منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد

منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد (https://www.profvb.com/vb/)
-   سير و شخصيات (https://www.profvb.com/vb/f328.html)
-   -   وثائقي عن حياة الملكة الامازيغية ديهيا التي قطع الغزاة العرب رأسها و رمي بجسدها في البئر (https://www.profvb.com/vb/t164017.html)

express-1 2015-12-05 12:32

رد: وثائقي عن حياة الملكة الامازيغية ديهيا التي قطع الغزاة العرب رأسها و رمي بجسدها في البئر
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yassine 13 (المشاركة 821125)
العرب لم يكونوا يوما غزاة ولا كان هدفهم عرض الدنيا كما جاء في العنوان وما تضمنه المقال
بل كانوا فاتحين .. غايتهم نشر الرسالة السماوية التي تقبلها العقلاء من أبناء الامازيغ .
وشتان بين الغزو والفتح .
فالمرجو الانتباه لمثل هذا الفكر الذي يدس السم في العسل !!

أعتقد جازما بأنك في حاجة ماسة الى مراجعة كل ما قلته أعلاه لتصحح ما تعتقده حقيقة..فالوقائع التاريخية و الوثائق المؤكدة تثبت بما لا يدع الشك على ان هؤلاء كانوا غزاة و لم يكونوا فاتحين كما ترسخ في الاذهان خصوصا عند الناس العاديين وعند كل غير متنور بالتاريخ..خاصة فترة حكم الأمويين.
ثم لا أعتقد أن الفكر الموضوعي المتسم بالعلمية و بالحقيقة التاريخية يدس السم في العسل بل الانتباه كل الانتباه الى عدم تكريس الاغلاط الفادحة و تزوير التاريخ..فالمرجو عدم الانسياق دائما..بل التأكد و الافتحاص و مراجعة المصادر قبل اصدار الاحكام الجاهزة..و الحمد لله فمحرك البحث متوفر و لك واسع النظر..

express-1 2015-12-05 13:24

رد: وثائقي عن حياة الملكة الامازيغية ديهيا التي قطع الغزاة العرب رأسها و رمي بجسدها في البئر
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صانعة النهضة (المشاركة 821135)

والله يا أخي إكسبريس ...ما هكذا يقرأ التاريخ

التاريخ له مراجعه فالمرجو البحث والتقصي عن المراجع وأمهات كتب التاريخ ولا نجري وراء السراب ووراء تزييف الحقائق التاريخية .

دخل الإسلام للمغرب ليس بالغزو فلم يكون المسلمون يوما غزاة ،بل كانوا دعاة
ولم يكونوا سفاكين للدماء كما تحاول بعض الروايات تزوير الحقائق .

وبالتالي أعتقد أن المغاربة اليوم في حاجة للتماسك وليس العداوة وفتح الحروب العرقية والنزعات الجاهلية .

كلنا مغاربة ولم يغز عربي مسلم يوما مغربيا أمازيغيا ...فلا تشوهوا التاريخ بارك الله فيكم

يكفينا أعداء الإسلام من الخارج فلا نكن أعداء له من الداخل

بارك الله في العقول الراجحة والوازنة

لا نجري وراء الروايات المختلقة التي تمس ثوابتنا لغاية في نفس يعقوب



فعلا للتاريخ مراجعه من أمهات الكتب لذا وجب التنبيه الى عدم مسايرة المزيف منه فتلك هي المشكلة!!
ثبت تاريخيا بأن دخول العرب الى شمال افريقيا كان غزوا خصوصا عند تولي الامويين الحكم..فكان النهب و السبي و القتل عملة سائدة رغم دخول الساكنة في الاسلام..و رغم اسلامهم آنذاك أرغموا على دفع الاتاوات او الجزية..فكم من امرأة/فتاة جميلة المحيا انتزعت من أهلها عنوة وأقتيدت الى دمشق و بغداد حيث كانت قصور أمراء الامويين و بطلب من هؤلاء و ويل لكل قائد او وال لم يبعث لهم بطلباتهم التحكمية المشينة و الحقيرة..
ليس هناك تزوير للتاريخ بل يجب تصحيح الاعتقادات الراسخة في الاذهان و عدم تكريسها لأن ذلك هو الانفتاح الحقيقي على التماسك الراسخ لوحدتنا و ليس الاندفاعات العاطفية المتسمة بالنزعة العرقية و المغلفة بالتقية الدينية هي التي ستغيرالاشياء..فالتاريخ كشاف..حقائق و مصادر و وثائق فالمرجو أن لا تتهمني بما لم يصدر مني فلست أهلا أساسا لكي أشوه التاريخ!!?
لماذا كل هذا التحامل المجاني في حقي فشخصيا لست عدوا للاسلام حتى تقدمي لي النصح و أين هؤلاء اعداء الاسلام بالخارج-اذا استثنينا "الصراع" العربي/الاسرائيلي!?
العقول الراجحة و المتوازنة هي التي تعمل في صالح وحدة شعبها في كل أبعادها و ليس تلك العقول الاقصائية المتسمة بالتعالي على الاخرو تهميشه..
الثوابت و الحمدلله قائمة بفضل حيوية شعبنا بمجتمعيه السياسي و المدني...
تحيتي.

صانعة النهضة 2015-12-05 16:53

رد: وثائقي عن حياة الملكة الامازيغية ديهيا التي قطع الغزاة العرب رأسها و رمي بجسدها في البئر
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة express-1 (المشاركة 821210)

فعلا للتاريخ مراجعه من أمهات الكتب لذا وجب التنبيه الى عدم مسايرة المزيف منه فتلك هي المشكلة!!
ثبت تاريخيا بأن دخول العرب الى شمال افريقيا كان غزوا خصوصا عند تولي الامويين الحكم..فكان النهب و السبي و القتل عملة سائدة رغم دخول الساكنة في الاسلام..و رغم اسلامهم آنذاك أرغموا على دفع الاتاوات او الجزية..فكم من امرأة/فتاة جميلة المحيا انتزعت من أهلها عنوة وأقتيدت الى دمشق و بغداد حيث كانت قصور أمراء الامويين و بطلب من هؤلاء و ويل لكل قائد او وال لم يبعث لهم بطلباتهم التحكمية المشينة و الحقيرة..
ليس هناك تزوير للتاريخ بل يجب تصحيح الاعتقادات الراسخة في الاذهان و عدم تكريسها لأن ذلك هو الانفتاح الحقيقي على التماسك الراسخ لوحدتنا و ليس الاندفاعات العاطفية المتسمة بالنزعة العرقية و المغلفة بالتقية الدينية هي التي ستغيرالاشياء..فالتاريخ كشاف..حقائق و مصادر و وثائق فالمرجو أن لا تتهمني بما لم يصدر مني فلست أهلا أساسا لكي أشوه التاريخ!!?
لماذا كل هذا التحامل المجاني في حقي فشخصيا لست عدوا للاسلام حتى تقدمي لي النصح و أين هؤلاء اعداء الاسلام بالخارج-اذا استثنينا "الصراع" العربي/الاسرائيلي!?
العقول الراجحة و المتوازنة هي التي تعمل في صالح وحدة شعبها في كل أبعادها و ليس تلك العقول الاقصائية المتسمة بالتعالي على الاخرو تهميشه..
الثوابت و الحمدلله قائمة بفضل حيوية شعبنا بمجتمعيه السياسي و المدني...
تحيتي.


الكريم أخي إكسبريس ...هذه المواضيع ليست شخصية بل هي مواضيع يزنها التاريخ بميزانه ،لذلك لا يمكنني أن أتحامل عليك أو على من يدعي أن المسلمين كانوا غزاة مثلهم مثل الرومان والبيزنطيين الذين جاؤوا يفسدون ولا يصلحون لأنهم أصلا لا رسالة لهم يؤدونها غير البحث عن المال والخيرات .

...لا أتحامل عليك كشخص مثلي مثلك نبحث عن حقيقة التاريخ ،ولكننا للأسف نبحث في زمن غاب الحق وغطى عليه الباطل .

لذلك ...وليلة البارحة وأنا أبحث وأتبحر في تاريخ الأندلس والفتوحات الإسلامية الخالدة التي بواسطتها انتشر الإسلام ليس عنوة كما يدعي بعض من في قلوبهم الحقد الدفين على دين الإسلام بل انتشر بالرجوع إلى الله وفق الآية الكريمة من سورة البقرة : ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ(208) ﴾ ،أي الإنصياع لأمر الله والإستسلام لتشريعاته السماوية التي تعلو كل تشريعات الأرض ...

ولكن للأسف وهذا ما قد تلاحظه معي أخي إكسبريس أن هناك تدليس وكذب واتهامات على دين الإسلام وطبعا هناك المستفيد ...لكن الذي يهمني هم من يستغلون هكذا تهم وتشويه ضربا في الثوابت الشرعية الواردة في القرآن الكريم والمتجلية من خلال سيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم خصوصا في مجال التاريخ الإسلامي وقيمه السمحة التي قام عليها .

أعود بك للليلة الماضية حيث بت أبحث في تاريخ الإسلام ...فما وجدت غير دراسات ومراجع محدودة جدا وأغلب أصحابها مردود عليهم فيما كتبوه من تغيير وتزييف لحقائق الفتح الإسلامي ...وخصوصا منهم أصحاب الهوية الأمازيغية
-مع احترامي لنفسي لأنني من أبناء الأمازيغ- ولكنني لا أشاطرهم هذا الحقد لدين الإسلام .

من هنا نقرأ من خلال هؤلاء عن مصطلح الغزو ...بدل الفتح ،وأنت في مداخلتك السابقة تؤكد أن الإسلام دخل للمغرب غزوا وليس فتحا لذلك أدعوك أخي إكسبريس أن تعاود معرفة مفهوم الغزو جيدا ،ومفهموم الفتوحات الإسلامية جيدا،ومعرفة الأهداف التي جعلت قائد الفتوحات الإسلامية بإفريقيا حسان بن النعمان الأزدي الغساني يدعو البرابرة (الأمازيغ ) إلى الدخول في الإسلام ...وقد كان بالفعل من أسلم وجهه لله ولم تكن له حاجة في القتال ومواجهة أمر الله تعالى بالإنصياع لدينه وشرعه...

الظاهر أننا هنا في حاجة لمعرفة أحكام ال**** ،وأحكام الدعوة إلى الله ...بمعنى نحن ملزمون لنفهم حقيقة الإسلام وطريقة انتشاره حتى لا نكون أكلة صائغة لمن اعتبر أن هذا الدين انتشر بالسيف والقتل كما قرأت الفكرة من مثقفين مغاربة ياحصرة مسلمين ...

فعن أي إسلام نتحدث ونحن نسيئ إليه ؟؟؟

أخي إكسبريس ...لن أحتاج لكتب التاريخ ولمن يؤكد لي أن الإسلام جاء لينتشر في العالمين لأنه دين جاء ونزل على سيدنا محمد عليه السلام ليكون رحمة للعالمين ،وفي ذلك آيات قرآنية عديدة ،فكيف تجتمع الرحمة مع القتل وسفك الدماء وقطع الرؤوس ؟

الله تعالى أراد أن يكون الدين كله لله ...فجاء الفاتحون يطلبون من الناس في إفريقيا أن يدخلوا الإسلام ...هناك من دخل وهناك من اغتر بقوته وسلطته وواجه الفاتحين ومنهم ملكة الأمازيغ التي اغترت بدهائها وذكائها وسلطتها وقوتها ...واجهت من أجل أرضها وهويتها جاهلة أن الأرض لله تعالى وأن الهوية هي للإسلام بالمقام الأول وبعدها تأتي الأمازيغية فما لله فهو لله...وما للأرض والحسب والنسب والهوية فيأتي بعدها ...

أين تكمن المشكلة الآن ؟

إن كثيرا من المفكرين الذين لم يعرفوا حقيقة الإستسلام لله رب العالمين باتوا يدافعون عن العروبة وآخرون عن الأمازيغية،وآخرون عن الإقليمية ...وهم يتخبطون كل يحاول الظفر لهويته وجهته على حساب الأخرى ،كل يحاول النيل من الثانية علما أن الإسلام وحد الصفوف ونشر الأخوة وجعل لا فضل لعربي على أمازيغي إلا بالتقوى...

فما بالك أخي إكسبريس تتحدث عن الإقصاء ؟ عن التهميش؟ ألا يكون ذلك عقدة عند الأمازيغ من العرب ؟؟؟
أو العكس ؟؟؟

ألا يمكننا أن نلتزم المنطق والعلمية ؟؟؟

ليس لدينا مركب نقص كوننا من العرب أو الأمازيغ...نحن مسلمون والحمد لله ،مغاربة ،نحب وطننا وندافع عنه سويا جنبا إلى جنب ...فلماذا نعرة الجاهلية هذه في عدم استيعاب بعضنا البعض ؟؟؟فهل سيعود بنا التاريخ للإستعمارليفرقنا من جديد؟؟؟

المهم أننا يجمعنا الدين والوطن ...وما عدا ذلك نحترم بعضنا البعض

ولكن ...المسلم لا يطعن في دينه -بقصد أو عن غير قصد - ويشوه تاريخه المجيد ،للأسف أوربا وحتى في جامعاتها يعترفون أن الإسلام هو دين القيم والفضائل والسلم والسلام ...بينما بعض مفكرينا ذوو مرجعيات معينة يطعون في الدين ويدعون أنهم مسلمون...



صانعة النهضة 2015-12-05 17:10

رد: وثائقي عن حياة الملكة الامازيغية ديهيا التي قطع الغزاة العرب رأسها و رمي بجسدها في البئر
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة express-1 (المشاركة 821209)
أعتقد جازما بأنك في حاجة ماسة الى مراجعة كل ما قلته أعلاه لتصحح ما تعتقده حقيقة..فالوقائع التاريخية و الوثائق المؤكدة تثبت بما لا يدع الشك على ان هؤلاء كانوا غزاة و لم يكونوا فاتحين كما ترسخ في الاذهان خصوصا عند الناس العاديين وعند كل غير متنور بالتاريخ..خاصة فترة حكم الأمويين.
ثم لا أعتقد أن الفكر الموضوعي المتسم بالعلمية و بالحقيقة التاريخية يدس السم في العسل بل الانتباه كل الانتباه الى عدم تكريس الاغلاط الفادحة و تزوير التاريخ..فالمرجو عدم الانسياق دائما..بل التأكد و الافتحاص و مراجعة المصادر قبل اصدار الاحكام الجاهزة..و الحمد لله فمحرك البحث متوفر و لك واسع النظر..


أخي إكسبريس...ترسخ في ذهنك يا أخي أن الإسلام انتشر بالسيف والقتل والهمجية كما ترسخ عند مجموعة من المغاربة الذين استقوا معلوماتهم من مرجعيات متعددة كبعض الكتاب والمفكرين الأمازيغ الذين يتحاملون على الإسلام أيما تحامل .

وعن أي فكر موضوعي تتحدث يا أخي إكسبربس؟؟؟ هناك من يكتب التاريخ كما يشاء ويتلاعب بما يريد ومنها هذه المعلومات التي نشرتها بين أيدينا وهي تسيء أيما إساءة للإسلام والمسلمين الذين ج ا ه د و ا بأنفسهم وضحوا بها في سبيل نشر الإسلام ورفع رايته؟

أرادت الملكة أن تقاتل المسلمين ورفضت الدخول في دين الله ‘إذن إذا كان الأمر كله لله فهو ليس للملكة كي ترفض دين الله وتبقى على ديانتها التي اختلف فيها ...

ولكن حاذر أخي إكسبريس من محرك البحث ،نعم فجل من يريد الكتابة على النت يكتب ويتقاسم بما يريد وما يشاء ،لكن التاريخ له مراجعه وأمهات الكتب ،أما أن نقذف المسلمين والمؤرخين أنهم طمسوا الحقيقة وكتبوا ما أرادوا فهذا والله لخزي لمن يقول مثل هذا الكلام وهذه التهم الخسيسة التي وراءها ما وراءها ...

المهم نحن هنا في الأستاذ نبحث عن الحقيقة ولا نشجع التزييف التاريخي الذي يمس بديننا ،ولننتبه لما نكتب لأننا محاسبون على كل حرف خطه قلمنا .

تحيتي...



express-1 2015-12-06 01:36

رد: وثائقي عن حياة الملكة الامازيغية ديهيا التي قطع الغزاة العرب رأسها و رمي بجسدها في البئر
 
يبدو لي-الأخت الكريمة-بأن كل ما قدمته أعلاه فيه اندفاع و عاطفة كبيرين فبداية فموضوع النقاش لا علاقة له بالاسلام أو تحديدا المس بديننا الحنيف او بنبينا رسول الله-صلى الله عليه و سلم-لذا وجب التنبيه لتجنب الخلط بين ما قاموا به هؤلاء الغزاة ايام حكم الامويين من بطش و تنكيل و سبي للنساء و الفتيات الحسناوات-المنحدرات اساسا من المناطق الشمالية-وارغامهم على دفع الجزية رغم دخولهم للاسلام و استمرار نهب الخيرات بكل أنواعها وبين تعاليم دين الاسلام و توجيهات نبيه النبيلة فهذا هو الخلط بعينه الذي تقعين فيه وأنت في ذلك تدافعين عن الاسلام..فالقضية كلها ليست كما تعتقدين محاربة هذا الأخيرفلا داعي للركوب على أشياء محاذية ان لم أقل بعيدة عن الموضوع..وباختصار فالاسلام للعالمين كلهم فلاداعي للاطناب في هذا الاتجاه و انتشاره قديما وحديثا شيء محمود بل آية من ربنا عز وجل..
..ثم تذكري بأن تلك الملكة ديهيا كانت قد اسلمت و مع ذلك حاربوها هؤلاء الغزاة الامويين فهي لم تقبل باستمرارية الجزية و نهب الخيرات و رفضت الخضوع و الاستعباد للمستبدين حتى أنها تبنت أحدا-لا أتذكر اسمه الآن-بحسن نية و طوية في دخولها للاسلام و لكن هؤلاء الغزاة كانوا بعيدين عن تعاليم الدين الحنيف..و ليس كما تدعين أن هذه المعطيات التاريخية من "
وخصوصا منهم أصحاب الهوية الأمازيغية" فكل هذا ليس تدليسا و تزييفا و ما شابه ذلك من النعوتات القدحية فالتاريخ كشاف-كما يقال-فليس صوابا بتاتا رمي الآخر بالعداء للاسلام بشكل مجاني هكذا فقط لأنه أثار او كتب او بحث عن حقائق تاريخية لا غبار عليها..علما ان اثارة مثل هذه المواضيع لا علاقة لها بذلك موضوعيا!!
مسايرة في ردك أعتقد أن الامرغير مرتبط أبدا بعقدة ما فنحن مسلمون و الحمد لله بقدر ما هو مرتبط بوعي انسي اجتماعي تاريخي و جغرافي و غير ذلك هراء في نظري المتواضع..

سبق لي أن قلت الثوابت و الحمدلله قائمة بفضل حيوية شعبنا بمجتمعيه السياسي و المدني...فلا مجال للحديث عن التفرقة-الاخت الكريمة-كما ليس هناك مجال لاحتكار الدين لجهة ما على حساب جهة أخرى فالامور ليست بتلك البساطة و ان حصل طعن ما من جهة ما ..فليس بالضرورة في الدين بل في هؤلاء الذين يريدون احتكاره و استغلاله لأغراضهم المادية/الدنيوية كما حصل تماما مع غزاة أمراء الامويين..
تحيتي


الساعة الآن 03:51

جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd