منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد

منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد (https://www.profvb.com/vb/)
-   التهاني و الأفراح (https://www.profvb.com/vb/f150.html)
-   -   شكر وإشادة وعرفان وتقدير بعطاءات نصف المجتمع (https://www.profvb.com/vb/t166092.html)

صانعة النهضة 2016-03-08 19:17

شكر وإشادة وعرفان وتقدير بعطاءات نصف المجتمع
 
شكر وإشادة وعرفان وتقدير بعطاءات نصف المجتمع:
ربات بيوت - عاملات - موظفات ...وأستاذيات


http://safipost.com/uploads/zui2rxVx...1393538412.jpg


8مارس من كل سنة لا يمثل لنا عيدا ،ولكنه محطة نتوقف عندها ونجعل منها مناسبة وطنية نرصد الإنجازات والمكاسب والعطاءات التي قدمتها وتقدمها المرأة المغربية من أجل تعزيز مكانتها في جميع الميادين حتى تقف جنبا إلى جنب مع أخيها الرجل للمساندة والتعاون للإرتقاء بالمجتمع وبالتالي من أجل تجويد لبنة الأسرة وترسيخ قيم التعاون بين المرأة والرجل ، علما أن الأسرة الناجحة هي التي يتمكن الزوجين فيها بلعب الأدوار كل حسب نوعه ومجاله فيكون بينهما التكامل ...


المرأة المغربية التي كانت جنبا إلى جنب مع أخيها الرجل في إستقلال المغرب وفي تنمية البلاد كما لعبت أدوارا جبارة وحتى أدوارا قيادية في جميع المجالات، وسجلت منذ عصور خلت حضورا متميزا وحققت إنجازات هامة وثقها التاريخ...فكانت رائدة في جميع المجالات الاجتماعية منها والثقافية والسياسية والاقتصادية والفنية

فأين وصلت المرأة المغربية اليوم زمن التحديات على كل المستويات؟

من هنا جاءتني فكرة هذا الموضوع الذي أقدم فيه لكل امرأة مغربية
شكري وتقديري وعرفاني على تضحياتها الجسام وهي تزاوج بين عملها الأسري كربة بيت ومربية أجيال ،وبين رغبتها في التميز والتألق والعطاء الإيجابي خارج البيت لخدمة ونفع المجتمع ،وهي فرصة للتعرف على نماذج نسائية كافحت على وصلت ...

فتحية ملؤها التقدير والإعجاب والعرفان لسيدة العطاء والنجاح والتألق

http://mamlakatona.com/wp-content/up.../03/roses1.png
https://encrypted-tbn2.gstatic.com/i...nVfn1vLy2D6PuV
يتبع





صانعة النهضة 2016-03-08 19:29

رد: شكر وإشادة وعرفان وتقدير بعطاءات نصف المجتمع
 




http://4.bp.blogspot.com/-crF_sm1OqL...24001373_n.jpg




إلى روح كل امرأة في الكون

الى روح نون النسوة والتاء المربوطة
أهدي باقة ورد
يفوح منها عبير الفل وعود الند.


عشيركن بالمعروف يسعد
وظالمكن في الدنيا ينكد
أنتن من ساهمن في تربية الأجيال وبناء مغرب الغد.
الجنة تحت اقدامكن
والعظماء من اصلابكن.
أنتنأصل الوجود
ورمز الخلود إلى اليوم الموعود.
معينكن لا ينضب
قلب مليء بالحنان والحب
كتبتن التاريخ بمداد من ذهب
وكنتن حاضرات في كل مناسبة ودرب
تبادرن وتناضلن في كل اتجاه وحدب.
أنتن الأصالة، وبناة الحداثة والمعاصرة.


خاب من لم يشاركن في إطار المناصفة

وخاطبكن بلغة الخشب والايحاء والكبث والمناورة.
السياسة بدونكن لا تستقيم
والمسؤولية أنتن أهل لها في كل وقت وحين
حفظكن الله من كل مستبد لعين.

مسيرتكن نصر وتمكين

وحقوقكن مضمونة رغم كيد الكائدين.
دمتن رائدات،
وللظلم والجور والفساد محاربات
ودامت لكن الافراح والمسرات

إهداء الأستاذ :عبد العاطي بوشريط





http://tadlazilalpress.net/imagesnew...745Femme-1.jpg






صانعة النهضة 2016-03-08 19:37

رد: شكر وإشادة وعرفان وتقدير بعطاءات نصف المجتمع
 
صورية موقيت تتسلم وسام الجمهورية الألمانية وتهديه لنساء المغرب





http://t1.hespress.com/files/moukit1_662212720.jpg

الاثنين 07 مارس 2016




تسلمت صورية مقيت الألمانية ذات الأصول المغربية ، اليوم الإثنين، ببرلين، وسام الاستحقاق للجمهورية الألمانية، من الرئيس الألماني يواكيم غاوك، وذلك تقديرا لالتزامها بعدد من القضايا ذات البعد الاجتماعي.


وقد تم توشيح المغربية مقيت بهذا الوسام في حفل أقيم اليوم بالقصر الرئاسي (بيل في ) بالعاصمة الألمانية، ضمن أربعة وعشرين سيدة تم اختيارهن من مختلف الولايات الألمانية، كتقدير للخدمات والإسهامات التي قدمنها في مجالات سياسية واقتصادية وثقافية واجتماعية ورياضية.


وقد أشاد الرئيس الألماني يواكيم غاوك، في كلمة خلال الحفل الذي حضرته شخصيات ألمانية وأجنبية، بالأعمال التي قدمتها هؤلاء النسوة على مدى سنوات وبالتزامهن بقضايا إنسانية في شموليتها، سواء تعلق الأمر بالمرأة أو الطفل أو بقضايا تهم المجتمع ككل.




وأكد الرئيس الألماني في هذا الحفل الذي أقيم بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للمرأة، أن هذا الوسام الذي حظيت به هذه الباقة المختارة من النساء، هو اعتراف لهن بالجهود التي بذلنها كل واحدة من موقعها، وعملهن الدءوب في قضايا الاندماج واللجوء وتشجيع التقارب بين الشعوب والحوار ومحاربة الكراهية والعنصرية.
وعبرت موقيت في تصريح صحفي بالمناسبة، عن سعادتها بهذا التتويج إذ اهدت الوسام إلى كل النساء المغربيات في الداخل والخارج، ولمغاربة ألمانيا كاعتراف لهم على الجهود التي بذلوها على امتداد خمسين سنة، وهو عمر الهجرة المغربية إلى الديار الألمانية.
وترى أن هذا الوسام أيضا تقدير للمغاربة على ما قدموه من أجل تنمية المغرب وإسهامهم في إعادة بناء ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية وفي إغناء ثقافة هذا البلد الذي أصبح يعترف بالتعدد الثقافي والحضاري .


وتعتبر صورية موقيت الحاصلة على دكتوراه في تخصص سوسيولوجيا من جامعة ترير (غرب)، من الجيل الثالث للهجرة المغربية إلى ألمانيا، إذ ساهمت من خلال عملها كأمينة عامة لمركز (راميش)، في تعزيز مكانة هذه المؤسسة المعترف بها في مجال الحوار وتعدد الثقافات والتعليم والتربية والاندماج ومحاربة التمييز والعنصرية على صعيد ولاية زارلاند.
وانخرطت صورية موقيت منذ مرحلة دراستها الجامعية ،في العمل التطوعي، وسبق لها أن حصلت كأول شخصية مغربية على جائزة الأكاديمية الألمانية للبحث الجامعي والتبادل الثقافي، نظير نشاطها في الحركة الطلابية في جامعة ترير في سنة 1998.




كما ساهمت في إشعاع شبكة الكفاءات المغربية في ألمانيا، منذ تأسيسها سنة 2009، وجعلها تحظى بدور أساسي كفاعل وشريك استراتيجي في التنمية والتعاون الدولي بين المغرب وألمانيا، إذ اختيرت رئيسة لها ما بين 2010 و2014 .
وقد ساعد تعزيز علاقات التعاون في مجال التعاون الإنمائي بين المغرب وألمانيا، شبكة الكفاءات المغربية من إخراج عدة مشاريع إلى النور، بفضل شراكات مع عدد من المؤسسات الفاعلة كالوكالة الألمانية للتعاون الدولي (جيز) ومركز الهجرة والتنمية، والوزارة المكلفة بالهجرة المغربية ومجلس الجالية المغربية في الخارج.


وتميزت موقيت إضافة إلى التزامها بالعمل التطوعي والجمعوي، بمساهمتها في مجال البحث العلمي، إذ عملت بالتعاون مع معهد الهجرة والثقافات في جامعة أوزنابروك وبمساهمة ثلاثة باحثين، البروفيسور أندرياس بوت ورحيم حجي وخاتمة بوراس، على إصدار مؤلف علمي يؤرخ ويوثق للهجرة المغربية في ألمانيا.


ألف مبروك سيدتي...



http://www.universe-magic.com/images...1405259417.jpg






صانعة النهضة 2016-03-08 19:41

رد: شكر وإشادة وعرفان وتقدير بعطاءات نصف المجتمع
 





صانعة النهضة 2016-03-08 19:45

رد: شكر وإشادة وعرفان وتقدير بعطاءات نصف المجتمع
 
سامية الرامي .. مغربية تتألق في "بلاد الكرملين"

http://t1.hespress.com/files/samiarami_380751645.jpg

الاثنين 07 مارس 2016


كسرت ابنة الرباط سامية الرامي حاجز الخوف، واختارت التحدي الذي اعتبرته صمام أمان في مسيرتها العملية خارج الوطن، وتسلحت بالجد والمثابرة والتفوق، ورسمت لنفسها موقعا متميزا منحها الثقة وأكسبها تجربة الحياة الكبيرة.


رحلة سامية، التي تقول إنها كانت خجولة ومنغلقة على نفسها خلال طفولتها داخل أسرة تتكون من أربعة بنات، إلى روسيا ابتدأت عندما حصلت على الباكالوريا شعبة العلوم التجريبية سنة 1997.


وأضافت أنه كان لديها الاختيار بالنسبة للدراسة بين باريس وموسكو، إلا أن والدها أرشدها لأن تتابع تعليمها بالعاصمة الروسية، لأن أختها كانت متزوجة بدبلوماسي يشتغل بالسفارة المغربية هناك. التحقت سامية خلال تلك السنة بجامعة موسكو، كلية الهندسة شعبة هندسة تخصص الآلات الطبية، وحصلت على الماستر سنة 2004.
لم يكن طريق سامية مفروشا بالورود في مجال العمل، حيث كانت تعتزم إتمام دراستها والحصول على الدكتوراه، إلا أن الرياح تجري بما لا تشتهي السفن، لأن الأستاذ المشرف على عملها توفي، وكان ذلك دافعا لتخليها عن هذا الطموح الذي ظل خالدا بذاكرتها.
اشتغلت سامية، بعد سنة من التفرغ والسفر إلى بلدان عديدة، في مجال المبيعات في شركتين فرنسيتين متخصصتين في بيع السلع الفاخرة في موسكو، لمدة ثلاث سنوات، متحدية ظروف العمل القاسية والمنافسة القوية.


وكان لتجارب الأختين الناجحة في بلاد الغربة، حيث تعيش الأولى في باريس والثانية في الولايات المتحدة، انعكاس كبير على شخصيتها، إذ رفعت راية التحدي ومواجهة المستقبل بعيدا عن الأسرة وأرض الوطن، وقررت خوض تجربة الإقامة في روسيا، البلد الذي اعتبرته وطنها الثاني ومنحها الشهادة والجنسية وقوة العزيمة، فبفضل عزيمتها القوية وحبها للعمل والجد والمثابرة، أتمت سامية تخصص المبيعات في معهد خاص ودروس معمقة في اللغة الانجليزية.
وبعد بروز سامية، التي تتقن التحدث بأربع لغات؛ العربية والفرنسية والانجليزية والايطالية، في المجال التجاري، التحقت بـ"الشركة العامة للأنباك" في موسكو، التي تعتبر من أكبر المصارف في روسيا، لتتسلق السلم المهني في ظرف ثلاث سنوات فقط، من موظفة إلى رئيسة قسم.


فبحكم جديتها ومثابرتها في العمل، قامت الشركة بترقيتها، وتحويلها إلى شركة التأمين التي تنتمي إلى المجموعة نفسها كمسؤولة عن القسم التجاري والعلاقات الخارجية للمجموعة، تشرف على إدارة أزيد من ثلاثة وعشرين موظفا في مختلف مناطق روسيا المتشعبة الأطراف، وهو ما اعتبرته سامية قفزة نوعية في حياتها المهنية، ومنحها فرصة السفر واكتشاف الجديد.


وعلى الرغم من أن عملها الحالي، الذي يتطلب منها بذل المزيد من الجهد والاجتهاد والبحث عن الحلول الملائمة تجاه العاملين والزبناء نظرا للظرفية الاقتصادية الصعبة التي تمر منها روسيا، فإن سامية لا تجد أمامها سوى رفع التحدي والإصرار على كسب تجربة جديدة تضيفها إلى مسيرتها المهنية الغنية والمفتوحة على تجارب متنوعة.
إشعاع وتألق سامية الرامي، ذات السابعة والثلاثين عاما، في عملها البعيد عن تكوينها العلمي، جعلها ثبتت أنه بإمكانها العودة إلى ممارسة الهندسة من خلال نجاحها في دورات تدريبية خاضتها في مستشفيات العاصمة الإدارية في المغرب.


وتطرح سامية، التي لا تدخر جهدا لتكون على الدوام حاضرة في مختلف الأنشطة التي تقام على شرف المملكة بموسكو، العديد من التساؤلات حول اختيار البقاء في بلاد المهجر أو العودة إلى الوطن الأم، وحول القواعد الخفية التي تتحكم في سير الأشياء، ما يجعلها تميل إلى البحث عن آليات التلاقي بين ما هو ذاتي وما هو مادي، والكشف عن حركة الذهاب والإياب المستمرة بين الماضي والمستقبل.



http://forum.imageslove.net/pictures...ower_a_xxl.jpg





الساعة الآن 06:44

جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd