|
اغتسال اغتسال.. كانت الدموع تغزل ملامح خدها الدائري .. تحاول إخماد نار تأكل هضابها الغاضبة ...تغزو كل ركن من أركان الخريطة .. لتغتسل من بقاياه ..تمحو كل الألوان المتشربة..في طينها... هو ......مات..وتعمد إقفال باب التوبة .!! وهي ..مازالت تغزو البقاع بحثا عن الحقيقة.!! بقلم ..السعدية الفاتحي |
رد: اغتسال بعض القراءات للنص اغتسال القراءة الاولى للكاتب أحمد الخالد هي حزن و غضب ورغبة في خلاص هو موت معلن .. و لا عودة هي ايزيس تحمل آلامها بحثا عن الحقيقة تغتسل من الوهم أم من الألم ؟! يعيدنا النص للبداية فنلمح دائرية الخد الساقطة عليه الدموع كدائرية النص نفسه . أجدت أ. السعدية الفاتحي |
رد: اغتسال القراءة الثانية للذكتور محمود عيسى الهواري تعالج الكاتبة في قصتها الحدث بإحترافيه تظهر من خلال تسارعه في الحبكه وحصره في الصراع النفسي للبطلة في الخلاص من مشاعر باتت عتيقه ، لن أبعد إن قلت بمثابة معاناة الثعبان في تغيير جلده. بقايا الماضي السحيق الذي ترك ما يشبه تشويه الحرق علي الجسد،وأستخدمت الكاتبه تقنية الضمير الغائب وهو أعلي وأقدم ضمائر السرد التي تستخدم بعناية في السرد التاريخي وقد صنعت الحركة من خلال هذا النوع السردي الذي درج النقاد علي اكساب ضمير الغائب صوره متناقضه من الحدث هي الجذوة التي تشعل الحدث وقد وفقت الكاتبه في توظيفه في قصتها القصيرة من خلال خكايتها عن البطلة إلحاحها في الخلاص والفكاك |
رد: اغتسال القراءة الثالثة لمحمد دريوش محمد دريوش هو بالفعل نص باذخ يعبق بالرمزية مع استثمار ذكي للأسطورة، هي الأحجية القديمة الجديدة التي تجعل من عشتار تائهة بين السماوات والأرض، باحثة عن القطعة الثانية والأربعين ليزهر الربيع من جديد. من حيث الرمزية الدلالية للنص، هو يحيل على توق الإنسان إلى السعادة المتخيلة وبحثه الدائم عن غد أفضل. تحيتي أختي السعدية الفاتحي. |
رد: اغتسال سلاسة وبهاء يغمر حيطان السرد دام لك الحرف البهي أيتها الأديبة أم زين |
| الساعة الآن 00:56 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd