الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الثقافة والآداب والعلوم > منتدى الثقافة والفنون والعلوم الإنسانية > الفكر و التاريخ و الحضارة


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2016-01-11, 10:34 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

c1 ذكرى 11 يناير محطة بارزة في تاريخ كفاح العرش والشعب من أجل الحرية والاستقلال



ذكرى 11 يناير محطة بارزة في تاريخ كفاح العرش والشعب من أجل الحرية والاستقلال





نشر في العلم يوم 11 - 01 - 2016

يخلد الشعب المغربي وفي مقدمته رجال الحركة الوطنية وأسرة المقاومة وجيش التحرير اليوم 11 يناير 2016 الذكرى 72 لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال التي تعتبر منعطفا حاسما ومحطة مشرقة في مسلسل الكفاح الوطني الذي خاضه الشعب المغربي بقيادة العرش العلوي المجيد من أجل الحرية والاستقلال.

ففي مثل هذا اليوم من سنة 1944 قدمت وثيقة المطالبة بالاستقلال لبطل التحرير جلالة المغفور له محمد الخامس أكرم الله مثواه، وسلمت نسخة منها للإقامة العامة وممثلي الولايات المتحدة وبريطانيا بالرباط، كما أرسلت نسخة منها الى ممثل الاتحاد السوفياتي.

ومنذ صدور الظهير البربري يوم 16 ماي 1930، الذي أعقبته سلسلة من المواجهاته والمعارك ضد التدخل الاستعماري، خاض الشعب المغربي مواجهة سياسية ضد سلطات الحماية للمطالبة بإصلاحات تقضي بحصول المغرب على استقلاله، فأسس الشباب المناضل كتلة العمل الوطني وتقدمت الحركة الوطنية المغربية بمطالب في هذا المجال سنتي 1934 و 1936 في الوقت الذي استمر فيه النضال بالمدن والبوادي من أجل تعميق الشعور الوطني وتعبئة المواطنين في أفق الكفاح من أجل الحرية والاستقلال، وفي خضم هذا الإجماع على مواجهة الاستعمار وحمله على الاعتراف باستقلال البلاد، شهد المغرب عدة مظاهرات من بينها انتفاضة مكناس في شتنبر 1937 ضد تحويل الفرنسيين لمياه بوفكران.

وكان مؤتمر انفا في شهر يناير 1943 مناسبة التقى خلالها بطل التحرير جلالة المغفور له محمد الخامس قدس الله روحه مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية »فرنكلين روزفيلت« ورئيس وزراء بريطانيا »وينستون تشرشل« حيث طرح رضوان الله عليه خلال المؤتمر قضية استقلال المغرب تمشيا مع مبادئ ميثاق الأطلسي، وعبر الرئيس الأمريكي »روزفلت« عن تأييده لمطالب المغرب ووصف طموحه باستعادة حريته بالمعقول وأن مكافأة الحلفاء واجب، وما إن حلت السنة الموالية لانعقاد مؤتمر أنفا حتى هيأت نخبة من الوطنيين وثيقة ضمنوها المطالب الأساسية المتمثلة في استقلال البلاد، وذلك بتشجيع وتزكية من جلالة المغفور له محمد الخامس طيب الله ثراه الذي كان يشير عليهم بما يقتضيه نظره من إضافات وتعديلات وانتقاء الشخصيات التي ستكلف بتقديمها مع مراعاة الشرائح الاجتماعية وتمثيل جميع المناطق في بلورة هذا الحدث المتميز في تاريخ بلادنا.

وقد تضمنت الوثيقة على الخصوص المطالب التالية:

- استقلال المغرب تحت ظل ملك البلاد المفدى سيد محمد بن يوسف.
- السعي لدى الدول التي يهمها الأمر لضمان هذا الاستقلال،
- انضمام المغرب للدول الموافقة على وثيقة الأطلانتي والمشاركة في مؤتمر الصلح،
-الرعاية الملكية لحركة الإصلاح وإحداث نظام سياسي شوري شبيه بنظام الحكم في البلاد العربية والإسلامية بالشرق تحفظ فيه حقوق وواجبات جميع عناصر الشعب المغربي.

ولقد كان لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال الأثر العميق في مختلف جهات المملكة إذ تلتها صياغة عرائض التأييد، كما نزلت جماهير غفيرة الى الشوارع في مظاهرات تأييد أشهرها مظاهرة 29 يناير 1944 التي سقط فيها عدة شهداء برصاص قوات الاحتلال.

وبدلا من رضوخ سلطات الاستعمار لإرادة الحق والمشروعية التي عبر عنها العرش والشعب، تمادى في محاولة الضغط على جلالة المغفور له محمد الخامس قدس الله روحه سعيا لإدماج المغرب في الاتحاد الفرنسي وفصل قائد الأمة عن الحركة الوطنية، وقد واجه بطل التحرير كل مخططات الحماية بكل جرأة ورباطة جأش وواصل جلالته رحمة الله عليه حمل مشعل التحرير والانعتاق من خلال زيارته التاريخية لمدينة طنجة في 9 أبريل 1947 تأكيدا على وحدة المغرب، وزيارته لفرنسا سنة 1950.

وأمام الترابط الوثيق بين العرش والشعب فشلت كل مؤامرات سلطات الاستعمار في الهيمنة وفرض مخططاتها الرامية الى النيل من السيادة الوطنية، فأقدمت في 20غشت 1953 على نفي رمزالأمة رفقة أسرته الشريفة خارج أرض الوطن معتقدة انها بذلك ستحكم قبضتها على المغرب، لكن المستعمر لم يكن يدرك أنه بهذه الفعلة الشنيعة كان يدق آخر مسمار في نعشه حيث اندلعت أعمال المقاومة ضد سلطات الاحتلال وعمت الاضطرابات مختلف مناطق البلاد احتجاجا على نفي السلطان الشرعي، وانطلقت بعد ذلك عمليات جيش التحرير، الذي كبد رجاله قوات الاحتلال خسائر في الأرواح والعتاد.

وبفضل هذه الملحمة البطولية المجيدة تحقق أمل الأمة المغربية قاطبة في عودة بطل التحرير ورمز المقاومة جلالة المغفور له محمد الخامس طيب الله ثراه حاملا معه لواء الحرية والاستقلال ومعلنا عن الانتقال من ال**** الأصغر إلى ال**** الأكبر من أجل بناء المغرب الجديد الحر المستقل، وسيرا على هذا النهج، خاض الملك الموحد جلالة المغفور له الحسن الثاني رضوان الله عليه معركة استكمال الوحدة الترابية ، فتم في عهده استرجاع سيدي إيفني سنة 1969 واسترجاع أقاليمنا الجنوبية سنة 1975 بفضل المسيرة الخضراء المظفرة التي تعتبر حدثا وطنيا عظيما حيث ارتفع العمل الوطني في سماء العيون يوم 28 فبراير 1976، وتم تعزيز استكمال الوحدة الترابية باسترجاع اقليم وادي الذهب في 14 غشت 1979.

وها هو المغرب اليوم يواصل مسيرات الملاحم الكبرى ويعيش عهدا جديدا بقيادة جلالة الملك محمد السادس نصره الله الذي يسير بشعبه نحو مدارج التقدم والحداثة مواصلا مسيرة ال**** الأكبر وتثبيت وصيانة الوحدة الترابية وتحصين الانتقال الديموقراطي والاسراع به قدما إلى الأمام وترسيخ مبادئ المواطنة الملتزمة وتحقيق نهضة شاملة على صعيد كافة الميادين والمجالات وبناء اقتصاد عصري منتج ومتضامن وتنافسي وتعزيز مكانة المغرب كقطب جهوي وفاعل دولي وإذكاء إشعاعه الحضاري كبلد للسلام والقيم الإنسانية المثلى.

وإن أسرة الحركة الوطنية والمقاومة وجيش التحرير وهي تخلد الذكرى 70 لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال لتتوخى استحضار الصفحات المشرقة لهذه الملحمة الخالدة، واستلهام معانيها وما تنطوي عليه من قيم ودروس وعبر وعظات لتنوير أذهان الناشئة والشباب واجيال الوطن الصاعدة، عناية بتاريخنا المجيد وتمشيا مع التوجيهات الملكية السامية لصيانة الذاكرة الوطنية والتزود من معانيها العميقة ودلالتها الخالدة إذكاء للروح الوطنية الخالصة ولمواقف المواطنة الايجابية والملتزمة في ملحمة ال**** الأكبر وبناء المغرب الحديث.

المغفور له جلالة الملك محمد الخامس

كان جلالة الملك محمد الخامس طيب الله ثراه أول من عرضت عليه وثيقة المطالبة بالاستقلال وقد باركها رحمه الله وبارك ثلة المجاهدين الذين استقبلهم بهذه المناسبة التاريخية كدأبه في كل المواقف الوطنية التي أكد من خلالها العلاقة المتينة بين جلالته والشعب المغربي.







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=823461
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2016-01-11, 10:37 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: ذكرى 11 يناير محطة بارزة في تاريخ كفاح العرش والشعب من أجل الحرية والاستقلال





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2016-01-14, 18:41 رقم المشاركة : 3
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: ذكرى 11 يناير محطة بارزة في تاريخ كفاح العرش والشعب من أجل الحرية والاستقلال


هبة بريس تنفرد بنشر أول وثيقة تاريخية تطالب باستقلال المغرب





عبدالحي بلكاوي - هبة بريس


▪ مقتطف من الوثيقة : " أكتبها عن إذن المغاربة المقاومين، وعن الإذن السري لبقية المغاربة "

مفاجأة تاريخية جديدة تلك التي أعلن عنها الباحث والمؤرخ المغربي " علي الريسوني " ضمن كتاب جديد له، طبع قبل أيام قلية، وسمه بعنوان " الوثيقة الأولى لاستقلال المغرب.. رسالة زعيم المقاومة الجبلية مولاي أحمد الريسوني إلى الرئيس الأمريكي ويلسون " ويحوي 151 صفحة.

المعلومة التاريخية الجديدة التي أميط عنها اللثام من خلال الكتاب المشار إليه، تفيد إلى أن وثيقة 11 يناير 1944 المطالبة باستقلال المغرب والتي وقع عليها عدد من الزعماء السياسيين والشخصيات المستقلة، وهي المناسبة التي يحتفل بها المغاربة ويتخذونها مناسبة وطنية، ليست هي الوثيقة الأولى التي طالبت بالاستقلال، كما يتم الترويج لذلك، وإنما سبقتها وثيقتان أخريتان، أولاهما بتاريخ 30 ماي 1919، والثانية في شهر فبراير 1943، ثم جاءت بعدها وثيقة رابعة بعد 11 يناير بيومين أو ثلاثة سنة 1944وفق ماجاء في نص الكتاب.

وتعتبر أول وثيقة تاريخية مطالبة باستقلال المغرب، والتي يعود تاريخها إلى 30 ماي 1919 لكاتبها القائد مولاي أحمد الريسوني، هي أول وثيقة تاريخية كتبت في مرحلة المقاومة المسلحة العسكرية الجبلية من طرف زعيمها مولاي أحمد الريسوني، الذي كان يقود الكفاح المسلح بالشمال الغربي، خاصة في الفترة التي خفتت فيها المقاومة الريفية ( الشمال الشرقي ) والتي امتدت من 1912 تاريخ وفاة الشهيد " أمزيان " إلى حدود سنة 1921 تاريخ ظهور القائد " محمد بن عبدالكريم الخطابي " حيث تكفلت المقاومة العسكرية الجبلية في الشمال الغربي بمقاومة المستعمر الاسباني وهي الفترة التاريخية التي بعث فيها أحمد الريسوني هاته الوثيقة من طنجة إلى الرئيس الامريكي " ويلسون " عن طريق السفير الأمريكي بمدريد، مستغلا انتهاء الحرب العالمية الأولى والتي انتصر فيها حلفاء المغرب بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية على ألمانيا.

المؤرخ " علي الريسوني " صاحب الكتاب الذي تكفل بدراسة الوثيقة بالشرح والتحليل، أوضح أن " الكتاب طبع من أجل بيام حقيقة تاريخية واضحة، وذلك أن وثيقة 11 يناير 1944 هي الوثيقة الثالثة و ليست هي الوثيقة الأولى المطالبة بالاستقلال، حيث تسبقها وثيقة أولى وثانية وبعدها وثيقة أخرى هي الرابعة"

وعن تفاصيل هاته الوثيقة الجديدة قال محققها، أن " الوثيقة الأولى التي أصدرنا فيها الكتاب، تتعلق برسالة في ثلاث أوراق خطية مبعوثة من زعيم المقاومة المسلحة الجبلية مولاي احمد الريسوني، إلى الرئيس الامريكي ويلسون بتاريخ الجمعة 30 ماي 1919 ولازالت محفوظة إلى الان في الأرشيف الاسباني بمدينة "ألكالا" ويسمى الارشيف العام الاداري تحت رقم IDD (15) 003.001. صندوق 81 على 10125، وكانت مسجلة قديما تحت عنوان M147 ملف 1 محفظة الريسوني 1919، أما " الوثيقة الثانية " فيعود تاريخها إلى فبراير 1943 صدرت بتطوان من طرف عبدالخالق الطريس زعيم حزب الإصلاح الوطني، وعن محمد المكي الناصري زعيم حزب الوحدة المغربية،لتأتي بعدها " الوثيقة الثالثة " وهي التي يحتفل بها المغاربة خطأ كأول وثيقة للمطالبة بالاستقلال فقد صدرت يوم 11 يناير 1944 والتي وقعها رجال الحزب الوطني ( حزب الاستقلال حاليا ) بزعامة علال الفاسي وعدد من الشخصيات السياسية المستقلة، فيما جاءت " الوثيقة الرابعة " مباشرة بعد يوم أو يومين من طرف حزب الشورى والاستقلال، وهو ماكان يسمى حينها ب الحركة القومية، بقيادة محمد بن الحسن الوزاني، وجاءت هاته الوثيقة بعد أن تم إقصاؤهم من التوقيع على وثيقة 11 يناير بسبب التنافس السياسي".

وبخصوص ما يميز هاته الوثيقة عن غيرها، أفاد الباحث التاريخي " علي الريسوني " أن مما يميز هاته " الوثيقة الأولى المطالبة بالاستقلال، أنها خرجت في خضم الحركة الحربية المسلحة، وهي التي صدر فيها هذا الكتاب، والوثائق الأخرى الثلاثة صدرت من طرف الحركة السلمية غير المسلحة، وذلك أن وثيقة 1919 جاءت بعد الحرب العالمية الأولى مباشرة، والوثائق الأخرى جاءت بعد الحرب العالمية الثانية، والجامع بين هاته الوثائق أن الحلف الفرنسي الذي كان يقاتل المغرب لجانبه انتصر فيهما، والذين وقعوا هاته الوثائق اغتنموا فرصة انتصار الحلفاء، حيث أنه في كلا الحربين العالميتين وعد الرئيس الامريكي " ويلسون " وبعده " روسفلد " باستقلال الشعوب المكافحة وإزالة غطاء الحماية عنها "

وزاد مؤلف الكتاب موضحا " أن وثيقة 1919 صدرت من طرف المقاومة الجبلية من توقيع زعيمها آنذاك الشريف " مولاي أحمد الريسوني" بالشمال الغربي للمغرب والذي يشمل كلا من العرائش وطنجة وتطوان وشفشاون، حيث كانت المقاومة المسلحة العسكرية تقتصر فقط على الشمال الغربي من 1912 إلى حدود 1921، في الوقت الذي كانت منطقة الريف تعيش على وقع الهدوء التام حيث لم تطلق ولا رصاصة واحدة منذ سنة 1912 ذكرى استشهاد الشهيد أمزيان إلى سنة 1921 السنة التي سيقود فيها المقاوم " محمد بن عبدالكريم الخطابي " المقاومة المسلحة بالشمال الشرقي إلى حدود 1926، ذلك أنه في إبان الحرب العسكرية التي كانت تخوضها المقاومة الجبلية في الشمال الغربي، خرجت رسالة الريسوني الأولى المطالبة بالاستقلال سنة 1919 من طنجة على يد السفير الأمريكي بمدريد، والذي اكتشف هاته الوثيقة هو أستاذ اسباني باحث يدعى " كارلوس " أدرجها ضمن بحثه لنيل شهادة الدكتوراه سنة 1991 وطبعت أطروحته طبعة أكاديمية سنة 1992، بالإضافة إلى أن رسالة الريسوني المطالبة بالاستقلال ذكرت في كتاب " مواقف الشريف الريسوني من الاستعمار الاسباني" لصاحبه محمد عزوز حكيم.

تفاصيل أخرى عن موضوع الوثيقة، يجدها القارئ في الكتاب المشار إليه، والذي طبع منه صاحبه حوالي ألف نسخة، حيث يضم عددا من المقارنات بين الوثائق التاريخية الأربعة المطالبة بالاستقلال، كما تحدث عن جزء من المقاومة العسكرية الجبلية والسيرة العسكرية للقائد مولاي أحمد الريسوني، وكذا عن المؤلفات الأكاديمية التي أشارت إلى هاته الوثيقة.










التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 01:46 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd