الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > منتدى اللغات الحية > اللغة العربية


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2015-10-13, 10:33 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

new1 لغتنا العربية.. لغة العلوم والتقنية




لغتنا العربية.. لغة العلوم والتقنية






تعم هي كذلك، هي لغة العلوم والتقنية، ولا نقول ذلك تعصبا وانتصارا، وإن كنا لا نُخفي اعتزازنا بلغتنا وحبنا لها، ولكن نقوله تقريرا لحقيقة لا نشك فيها، ولدينا الأدلة القاطعة عليها،

وهي أدلة تنطلق من ثلاثة محاور:

الأول هو خصائص لغتنا ومزاياها الفريدة، والثاني هو مسيرتها التاريخية كلغة للعلم والعلوم، والثالث هو حاضرها الذي نعيشه اليوم، والذي نزعم أنها أثبتت فيه قدرتها على أن تصلح لتكون لغة علم في حاضرها كما كانت في ماضيها.

أما مزاياها الفريدة وما تتمتع به من غنى في الألفاظ وقدرة على توليد المصطلحات والمفردات الجديدة، فأمر تضيق المقالات عن شرحه، ونكتفي بأطراف مختصرة منه في هذا المقال، على أن نتناول المحورين الآخرين، في مقالات قادمة إن شاء الله.
الاشتقاق ثروة لا تنضب

من أهم خصائص لغتنا ومزاياها الفريدة، تلك القابلية الهائلة على توليد الألفاظ الجديدة بالاشتقاق، وهي مزية قد توجد في بعض اللغات الأخرى، ولا سيما السامية، ولكنها في لغتنا لها ثلاث خصائص فريدة لا توجد في غيرها:

الخصيصة الأولى:

أن عدد الاشتقاقات التي يمكن توليدها من جذر واحد لا يماثله عددها في أية لغة أخرى، وهذا يعطي اللغة العربية غنى هائلاً في الألفاظ، فقد أحصى العلماء مثلاً للجذر (كتب) ما يقارب ثلاثين مشتقاً، ويكفي مقارنة ذلك بمشتقات كلمة (Write) الإنجليزية التي هي أقل من عشرة مشتقات، لنعلم أهمية هذه الميزة.


والخصيصة الثانية
للاشتقاق في لغتنا، قرينة للخصيصة الأولى ومكملة لها، وكلاهما معا يعطيان اللغة مرونة لا تقارن بغيرها، تلك هي: أوزان ومعاني المشتقات، ذلك لأن كل اشتقاق له وزن، وكل وزن يدل على معنى معين، فمثلا، وزن "مَفعَل" يدل على اسم مكان، مثل متحف، مرسم، مخبز،
وأوزان مثل "مِفعَلة، فاعول" تدل على اسم آلة، مثل "مكنسة، طاحون"، وهكذا.



أما اللغات الأخرى "فلم تبلغ مبلغها في ضبط المشتقات بالموازين، التي تسري على جميع أجزائها، وتوفق أحسن التوفيق المستطاع بين مبانيها ومعانيها"، كما يقول عباس محمود العقاد في كتابه "اللغة الشاعرة".


والخصيصة الثالثة

للاشتقاق: أنها "تجعل من اللغة جسماً حياً تتوالد أجزاؤه ويتصل بعضها ببعض بأواصر واضحة، تغني عن عدد ضخم من الكلمات المفككة المنعزلة"، كما يقول الدكتور حيدر نعمة في بحث بعنوان "ظاهرة الاشتقاق".


فمثلاً، في اللغة العربية هناك صلة في المعنى والمبنى بين كلمتي "كتاب" و"مكتبة" وبين الجذر "كتب"، أما في الإنجليزية، فلا صلة بين الجذر write وبين كلمة book بمعنى كتاب وكلمة library بمعنى مكتبة.
"من خصائص هذه اللغة العظيمة، أن الكلمة تحتفظ بدلالتها المجازية ودلالتها العلمية الواقعية في وقت واحد، بغير لبس بين التعبيرين "


المجاز وأثره في توليد الكلمات

ومن خصائص هذه اللغة العظيمة، أن الكلمة تحتفظ بدلالتها المجازية، ودلالتها العلمية الواقعية في وقت واحد، بغير لبس بين التعبيرين، فعندما نقول في الطب مثلاً:



"فلان مريض بالتهاب اللوزتين"، يفهم السامع المجاز المقصود بمصطلح "التهاب"، فهو ليس الالتهاب الناتج عن حريق، ولا تفقد الكلمة معناها الأصلي، لأننا يمكن أن نقول أيضاً: "إن التهاب هذا الموقد لا يكفي لإنضاج الطعام"، فيفهم السامع العربي بسليقته أن الالتهاب هنا هو المعنى الأصلي لا المجازي، وهذا يعطي اللغة ثراء هائلا في التعابير، وقدرة على استخدام ألفاظ موجودة في اللغة، في التعبير عن كلمات جديدة طارئة لم تكن معروفة، مع بقاء المعنى الأصلي مستخدماً.




لغتنا تتطور ولكن لا تتغير





إن هذه الخصائص المدهشة للغتنا العظيمة، وغيرها مما يضيق المقام عن ذكره، قد وهبت لغتنا مرونة فريدة عجيبة، مع المحافظة على أصولها، فهي لغة تتطور ولكن لا تتغير، وكمثال بسيط، دعونا نقرأ النص القصير التالي: "أقلعت الطائرة بنا من مدرج مطار دبي، في رحلة إلى دمشق، وكانت لدينا تذاكر رقمية، وفرت علينا كثيرا من الانتظار، وقد بثت شركة الطيران عرضاً يشرح قواعد السلامة، وضرورة إغلاق هواتفنا النقالة، وحواسيبنا. وقد حطت بنا الطائرة في مطار دمشق بعد ثلاث ساعات، وكان هبوطا مريحاً".


لا يشك أحد في أن جميع كلمات هذا النص القصير، عربية أصيلة، جذورها موجودة في معاجم اللغة، غير أن المتأمل فيها يرى أن أكثر من ربعها هي كلمات لها معان جديدة لم تكن معروفة، وهي:


"طائرة، مطار، مدرج، تذاكر، بثت، عرض، رقمية، هواتف، شركة، حواسيب، حطت، هبوط"، وهذه مرونة وقدرة على توليد الألفاظ مع المحافظة على اللغة عبر الأجيال، لا تعرفها أية لغة أخرى في العالم، لذلك تمكنت اللغة العربية من أن تكون بحق لغة العلوم والتقنية، في ماضيها الزاهر، وواقعها الحاضر، كما سنبين في المقالات القادمة بعون الله.

________________
فداء ياسر الجندي
* كاتب وباحث ومترجم سوري في تقنية المعلومات
المصدر : الجزيرة







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=817736
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

آخر تعديل صانعة النهضة يوم 2015-11-01 في 19:30.
    رد مع اقتباس
قديم 2015-11-01, 19:30 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: لغتنا العربية.. لغة العلوم والتقنية



خبراء لغويون يدافعون عن العربية باعتبارها "لغة علوم وتقنيات"







هسبريس - ماجدة أيت لكتاوي (صور منير امحيمدات)
الاثنين 12 أكتوبر 2015 - 18:00






أجمع متدخلون خلال ندوة "المعجم العربي المختص ودوره في تنمية ونشر المصطلح العلمي"، على ضرورة جعل اللغة العربية لغة تعليم ومعرفة وبحث علمي؛ لتلبية الحاجات العصرية، والمساهمة في تنميتها ونشرها عن طريق وضع منهجية محكمة لإعداد المعاجم الضرورية، وما تتطلبه من مصطلحات بتجميعها وتصنيفها.


وقال مدير مكتب تنسيق التعريب بالرباط عبد الفتاح الحجمري، إن خطوة التنسيق لإعداد معاجم متخصصة في مجال العلوم والتقنيات؛ لإغناء اللغة العربية بالمصطلحات الحديثة ولتوحيد المصطلح العلمي والحضاري، عملية ليست بالسهلة وتحفُّها المشاكل، مبرزا أن في الاعتناء باللغة العربية سمة من سمات التقدم وتجديد القيم.





وأفاد الحجمري، خلال الندوة العلمية المنظمة من طرف المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم، بأن الدول العربية استطاعت مراكمة عدد من التوصيات والتشريعات لصالح اللغة العربية، مستطردا بالقول: "إن أغلبها ظل سجين التقارير والخيار السياسي، ليظل موقع اللغة العربية بين دستور هذه البلاد أو تلك صوريا أمام واقع استعمال اللغات الأجنبية في كامل مناحي الحياة العامة".


ويرى المتحدث أن المناهج التعليمية لا تسمح بتطور كبير في استعمال اللغة العربية، خاصة في شقها المتعلق بالتخصصات العلمية والتقنية، مشيرا إلى الحاجة الملحة إلى تدبير المعرفة في زمن العولمة وإيجاد تقنيات للرفع من مستوى التمكن، حتى تتغير نظرة البعض الخاطئة عن اللغة العربية التي يعتبرونها متخلفة أو متعارضة مع العلم، ومحصورة في كونها حاملة لثقافة دينية بعيدا عن التطوير العلمي والبحث العلمي.





من جهته، أثنى الدكتور حسن بشير صديق، رئيس مجمع اللغة العربية، على قرارات المغرب لفائدة اللغة العربية، آملا أن يوطَّن العلم عبر لغة عربية صحيحة، وأن ترتقي وزارات التربية والتعليم العالي باللغة العربية وتعمل على توطينها في سائر العلوم والمعارف؛ فضلا عن خدمة هذه اللغة من طرف الإعلام العربي.


وأعرب الخبير اللغوي السوداني عن أمله في تقديم الخطاب في الأمم المتحدة، وغيرها من الهيآت العالمية، بالعربية، وأن تقوم السفارات العربية عبر أنحاء العالم بتنظيم مواسم ثقافية عربية، وتنشئ مراكز ومعاهد لتعليم اللغة العربية في كل البلدان، مبرزا أن كل ما تم ذكره خطوات هامة تحتاج إلى رغبة سياسية وقرارات سيادية بالأساس.





إلى ذلك، أكد الدكتور فؤاد بوعلي، رئيس الائتلاف الوطني من أجل اللغة العربية، أن اللغة العربية لن تخذل العرب في مسار التقدم، مشددا على أن اللغة العربية تؤدي وظائفها على أحسن وجه، وعبرت عن الآداب والفنون والثقافة والحضارة على أحسن وجه، ولا زالت مستعدة لاستيعاب كل جديد، خالصا إلى أن "اللغة العربية ليست عاجزة ولكنها ابتليت بأهل لغة عاجزين" وفق تعبيره.


وبخصوص المعاجم المختصة، اعتبر خبير اللسانيات المغربي أنها مدخل للعلوم والتقنيات، إلى جانب كونها تحديا علميا عنوانه تهيئة العربية لاستيعاب العلوم والمعارف، والرد على الدعوات التي تعتبر اللغة قاصرة عن احتواء العلوم والمعارف، ومناسبة للذود عن العربية التي كانت ولازالت عنوانا للتميز الحضاري والثقافي، موضحا أن محل الهزيمة والتَّشظّي يكمن في عدم اعتزاز العرب بلغتهم وتشكيكهم في قدرتها، وربط علومنا ومستقبلنا بلغة أجنبية قاصرة".





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2015-11-05, 22:49 رقم المشاركة : 3
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: لغتنا العربية.. لغة العلوم والتقنية





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 07:38 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd