هذا ما نفتقده فى عالمنا العربى ..اكتشاف المواهب عند الأبناء ومحاولة تنمية هذه المواهب ونحن لنا وجهة نظر خاطئة الا وهى ان الموهبة تعيق عن الدراسة ...
قرأت قصة قبل سنوات تتلخص ان كاتبة عالمية كانت اسرتها هى سبب نجاحها فقد اكتشفوا عشقها لكتابة القصة فكانت الأم تقرأ قصصها وتنتقد اعمالها وتساعدها بالرأى والمشورة حتى أضحت ما هى عليه

الأخت العزيزه صانعة النهضه موضوعك شيق وجميل وذي شجون لذا تقبلي مداخلتي ومشاركتي
من المعلوم أن كثيرًا من الأطفال عندما يخطئون فإنهم ينتظرون اللوم أو حساب الآباء لهم، ولكن القليل منهم من يقدم له الشكر عندما يقوم بعمل طيب، فلا يحرص على الشكر والثناء كالحرص على التأنيب أو العقاب.
ومن الجميل أن يسمع كثير من الأطفال آباءهم يقولون لهم: إنهم يحبونهم كثيرًا قدر الدنيا كلها، ولكن الأجمل من الآباء والأمهات أن يشعروهم بهذا الحب وهذه الحفاوة. قال البراء رضي الله عنه: رأيت النبي والحسن بن علي على عاتقه يقول: اللهم إني أُحِبُّه فأَحِبَّه.
واللعب ضرورة هامة في حياة الطفل والحرمان منه نهائيًّا له آثاره النفسية والاجتماعية، واللعب عند الأطفال وجبة أساسية يصعب التنازل عنها أو نسيانها، غير أن بعض الآباء والأمهات يمتَنُّون على أولادهم عندما يسمحون لهم باللعب، ولا يَعُدُّون ذلك حقًّا لهم.
وكما أن اللعب حق لهم فإن الحنان والعطاء والرحمة من حقوقهم.
وهناك من يملك مواهب رائعة وقدرات فائقة على تحمل مسئوليات ضخمة، فمن المفيد أن تستثمر هذه الطاقات والقدرات والمواهب وألا تعطل.
واعتقد ان اكساب الثقه للطفل منذ صغره تعتبر من أهم الاشياء في تكوين شخصيته المستقبليه