هل القرآن والعلم الحديث متفقان؟! هل القرآن الذي نزل قبل 1400 عام متوافق مع العلم الحديث؟ في قديم الزمان كان عصر المعجزات والآن القرآن هو معجزة المعجزات، وبعدها عصر الكتابات الأدبية عندما نزل القرآن والمسلمين وغير المسلمين يشهدون أن القرآن أفضل كتاب أدبي على وجه الأرض. والله سبحانه وتعالى اعطى تحدي في القرآن في سورة البقرة: وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَافَأْتُوا بِسُورَةٍ مِنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ( 23 ) فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ(24) وهنا الله سبحانه وتعالى بالقرآن يتحدى أن يأتي أحد بسورة من مثله، ونسأل نفسنا لو أن أي كتاب ديني يقول أن الأرض مسطحة فهل سوفيصدقه الرجل في العصر الحديث!! طبعاً لا، لأن زمننا ليس زمن الأدب والشعر بالزمن التطور والتكنولوجيا. ونسأل نفسنا هل القرآن متوافق مع هذا العصر؟ فطبقاً لألبرت أينشتاين الفزيائي المعروف وحاصل على جائزة نوبل: “إن العلم بدون دين ناقص وإن الدين بدون علم أعمى” والقرآن ليس كتاب علم بالكتاب معجزات (كتاب آيات) يوجد فيه أكثر من 6000 آية من ضمنها 1000 آية تقريباً تتحدث عن العلم وسوف أتحدث عن الأحداث التي تم الإقرار بها و لن أتحدث عن النظريات والافتراضات لأن العلم يثبت خطأ النظريات. في مجال (علم الفضاء) https://encrypted-tbn1.gstatic.com/i...057o3aL262p_aw في عام 1973 كان هناك مجموعة العلماء الحاصلين على جائزة نوبل، هؤلاء العلماء قاموا بوصف خلق الكون وسموها Big Bang (الانفجار العظيم) وقالوا أن الكون كان عبارة عن كتلة كبيرة حدث لها انفجار والذي أدى إلى ظهور المجرات والنجوم والكواكب والأرض التي نحن فيها.
أَوَ لَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا ۖ وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ ۖ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ ﴿٣٠﴾ وهنا الآية تتكلم عن الانفجار العظيم الذي أكتشفه العلماء حديثاً، قبل 14 قرن قبل 35 سنة تقريبا ً!
ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ ﴿١١﴾ ويخبرنا علماء اليوم أن المادة الاولية للكون في هيئة غاز والكلمة المستخدمة هنا هي كلمة دخان، والدخان لا تعني الغاز فقط بل تعني ما ينتج عن الاحتراق والانفجار. واليوم العلماء يقولون أن الدخان أقرب إلى الحقيقة من كلمة غاز، لأنه في ذلك الوقت كانت الحرارة عالية.
أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى وَأَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (29) ويولج هي عملية تدرجية وبطيئة بمعنى أن الليل يتحول إلى نهار، تدريجيا ً وببطئ والنهار يتحول إلى ليل تدريجياُ وببطئ ولو كانت الأرض مسطحة لكان هذا التحول مفاجئا وليس تدريجيا! وقال الله تعالى في سورة الزمر: خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ ۖ يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ ۖ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ ۖ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُّسَمًّى ۗ أَلَا هُوَ الْعَزِيزُ الْغَفَّارُ (5) وهنا كلمة يكور وتعني لف أو تداخل، وتكور الليل على النهار وتكور النهار على الليل متاح في حالة واحدة: اذا كانت الأرض كروية ولو كانت مسطحه لكان أمر مستحيل.وقال الله تعالى في سورة النازعات: وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَٰلِكَ دَحَاهَا (30) وكلمة دحاها لها معنيان وهما التوسع أو الدحي أي الشكل البيضوي، ونعلم الآن أن الأرض التي نعيش عليها ليست على شكل كرة تماماً؛ ولكنها على شكل يشبه البيضة تقريبا ً. وكلمة دحي تعني بالعربية بيض النعام ولو نظرنا إلى شكل الأرض، لوجدناها تشبه شكل بيضة النعام إلى حد كبير.والقرآن الكريم ذكر قبل 14 قرن أن الأرض كروية، وليست كروية فقط بل على شكل بيضوي.
تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُّنِيرًا (61) والمنير أي أن ضوءه ليس منه بالانعكاس لغيره، ودائما ً ما يوصف ضوء الشمس بسراج – وهاج – ضياء، والتي تعني مصباح يضيئ من ذاته أو شعلة محترقة ولا يعكس الضوء. ودائما ً ما يوصف ضوء القمر بمنير – نور، والتي تعني أنها إضائة غير ذاتية أو انعكاس الإضاءة؛ ولا توجد آية في القرآن تذكر أن القرآن مضيئ من ذاته.
“أن الشمس هي مركز المجموعة الشمسية وأن الكواكب بالإضافة إلى الأرض تدور حول الشمس” وبعد ذلك جاء العالم الالماني يوهانس كبلر في عام 1609، وكتب في كتاب المسمى (Astronomia Nova): “أن الكواكب والأرض لا تدور حول الشمس فقط إنما تدور حول نفسها” وقال الله تعالى في سورة الأنبياء: وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ ۖ كُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ﴿٣٣﴾ يقول القرآن الكريم أن الشمس والقمر بالإضافة حركتهما فإنهما يدوران حول محوريهما أيضا، وكلمة يسبحون مشتقه من كلمة سبح ولذي يصف حرك الجسم المتحرك، واذا استخدمه كلمه سبح لشخص يسبح فإنها لا تعني أنه يطفوا إنه يسبح. ولقد وصف الله تعالى الكواكب بهذا الوصف لا تعني أنها تطير في الهواء ولكنها تعني تحركها عن طريق دورانها الذاتي! واليوم اكتشف العلماء ان الشمس تدور حول محورها ونحن لا نستطيع ان نر الشمس مباشر لأننا سوف نصاب بالعمى ولكن توجد أدوات سمحت بذلك فلاحظ العلماء بقع على الشمس وهذه البقع تأخذ 25 يوم لكي تكمل دورة كاملة. ويقول القرآن الكريم في سورة ياسين : لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ ۚ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ﴿٤٠﴾ والآن العلماء يقولون أن مداري الشمس والقمر مختلفان، لذا لا يوجد احتمالية تصادم الشمس والقمر.
وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (38) وكلمة مستقر لها معنيان إما تعني لفتره معينة او تعني لمكان محدد.
الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا (59) إذن القرآن يقول ان هناك مادة بين السماوات والأرض والعلماء اليوم يقولون ان البلازما تعتبر هي الرابعة للمادة.
والقرآن يقول في سورة الأنبياء: وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَّحْفُوظًا ۖ وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ (32) واليوم يقول العلماء لولا هذا الغلاف لانعدمت الحياة على الأرض!
وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ ﴿٤٧﴾ ولقد ذكر القرآن الكريم هذا قبل 1400 عام ونحن لم نعرفها الا قبل ثمانين او تسعين سنة مضت!
في مجال الفيزياء يتبع |
رد: هل القرآن والعلم الحديث متفقان؟! في مجال الفيزياء http://www.engseas.com/upload/news/i...om_zoom_ar.jpg قبل قرون عديدة كانت هناك نظرية تدعى الذرية، هذه النظرية أتت عن طريق اليونانيين القدماء خصوصاً العالم ديموقراطيوس الذي عاش قبل 23 قرن طبقا ً لهذه النظرية فإن الذرة أصغر جزء من المادة. ولو قرأت القرآن لرأيت أن القرآن يتحدث كثيرا ً عن الذرة. والآن بعد تقدم العلم في مجال الفيزياء نعرف أن الذرة لها صفات المادة ولكن نعرف أيضا ً أن الذرة يمكنها أن تنقسم. والقرآن الكريم يقول في سورة سبأ: وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَأْتِينَا السَّاعَةُ ۖ قُلْ بَلَىٰ وَرَبِّي لَتَأْتِيَنَّكُمْ عَالِمِ الْغَيْبِ ۖ لَا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ وَلَا أَصْغَرُ مِنْ ذَٰلِكَ وَلَا أَكْبَرُ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﴿٣﴾ بكل وضوح ذكر القرآن الذرة وكذلك الأشياء الأصغر منها والأكبر، فالقرآن الكريم يقول قبل 1400 عام أن هناك أشياء أصغر من الذرة والتي لم يكتشفها العلماء الا حديثا ً. في مجال الهيدولوجيا (علم المياه) يتبع |
رد: هل القرآن والعلم الحديث متفقان؟! في مجال الهيدولوجيا (علم المياه) http://kaheel7.com/userimages/hydro_cycle_03.JPG ما نعلمه عن دورة المياه اكتشف عام 1580 بواسطة العالم السير بيرنارد باليسي “ان المياه تتبخر من المحيطات وتتشكل على هيئة سحب والسحب تتحرك ثم ترتفع ثم تتجمع وبعدها يسقط الماء على المحيط” وبذلك تكون دورة المياه اكتملت قديما في القرن السابع قبل الميلاد قال العالم ثاليز ان الرذاذ الموجود على المحيط، تحمله الرياح ثم ينزل على هيئة امطار. الناس لم يعرفوا كيفية سقوط الامطار ولم يعرفوا كيف تأتي الماه الجوفية، والناس كانت تعتقد حتى عصر افلاطون انه عندما تسقط المياه، فإنها تتجه بواسطة ممر سري الى محيط يسمى الجحيم. فالناس لم تعرف من ايت تأتي المياه الجوفية لذلك اعتقدوا أنها تأتي من ضغط الرياح على الماء مما يدفع المياه الى باطن الارض. وحتى القرن السابع عشر اناس مفكرين كبار مثل ديسكارتز يؤمنون بهذه النظرية. وفي القرن التاسع عشر كان الناس يؤمنون بنظرية ارسطو وهي: “ان المياه المتبخرة من الارض يتم تبريدها في كهوف الجبال لتكون بحيرات المياه الجوفية التي تغذي الينابيع” أما اليوم فنحن نعلم ان المياه الجوفية سببها هو تسرب مياه الامطار الى الارض. والله يقول في القرآن في سورة الروم: وَمِنْ آيَاتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفًا وَطَمَعًا وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَيُحْيِي بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَلَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ﴿٢٤﴾ وفي سورة المؤمنون: وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ ۖ وَإِنَّا عَلَىٰ ذَهَابٍ بِهِ لَقَادِرُونَ ﴿١٨﴾ ويقول الله تعالى في سورة الحجر: وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ (22) وكلمة لواقح هي جمع لاقحة “بمعنى حاملة”، واليوم نعلم ان العلم يقول لنا ان البخار يجمع عن طريق الرياح ويغذي السحب نفس الرسالة عن علم المياه في سورة النور: أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلَالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَالسَّمَاءِ مِنْ جِبَالٍ فِيهَا مِنْ بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَصْرِفُهُ عَنْ مَنْ يَشَاءُ ۖ يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُبِالْأَبْصَارِ ﴿٤٣﴾ يقول الله في القرآن في سورة الروم: اللَّهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَابًا فَيَبْسُطُهُ فِي السَّمَاءِ كَيْفَ يَشَاءُ وَيَجْعَلُهُ كِسَفًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْخِلَالِهِ ۖ فَإِذَا أَصَابَ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ ﴿٤٨﴾ فالقرآن يتحدث عن دورة المياه بأدق التفاصيل والودق هو (المطر) في مجال علم الأرض (الجيولوجيا) يتبع |
رد: هل القرآن والعلم الحديث متفقان؟! في مجال علم الأرض (الجيولوجيا) https://sites.google.com/site/sience...chmddcw6lq.jpg http://3.bp.blogspot.com/_PhRLzTMyvq...600/121456.png |
رد: هل القرآن والعلم الحديث متفقان؟! في مجال علم الأرض (الجيولوجيا) ويقول العلماء هناك احتمالية اهتزاز الطبقة التي نعيش عليها، واليوم علماء الأرض يتحدثون عن ظاهرة انطواء الأرض والتي تعمل على تشكيل سلاسل الجبال، وسبب وجود هذه الجبال هناك ثبات في الأرض. ويذكر القرآن في سورة النبأ: أَلَمْ نَجْعَلِ الْأَرْضَ مِهَادًا (6)وَالْجِبَالَ أَوْتَادًا (7) وكلمة اوتاد تعني وتد او الوتد المثبت للخيمة في الأرض الجزء الصغير منه في القمه ولكبير في الاسفل للتثبيت، والعلم المعاصر يخبرنا بأن الجبال لديها جذور عميقة في الأرض، والعلم يخبرنا بأن الجبال وضعت بقوة على الأرض. وجاء القرآن قبل 1400 عام يخبرنا في سورة النازعات: وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا (32) وبما أني أتحدث عن علم الارض فهناك كتاب “الارض The Earth”، وهو معروف في مجال علم الارض ومرجع لكثير من الجامعات واحد مؤلفين هذا الكتاب اسمه “فرانك بريس” صور في كتابه بأن الجبال لها جذور عميقة في الارض على شكل وتد، وترى الجبال من أعلى سطح الارض ماهي الا جزء صغير! وقد ذكر القرآن هذا قبل 1400 عام في سورة الأنبياء: وَجَعَلْنَا فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِهِمْ وَجَعَلْنَا فِيهَا فِجَاجًا سُبُلًا لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ ﴿٣١﴾ والقرآن يذكر أن وظيفة الجبال هي منع الاهتزاز، وذلك يم اكتشافه مؤخرا ً في علم المحيطات يتبع |
الساعة الآن 22:52 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd