الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات الــــتــــربـــــويــــة الــــعــــــامــــة > منتدى القضايا التربوية


منتدى القضايا التربوية خاص بمناقشة قضايانا التربوية الكبرى ، بالنقاش الجاد والهادف والمسؤول ...

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2015-10-10, 13:04 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

b7 هل ينجح المجلس الأعلى في تحقيق رهانات الإنصاف وتكافؤ الفرص والجودة للجميع



رهانات الإنصاف وتكافؤ الفرص والجودة للجميع

إعداد: فاطمة الطويل
أحدث المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي بموجب القانون رقم 105.12 الصادر بتاريخ 16 ماي 2014،وذلك تطبيقا لمقتضيات الفصل 168 من الدستور، ليحل محل المجلس الأعلى للتعليم (الذي كان قد أعيد تنظيمه سنة 2006 بموجب الظهير الشريف رقم 1-05-152).

وكان مجلس النواب قد صادق بالإجماع على هذا القانون بعد إحالته من قبل مجلس المستشارين للقراءة الثانية. من أجل تعزيز المهام الاستشارية والتقييمية ولتوسيع صلاحياته لتشمل كافة مكونات المنظومة التربوية، بما فيها التكوين المهني والبحث العلمي، وإبداء الرأي والمقترحات في كل السياسات العمومية المتعلقة بالتربية والتكوين والبحث العلمي، والقيام بالتقييمات الضرورية لقياس جودةالمنظومةالتربويةونجاعتها.
مكن القانون هذه المؤسسة من الآليات الكفيلة بضمان الاستقلالية الضرورية للاضطلاع الأمثل بمهامها، خاصة وأنه أدرجها ضمن هيئات الحكامة الجيدة والنهوض بالتنمية البشرية والمستدامة والديمقراطية التشاركية. وبفضل تركيبة المجلس المتنوعة التي تزاوج بين التمثيلية والتخصص، معززة بالاستقلالية التي يضمنها له الدستور، فإنه يشكل الفضاء الأمثل للنقاش المتعدد، الكفيل بإذكاء التفكير الاستراتيجي في قضايا التربية والتكوين والبحث العلمي.


يندرج المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي في إطار مؤسسات الحكامة التي نص عليها الدستور الجديد وهي المؤسسات التي سيكون عليها إنجاز تقارير تكون موضوع مناقشة بالبرلمان. وبحسب القانون الجديد, فإن المجلس يبدي رأيه الاستشاري بناء على طلب من الملك أو من رئيس الحكومة في كل القضايا التي لها علاقة بالتربية والتكوين والبحث العلمي وأيضا تلك التي لها علاقة بالاختيارات الكبرى والتوجهات ذات الطابع الاستراتيجي ذات الصلة بالتربية والتكوين والبحث العلمي.
كما يبدي رأيه بطلب من البرلمان في القضايا ذات الطابع التشريعي، أي في مقترحات قوانين تهم مجال التربية والتكوين والبحث العلمي، كما يمكنه أن يبدي رأيا بمبادرة ذاتية حول مشاريع النصوص التشريعية والتنظيمية ذات الصلة بمجال اختصاصه، ويضطلع بإنجاز الدراسات والتقارير وتقديم المقترحات للحكومة قبل مضي 60 يوما من تاريخ توصله بطلب إبداء الرأي.

مهام المجلس
للمجلس مهمتان رئيسيتان: مهمة إبداء الرأي في جميع السياسات العمومية والاختيارات الوطنية المتعلقة بقطاعات التربية والتكوين والبحث العلمي، وكذا المصالح العمومية المرتبطة بهذه القطاعات.ومهمة الإسهام في تقييم السياسات والبرامج العمومية في مجالات التربية والتكوين والبحث العلمي.
ولهذه الغاية، يمارس المجلس الصلاحيات التالية:


-إبداء الرأي في كل قضية من القضايا المتعلقة بالمنظومة الوطنية للتربية والتكوين والبحث العلمي، التي يعرضها عليه الملك من أجل ذلك.
– إبداء الرأي فيما تحيله الحكومة من القضايا ذات الصلة بالاختيارات الوطنية الكبرى، والتوجهات العامة، والبرامج والمشاريع ذات الأهمية الخاصة المتعلقة بقطاعات التربية والتكوين والبحث العلمي.


-إبداء الرأي لفائدة الحكومة والبرلمان بشأن مشاريع ومقترحات القوانين والقوانين التنظيمية والنصوص التنظيمية، التي يعرضها عليه من أجل ذلك رئيس الحكومة أو رئيس مجلس النواب أو رئيس مجلس المستشارين، لا سيما مشاريع ومقترحات القوانين التي تضع إطارا للأهداف الأساسية للدولة في ميادين التربية والتكوين والبحث العلمي.


– إعداد دراسات وأبحاث بمبادرة منه، أو بناء على طلب من الحكومة، بشأن كل مسألة تهم التربية والتكوين والبحث العلمي أو تتعلق بتسيير المرافق العمومية المكلفة بها.


– إنجاز تقييمات شمولية أو قطاعية أو موضوعاتية للسياسات والبرامج العمومية في مجالات التربية والتكوين والبحث العلمي ونشر نتائجها.
– تقديم كل مقترح للحكومة من شأنه:


* الإسهام في تحسين جودة المنظومة الوطنية للتربية والتكوين وضمان إصلاحها، والرفع من مردوديتها، وتطوير أدائها.

رهانات المجلس الثلاث
رفع المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي ثلاث رهات أساسية لتحسين المنظومة التربويةببلادنا، أولها ترسيخ «مدرسة الإنصاف وتكافؤ الفرص» و«الجودة للجميع” و”الارتقاء الفردي المجتمعي»، المغربي.
لتحقيق هذه الرهانات, رسم المجلس سبلا لتطبيق هذه الرؤية ترتكز بالنسبة لمدرسة «الإنصاف وتكافؤ الفرص» على تحقيق مجموعة من القطائع والتغييرات الهادفة الى تعميم أولي الزامي ,إعمال تمييز ايجابي لفائدة المدرسة القروية ومحاربة الانقطاع الدراسي والتكرار وضمان ولوج الاطفال في وضعية إعاقة للتربية وارجاع الثقة والرفع من قدرة المدرسة على التفاعل مع محيطها .


وتتحقق الركيزة الثانية التي يستهدفها المجلس وهي «مدرسة الجودة للجميع» بمجموعة من السياسات المجددة، تروم إعادة التفكير في تأهيل مهن التعليم، وإعادة النظر في التنظيم, وبوجه خاص في الطرائق البيداغوجية، وفي البرامج، وتوضيح الخيارات اللغوية، وإرساء حكامة جديدة، والارتقاء بالبحث العلمي والابتكار.


أما «الاندماج الفردي والارتقاء المجتمعي»، فإن تحقيقه يظل رهينا باعتماد سياسات مركبة، تصب جميعها في اتجاه تفتح تلاميذ وطلبة المنظومة التربوية، واندماجهم الفعال في مجتمع المواطنة والديمقراطية والسلوك المدني، وفي الاقتصاد وسوق الشغل، وإسهامهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية للبلاد، وفي ترسيخ مجتمع المعرفة.
رهانات المجلس هاته اعتمدت على تقرير مفصل عن وضعية التعليم المتدهورة في بلادنا والتي تعج بظواهر فادحة كالهدر المدرسي، الذي يجعل عددا من تلامذتنا يغادرون فصول الدرس في السنوات الأولى دون أن يكملوا المشوار الدراسي إلى أقسام الإعدادي والثانوي، وقد قدم التقرير أرقاما مهولة حول عدد هؤلاء الذين يغادرون خصوصا بالنسبة للعنصر النسوي. ومعطيات حول التعليم الأولي، الذي يكاد يغيب في العالم القروي، مما يقلص من تكافؤ الفرص بين المتعلمين في البوادي والحضر.


المجلس يراهن عن الجودة، التي لا تزال هي الأخرى هدفا تسعى إليه المدرسة المغربية. والخلاصة هي أن كل هذه المدة التي قضاها المجلس الأعلى في الدراسة والمشاورة وفي إشراك جل المتدخلين في القطاع من مدرسين وآباء وباحثين وأحزاب سياسية ونقابات مهنية، لم تقدم نتائج مفاجئة لما ظل يشكل إكراهات لا تزال تقف في وجه الإقلاع الحقيقي للمدرسة المغربية.


ركز المجلس ايضا على ضرورة الرفع من جودة التربية والتكوين، وضرورة التزام الدولة بالعمل على جعله يستجيب لحاجيات الأفراد والمجتمع، وذلك بوضع مرجعيات المناهج والبرامج ومعايير التأطير والجودة في جميع مستويات التربية والتكوين. أما الهدف الأكبر، فهو إعادة صياغة أدوار المدرسة، وجعلها مؤهلة لتحسين جودة التعلمات من خلال اعتماد مقاربات تدبيرية مبنية على مبادئ التعاقد، والتشارك والحكامة الجيدة.
لتنزيل كل هذه الأفكار، وضعت خطة لإرساء نظام الجودة بالمنظومة مبني على رؤية مستقبلية واضحة. وذلك من خلال وضع وحدة مركزية، وأخرى جهوية، وثالثة إقليمية وفق مخطط ممتد من سنة 2010 إلى سنة 2016.

400 ألف تلميذ يغادرون حجرات الدرس كل موسم ..
أكبر الملفات أمام المجلس
من الملفات الكبرى المطروحة على المجلس الأعلى , ظاهرة الهدر المدرسي. فالأرقام تقول إن 400 ألف تلميذ يغادرون حجرات الدرس كل موسم دراسي إما بسبب الظروف الإقتصادية والاجتماعية كالفقر. أو لضعف دخل الآباء، والطلاق وأمية الآباء والزواج المبكر بالنسبة للفتيات. هذا بالإضافة إلى بعد المدرسة، وضعف الوسائل البيداغوجية حيث تطغى المناهج التقليدية وسوء العلاقة بين التلميذ والمدرسة والناتج عن الإكتظاظ الحاصل داخل المدرسة مثلا، وأنظمة الإمتحانات وطبيعة ونوعية العمل التربوي الذي يعرف إضطرابا وتباينا، مع الخلل الحاصل في البنية التربوية، كعدم توفر بعض الأسلاك.


وبلغة الأرقام نجد أن التربية غير النظامية لا تستقبل سنويا إلا قرابة الثلاثين ألف تلميذ، في الوقت التي تقول فيه الأرقام نفسها إن الذين يغادرون أقسامهم لهذا السبب أو ذاك يفوقون سنويا 400 ألف تلميذ. والفرق جد شاسع بين الرقمين. وتعتبر الظاهرة بالوسط القروي على الخصوص، والمتمثل أساسا في عدم التحاق الأطفال بالمدرسة، وانقطاعهم عنها لعدم التمكن من ولوج مستويات أعلى، قضية على غاية كبيرة من الأهمية، رغم كل الاعتمادات المالية التي توفرها الدولة في هذا الميدان.


كما أن تعميم التعليم، أو التعليم للجميع، أو إلزامية التعليم، قد شكل أحد الأهداف التي أولتها البلاد أهمية قصوى منذ الاستقلال إلى الآن، فوضعت لها مخططات، ونظمت منتديات للإصلاح تحت شعارات الجودة والقرب والجهوية. بل إن التعميم شكل، الدعامة الأولى في الميثاق الوطني للتربية والتكوين. إلا أن الهدر المدرسي الذي تزيد نسبته بالوسط القروي، يحول دون بلوغ الحاجيات المتزايدة لنظامنا التربوي في الآجال المناسبة.
وتشكل الفتيات أولى ضحايا الهدر المدرسي بالمغرب بنسبة تقارب اليوم الستين في المائة، لدرجة أن غياب مراحيض بداخل المؤسسات التعلمية قد يتسبب في مغادرة تلميذة حجرات الدرس.

غياب التعليم الأولي في العالم القروي,حاجز رهان تكافؤ الفرص بين الجميع
أكد المجلس الأعلى في تقريره أن التعليم الأولي لم يعرف تعميما كافيا خصوصا في الوسط القروي. لذلك كانت إحدى لجان المجلس قد توقفت مليا عنده. وسجلت في تداولاتها، ضرورة تحمل الدولة لمسؤولية التدريس الأولي تجاه أبناء المغاربة المتراوحة أعمارهم ما بين 4 و6 سنوات. مبررة ذلك بـضرورة تكافؤ الفرص بين تلاميذ القرى والمدن.


وكانت وزارة التربية والتعليم قد أعدت دراسة أرادتها أن تكون مرجعا أساسيا لملف التعليم الأولي في المغرب،. وهي الدراسة التي خلصت في بعض فقراتها إلى أن هذا القطاع لا يزال مجالا للعديد من المبادرات التي يقوم بها متدخلون آخرون من مختلف القطاعات الحكومية، الجمعيات المهتمة، وأن نسبة الأطفال الذين يستفيدون من التعليم الأولي بمختلف البنيات المتوفرة، لا تتعدى الثلثين ممن هم في سن ما قبل التمدرس.


المجلس خلص إلى ضرورة إرساء تعليم أولي معمم وذي جودة؛ باعتباره مرحلة قائمة الذات من شأنها تهييء الأطفال للمرحلة الابتدائية. وذلك من خلال استهداف تنمية الكفايات الأساسية للطفل، ومهاراته اللغوية. مع التركيز على الأنشطة الحس- حركية، والتربية الفنيةو أن الأطفال المغاربة الذين يدخلون السنة الأولى من التعليم الابتدائي، ينطلقون في مسيرتهم الدراسية انطلاقة متفاوتة، إذ أن أولئك الذين سبق لهم أن استفادوا من تربية ما قبل مدرسية ذات جودة، يتوفرون على فرص كبيرة للنجاح في المدرسة وفي الحياة الاجتماعية.
عن جريدة المحيط التربوي








: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=817500
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2015-10-22, 16:56 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: هل ينجح المجلس الأعلى في تحقيق رهانات الإنصاف وتكافؤ الفرص والجودة للجميع


تمنيت لو أقرأ بصمة هنا كجواب عن السؤال ...
أو كردة فعل ...
أو كإبداء للرأي

فلماذا نحن صامتون ...ما دمنا غير راضين؟؟؟





التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 11:08 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd