الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الثقافة والآداب والعلوم > منتدى الآفاق الأدبية الواسعة > الأدب العالمي



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2015-04-07, 22:33 رقم المشاركة : 1
فاطمة الزهراء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء

 

إحصائية العضو








فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً


مسابقة الصحابة والصحابيات 1

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقبة المتميزة

وسام المركز السادس في دورة التقنيات الأسرية

c5 "حفل تَخـــرّج عجوز" قصة رائعة من الأدب الياباني



شيرو أكاجاوا: ولد أكاجاوا عام 1948. كتب مجموعة كبيرة من قصص الألغاز الغامضة عقب حصوله على جائزة الكتَّاب للناشئين عن كتابه "القطار الشبح" في عام 1976. عُرفت أعماله بتميزها بروح الفكاهة وإيقاعها اللاهث وانتشرت بصورة خاصة في صفوف الشباب، وقد نُشرت قصته هذه لأول مرة باليابانية في عام 1984 في إطار مجموعة أصدرتها دار كودانشا انترناشيونال المتخصصة في إصدارها لعام 1987 للأعمال الإبداعية، ثم تُرجمت إلى العديد من لغات العالم .

اقتباس:

حفل تخـــرّج عجوز
تدحرجت كرة أمام سيارة الأُجرة. فضغط موراكامي بقوة على الكوابح، قُـذفَ الراكبُ الجالس في المقعد الخلفي بشدةٍ إلى الأمام، فارتطم رأسه بالحاجز الزجاجي الذي يفصل بينه وبين السائق وقال: " اللعنة ! ما الذي تفعله بحق الجحيم ؟" أدار موراكامي محرّك السيارة من جديد، وقال: " المعذرة يا سيدي !عندما رأيت الكرة ، فإنني ..". - "كرة؟ دست الكوابح بهذه القوة بسبب كرة لعينة ؟ ". صاح موراكامي الذي تملَّـكه الغضب فجأة: " من أجل طفلٍ قد يكون منطلقا خلفها. أم أنه لا يهمك أن يُـقتل طفل ؟ ". استرخى الراكب على المقعد وقال: " طيب ، طيب " ثم غرق في صمت ٍ كئيب. وبعودته إلى القيادة أحسَّ موراكامي بقطرات العرق تنساب على عموده الفقري، وكانت الذكريات المرعبة، تلك التي مضت عليها ست سنوات، الآن ما زالت متوهجة كأوضح ما تكون. كان موراكامي قد قاد سيارة الأُجرة لمدة تزيد عن العشر سنوات، لم يتسبب خلالها في أي حادث، ولم يتلقَّ أي مخالفة سَيْـر، ولكن في ذات يومٍ كان مشغولاً أكثر من المعتاد وراح يفكر في أن يكف عن العمل مبكراً. وبينما كان يمضي بسيارته عبر منطقة سكنية هادئة، في طريقه إلى الكاراج رأى سيارة شحن صغيرة تقترب في الاتجاه المقابل. كان الشارع ضيقاً لكن هناك مساحة كافية للعبور. قاد موراكامي السيارة ببطء على بعد بوصات من السياج الممتد على يساره. وكادت السيارتان ترتطمان عندما ضربت مرآة الشاحنة الجانبية شيئاً ما، وأحدثت صوتاً مرتفعاً، كان غصن شجرة على ما يبدو. جفل موراكامي، وأشاح بنظره عن الشارع للحظة فقط لكنها كانت كافية لاندفاع طفل صغير من بوابة مفتوحة أمام سيارة موراكامي، الذي ضغط على الكوابح بكل قوة. أطلقت الإطارات صرخة طويلة حادة، وشعر بأنه لطم شيئاً محدثاً صوتاً مكتوماً. فأغمض عينيه ... كان ذلك قبل ست سنوات. تطلع موراكامي إلى ساعته بينما كان الراكب يهم بالنزول من سيارة الأجرة، ورأى أن الوقت قد حان لإنهاء مناوبته، وقال للراكب بينما هو يترجل من السيارة: " شكرا لك سيدي " لقد عملت بشكل جيد اليوم، أفضل من المعتاد فالخير في العودة الآن. كان ذلك في أصيل يوم دافئ من أيام شهر مارس. وفي طريقه على المرآب انعطف موراكامي في طريق ضيق، هادئ. قال لنفسه: " هذه الضاحية لا تتغير البتة. إنها لم تتغير إطلاقاً خلال ست سنوات ". عبر موراكامي هذا الشارع مرات لا حصر لها منذ وقوع الحادث. ولطالما شعر كلما طاف به بأنه مجبر على القيام بهذا كنوع من التخليد لذكرى ذلك الطفل الصغير. كأنها زيارة لقبر. لم يوجه أحد اللوم له يومها، فالكل أجمع على أن الحادث كان شيئاً لا يمكن تجنبه. وبالطبع، قام موراكامي بكل ما يستطيع من أجل عائلة الصغير. ولكن حقيقة أن هذه الأسرة لم تطالب بأي تعويض، ولم تذكر شيئاً إطلاقاً عن المال، جعلت العبء أسوأ وأثقل بالنسبة لموراكامي، وكان يذكر نفسه مرات ومرات بأن كل أموال العالم لن تستطيع أن تعيد هذا الطفل للحياة من جديد. كان رجل في نحو السبعين من العمر يعرج ماضياً باتجاه الحاجز الحجري، عند حافة الطريق، وعندما لاحظ سيارة الأجره توقف ورفع يده فتوقف موراكامي أمام العجوز وفتح له الباب. كان الرجل يرتدي بذلة أنيقة وربطة عنق وتفوح منه رائحة طيبة. قال العجوز : " آه .. الحمد لله. ليس هناك من سيارات أجره متوفرة في هذه المنطقة. كنت أخاف من الاضطرار للمشي حتى بلوغ الشارع الرئيسي ". - " إلى أين يا سيدي ". - " حسناً .. إنها تدعى مدرسة ك.الابتدائية، إنها .. كيف لي أن أشرح لك ..". - " لا حاجة لذلك يا سيدي إنني أعرف أين تقع " - " آه . أتعرف ذلك ؟ كم أنا محظوظ ! ". - تنهد الرجل في ارتياح، وقال: " إنني لا أتذكر أسماء الشوارع بوضوح. ينبغي عليّ أن أطلب من أحدهم أن يكتبها لي .. على ما أعتقد .. لكنني ..". خفف موراكامي من سرعة السيارة، وقال: "في الحقيقة، لقد ذهبت إلى هذه المدرسة مرة أو مرتين ". كان الطفل الذي دهسه موراكامي قد التحق لتوه بهذه المدرسة. وعادة ما يوقف موراكامي سيارة الأجره بالقرب من ملعب المدرسة ليقوم بمشاهدة الأطفال وهم يلعبون، ولولا وقوع الحادث لكان ذلك الطفل يلعب الآن مع الأطفال الآخرين. التقط الراكب العجوز نفساً عميقاً وقال: " آه ، يا له من يوم رائع! " فرد موراكامي: " إنه كذلك ! هل هناك مناسبة خاصة يجري الاحتفال بها في هذه المدرسة ؟". - " في الواقع، نعم، إنه حفل تخريج حفيدي". - " كم هو رائع! " - " كنت أخشى أن أتأخر على الحفل. لكن والحالة هذه فبإمكاني أن أصل هناك في الوقت المحدد". انعطف موراكامي إلى الشارع الرئيسي. كان طريق المشاة مزدحما بأطفال المدرسة الذين يلعبون معاً. وهم يسيرون. لقد تخرجوا أيضا لتوهم، وكل منهم يحمل شهادة مطوية في يده، ويقوم بعضهم بتمثيل دوره في معارك الساموراي وهم يستخدمون شهاداتهم المطوية كسيوف. توقف موراكامي عند الإشارة الحمراء، بينما أخذت مجموعة من الأطفال تعبر الشارع أمام سيارته. - " إن الأطفال رائعون، أليس كذلك ؟ بإمكاني أن أقضي وقتاً يمتد للأبد وأنا أتطلع إليهم ". انحنى الرجل العجوز إلى الأمام وناول موراكامي صورة فوتوغرافية، تناول موراكامي الصورة ونظر إليها، ثم قربها أكثر من ناظريه. كان ما يزال يحدق في وجه الطفل، عندما أطلقت السيارة الواقفة خلفه إشارة تحذير. أرجع موراكامي الصورة للرجل، وأدار محرك السيارة. - " إنها صورة قديمة إلا أنها جيدة. ألا تعتقد ذلك ؟ ". تجمدت عينا موراكامي باتجاه الشارع أمامه. لقد سبق له وأن رأى هذا الوجه، في صورة أكبر حجماً، يحيط بها شريط أسود. كان ذلك منذ ست سنوات مضت. لقد قابل جد الطفل في مراسم التشييع. لكن الآن فقط، وهو يختلس نظرة خاطفة عبر المرآة الخلفية أدرك أنه الوجه ذاته. لقد كبر كثيراً خلال السنوات الست هذه. تذكر موراكامي أن الجد حرفي ماهر من نوع ما. رجل هادئ، مبجل، حتى أنه قد يحسبه المرء بطريق الخطأ من المثقفين، على الرغم من أن أحدهم قال إنه لم يتلق أي تعليم رسمي إطلاقاً. قال الرجل عندما هم موراكامي بالتوقف أمام المدرسة: " شكراً جزيلاً لك ". دفع أجرة التاكسي دون أن ينتظر الباقي. اندفع مسرعاً عبر بوابة المدرسة. أوقف موراكامي سيارة الأُجرة بعيداً شيئاً ما عن المكان الذي نزل فيه العجوز، وترجل ليتبع الرجل. وعبر بوابة المدرسة أخذ يرقب زبونه وهو يدخلها. سأل رجل في خريف العمر كان يقف قريباً مرتدياً زي حارس موراكامي: " هل من خدمة ؟". -" لا أنا سائق تاكسي، لقد أحضرت هذا الرجل الذي مرَّ لتوه من هنا ". أومأ الرجل رأسه بالإيجاب وقال: " آه ..هذا الرجل ". - " ذكر شيئاً عن تخرج حفيده ". - " حفيده؟ إن حفيده ميت يا سيد! صدمته سيارة أليس هذا حادثاً بشعاً ؟ أتعلم ما الذي كنت سأفعله لو كنت مكانه ؟ كنت سأسحق ذلك السائق. قطب الحارس وجهه وأضاف: " ولم تمضِ سنة أخرى حتى ماتت والدة الصبي بدورها ". أحس موراكامي بالدم ينسحب من وجهه. كان على علم بأن الوالد توفي في وقت ما قبل وقع الحادث، لكن تلك هي المرة الأولى التي يسمع فيها بوفاة الوالدة. فإن كان هذا صحيحاً فمعنى ذلك أن الجد عاش طوال هذه المدة وحيداً ... إذن الأمر على هذا النحو. ففي وقت ما بدأ الجد في الاعتقاد بأن الصبي ما يزال حياً . -" هل بدأت مراسم الاحتفال ؟ ". -" أقدر أن نصفها انقضى ". مضى موراكامي بخطوات سريعة باتجاه المدرسة. لم يكن ليدع هذا العجوز يذل نفسه أمام هذا الحشد من البشر. ما من شك في أن هذا العجوز بدأ يترنح في الزحام، باحثاً عن حفيده الوهمي. فجأة تراجع موراكامي. كان المكان مزدحماً بطوابير وراء أخرى من الطلاب وأولياء أمورهم. والجميع جلوس بهدوء لمتابعة خشبة المسرح. استطاع بمشقة السير متبعاً عبر الممشى بين الكراسي، قالت امرأة شابة، هي مدرِّسة، حسبما خمن موراكامي وهي تربت على كتفه: "المعذرة. إن كنت تنظر أحدا ..". - " لا .أنا ..إنه ..". دوت أركان المدرسة بأصوات التصفيق الحار. فنظر موراكامي باتجاه خشبة المسرح. هناك مع كل الطلبة الخريجين وقف العجوز الذي سُـلِّـم شهادة التخرج. استدار موراكامي إلى المدرسة الشابة وقال: " ذلك الرجل ...". أخذت المدرسة تشرح " آه. نعم. لقد فقد حفيداً له منذ سنوات مضت. وهو شخصياً لم يتلق أي تعليم في المدارس. لذلك قال إنه سيذهب بدلاً من حفيده. فقد نفَّـذ ذلك بالفعل، كل يوم، ومنذ ست سنوات ". أضافت وهي تهز رأسها بإعجاب: " إنني حقيقة أحترم هذا الرجل ". على خشبة المسرح كان الرجل العجوز ينحني باحترام فائق للاحتفاء الحماسي الكبير الذي يتلقاه. تبسَّم العجوز وهو يرى موراكامي يلوح له في سيارة الأجرة وهو خارج من البوابة وقال: " آه لقد انتظرتني " - "هل لي أن أوصلك إلى المنزل ؟ ". فتح موراكامي باب السيارة للراكب، وأدار المحرك. - " تهانينا يا سيدي ". ضحك العجوز ضحكة خافته وتنهد قائلا: " آه لقد سمعت الخبر ؟ ... إن الأمر محرج نوعاً ما. لم يكن باستطاعتي أن أشرح أن التخرج كان تخرجي أنا.على أية حال .. لقد حققت ذلك. لقد وعدت حفيدي ..أنني بعد موته، سأتخرج من أجله ". قطع موراكامي مسافة بالسيارة قبل أن يقول: " أنا السائق الذي صدم حفيدك أو ربما تعرف أنت بدورك ذلك ". لم يكن هناك مِنْ رد. توقف موراكامي عند حافة الطريق واستدار باتجاه العجوز. لم يتحرك العجوز. كانت عيناه مغمضتين، ويداه ممسكتان بالشهادة المطوية بإحكام. لقد أوفى بوعده لحفيده وشق طريقه عبر نوع آخر من التخرج.








: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=802779
التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

    رد مع اقتباس
قديم 2015-04-08, 07:42 رقم المشاركة : 2
الشريف السلاوي
مدير الإشراف
 
الصورة الرمزية الشريف السلاوي

 

إحصائية العضو









الشريف السلاوي غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة القران الكريم

مشارك في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام مشارك

مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

مشارك(ة)

مشارك(ة)

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية البرونزية

افتراضي رد: "حفل تَخـــرّج عجوز" قصة رائعة من الأدب الياباني


شكرا جزيلا على التقاسم المفيد و المعبّر و بارك الله فيك





التوقيع


" اللّهمّ ردّنا إليك ردّا جميلا "
    رد مع اقتباس
قديم 2015-04-08, 09:39 رقم المشاركة : 3
فاطمة الزهراء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء

 

إحصائية العضو








فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً


مسابقة الصحابة والصحابيات 1

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقبة المتميزة

وسام المركز السادس في دورة التقنيات الأسرية

افتراضي رد: "حفل تَخـــرّج عجوز" قصة رائعة من الأدب الياباني



كرم غير مستغرب من أهل العطاء الأستاذي
مرورك العطر وسام تكريم تقلدته هذه الصفحة
أتمناك بخير دائم أيها الجليل الشريف





التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

    رد مع اقتباس
قديم 2015-04-08, 10:05 رقم المشاركة : 4
a.khouya
مراقب عام
 
الصورة الرمزية a.khouya

 

إحصائية العضو








a.khouya غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة القران الكريم

مشارك في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

مشارك مميز

مشارك(ة)

وسام العضو المميز

مشارك(ة)

وسام المرتبة الأولى من مسابقة السيرة النبوية العطر

افتراضي رد: "حفل تَخـــرّج عجوز" قصة رائعة من الأدب الياباني



أنتقاء جميل
استمتعت بقراءة القصة الرائعة
شكرا





التوقيع

يبقى الصمت أفضل
حين يغيب الرد

    رد مع اقتباس
قديم 2015-04-09, 18:57 رقم المشاركة : 5
فاطمة الزهراء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء

 

إحصائية العضو








فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً


مسابقة الصحابة والصحابيات 1

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقبة المتميزة

وسام المركز السادس في دورة التقنيات الأسرية

افتراضي رد: "حفل تَخـــرّج عجوز" قصة رائعة من الأدب الياباني


استمتعت كثيراً و أنا أقرأ قصصا يابانية قصيرة
و تباينت و تداخلت كل الاحاسيس فرح حزن اندهاش كلما قرأت قصة منها..
فأحببت أن أشرككم معى متمنية أن تستمتعوا بها ...
"تخرج عجوز" تبقى ,احدة ضمن مجموعة قصصية رائعة المعنى والصياغة تكتنز بين سطورها العديد من الدورس والتجارب من واقع الحياة...
القصة أعلاه تعكس أسمى صور الوفاء الإنساني ....جميل أن نبقى أوفياء لعهود قطعناها على أنفسنا لأناس وهم أحياء، ولكن ما أعظم الوفاء حين يستمر حتى بعد الوفاة....كم منا بقي على العهد وإن غاب من عاهد؟ لا أدري و لكن أجد الأمر مستحيلا ... فكما يقول مثل مصري" البعيد عن العين بعيد عن القلب "والله أعلم.
الفاضل أحمد خوية
مشكور على الكلام الطيب و هذا دافع كبير كي نجتهد معكم كلما سمحت لنا ظروفنا ومشاغلنا من إجل اثراء
ساحة منتدانا الحبيب العامر بوجودكم و وتعليقاتكم و متابعتكم و مواضيعكم الهادفة
و نسأل الله أن نكون عند حسن ظنكم بنا





التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

آخر تعديل فاطمة الزهراء يوم 2015-04-12 في 18:17.
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 11:39 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd