الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > المنتدى الإسلامي


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2010-01-19, 08:26 رقم المشاركة : 1
بلابل السلام
بروفســــــــور
إحصائية العضو







بلابل السلام غير متواجد حالياً


وسام المشاركة

وسام حفظ سورة الكهف

وسام المرتبة الأولى في مسابقة القرآن الكريم والتجو

افتراضي مع الرسول عليه الصلاة والسلام:يوم إكمال الدين والبلاغ المبين



في العام العاشر من الهجرة المحمدية وفي شهر ذي الحجة الحرام كانت حجة الوداع والبلاغ والتمام والكمال([1])، هذه الحجة كانت مسك الختام لجهاد([2]) خير الأنام عليه أفضل الصلاة وأزكى السلام، في هذه الحجة حمَّل فيها النبي r مسؤولية الدعوة وتبليغ الرسالة لأمته إلى يوم القيامة.وفيها حقق الله وعده لنبيه الكريم r بوراثة الأرض، وإكمال الدين وإتمام النعمة، قال الحق جل ذكره في وعده الذي حققه، وفي سنته في أن النصر للتقوى والعاقبة للمتقين: ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْأِسْلامَ دِيناً﴾([3]).
لقد ختم الله رسالته برسالة القرآن والنبي العدنان r، وأكمل الله تبارك وتعالى دينه بالإسلام، وأتم به نعمته على الناس أجمعين، فاستغنوا بدين الإسلام عما سواه، ولم يعودوا بعده بحاجة إلى ملل جديدة أو دين جديد. فقد اشتمل الإسلام على كل صغيرة وكبيرة مما يحتاج إليه الناس من تعاليم وتشريعات في مختلف جوانب الحياة كلها، بحيث يكتفي الناس بشريعة الإسلام، ولا يتشوفون إلى شريعة أخرى يلتمسون فيها الهداية، أو يبحثون عن مبادئ ضالة وأفكار مستوردة وقوانين دخيلة بدعوى استكمال نقص في دينهم ومبادئهم، أو استدراك على قانون من قوانينهم أو حكم من أحكامهم، أو نحو ذلك من ترهات وأباطيل لا صلة لها بالدين، ولا تليق بأمة سيد المرسلين، و لا تصدر إلا عن جاهل ومتجاهل بكنه الشريعة أو كافر أو مغرض يخدم مصالح الأعداء، أو خبيث النية والمقصد اتخذ الشيطان وليا من دون الله، أو مسيء لفهم هذه الشريعة الغراء العظيمة.
في حجة الوداع والبلاغ تحقق الوعد الإلهي وسنته بإظهار دين الحق على الدين كله، وإتمام نور الإسلام رغم أنف المعتدين الذين طالما حاولوا إطفاءه والكيد له.
وانتهت كل العهود التي أبرمت مع المشركين، وحظر عليهم دخول المسجد الحرام، فأصبح أهل الموسم من المؤمنين الموحدين الذين لا يعبدون إلا الله U، وأقبلت وفود الله من كل فج عميق قاصدة البلد الحرام تيمم وجهها شطر الكعبة المشرفة، وهي مشتاقة إلى ذلك اللقاء مع أمير حجها ومعلمها مناسكه في هذا العام سيدنا رسول الله r.
ونظر سيد الوجود r إلى تلك الحشود المؤمنة والألوف المؤلفة الواقفة بفناء البيت متضرعة خاشعة ملبية للهU. فسره ذلك وشرح الله صدره لما رأى ثمرة ذلك الجهاد الطويل في مكة والمدينة؛ وها هي الوفود كلها منقادة للحق، ومهتدية بالإسلام، فانتهز r هذه الفرصة الثمينة ليغرس في القلوب لباب الدين؛ فألقى كلماته النورانية ليبدد آخر ما أبقته الجاهلية من مخلفات وآفات في النفوس ويؤكد ما يحرص دين الإسلام على إشاعته من أخلاق وآداب وأحكام..
فأفرغ r في آذان تلك الجموع النصائح الغالية والمعاني التي بُعث بها، وملأ قلوبها بنورانية ربانية، وحملها مسؤولية تبليغ رسالة الإسلام بعده.
كان r يحس أن تلك الجموع الحاشدة وهذا الركب المبارك سينطلق في بيداء الحياة وقفارها وحده، فهو يصرخ به كما يصرخ الوالد بابنه الذي انطلق به القطار، يوصيه بالرشد ويذكره بما ينفعه أبدا.وها هو يوصي أمته بما ينفعها ويضمن عزها ومجدها ويحفظ لها كرامتها ووحدتها ويرضي عليها ربها ويسر نبيها.
وأكد الوصايا مرارا وهو على ناقته العضباء، واستثار أقصى ما في الأعماق من انتباه،وعاود صيحات الإنذار ليحذر تلك الجماهير المائجة من كيد الشيطان، وبعد ذلك انتزع شهادة من الناس على أنفسهم وعليه أنهم قد سمعوا وأنه قد بلغ؛ ليقطع جميع المعاذير المنتحلة، وليجعل مهمة التبليغ ملقاة على أعناق الجميع، ويخلي ذمته من عهدة البلاغ والتبيان التي نيطت بعنقه صلوات ربي وسلامه عليه.
لقد ظل r عقدين وثلاث سنوات يصل الأرض بالسماء ويتلو على القاصي والداني ما أنزل عليه من ربه، ويغسل أدران الجاهلية التي التاث بها المجتمع، ويربي الجيل الذي سيحمل الراية بعده لينشر الإسلام في أرجاء المعمورة..
وها هو –عليه الصلاة والسلام- يقود الحجيج في أول موسم حج تطهر فيه البيت من دنس الشرك والأوثان، ويتوجه فيه كل الناس للواحد القهار..
وها هي الجموع الكثيرة من الناس أتت من كل فج عميق ومن كل جهات الجزيرة العربية لتلتقي بالحبيب الأكبر والمصحوب الأعظم r في الأيام الأخيرة من حياته، ولتشهد منافع لها في خطبته العظيمة التي وضعت مبادئ ودعائم حقوق العباد، فتجمعت حوله تلك الحشود بعد شوق طويل، فألقى كلماته الربانية ووصاياه الغالية.
والله ما أروعها من كلمات تلك التي خرجت من فيه الحبيب r كالنور ملأت الكون بنورها حتى أضاء منه كل شيء.. بعد أن بلغ رسالة ربه إلى الناس كافة، وجاهد في الله حق جهاده ثلاثة وعشرين عاما لا يكلّ ولا يمل.
ولله ما أروعها من لحظة وأغلاها من فرصة تلك التي اجتمعت فيها الأمة المحمدية بمحبوبها ومعلمها وكاشف الغمة عنها، ومخرجها من ربق العبودية للطاغوت إلى حرية العبودية لله وحده.
آلاف من المؤمنين خاشعين متضرعين مفتقرين ومنكسرين لربهم جل وعلا، ووعد الله تعالى يرفرف في السماء:﴿إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ﴾([5])، وحبيب الله r ينظر إلى أجيال المستقبل، وإلى ثمرة تربيته الذين سيحملون هم الدعوة الإسلامية وراية الجهاد من بعده إلى يوم القيامة، ينبههم ليسمعوا خطابه المودع: pأَيّهَا النّاسُ اسْمَعُوا قَوْلِي، فَإِنّي لَا أَدْرِي لَعَلّي لَا أَلْقَاكُمْ بَعْدَ عَامِي هَذَا بِهَذَا الْمَوْقِفِ أَبَدًاi([6]).
فكانوا كلهم آذانا صاغية، وقلوبا خاشعة، لهذه الخطبة العظيمة التي وضع r فيها دعائم وركائز ما جاهد في سبيله ثلاثة وعشرين عاما.
قال r في خطبته([7]) العظيمة:«pإِنَّ دِمَاءَكُمْ وَأَمْوَالَكُمْ حَرَامٌ عَلَيْكُمْ، كَحُرْمَةِ يَوْمِكُمْ هَذَا، فِي شَهْرِكُمْ هَذَا، في بَلَدِكُمْ هَذَا، أَلاَ كُلُّ شَيْءٍ مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ تَحْتَ قَدَمَيَّ مَوْضُوعٌ، وَدِمَاءُ الْجَاهِلِيَّةِ مَوْضُوعَةٌ،(...) وَرِبا الْجَاهِلِيَّةِ مَوْضُوعٌ (...)، فَاتَّقُوا اللَّهَ فِي النِّسَاءِ، فَإِنَّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنَّ بِأَمَانِ اللَّهِ، وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بِكَلِمَةِ اللَّهِ، وَلَكُمْ عَلَيْهِنَّ أَنْ لاَ يُوطِئْنَ فُرُشَكُمْ أَحَدًا تَكْرَهُونَهُ. فَإِنْ فَعَلْنَ ذَلِكَ فَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غَيْرَ مُبَرِّحٍ، وَلَهُنَّ عَلَيْكُمْ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ، وَقَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ إِنِ اعْتَصَمْتُمْ بِهِ، كِتَابَ اللَّهِ. وَأَنْتُمْ تُسْأَلُونَ عَنِّي فَمَا أَنْتُمْ قَائِلُونَ؟iقَالُوا: نَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ بَلَّغْتَ وَأَدَّيْتَ وَنَصَحْتَ. فَقَالَ بِإِصْبَعِهِ السَّبَّابَة،ِ يَرْفَعُهَا إِلَى السَّمَاءِ وَيَنْكُتُهَا([8]) إِلَى النَّاسِ: pاللَّهُمَّ اشْهَدِ اللَّهُمَّ اشْهَدْi. ثَلاَثَ مَرَّاتٍ»([9]).







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=64528
التوقيع


    رد مع اقتباس
قديم 2010-01-19, 08:27 رقم المشاركة : 2
بلابل السلام
بروفســــــــور
إحصائية العضو







بلابل السلام غير متواجد حالياً


وسام المشاركة

وسام حفظ سورة الكهف

وسام المرتبة الأولى في مسابقة القرآن الكريم والتجو

افتراضي رد: مع الرسول عليه الصلاة والسلام:يوم إكمال الدين والبلاغ المبين


نشهد يا حبيب الله أنك قد بلغت الرسالة، وأديت الأمانة، ونصحت الأمة، وكشفت الغمة، وجاهدت في الله حق الجهاد حتى انتقلت إلى الرفيق الأعلى.
وهنا نقف مليا مع بنود هذه الخطبة العظيمة نسلط عليها بعض الأضواء لنستضيء بنورها الوضاء، ونستنبط منها سنة الله تعالى في نصر المؤمنين لما لزموا غرزه واعتزوا به، وأحبوا نبيه r وتفانوا في حبه، واعتصموا بالقرآن والسنة. ونستنبط كذلك سنته تعالى في تغيير تلك النعم التي حققوها في ماضيهم التليد لما خالفوا أمره، وخذلوا نبيه r، وتركوا تلك الأمانة العظيمة وراء ظهورهم:

البند الأول: (إن دماءكم وأموالكم عليكم حرام...): وكرر النبي r هذه التوصية، وها نحن اليوم في زمن تزهق فيه الأرواح، وتراق فيه الدماء البريئة، وتنتهب فيه أموال الشعوب، ويعتدى فيه على الناس في كل وقت وحين، والاستدمار الصليبي واليهودي ما زال ينهش في جسم الأمة بالمخلب والناب.
البند الثاني: (ألا كل شيء من أمر الجاهلية تحت قدمي...): وها هي الأمة الإسلامية اليوم قد مزقتها الحروب القومية والطائفية والعرقية والمذهبية، وأعداء الإسلام ينبشون التراب عن الجيفة المنتنة، تلك القومية العربية والأمازيغية والوطنية ... كل هذه المصائب كانت نتيجة تلك المخالفة لهذا البند.
البند الثالث: في باب المعاملات: فكل ربا موضوع وأن للناس أموالهم لا يَظلمون ولا يُظلمون. وما الأزمة الاقتصادية التي حلت بعالمنا اليوم وبدأت تنخر في كيان الدول العظمى والصغرى وتنذر بانتكاس راياتها إلا بسبب المعاملات الربوية المحرمة.
البند الرابع: حدد فيه النبي r زمن الحج بعدما كان المشركون يتلاعبون بالأشهر، فلا حج إلا في شهر اسمه ذو الحجة. وهو الشهر الذي حج فيه سيدنا رسول الله r حجته الأخيرة.
البند الخامس: وضع فيه النبي r أسس حقوق المرأة في الإسلام؛ فأوصى بالنساء خيرا، وهي وصية جامعة شاملة تهدف إلى القضاء على الظلم ضد المرأة.
البند السادس: أوصى النبي r بالاعتصام بالكتاب والسنة وهُمَا المخرج من كل ضيق والدواء لكل داء والأمان من كل تيه وشقاء وضلال وزيغ.
وما الشقاء والذل والهوان الذي أصاب الأمة الإسلامية إلا ببعدها عن هذين المنبعين، مصدر كل عزة وكرامة ونصر وتمكين.
وخلاصة المرام في تحقيق المقام:
بذلك ا المنهاج النبوي الجامع، بين الرحمة والقوة، والجهاد والتربية، والعدل والإحسان أخذت جذوة الباطل تخمد رويدا رويدا، حتى أفل نجم الجاهلية، وظهر فجر الإسلام وثبتت دعائمه. وخضع العرب بعدما لان قيادهم للحق -بعدما انكمش الباطل واندثر- في حجة الوداع.
وانتهت مناسك الحج وسمع الناس كلهم صوت الحق المبين، فحث سيد الوجود r الركاب إلى مدينته المنورة لا ليأخذ حظا من الراحة في منتزهاتها، بل ليستأنف حياة الجهاد ويستقبل الوفود الوافدة على الإسلام لترجع إلى قومها مبلغة للرسالة الخالدة، ويعبئ جيشا ليكسر به أنفة الروم وكبرياءهم.
إنها أمانة عجزت السموات والأرض عن حملها، وراحة أصحاب الرسالات عندما يرون بواكير نجاح الدعوة دانية القطاف، وثمرتها طيبة مباركة.
وتحققت الوعود الإلهية وسننه الثابتة:
﴿وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى﴾([10]).
﴿وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ﴾([11]).
﴿وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً﴾([12]).



([1])سميت حجة الوداع؛ لأن سيدنا رسول r بعدها بأمد قصير التحق بالرفيق الأعلى، ولأن العبارات الواردة في خطبتهr تفيد بأنها آخر لقاء مع تلك الحشود التي أتت من كل فج عميق لتشهد منافع لها في الصحبة المباشرة لسيد الوجودr والتلقي المباشر منه والتشرب القلبي من معينه.
وسميت حجة البلاغ؛ لأن سيدنا رسول r كان يذكر في خطبته عبارات التبليغ: (ألا هل بلغت؟) (فليبلغ)... أضف إلى ذلك أنها كانت خاتمة البلاغ إلى البلاد العربية، فعم القاصي والداني العلم بدعوة الإسلام؛ فمنهم من دخل في الإسلام وأشرب حبه في قلبه وتمكن الإيمان فيه، ومنهم من قدم الطاعة للإسلام ولأحكامه ولما يدخل الإيمان قلبه.
وأسميها كذلك بحجة التمام والكمال، لكمال الدين وإتمام النعمة على المسلمين.

([2]) ليس الجهاد ما علق بأذهان الجاهلين بالإسلام اليوم بأنه حمل السيف وقتال العدو وانتهى الجهاد، بل الجهاد أعظم من أن يُخَنْدَق في خَنْدَق ضَيِّق؛ هو أن يكون كل فرد من أفراد الأمة المسلمة في بذل جهد مستمر صباح مساء ليحيى الإسلام وتقوى شوكة المسلمين، وتنتشر الدعوة الإسلامية في العالمين، وينالوا رضا الله يوم الوقوف بين يدي خالق الخلائق أجمعين بتزكيتهم لنفوسهم واهتمامهم بمصير أمتهم؛ أي بخلاصهم الفردي والجماعي .

([3])سورة المائدة: من الآية3.

([4])سورة الفتح:28.

([5])سورة غافر:51.

([6])سيرة ابن هشام، 4/466.

([7]) خطب النبي r في عرفات خطبته هذه الجامعة، وفي يوم النحر بمنى خطب خطبة أخرى، وفي أوسط أيام التشريق –وهو يوم النحر الأول-خطبة أخرى، وهي تأكيد لبعض ما جاء في الخطبة الأولى، وتكرار الخطبة في هذه الحجة أمر لابد منه، لحاجة المسلمين إلى ذلك، وليبلغوا عنه ويحسوا بثقل الأمانة الملقاة على عاتقهم، وليبلغوها إلى من لم يحضر إلى يوم القيامة.

([8]) ينكتها: معناه يقلبها ويرددها إلى الناس مشيرا إليهم. صحيح مسلم بشرح النووي، 4/423.

([9]) صحيح الإمام مسلم، كتاب الحج، باب في المتعة بالحج والعمرة، ح2950. سنن ابن ماجه، كتاب المناسك، باب حجة رسول الله r، ح3074.

([10])سورة طـه: من الآية132.

([11])سورة الصف: من الآية8.

([12])سورة الإسراء:81.

الموضوع من انجاز الدكتور رشيد كهوس





التوقيع


    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 18:25 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd