الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات التكوين المستمر > منتدى علوم التربية وعلم النفس التربوي


منتدى علوم التربية وعلم النفس التربوي مقالات ومواضيع ومصوغات وعروض تكوينية في علوم التربية وعلم النفس التربوي

شجرة الشكر2الشكر
  • 2 Post By صانعة النهضة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2014-12-13, 10:59 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

b3 البناء النفسي والوجداني للطفل ( البعد الغائب في مناهج التعليم بالعالم العربي )



البناء النفسي والوجداني للطفل
( البعد الغائب في مناهج التعليم بالعالم العربي )


د/ صلاح عبد السميع عبد الرازق

ان المتأمل في واقع ممارسة النظام التعليمي الرسمي وغير الرسمي على حد سواء ، يلمس وبمجرد المشاهدة غلبة آلية ونمطية واحده وهى تقديس الدرجة والبحث عن الشهادة ولو على حساب تربية الإنسان السوي الذي يمتلك من المهارات الحياتية ما يؤهله لكي يكون فاعلا في مجتمعه حريصا على خدمة نفسه ومتفانيا فى خدمة أمته ودينه .

• اننا وببساطة شديدة أمام نظام أصابه الخلل فى بنيته التحتية وانعكس الخلل على أرجاء المنظومة ونتج عنه كل ما نحن فيه من مشكلات على مستوى الجامعة وما بعد الجامعة . اننا نعرض فى تلك الورقة لمحور هام لو تم الاهتمام به بشكل فاعل وبشكل متوازى مع أصلاح بقية المحاور فى منظومة التعليم لكانت النهضة الحقيقية ولكانت متعة التعلم هى الغالبة والسائدة فى مجتمعاتنا التعليمية والتعلمية على المستوى العربي .

• ان وجود شعار يتمثل فى ( التربية والتعليم ) لدى معظم الدول العربية ويتضمن فى ما يصاغ ويعلن عنه فى المنتديات الرسمية وغير الرسمية ، إضافة الى كون المقررات الدراسية تزدحم بكل المفردات التى تعبر صراحة عن رغبة صريحة فى تنمية الوجدان والانتماء والمواطنة وغيرها من المفردات ذات الطابع الوجداني . وعند التطبيق على أرض الواقع نجد ان تلك المنظومة الوجدانية الورقية باتت فى طى النسيان فى ظل ممارسات إدارية وتدريسية ومعاملات غلب عليها طابع المصلحة ، وبمجرد المشاهدة لما يدور داخل المؤسسة التعليمية تجد الجميع يلهث وراء حفظ نص أو حل مسألة بشكل نمطى أو حل اختبار قبل موعد الامتحان ، والكل يراهن على كم من الدرجات سيحصل عليها التلميذ وان قل عمره وكان فى مرحلة الروضة .



اننا امام مشكلة حقيقية وداء استشرى فى أوصال مجتمعاتنا العربية وبخاصة فى ساحاتها التعليمية ، نراه كضوء الشمس فيما يحدث فى مدارسنا بالتعليم العام وبخاصة مرحلة الثانوية العامة والتى يعلن ولى الأمر الحداد على المؤسسة التعليمية ( المدرسة ) مع نهاية شهر يناير من كل عام وتبحث عن الطلاب فى رواق الصفوف فلا تجد من مجيب سوى صدى صوتك ولا حول ولا قوة إلا بالله ضاعت المدرسة ولم يعد لها حضور ، واذا اردت الطالب عليك أن تبحث عنه فى حجرة مغلقة داخل منزله وقد انكب على الملخصات والكتب الخارجية ومراجعات آخر العام لكى لا يفوته سؤالا لم يحفظه وهكذا تقول التوقعات .

• اين المعلم فى تلك المرحلة وما دوره ؟ انه يراجع هو الآخر ويبحث عن لقمة العيش والتنافس مع الزملاء لمن ستكون له الغلبة فى عدد رواد سنتر المراجعات ، أو نسبة الدروس على المستوى الفردى والجماعى .

• لنعود إلى موضوعنا الأساسي وهو التربية الوجدانية البعد الغائب فى نظامنا التعليمي تدريسا وتقويما وممارسة ، وتعالوا معي نشير الى حقيقة هامة تتمثل فى غياب الخطاب النفسي العلمي التربوي السليم والذي يشير اليه الدكتور عبد الحميد أبو سليمان في كتابه ( أزمة الإرادة والوجدان ) حيث يقول ( ص 18) إن غياب الخطاب النفسي العلمي التربوي الذى لابد منه لبناء نفسية الطفل قد أدى إلى خلل فى تكوين البعد النفسي الوجداني لدى الطفل المسلم ، مما جعله ينموا إنسانا بالغا مفتقدا لدفع البعد الوجداني الفعال اللازم لتحريك الطاقة ، وبذل الجهد ، وتوفير الأداء الايجابي ( الارداة ) الذي يعد شرطا ضروريا لتملك القدرة على التصدي للتحديات التي تواجه الأمة والمجتمع بشكل فعال .

• ويشير الدكتور عبد الحميد فى موضع آخر ( ص 204) الى ان مجتمع القهر والإرهاب والاستبداد هو مجتمع التفرد والتسلط الذي ينتفي فيه دور الآخر ومشاركته ، ويستبد فيه كل فرد بمن هو دونه ويستعبده ، فكل فرد له نفسية العبد ، وهو مصاب بداء الخنوع لمن هو أقوى منه ، وفى الوقت نفسه بما يعانيه من المهانة والخسف ، إذا اقتدر كان بحكم ما ألف نخاساً وطاغية على كل من هو دونه وأضعف منه ، ولا يربط على وجه الحقيقة بين أبناء مجتمع العبيد تكافل ولا تعاون ، ولكنها فردية وأنانية وتلهف على المنافع ، وتفان فى التبعية ، والخضوع والاستبداد ، فى سلسلة لا تنتهى إلا عند السيد الأكبر والطاغية الأعلى الذى يعبد ذاته ، ويخضع بدوره للسيد القوى الأجنبي، ويستسلم بدوره لإرادته ولقهره والتسليم لأطماعه ، وحرصا منه على ذاته ومصالحه وملذاته لا يبالى بأن يفرط فى سبيلها بمقدساته وحقوق أمته .

• ومن الطبيعي فى مجتمع نفسية العبيد ، وهرمية الاستبداد ، وفكر الوصاية ، والتفرد أن يأتى ترتيب الطفل بضعفه فى أسفل سلم الأولويات كماً ضئيل الحجم والقدر مهمل القيمة والكرامة ، وليس عدة المستقبل وبذرة التطور ومحط الأمل وقبلة الرجاء ، فهذا الكائن الذى لا يفهم ولا يعى ولا يدرك ، والذى هو فى اسفل هرم الاستعباد يجب أن يؤمر وينهى ويسير وفق رغبات الأكبر سناً والأعلى قدرا من الاخوة والأقرباء والمعلمين ، وعليه دائما أن يلبى ويخضع ، وليس لمثله أن يسأل أو لا يسأل ، ولا أن يناقش ، ولا أن يناقش ، وعليه التزام الصمت والطاعة ، لا تحترم أراؤه الطفولية ، ولا يؤبه لرغباته الصبيانية ، وعليه دون مساءلة أو اعتراض أن يقوم بالحفظ والاستظهار ، والتقليد والمتابعة فتلك فى مجتمع العبيد مناهج التربية ومفاهيمها ، وأما الإرهاب والعقاب فهما وسائلها وأدواتها الأساسية المعلن منا والمستتر .

• - التربية الوجدانية

• تتعلق التربية الوجدانية بالجانب العاطفي والشعوري عند الإنسان، الذي يشكل سائر جوانب الشخصية الإنسانية المتكاملة.
• والوجدان _ كما ورد في المعجم الوسيط يطلق على كل إحساس أولى باللذة والألم ويطلق كذلك على أنواع من الحالات النفسية من حيث تأثرها باللذة أو الألم في مقابل حالات أخرى تمتاز بالإدراك والمعرفة.
• وعلى هذا فان الأحاسيس والمشاعر الكامنة في أعماق الإنسان, وما ينتج عنها من مشاعر سعادة وألم ومشاعر ايجابية أو سلبية كل ذلك يشكل الوجدان عند الإنسان.
• والتربية الوجدانية- في نظري- هي التي تعمل على تنمية هذه المشاعر والأحاسيس
• بالصورة الايجابية التي تؤدى في النهاية إلى علاقة ايجابية مع البشر والكون والحياة.

وتعتمد التربية الوجدانية- كغيرها من صور التربية على مجموعة من المحاور:



1- الأسرة:

تعد الأسرة المحضن الأساس الذي يبدأ فيه تشكل الفرد وتكون اتجاهاته وسلوكه بشكل عام، فالأسرة تعد أهم مؤسسة اجتماعية تؤثر في شخصية الكائن الانسانى، وذلك لأنها تستقبل الوليد الانسانى أولا, ثم تحافظ عليه خلال أهم فترة من فترات حياته وهى فترة الطفولة, وهى "الفترة الحرجة في بناء تكوين شخصية الإنسان كما يقرر علماء النفس، وذلك لأنها فترة بناء وتأسيس".
• والى هذا أشار حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من مولود إلا ويولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه"ففي البيئة الأسرية يشكل الأبوان الطفل، ويحددان اتجاهاته الرئيسية وهى الاتجاهات العقدية، فالأسرة تلعب دورا رئيسيا ومهما في رسم شخصية الفرد وسلوكه وعقائده الباعثة على جميع السلوكيات المتنوعة. وفى الأسرة يتعلم الأطفال " التحكم في رغباتهم، بل وكبت الميول التي لا توافق المجتمع..ومن هنا فان أسس الضبط الاجتماعي تغرس بواسطة الوظيفة التربوية في محيط الأسرة".
• لذا لا غرابة أن نلحظ اهتمام الباحثين في مجال انحراف الأحداث بالأسرة، وجعلها من المحاور الرئيسية التي تدور عليها أبحاثهم، في محاولة اكتشاف أسباب الانحراف والعوامل المؤدية إليه. ومما لاشك فيه أن الأسرة المفككة عامل رئيسي في انحراف الأحداث وسلوكهم طريق الجنوح، ومحضن مناسب لتخريج أحداث منحرفين.

2- المدرسة:

تأتى المدرسة في المرتبة الثانية من حيث الأهمية في تنشئة الطفل، خاصة بعد أن عمم التعليم وأصبح إجباريا في سنواته الأولى في أغلب الدول، وتحملت المدرسة تعليم الصغار بالتعاون مع الأسرة من أجل توسيع مدارك الطفل وجعله يحب المعرفة والتعليم، مما أدى إلى بروز المدرسة كمؤسسة اجتماعية مهمة، لها أثرها الفعال في مختلف جوانب الطفل النفسية، الاجتماعية، والأخلاقية، والسلوكية، خاصة وان الطفل في السنوات الأولى من عمره يكون مطبوعا على التقليد والتطبع بالقيم التي تسود مجتمعه الذي يعيشه في المدرسة، لذا فان المدرسة تعد عاملا عظيم الأثر في تكوين شخصية الفرد التكوين العلمي والتربوي السليم, وفى تقرير اتجاهاته في حياته المقبلة وعلاقته في المجتمع. ومن هنا فان المدرسة ليست محضنا لبث العلم المادي فحسب، بل هي نسيج معقد من العلاقات خاصة للطفل الصغير، ففيها تتوسع الدائرة الاجتماعية للطفل بأطفال جدد وجماعات جديدة، فيتعلم الطفل من جوها " المزيد من المعايير الاجتماعية في شكل نظم، كما يتعلم أدوارا اجتماعية جديدة، فهو يتعلم الحقوق والواجبات، وضبط الانفعالات، والتوفيق بين حاجته وحاجات الغير، ويتعلم التعاون، ويتعلم الانضباط السلوكي".
• فالطفل يتعلم كل ذلك من خلال ما يتلقاه من علوم معرفية وما يكتسبه من مخالطة رفاقه في المدرسة، فالمدرسة بالجملة لها أثرها الفعال في سلوك الأطفال وتوجيهاتهم في المستقبل..كما أننا ومن خلال المدرسة نستطيع أن نكتشف عوارض الانحراف مبكرا لدى الأطفال، مما يهىء الفرصة المبكرة لعلاجها قبل استفحالها، مثل الاعتداء على الزملاء، أو السرقة من حاجياتهم، أو محاولة الهرب من المدرسة، أو إتلاف أثاث المدرسة، مما يعطى مؤشرا أوليا لوجود خلل في سلوكيات الأطفال.

3-البيئة المحيطة:
• وهى تعنى الحي السكنى أو المنطقة الجغرافية التي تقطنها الأسرة بجوار العديد من الأسر، وتتشابك فيها العلاقات الاجتماعية بين تلك الأسر وأفرادها تأثرا وتأثيرا.
• لذا " فان الحي يسهم في تزويد الفرد ببعض القيم، والمواقف، والاتجاهات، والمعايير السلوكية، التي يتضمنها الإطار الحضاري العام الذي يميز المنطقة الاجتماعية.

4- الأصدقاء:
• تتكون عناصر شخصية الطفل وسلوكياته بواسطة العديد من المؤثرات، وان كانت الأسرة والمدرسة من أبرز تلك المؤثرات، فجماعة رفاق الطفل وأصدقاؤه لا تقل في الأهمية عما ذكر، بل قد تفوق تأثيرات الأصدقاء تأثير العوامل السابقة، ذلك أن جماعة الرفاق تتيح للحدث فرصة تحدى الوالدين من خلال قوة الجماعة الجديدة التي صار جزءا منها، التي تسانده في إظهار هذا التحدي، إضافة إلى شعوره أنهم يمدونه بزاد نفسي لا يقدمه له الكبار أو الأطفال... وبهذا تعد طبقة الأقران احد المصادر المهمة والمفضلة عند المراهقين للإقتداء واستقاء الآراء والأفكار، ولقد أشار الإسلام لأهمية الرفقة والصداقة وأثرها في حياة الفرد في اكتساب القيم والسلوكيات والأفكار. فعن أبى هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"الرجل على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل" والخليل هو الصديق أو الرفيق، فإذا كان اثر الصديق يمتد إلى الدين فلا شك أن أثره في سلوكه واتجاهاته سيكون واضحا وبينا، هذا إذا كان واحدا، فكيف إذا كانت جماعة ؟ فلا شك أن أثرها على الطفل أو على الحدث سيكون أكبر.

• ولا غرابة أن يكون لجماعة للأصدقاء كل ذلك الأثر، "فالانتماء هو أساس العيش في جماعة اللعب، وهو يتمثل بالقبول المطلق والولاء المطلق...فالطفل يتعلم في جماعة اللعب كيف يعيش في جو جماعي من نوع جديد، وفى إطار قواعد اجتماعية جديدة لا سبيل لمخالفتها" والا نبذته الجماعة.

• وتشير كلا من ابتسام محمد وليلى محمد فى ورقة العمل المقدمة لمؤتمر التربية الوجدانية للطفل المسلم والمعنونه ب ( أثر الثقافة الدينية فى التربية الوجدانية للطفل ) إلى ما يلي :



1- أساسيات الشعور الديني لطفل مرحلة ما قبل المدرسة



2- التدين ظاهرة فطرية لدى الطفل , ومن خلال هذه الخاصية , وبالإضافة إلى خاصية سهولة تقبلهم أقل شيء في هذه المرحلة , فإن تنمية مجموعة من المفاهيم الدينية المناسبة أمر سهل , وبخاصة أنهم يملكون الاستعداد لتقبل تلك العناصر الدينية .



3- إذا كان التدريب , والتعويد , والتكرار : له دور فعال في تكوين وتنمية مفاهيم الدين لدى الطفل ، فإنه ينبغي على المربين أن يقوموا (وبخاصة المعلمات) بتكرار السلوكيات المرغوبة أمام الأطفال ويطلبوا من الأطفال ذلك حتى تثبت , وتصير لديه عادة.



4- بوصول الطفل إلى سن الرابعة يبدأ في توجيه مجموعة من الأسئلة ذات المضمون الديني , وينبغي استغلال حاجة الطفل لاستطلاع هذه الإجابة في تقديم إجابات شافية من خلال المفاهيم الدينية المناسبة له , والتي ترد على أسئلته .



5- إذا كان خيال الطفل خصباً وينزع إلى التعددية في تصور المفاهيم الدينية في هذه المرحلة فمن المطلوب تقديم مجموعة من الحكايات , أو القصص التي تقابل هذه الخاصية في شخصية الطفل , وتشبع رغبته في التخيل , ولكنها في نفس الوقت تربطه بالواقع الذي يعيشه من خلال القيام بأدوار تجسد هذه الحكايات بمواقفها المتعددة.



6- لا يدرك الطفل المعاني المجردة للمفاهيم الدينية وبخاصة في مجال العقيدة الدينية (الغيبيات) وتعتمد تفسيراته لها على المشاهدات الحسية والواقعية , ومن ثم ينبغي استخدام حواس الطفل عند تقديم المفاهيم الدينية المناسبة , والابتعاد عن المعاني المجردة , واستخدام الاسلوب البسيط , السهل , وغير المعقد بالنسبة لتفكير الطفل .


7- يتميز النمو الديني للطفل بالواقعية والشكلية والنوعية، ولهذا ينبغي تقديم الأمثلة الحسية الواقعية البعيدة عن تشبيه الله عزوجل وبخاصة المتصلة بحياة الطفل ذاته , أو علاقاته مع الآخرين , وأن يقوم المربون بتقليدها , وبمحاكاتها أمامه ليسهل عليه محاكاتها واستغلال خاصة النفعية في تعزيز النجاح في تحقيق أهداف المناشط الدينية.




يتبع






: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=789866
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2014-12-14, 20:36 رقم المشاركة : 2
خادم المنتدى
مدير التواصــل
 
الصورة الرمزية خادم المنتدى

 

إحصائية العضو








خادم المنتدى غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

العضو المميز لشهر فبراير

افتراضي رد: البناء النفسي والوجداني للطفل ( البعد الغائب في مناهج التعليم بالعالم العربي )


-**********************************-
طرح موفق، موضوع قيم و مهم، جيد و مفيد...
-***********************************-





    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 09:17 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd