيّات :

ابدأو بِوضع القوانين الأساسية في البيت التي لا مجال للنقاش فيها، كالسلامة و الأمان و احترام أفراد العائلة، مَثلاً وضع حزام الأمان للأطفال في السيارة ضروري لسلامتهم لِذا يجب أن يكون مُتَفَقٌ عليه مُسبقاً بحيث لا يُجبِر أحدكم الأولاد على وضعه و الآخر لا يطلب ذلك.

لِذا حددوا الأمور غير قابلة للنقاش و أعلِموا أطفالكم بِذلك.

داوموا على ذلك ليعرف أطفالكم أنَّها أُمور أساسية و ليس فيها اختلاف



4- عند حصول المواقِف اليوميَّة:

عند الاختلاف على أمر ما لم يتم الاتفاق عليه مُسبَقاً، فليسأل كُلٌ مِنكم نفسه " ماذا نُريد لِطِفلِنا أن يَتَعلَّم مِن هذا المَوقِف؟" فهذا سيُساعِد كُلاً مِنكُم التفكير بِما هو في مصلحة أطفالِكم بدلاً من التركيز على من سينتصر منكِم .

فالهدف الأول هو استغلال كل مَوقِف لتعليم أطفالِكُم تَصحيح أخطائِهم و انخاذ القرار الأفضل في المرات القادمة.



5- ثَقِفوا أنفُسَكُم:

هُناك طُرُق كثيرة ليتعلَّم الأُمهات و الأباء عن أفضل الطُرُق المُثبَتَة عِلمياً للتربية. يُمِكُنِكُم قراءة مقالات من مواقع موثوقة و مشاركتها مع بعضكم. هناك أيضا الكثير من الكتب المُفيدة و الدورات و المراكز التي تُساعِد الأهل في ذَلك .

بهذا يضمن الأهل عدم ترك الأمور لِآرائِهِم الشخصيَّة و اعتقاداتِهم و يقطعونها باليقين.

منقول عن مدونة عصافير







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=829970
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2016-05-14, 18:50 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: عندما لا يتِفق الأُم و الأب على طريقة التربية؟


بعض الأسر يوجد فيها اختلاف حول وجهات النظر في تربية الطفل بين الأم والأب كأن يؤمن الأب بالصرامة والشدة بينما تؤمن الأم باللين، وتدليل الطفل أو يؤمن أحدهما بالطريقة الحديثة، والآخر بالطريقة التقليدية.

مظاهر تتكرر:

تشتكي أحد الأمهات بالقول: "إنني أدعو ابني دائماً للصلاة في المسجد مع والده، وأحثه على ذلك، وأذكر له فوائد الصلاة مع الجماعة وأجرها ومكانتها إلا أن الغريب في الأمر أن زوجي يرفض ذلك، ويقول لابني: إن صلاته في البيت أفضل.. وعندما واجهته بذلك في حضور ابننا قال بأنه يتحرك كثيراً ويصدر أصواتاً ويتأخر عن التقيد بحركة المصلين.. ما يجعل صلاته في البيت أولى كي لا يزعج المصلين".

وتتابع الأم بالقول: "زوجي مخطئ وقد أخبرته بذلك.. وخطؤه الأساسي أنه أخبر ابننا أن صلاته في المنزل أفضل، ولو كان أخبرني بهذه المشاكل.. لاتفقنا على طريقة ننهي بها مشكلة الحركة الكثيرة لابننا في المسجد، بدل أن ننهي بها صلاته في المسجد.. وأعتقد أن فكرة صلاته في البيت أفضل ستبقى في رأسه لسنوات طويلة.. وسيتخذها عذراً في كل مرة يتكاسل فيها عن الذهاب إلى المسجد..".

تتنوع وتتشعب هذه المشكلة في معظم المنازل، ولا يكاد يخلو منزل أو أسرة إلا وعاش أفرادها نماذج كثيرة من هذه المشاكل.. التي تؤثر في الأبناء تأثيراً بالغاً.

يقول أبو عبد الرحمن (أب لأربعة أولاد): "استطعت – ولله الحمد– أن أربّي أولادي الثلاثة على الكثير من العادات الإسلامية والأخلاق الحميدة.. ومنها آداب تناول الطعام وحفظ القرآن والتعامل مع الكبار وحسن الاستماع والإصغاء والتلطف مع الصغار والحيوانات واحترام وتقدير الأبوين وغيرها..

ولكن وجدت صعوبة بالغة في التعامل مع ابني الصغير محمد.. المشكلة أنني لم أغيّر شيئاً في تعاملي معه عن باقي إخوته الثلاثة ولم أفرّق بينه وبينهم، إلا أنني فشلت في تعليمه الكثير مما علمته لإخوته..

ولكن بعد مدة اكتشفت السبب، وهو أن والدته تميزه عن إخوته وتكافئه في المصروف والمعاملة والتقدير والعاطفة أكثر منهم.. والمشكلة الأكبر أنها وبعد أن أقوم بتأنيبه مثلاً على أمر ما أو أضربه لسبب ما.. تسارع إلى أخذه إلى غرفة أخرى وتطيّب خاطره وتعطيه بعض الألعاب أو الحلوى كي لا يبكي ويغضب ولا تلومه على ما ألومه عليه..

ويشير أبو عبد الرحمن إلى أنه يكاد يفقد السيطرة على ابنه، وقال: "حتى دروس تحفيظ القرآن بات يتأخر عنها بحجة أن الشمس تزعجه وأنه لا يطيق المشي تحتها، وكله بسبب دلال أمه وتربيتها له بطريقة تتناقض مع تربيتي.. بحجة أنه الصغير المدلل وأنه سيبقى معنا عندما يتزوج البقية في المستقبل"!


على من تقع سلبيات الاختلاف التربوي؟

يتبع





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2016-05-15, 10:36 رقم المشاركة : 3
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: عندما لا يتِفق الأُم و الأب على طريقة التربية؟


على من تقع سلبيات الاختلاف التربوي؟

المشكلة الحقيقية لا تقع على الآباء والأمهات – مع كل أسف – رغم أنهما المعنيّان الأساسيان في هذه القضية، بل تقع على الأبناء الذين يحتارون بين أفكار الأب والأم وبين طرق تعامل الأب والأم، ويؤثر ذلك على مستقبل الأبناء أنفهم.

فالرسالة التربوية التي يحرص الأب على إيصالها ستضيع ويتلاشى أثرها إن قامت الأم بتوجيه رسالة تربوية مغايرة لها.

ورسالة الأم ذاتها تضيع في ظل وجود رسالة الأب.. وفي معظم الأحيان يختار الأبناء الرسائل التي تتماشى مع أهوائهم وميولهم ورغباتهم.

على سبيل المثال.. أحد الأطفال كان يتابع التلفاز مع والده الذي كان يحضر مباراة في كرة القدم، ولأن الأب متحمس للمباراة.. رأى أن وجود ابنه البالغ من العمر 7 سنوات مناسب لحالة انفعالاته ومتابعته، وعندما طلبت الأم من ابنها الذهاب للنوم كي يستيقظ نشيطاً في الصباح قبل الذهاب إلى مدرسته رفض الابن، وحينما أصرت الأم.. طلب الابن من أبيه أن يدعه إلى جانبه لمتابعة المباراة.. ما حدا بالأب أن يلغي طلب الأم ويسمح للابن بمتابعة المباراة..

وهذه الحالة ولدت لدى الطفل حالة رفض أو قبول لطلب أمه في النوم باكراً، فإن كان تعباً ونعساً امتثل لأمرها وإلا فإنه يطلب السهر ويرفض النوم..

يقول الدكتور عبد الرحمن العيسوي في كتاب له يحمل عنوان (مشكلات الطفولة والمراهقة):

إن من بين المشاكل التي قد تظهر على الأبناء نتيجة هذه الطريقة المتضاربة في التربية :

1- قد يكره الطفل والده ويميل إلى الأم، وقد يحدث العكس بأن يتقمص صفات الخشونة من والده.

2- قد هذا الطفل صعوبة في التميز بين الصح والخطأ، أو الحلال والحرام، كما يعانى من ضعف الولاء لأحدهما أو كلاهما.

3- وقد يؤدى ميله وارتباطه بأمه إلى تقمص صفاتها الأنثوية، فتبدو عليه علامات الرقة والميوعة.

قد يصل الحد إلى هذه الدرجة:

وتبدو المشكلة أكبر من ذلك في مراحل متقدمة عند حدوث تعمّق في الاختلاف بين الأب والأم حول تربية الأولاد..

يروي أحد المدرسين حالة غريبة حدثت مع أخيه فيقول: "أبي وأمي كثيراً ما يختلفون حول تربية أخي الصغير، بل إن 90% من مشاكلهم بسببه وهو ما وَلَّد حالة متنامية بين الطرفين اتجهت بهما نحو التطرف في التعامل معه".


ويوضح المدرس الذي طلب عدم ذكر اسمه حالة التربية الخاطئة في منزله فيقول: "عندما يطلب والدي من أخي الصغير أمراً يرفضه أخي.. تبادر أمي إلى التدخل إلى صف أخي الصغير.. وتطلب من والدي الكف عن تحميله ما لا يطيقه أو تركه يعيش حراً أو أن ينتظره حتى يكبر كي يكلفه ببعض الأشياء، وهذه الحالة المتكررة وَلَّدت لدى والدي حالة من الغضب الدائم على أخي الصغير.. فزاد من ضربه له وتأنيبه بشكل مستمر ومحاسبته له في كل صغيرة وكبيرة، وهذا زاد بالتالي من دلال أمي له والاعتناء والاهتمام به أكثر فأكثر"..

ويتابع المدرس بالقول: "المشكلة الأساسية أن ذلك بات يؤثر على أخي الذي يبلغ الثانية عشر من عمره.. أحسه في كثير من الأحيان غير طبيعي في أفكاره وتصرفاته وحركاته.. ربما بسبب الضغط النفسي واختلاف التربية المتناقضة في المنزل، وأكثر ما أخافني مؤخراً كلمة قالها لي: إنه عندما يكبر سيصبح والدي مسناً ولن يستطيع ضربه مجدداً.. عندها سيقوم هو بضرب والدي"!!

أسباب نشوء هذه الظاهرة:
يتبع






التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2016-05-15, 13:21 رقم المشاركة : 4
express-1
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية express-1

 

إحصائية العضو








express-1 غير متواجد حالياً


وسام التميز لشهر مارس 2012

افتراضي رد: عندما لا يتِفق الأُم و الأب على طريقة التربية؟



خمسة مفاتيح لاحتواء غضب طفلك في الأماكن العامة

— 15 مايو, 2016 مبارك أجروض
(أخبركم) طفل يبدأ بالصراخ في المركز التجاري طالباً شراء لعبة فترضخ له الأم تلافياً للإحراج واحتواء لغضبه، طفل آخر يضرب زميله في المدرسة ويرميه أرضاً فستدعي الإدارة والدته لمعالجة المشكلة، وغيرها الكثير من المواقف الأخرى التي يواجهها أولياء الأمور، دون أن يعرفوا الأسلوب الأمثل لكبح هذه السلوكيات الخاطئة عند أبنائهم على اختلاف مراحلهم العمرية.
لكن، وقبل التمكن من السيطرة على سلوكيات أطفالنا الخاطئة وتعديلها، لا بد من دراسة الأسباب التي جعلت الطفل يتصرف بشكل معين في موقف معين وملاحظة البيئة المحيطة به والأسلوب التربوي الذي ينتهجه الوالدان، وفقاً لما أؤكده أخصائي تعديل السلوك في المركز الأمريكي النفسي والعصبي بأبوظبي أحمد الكعبي، خلال محاضرة توعوية عقدت اليوم الأربعاء في المركز بالتعاون مع وزارة الثقافة وتنمية المعرفة وصفحة ملتقى أمهات أبوظبي على فيس بوك.
1- تعديل سلوك الآباء
“سلوك الآباء هو أول ما يجب تعديله”، بهذه العبارة استهل أحمد الكعبي محاضرته بعنوان “فهم وتعديل سلوك الأطفال” معتبراً أنها القاعدة الجوهرية لبداية التغيير في سلوكيات الأبناء، فلا يمكن معالجة العصبية عند الأطفال في حال لم يتمكن آباؤهم من التحكم بأعصابهم في المقام الأول. واعتبر أنه يجب تغيير منظومة العلاقة بين الطرفين من خلال حسن استخدام نظام “الثواب والعقاب”.
2- البيئة المحيطة
ولا يمكن أيضاً تقويم سلوك الطفل من دون الأخذ بعين الاعتبار أيضاً البيئة المحيطة به والتي دفعته إلى التصرف بسلوك معين، وهو ما يسمى في علم النفس بـ “المثير القبلي أو المعزز”، فعلى سبيل المثال حين يدخل طفل إلى المول ويبدأ بالصراخ طالباً شراء لعبة من والدته يكون المعزز هو المول، فلولا الخروج إلى هذا المكان لما كانت تعرضت الأم إلى هذا الموقف المحرج واضطرت الرضوخ إلى رغبة ابنها تفادياً لنوبة بكاء غزيرة.
3- الثواب والعقاب
هذا الموقف وغيره من المشكلات السلوكية الشائعة عند الأطفال مثل الغضب والعناد والعدوانية، قد تتحول إلى أمور عابرة سهلة الاحتواء في حال التعامل بذكاء وصرامة معها من قبل الآباء، وفقاً للأخصائي أحمد الكعبي، مفسراً أنه مهما تعددت أساليب الثواب والعقاب، فإنها تفقد قيمتها وفعاليتها مع الأبناء في حال لم تكن منهجاً ثابتاً يعتمده الآباء في عملية التربية.
وفي حال شعر الطفل بأن العقاب مرتبط بالبيئة المحيطة بالآباء أو بحالتهم المزاجية لحظة ارتكابهم سلوكاً خاطئاً، يقع خلل في التربية ويقفد الآباء السيطرة على التحكم بسلوكيات أطفالهم، مما يسبب خللاً في بناء شخصية الطفل من جهة، وارتباكاً وتوتراً مستمرين عند الآباء نتيجة هذا الوضع.

4- أخلاقيات العقاب
ولا شك في أن مبدأ الثواب والعقاب أمر معروف بين الآباء، لكن لا بد من الانتباه إلى مجموعة أخلاقيات واعتبارات في استخدام العقاب، شرحها بشكل مفصل أحمد الكعبي ونوجزها بهذه النقاط الخمس:
– لا تستخدم العقاب البدني
– عاقب السلوك وليس الطفل
– علم طفلك السلوك المقبول قبل أن تعاقبه على السلوك غير المقبول
– اعتمد على تشجيع سلوكيات طفلك الجيدة أكثر من معاقبة طفلك على السلوكيات الخاطئة
– العقاب يوقف السلوك غير المقبول لكنه لا يعلم السلوك المقبول

5- ثلاث أنواع من السلوك
أما بالنسبة إلى أنواع السلوك التي يتعامل معها الآباء مع أطفالهم، فتنقسم إلى ثلاثة أنواع رئيسية:
– سلوك نسعى للتخلص منه: وهناك استراتيجيات متعددة لخفض السلوك غير المرغوب فيه منها التجاهل والعزل.
– سلوك نسعى لزيادته: وهناك استراتيجيات متعددة لتعزيز السلوكيات الإيجابية مثل التشجيع والإطراء والتصفيق والمكافأت سواء كانت مادية أو معنوية.
– سلوك نسعى لتشكيله: وذلك من خلال تعزيز السلوكيات التي تبني مهارة أو سلوكاً نهائياً مثل عملية القراءة التي تبدأ بتعلم الأطفال بالحروف ثم مرحلة التشكيل بالمعجون أو الغناء وصولاً لاكتساب سلوك نهائي وهو القراءة بطلاقة.
وفي ختام المحاضرة، دعا أخصائي تعديل السلوك أحمد الكعبي الآباء إلى التحلي بالصبر في عملية التربية للتمكن من تعديل السلوكيات الخاطئة بالتشجيع بدلاً من الضرب أو التأنيب معتبراً أن “تعزيز السلوك المرغوب هو من أهم وسائل تعديل السلوكيات غير المرغوب فيها”.







    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 09:40 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd