الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات الــــتــــربـــــويــــة الــــعــــــامــــة > منتدى القضايا التربوية


منتدى القضايا التربوية خاص بمناقشة قضايانا التربوية الكبرى ، بالنقاش الجاد والهادف والمسؤول ...

شجرة الشكر2الشكر
  • 1 Post By صانعة النهضة
  • 1 Post By روبن هود

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2016-03-28, 11:55 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

opinion شعب لا يقرأ شعب تتعاظم اصطداماته !



شعب لا يقرأ شعب تتعاظم اصطداماته !




قالوا عن القراءة :


" القارئ يعيش ألف حياة قبل موته ، والذي لا يقرأ يعيش فقط حياة واحدة " George R.R Martin


" نقرأ لنعرف أننا لسنا وحيدين "Nicholson Williams


" لا نثق في أي أحد ؛ لا يحمل معه كتابا " LemonySnichet


" كلما قرأت كلما ازددت معرفة ، وكلما تعلمت كلما ازددت معرفة بالأماكن " Dr Seuss


" الكتب هي الفريدة بالسحر المتنقل " Stephen King


" قيل لأرسطو كيف تحكم على إنسان ؟ فأجاب : أسأله كم كتابا يقرأ ، وماذا يقرأ ؟ " أرسطو




لعنة 6 دقائق تطاردنا


من المعلوم ؛ ووفقا لإحصائيات اليونيسكو ؛ أن الشخص في البلدان العربية يأتي في ذيل لائحة الشعوب القارئة ، ويكاد نصيبه من القراءة لا يتجاوز 6دقائق في السنة .. مقارنة له مع الياباني 15دق في اليوم ، والأمريكي 10 دق/ي ، والأوروبي 9دق/ي .



والقراءة هنا بمفهومها الشمولي ؛ الذي يعني كل أشكالها ، وأنماطها ، بما فيها الورقية والرقمية والسمعبصرية . ولعل من نافلة القول أن نعرض لأهمية القراءة في التطور البشري ؛ عبر التاريخ ؛ وما لها من ثقل معياري في الموازنة بين الشعوب .


فالشعب الذي يقرأ يتميز بالحياة ، والطموح ، والحضارة ، والابتكار ... عكس نظيره الذي لا يقرأ ؛ والذي بات مرادفا للجمود ، والهمجية ، ويشكل عائقا لكل تنمية . وقد أضحى مفهوم الشعب غير القارئ ؛ في الألفية الثالثة ؛ متوافقا مع ظاهرة مرضية وهمجية ، يجب الاحتراس منها ما أمكن !


أزمة القراءة عندنا ...


أظهرت بعض الدراسات الإحصائية أن متوسط القراءة ؛ لدى المغاربة ؛ لا تتجاوز خمسة أسطر في السنة ، وهذه النسبة ؛ في حد ذاتها ؛ لدلالة قوية ، يمكن استحضارها في كل مقاربة تروم تحليل أزمات الشعب المغربي ، وما يعتمل داخله من أمراض .


أزمة القراءة في المغرب جد معقدة ، ويمكن مقاربتها بعدة مداخل ، ولعل أهمها مواصفات السلوكات الأكثر انتشارا ومعاينة بين المغاربة ، أكانوا على مستوى ضعيف وهزيل في القراءة ، أم كانوا لا يقرؤون بالمرة . وفيما يلي عينة ببعض المظاهر السلوكية التي كشفت الملاحظة الأمبريقية ارتباطها بعامل ضعف القراءة أو انعدامها :


ـ عدوانية ملحوظة في جميع المرافق العامة ؛


ـ تزايد وتيرة ارتفاع حوادث السير في الطرقات العامة ؛


ـ سلوك همجي ، يكاد يكون الطاغي في السير ، والجوار ، والتنقل ؛


ـ تفشي ثقافة النصب والاحتيال كسمة واضحة في معظم مرافق التسوق ، والمعاملات العامة ؛


ـ الطابع العاطفي حاضر بقوة في اتخاذ المواقف والآراء ؛


ـ الكفر بجميع القيم ، وقواعد السلوك الذي يروج له المجتمع الحداثي ؛


ـ يعمل كثيرا بمبدأ " الغاية تبرر الوسيلة " ؛


ـ فئات عريضة من الشباب ؛ يسهل استغفالها ، واستغلال خوائها الفكري .. فتسقط فريسة سائغة في أيدي تنظيمات إرهابية ؛


ـ العنف ؛ بجميع أشكاله ؛ السمة الرئيسة التي تنطبع بها سلوكاته الهوجاء؛


ـ غياب ؛ شبه تام ؛ للعقلنة في تدبير الأمور ، والارتجالية هي السائدة ؛


ـ لا يعرف للروح الوطنية معنى .


مشروع ثوري ولكن ..


ما زال المغاربة يذكرون ؛ غداة تولية الملك محمد السادس مقاليد العرش ؛ أن أول خطوة أقدم عليها إعلانه عن مشروع محاربة الأمية ، وجعله من بين مهام مؤسسات عديدة ، تأتي وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية على رأسها ، فتم ؛على إثره ؛ تنظيم حصص وحلقات لفائدة شرائح عريضة من المواطنين التي لا تقرأ ، سيما الإناث منهم ... وقد أعطى ثماره في السنتين الأوليين من قيامه ، لكنه توقف لأسباب ما زالت إلى الآن مجهولة .


أهمية حملة القراءة في تخفيف الأعباء


نعلم أن السلطات المغربية ؛ بين حين وآخر ، وتبعا لظروف طارئة ؛ تنظم حملة في شتى القطاعات الخدماتية ؛ كالمراقبة الطرقية ، والمواد الغذائية ، والتلقيح ضد أمراض معدية .


وتطرح أغلب الحملات المنظمة حماية للمواطن في مجال حيوي ما ، وتحسيس المواطن بأبعادها ومخاطرها لتعبئته من جديد حتى ينخرط ؛ بسلام ؛ في التواصل الاجتماعي .


ولعل القراءة والتعاطي لها جعلتها كثير من الدول من بين أولوياتها كأداة حيوية في الارتقاء بشعوبها من جهة ، ومناعة مستديمة لاتقاء وتحاشي الانزلاقات والوقوع في المحاذير التي تكلف الدولة خسائر فادحة ، وفي مجالات وميادين لا حصر لها كحوادث السير ، والأمراض ، والعنف ، والمعيقات الإدارية ، والنصب والاحتيال ، والتكدس في السجون ...الخ على اعتبار القراءة أو المعرفة ؛ في نهاية المطاف ؛ ضوء يستنير به المواطن ، والإنسان عموما في دروب الحياة ، ويكون أقل تعرضا للاصطدامات من شخص يتيه في الظلام (لا يقرأ وعديم المعرفة) .


حملة وطنية للقراءة تشكل بلسما


لتجعل الحكومة هذه الحملة مفتوحة في وجه عدة فعاليات من المجتمع المدني ، وبمشاركة أطراف منظمة كدور النشر ، ومؤسسات التربية والتعليم ، وأئمة المساجد ، والسلطات المحلية ، وبمساهمة بعض المؤسسات الخدماتية كاتصالات المغرب ، والمكتب الوطني للماء والكهرباء ، وجملة من الأبناك .


هناك يقين تام بأن استشعار أهمية هذه الحملة ، يكمن في إجراء تغذية راجعة Feed-back قبل الحملة وبعدها .


قبلها كم كانت خسائر المغرب في عينة من المجالات الحيوية ؟ لكن بعدها ، من المؤكد أنها ستتراجع إلى نسب مئوية جد مذهلة ؛ تبعا لعمر الحملة ، وتغطيتها لجميع الفئات العمرية ، والمناطق الجغرافية .












: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=827794
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2016-04-03, 12:11 رقم المشاركة : 2
روبن هود
بروفســــــــور
إحصائية العضو







روبن هود غير متواجد حالياً


وسام1 السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

افتراضي رد: شعب لا يقرأ شعب تتعاظم اصطداماته !


هي فعلا مشكلة وأزمة.
كانت الأزمة حاضرة قبل سنوات، وجاءت الهواتف والحواسيب لتكرسها لأن استعمالها في الغالب استعمال سلبي استهلاكي ترفيهي وكسول، بمعنى أن المستعمل يعزف عن المواد التي تتطلب مجهودا للفهم والتفاعل.
في رأيي أن الأسباب يدخل ضمنها كذلك عامل التنشئة التي تنتج شخصا يربط بين الفعل والنتيجة التي ينبغي أن تكون مادية، ولهذا تصير القراءة جهدا غير مربح.






    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 19:45 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd