الحاضر الغائب هذا الصيف كنت ضيفا عند صديقي البحر، ويا ليتني ما بصرت شاطئه،وما لبيت دعوته... خدشوا بصري فطأطأت رأسي خجلا والعرق يتصبب من جبيني......... أجساد بلا أرواح إرتمت على الرمل الحار وكأنها عجول البحر.. تركوا الحشمة معلقة مع الجلباب والوشاح في البيوت وتشبّتوا بشبكة العنكبوت... بقلم :أحمد خوية |
رد: الحاضر الغائب ويبقى الصمت أفضل حين يغيب الرد:mad: |
رد: الحاضر الغائب اقتباس:
لقد أفقدوا البحر رونقه وصفاءه وكدروه بالعري وقلة الحياء ونسوا بأنه جند من جند الله كم أغرق من أمم وعصاة.. إنها لمصيبة فإنا لله وإنا إليه راجعون |
رد: الحاضر الغائب تركوا الحشمة معلقة مع الجلباب والوشاح في البيوت وتشبّتوا بشبكة العنكبوت... رائع الوصف وعين صواب في التشبيه . |
رد: الحاضر الغائب اقتباس:
صحيح أختنا الفاضلة جليلة اللهم أصلح حالنا وأحوالنا ... إطلالة طيبة شكرا لك |
الساعة الآن 00:41 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd