الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > المنتدى الإسلامي > قسم خاص بالدروس و العقيدة و الفقه



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2014-08-30, 18:16 رقم المشاركة : 1
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

b5 صلاتي نجاتي وهي نور حياتي











الحمد لله رب العالمين خلق الإنسان وكرمه فأمر بعبادته



قال تعالى : {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }

وأرشده إلى طريق الفلاح قال تعالى : { قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ}

والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين

الصلاة هي عمود الدين وأول ما يسألنا عنه رب العالمين، هي مفتاح الحساب،وفاتحة الأبواب، والواقية من العذاب في الدنيا وتحت التراب، ويوم القيامة حين يقوم الحساب ويقوم الجزاء والعقاب،حيث لا أهل ولا أنساب، لا إخوة ولا أصحاب، ولا رصيد حساب إلا العمل والفعل الصواب،


وكما قالها نبينا عليه الصلاة والسلام كلما ضاق به الحال،

أرحنا بها يا بلال..


فبمجرد إقامتها تنزل من العقول والقلوب الأثقال، ويذوب الهم والغم مثلما يذوب الجليد عن الجبال.

هي أمتن الحبال التي تربط العبد بربه ذي الجلال،

وهي خير الوصال التي تصل العبد بربه بالأبكار والآصال،


والليالي الطوال.


وهي خير الخصال التي يوصف بها العبد عند ربه فيقال،


يا أولياء الله ادخلوا جنة فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا يخطر على بال.


فالصلاة من أهم العبادات التي يجب على المسلم أن يفقه أحكامها درسا وتطبيقا لعظم قدرها وسمو مكانتها في الإسلام فإذا كان الإيمان قولا باللسان واعتقادا بالجنان فالصلاة عمل بالأركان وطاعة للرحمن ولما كانت الصلاة عبادة يتحقق فيها التجرد لله وحده وتربية النفس على المعاني الإيمانية التي تعد المؤمن لحياة كريمة في الدنيا وسعادة سرمدية في الآخرة
والصلاة عبادة يجب أن تؤدى على وجهها المشروع لقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( صلوا كما رأيتموني أصلي )
الراوي: مالك بن الحويرث الليثي المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7246 خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
وهي آخر ما يفقد من الدين فان فقدت فقد الدين كله وأول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة هي الصلاة وكفى بها حدا فاصلا بين الإسلام والكفر .



الصلاة شعيرة من شعائر الإسلام المتبنية على الايمان بالله عز وجل وتوحيده. الصلاة هي شعيرة عظمية من شعائر الله
قال تعالى ((ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب))
فهي واجبة في اليوم 5مرات "الفجر، الظهر، العصر، المغرب، العشاء" الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام،
لقول النبي محمد:
"بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت "
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2609
خلاصة حكم المحدث: صحيح ،
وقوله أيضاً:
"رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه ال**** في سبيل الله"
خلاصة حكم المحدث: صحيح ،

والصلاة واجبة على كل مسلم، بالغ، عاقل، ذكر كان أو أنثى،وقد فرضت الصلاة في مكة قبل هجرة النبي محمد إلى يثرب في السنة الثالثة

من البعثة النبوية، وذلك أثناء رحلة الإسراء والمعراج بحسب المعتقد الإسلامي.
في الإسلام تؤدى الصلاة خمس مرات يومياً فرضا على كل مسلم بالغ عاقل خالي من الأعذار، بالإضافة لأنواع أخرى من الصلاة تمارس
في مناسبات مختلفة مثل صلاة العيد وصلاة الجنازة وصلاة الاستسقاء وصلاة الكسوف.
وتعتبر الصلاة وسيلة مناجاة بين العبد -الذي بلغ الحُلُم وصار مُكلّفا- وربّه.
الراوي: معاذ بن جبل المحدث: ابن القيم - المصدر: أعلام الموقعين - الصفحة أو الرقم: 4/259




تعريف الصلاة


- أولا الصلاة في اللغة :-
تُطلق الصلاة ويراد بها الدعاءُ والاستغفارُ، كما في قوله تعالى: {... وَصَلِّ عَلَيْهِم إنَّ صَلاَتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ.. } (التوبة 103).


وَتُطْلَقُ الصَّلاةُ وُيرادُ بها المغْفِرةُ والرَّحمةُ، كما قال تعالى: {إنَّ اللّه وَمَلائكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلى النَّبِيِّ يَأَيُّها الذِيْنَ أمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وسَلِّمُوا تَسْلِيماً}


(ا لأحزاب 56).


وتُطلق وُيراد بها بيُوت العِبادة، كما في قوله تعالى: { وَلَوْلا دَفع اللّه الناسَ بَعضَهم بِبعض لَهُدِّمَتْ صَوَامعُ وَبِيَعٌ وَصَلَواتٌ وَمَساجِد يُذْكَرُ فِيْها
أسْمَ الله كَثِيْراً.. } (الحج. 4).

إلى غير ذلك من الإطْلاقات في القرآن وفي الحديث.

ثانيا في اصطلاح الفقهاء:

عِبَادةٌ تتضمَّنُ أقْوالاً وأفْعَالا مَخْصُوصَةً، مُفْتَتَحَةٌ بِالتَّكْبِيْرِ مُخْتَتَمَةٌ بِالتَّسْلِيْمِ.





الحكمة من مشروعيتها



تعتبر الصلاة من أفضل الطاعات، وهي تعبر عن منتهى الخضوع والعبودية، فيتمثل فيها عظمة الخالق وذل المخلوق، وقد جمعت فنوناً من العبادة فهي تشتمل على التكبير والقراءة والقيام والركوع والسجود والذكر والقنوت والدعاء، فلذلك كانت الركن الثاني بعد الإيمان.

والأصل في مشروعية الصلاة وكل عبادة أخرى إما القيام بشكر المنعم على ما أنعم، وإما أداء حق الطاعة والعبودية وإظهار التواضع والذلة. وقد اشتملت الصلاة على كل منهما، فمن الحكم الجليلة أن الصلاة وجبت شكراً للنعم العظيمة والتي منها: نعمة الخلق حيث كرم الله النوع الإنساني بالتصوير على أحسن صورة وأحسن تقويم، حتى لا نرى أحداً يتمنى أن يكون على غير هذه الصورة، قال تعالى: {وصوركم فأحسن صوركم } [غافر:64]. وقال أيضاً: {لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم } [التين:4]. ومنها: نعمة سلامة الجوارح عن الآفات، إذ بها يقدر على إقامة مصالحه، ومنها: نعمة المفاصل اللينة التي بها يقدر على استعمال جوارحه في الأحوال المختلفة، أعطاه الله ذلك كله إنعاماً محضاً من غير أن يسبق منه ما يوجب استحقاق شيء من ذلك، فأمرنا باستعمال هذه النعم في طاعة المنعم شكراً لما أنعم، إذ من شكر النعمة استعمالها في طاعة المنعم. ثم الصلاة تجمع استعمال جميع الجوارح الظاهرة من القيام والركوع والسجود والقعود ووضع اليد موضعها وحفظ العين، وكذلك الجوارح الباطنة من شغل القلب بالنية، وإشعاره بالخوف والرجاء، وإحضار الذهن والعقل والتعظيم والتبجيل، ليؤدي كل عضو شكر الإنعام به.


وفي الصلاة: إظهار سمة العبودية لما فيها من القيام بين يديه تعالى وإحناء الظهر له وتعفير الوجه بالأرض والجثو على الركبتين والثناء عليه وغير ذلك. ومنها: أنها مانعة للمصلي عن ارتكاب المعاصي، لأنه إذا قام بين يدي ربه خاضعاً متذللاً مستشعراً هيبة الرب جل جلاله خائفاً تقصيره في عبادته كل يوم خمس مرات عصمه ذلك من اقتحام المعاصي، وذلك قوله تعالى: {إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر [العنكبوت:45].


ومنها: أنها جعلت مكفرة للذنوب والخطايا والزلات والتقصير، إذ العبد في أوقات ليله ونهاره لا يخلو من ارتكاب ذنب أو خطأ أو تقصير في العبادة، قال تعالى: {إن الحسنات يذهبن السيئات } [هود: 114].

ولابد أن نستحضر وقفتنا بين يدي الله عز وجل يقول الحسن: الصلاة من الآخرة. وكان إذا قام إلى الصلاة تغير لونه فيسأل عن ذلك فيقول: إني أريد القيام بين يدي الملك الجبار، ثم يقول: إلهي عبدك ببابك، يا محسن أتاك المسيء، وقد أمرت المحسن أن يتجاوز عن المسيء، فأنت المحسن وأنا المسيء، فتجاوز عن قبيح ما عندي بكريم ما عندك يا كريم. فليس للعبد نصيب من صلاته إلا بقدر ما خشع فيها للحديث: ((إن العبد ليصلي الصلاة لا يكتب له إلا نصفها إلا ثلثها إلا ربعها إلا خمسها إلا سدسها وإلا عشرها))([18]). أخرجه أبو داود والنسائي.

ولابد من البعد عن مكروهات الصلاة، من العبث بالثوب أو البدن، فالصلاة تبطل من كثرة الحركة التي يظن الناظر أن فاعلها ليس في صلاة، أو يقوم إلى الصلاة مع مدافعة الأخبثين، أو كان بحضرة طعام جاء في الحديث: ((لا يصلي أحد بحضرة الطعام ولا هو يدافعه الأخبثان))([19]) أحمد ومسلم.

ومر عمر بن الخطاب على رجل يعبث بلحيته، وهو في الصلاة فقال: (لو خشع قلب هذا لخشعت جوارحه)، والخشوع هو السكون أو رفع البصر إلى السماء في الصلاة للحديث: ((لينتهن أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في الصلاة أو لتخطفن أبصارهم))([20]).أحمد ومسلم.



منزلة الصلاة في الإسلام






أعطى الإسلام الصلاة منزلة لم تعطها أى عبادة أخرى فهى أول ما أوجبه الله من العبادات ،وقد فرضت ليلة المعراج



قال أنس بن مالك فرضت على النبي صلى الله عليه وسلم ليلة أسري به الصلوات خمسين ، ثم نقصت حتى جعلت خمسا ، ثم نودي : يا محمد : إنه لا يبدل القول لدي ، وإن لك بهذه الخمس خمسين ،



الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 213



خلاصة حكم المحدث: صحيح



وقال سيدنا محمد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة ، فإن صلحت صلح له سائر عمله ، وإن فسدت فسد سائر عمله



الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1358



خلاصة حكم المحدث: صحيح بمجموع طرقه








وقد ذكرت الصلاة في القرآن في أكثر من موضع منها ما جاء في سورة المؤمنون {قد أفلح المؤمنون*الذين هم في صلاتهم خاشعون} وأيضاً في سورة الكوثر {فصل لربك وأنحر}

وأيضاً في سورة الأعلى {وذكر اسم ربه فصلى}


وأيضاً سورة طه {وأقم الصلاة لذكرى} .









عن أبي قتادة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : قال الله عز وجل : إني افترضت على أمتك خمس صلوات وعهدت عندي عهداً أنه من جاء يحافظ عليهن لوقتهن أدخلته الجنة ، ومن لم يحافظ عليهن فلا عهد له عندي " . [ رواه أبو داود ]


وعن أبي هريرة رضي الله عنـه عن النبي صلى الله عليه وسلم قـال : " أرأيتم لو أن نهراً بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات هل يبقى عليه من درنه شيء ؟ ! " قالوا : لا يبقى من درنه شيء . قال : فذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا " . [ رواه الشيخان والترمذي والنسائي ]


وعن بريـدة الأسلمي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة ، فمن تركها فقد كفر " . [ رواه أحمد والترمذي والنسائي وابن حبان والحاكم ] (4)


وروى الطبراني في الأوسط عن عبد الله بن قرط أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة فإذا صلحت صلح سائر عمله وإن فسدت فسد سائر عمله)

عن عبادة بن الصامت فيما رواه ابن حبان في صحيحه قال اشهد اني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (خمس صلوات افترضهن الله عزوجل من احسن وضوءهن و صلاهن لوقتهن واتم ركوعهن و سجودهن و خشوعهن كان له على الله عهد ان غفر له ومن لم يفعل فليس له على الله عهد ان شاء غفر الله و ان شاء عذبه)


وجاء في الحديث الذي يرويه معاذ بن جبل رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم : "رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة وذروة سنامه ال**** " . أخرجه الترمذي وغيره وقال : حديث حسن صحيح .


وعن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال : أشهد أني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول :
" خمس صلوات افترضهن الله عز وجل من أحسن وضوءهن وصلاهن لوقتهن وأتم ركوعهن وسجودهن وخشوعهن كان له على الله عهد أن يغفر له ومن لم يفعل فليس له على الله عهد إن شاء غفر له وإن شاء عذبه " . رواه مالك وأبو داود والنسائي وابن حبان في صحيحه ، وهو صحيح

وعن أبي هريرة قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته فإن صلحت فقد أفلح وأنجح وإن فسدت فقد خاب وخسر فإن انتقص من فريضته شيء قال الرب تبارك وتعالى : انظروا هل لعبدي من تطوع ؟ فيكمل بها ما انتقص من الفريضة ثم يكون سائر عمله على ذلك " . اخلاجه الترمذي والنسائي ، وهو صحيح لغيره .

يتبع











: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=772102
التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

آخر تعديل صانعة النهضة يوم 2014-08-30 في 18:21.
    رد مع اقتباس
قديم 2014-08-30, 18:52 رقم المشاركة : 2
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: صلاتي نجاتي وهي نور حياتي




أهمية الصلاة



للصلاة في دين الإسلام أهمية عظيمة, ومما يدل على ذلك ما يلي:

1- أنها الركن الثاني من أركان الإسلام.

2- أنها أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة, فإن قُبِلت قُبِل سائر العمل, وإن رُدَّت رُدَّ.

3- أنها علامة مميزة للمؤمنين المتقين، كما قال تعالى: { الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ } [البقرة:3].

4- أن من حفظها حفظ دينه, ومن ضّيعها فهو لما سواها أضيع.

5- أن قدر الإسلام في قلب الإنسان كقدر الصلاة في قلبه, وحظّه في الإسلام على قدر حظه من الصلاة.

6- وهي علامة محبة العبد لربه وتقديره لنعمه.

7- أن الله عز وجل أمر بالمحافظة عليها في السفر, والحضر, و السلم, والحرب, وفي حال الصحة, والمرض.

8- أن النصوص صرحت بكفر تاركها. قال صلى الله عليه وسلم ّ: « إن بين الرجل والكفر والشرك ترك الصلاة » رواه مسلم.

وقال « العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة؛ فمن تركها فقد كفر ». رواه أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح.

فتارك الصلاة إذا مات على ذلك فهو كافر لا يغسل, ولا يكفن, ولا يصلى عليه, ولا يدفن في مقابر المسلمين, ولا يرثه أقاربه, بل يذهب ماله لبيت مال المسلمين, إلى غير ذلك من الأحكام المترتبة على ترك الصلاة.





فضائل الصلاة

للصلاة مع جماعة المسلمين والمحافظة عليها ثمرات عظيمة, وفوائد جليلة، وعوائد جمّة, في الدين والدنيا, والآخرة والأولى, فمن ذلك مايلي:

1-أن المحافظة عليها سبب لقبول سائر الأعمال.

2-المحافظة عليها سلامة من الاتصاف بصفات المنافقين.

3-المحافظة عليها سلامة من الحشر مع فرعون وقارون وهامان وأبي بن خلف.

4-الصلاة قرة للعين .

5-ومن ثمراتها تفريح القلب , وتقويته وانشراحه.

6-الانزجار عن الفحشاء, والمنكر.

7-وهي منورة للقلب, مبيضة للوجه.

8-منشطة للجوارح.

9- جالبة للرزق.

10-داحضة للظلم.

11-قامعة للشهوات.

12-حافظة للنعم, دافعة للنقم.

13-منزلة للرحمة, كاشفة للغمة.

14-وهي دافعة لأدواء القلوب من الشهوات والشبهات.

15-التعاون على البر والتقوى, والتواصي بالحق والتواصي بالصبر.

16-التعارف بين المسلمين.

17-تشجيع المتخلّف.

18-تعليم الجاهل.

19-إغاظة أهل النفاق.

20-حصول المودة بين المسلمين, فالقرب في الأبدان مدعاة للقرب في القلوب.

21-إظهار شعائر الإسلام والدعوة إليه القول والعمل.

22-وللصلاة تأثير في دفع شرور الدنيا والآخرة، لاسيما إذا أعطيت حقها من التكميل ظاهراً وباطناً, فما استدفعت شرور الدنيا والآخرة بمثل الصلاة؛ ولا استجلبت مصالح الدنيا والآخرة بمثل الصلاة؛ لأنها صلة بين العبد وربه, وعلى قدر صلة العبد بربه تنفتح له الخيرات, وتنقطع -أو تقل- عنه الشرور والآفات, وما ابتلي رجلان بعاهة أو مصيبة أو مرض واحد إلا كان حظ المصلي منها أقل وعاقبته أسلم.

23-الصلاة سبب لاستسهال الصعاب, وتحمل المشاق؛ فحينما تتأزم الأمور وتضيق، وتبلغ القلوب الحناجر، يجد الصادقون قيمة الصلاة خاشعة؛ وحسن تأثيرها وبركة نتائجها.

24-وهي سبب لتكفير السيئات, ورفع الدرجات, وزيادة الحسنات, والقرب من رب الأرض والسماوات.

25-وهي سبب لحسن الخلق, وطلاقة الوجه, وطيب النفس.

26-وهي سبب لعلو الهمة, وسمو النفس وترفعها عن الدنايا.

27-وهي المدد الروحي الذي لا ينقطع, والزاد المعنوي الذي لا ينضب.

28-الصلاة أعظم غذاء وسقي لشجرة الأيمان, فالصلاة تثبت الإيمان وتنميه.

29- المحافظة عليها تقوي رغبة الإنسان في فعل الخيرات, وتسهل عليه فعل الطاعات، وتذهب -أو تضعف- دواعي الشر والمعاصي في نفسه, وهذا أمر مشاهد محسوس؛ فأنك لا تجد محافظاً على الصلاة -فروضها ونوافلها- إلا وجدت تأثير ذلك في بقية أعماله.

30- ومن فوائدها: الثبات عند الفتن؛ فالمحافظون عليها أثبت الناس عند الفتن.

31-ومن فوائدها: أنها توقد نار الغيرة في قلب المؤمن على حرمات الله.

32-والصلاة علاج لأدواء النفس الكثيرة, كالبخل, والشح, والحسد, والهلع, والجزع، وغيرها.

33- ومن فوائدها الطبّية: ما فيها من الرياضة المتنوعة, المقوية للأعضاء, النافعة للبدن.

34- ومن ذلك: أنها نافعة في كثير من أوجاع البطن؛ لأنها رياضة للنفس والبدن معاً, فهي تشتمل على حركات وأوضاع مختلفة تتحرك معها أغلب المفاصل, وينغمز معها أكثر الأعضاء الباطنة, كالمعدة, وسائر آلات النفس والغذاء, أضف إلى ذلك الطهارة المتكررة وما فيها من نفع, كل ذلك نفعه محسوس مشاهد لا يماري فيه جاهل.

35- ومن فوائدها الصحية: أنها -كما مر- تنير القلب وتشرح الصدر, وتفرح النفس والروح, ومعلوم عند جميع الأطباء أن السعي في راحة القلب وسكونه وفرحه وزوال غمّه, من أكبر الأسباب الجالبة للصحة, الدافعة للأمراض, المخففة للآلام, وذلك مجرب مشاهد محسوس في الصلاة، خصوصاً صلاة الليل أوقات الأسحار.

36- ومن ذلك ما أظهره الطب الحديث من فوائد عظيمة للصلاة, وهي أن الدماغ ينتفع انتفاعا كبيراً بالصلاة ذات الخشوع, كما قرر ذلك الأطباء في هذا العصر, وهذا دليل من الأدلة التي يتبين لنا بها سبب قوة تفكير الصحابة الكرام, وسلامة عقولهم, ونفاذ بصيرتهم, وقوة جنانهم, وصلابة عودهم.

هذا غيض من فيض من ثمرات الصلاة الدينية والدنيوية, لا فثمراتها لا تعد ولا تحصى, فكلما ازداد اهتمام المسلم بها ازدادت فائدته منها, والعكس بالعكس.


شروط الصلاة



شروط الوجوب ..



1: الإسلام: فكل مسلم يؤمن بوحدانية الله، وأن محمدا هو الرسول الخاتم، ويؤمن بباقي الرسل والأنبياء والكتب السماوية والملائكة
والقدر تجب عليه الصلاة، ولا تسقط عنه تحت أي ظرف عدا المرأة الحائض والنفساء.
فغير المسلم لا تجب عليه الصلاة ولا تقبل منه لأن العقيدة عنده فاسدة

2: العقل: فلا تجب على المريض مرضا عقليا (المجنون) لأنه ليس مسئولا عن أفعاله وأقواله.
فلا تجب الصلاة على غير العاقل المميز لأن العقل مناط التكليف.

3: البلوغ: فلا تجب الصلاة على غير البالغ أما الصبي فيؤمر بها لسبع سنين ويضرب عليها لعشر سنين، أما التكاليف الشرعية فعند البلوغ.
وشرط زائد للمرأة وهو النقاء من دم الحيض والنفاس.


شروط الصحة..



1: الطهارة: وتشمل طهارة البدن من الحدث الأصغر بالوضوء والأكبر بالاغتسال وطهارة الثوب واللباس وطهارة المكان.
2: استقبال القبلة: يشترط على المسلم استقبال القبلة بشرطين أحدهما القدرة والثاني الأمن.
فمن عجز عن استقبال القبلة لمرض أو غيره فإنه يصلي للجهة التي يواجها،
والثاني الأمن فمن خاف من عدو أو غيره على نفسه أو ماله أو عرضه فإن قبلته حيث يقدر على استقبالها ولا تجب عليه إعادة الصلاة فيما بعد.

3: النية: وهي قصد كون الفعل لما شرع له، وينبغي استحضار النية مقارناً بالتكبير ولا تصح الصلاة بالنية المتأخرة من التكبير
4: ستر العورة.
5: دخول الوقت: العلم بدخول الوقت ولو ظنا والواجب التحري عن دخول الوقت.
6: ترك مبطلات الصلاة.
7: العلم بالكيفية: أن يعلم فرائضها فلا يؤدي سنة وهو يظن أنها ركن ولا يترك ركن من الأركان عن جهل.








أركان الصلاة




1- النية.
2- تكبيرة الإحرام.
3- القيام في الفرض.
4- قراءة الفاتحة في كل ركعة.
5- الركوع.
6- القيام من الركوع.
7- السجود.
8- الجلوس بين السجدتين.
9- الطمأنينة في الجميع.
01- الجلوس للتشهد الأخير.
11- التشهد الأخير.
12- الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد التشهد الأخير.
13- التسليم.
14- الترتيب بين الجميع.



واجبات الصلاة



1- تكبيرات الانتقال في محلها، ومحلها ما بين بدء الانتقال وانتهائه.
2- التسميع: وهو قول: سمع الله لمن حمده عند الرفع من الركوع، وهو واجب على الإمام والمنفرد دون المأموم.
3- التحميد: وهو قول: ربنا ولك الحمد بعد الرفع من الركوع، وهو واجب على الإمام والمأموم والمنفرد.
4- التسبيح في الركوع، وهو قول: سبحان ربي العظيم.
5- التسبيح في السجود، وهو قول: سبحان ربي الأعلى.
6- قول: ربي اغفر لي. في الجلوس بين السجدتين.
7- التشهد الأول والجلوس له.

فهذه هي واجبات الصلاة، والفرق بين الركن والواجب في الصلاة أن الركن إذا تركه المصلي سهواً أو نسياناً ثم ذكر، فيجب عليه أن يأتي به، ويسجد للسهو.
وأما الواجب، فلا يجب عليه الإتيان به إذا تجاوز محله، ويجبره سجود السهو.


ما تيسر من سنن الصلاة

1- رفع اليدين عند تكبيرة الإحرام، وعند الركوع، وعند الرفع منه، وعند القيام إلى الركعة الثالثة.
2- وضع اليد اليمنى على اليسرى في القيام.
3- دعاء الاستفتاح والاستعاذة بعد تكبيرة الإحرام.
4- قراءة شيء من القرآن بعد الفاتحة في الركعتين الأوليين.
5- التأمين عند الانتهاء من قراءة الفاتحة للإمام والمأموم والمنفرد جهراً في الصلاة الجهرية وسراً في الصلاة السرية
6- الزيادة على تسبيحة واحدة في الركوع والسجود
7- لاعتماد على الركبتين عند القيام.



مكروهات الصلاة فكثيرة منها:





1- السدل، وأقرب الأقوال للصواب في تعريفه: هو أن يطرح المصلي ثوباً على كتفيه، ولا يرد أحد طرفيه على الكتف الأخرى.


2- اشتمال الصماء، وهي: أن يتجلل الرجل بثوبه، ولا يرفع منه جانباً، ويدخل يديه من داخل فيركع ويسجد وهو كذلك، وإنما قيل لها صماء، لأنه يسد على يديه ورجليه المنافذ كلها كالصخرة الصماء التي ليس فيها خرق ولا صدع.


3- التلثم: وهو تغطية الفم بثوب ونحوه.

4- كف الشعر والثوب، أي ضمهما وجمعهما احترازاً من الانتشار أو التراب.

5- التشبه بالكفار، كوضع اليدين على الخاصرة، أو شد الوسط كالزنار، ونحو ذلك.

6- التشبه بالحيوان، كإقعاء الكلب في جلوس التشهد وهو: إلصاق الأليتين بالأرض، ونصب الساقين، ووضع اليدين على الأرض. وانبساط الكلب في السجود وهو: أن يلصق ذراعيه بالأرض وهو ساجد، وكالتفات الثعلب عند السلام، ونحو ذلك.

7- الحركة القليلة لغير حاجة، ومن ذلك الالتفات بالوجه أو العبث باليد في الثوب، أو اللحية، ونحو ذلك.


8- إلصاق البطن بالفخذين حال السجود.




مواقيت الصلاة


وقت الظهر:يبدأ من زوال الشمس عن وسط السماء ويمتد إلى أن يصير ظل كل شيء مثله.
وقت العصر:يبدأ إذا صار ظل كل شيء مثله إلى غروب الشمس عند المذاهب الثلاث ماعدا الحنفية حتى يصبح كل شي مثلي ظله.
وقت المغرب:يبدأ إذا غابت الشمس وتوارت إلى مغيب الشفق الأحمر.
وقت العشاء: يبدأ بمغيب الشفق الأحمر، إلى نصف الليل الأول.
وقت الفجر: يبدأ من طلوع الفجر الصادق إلى طلوع الشمس.



أوقات النوافل والصلوات الاخرى

وقت صلاة الضحى من بعد طلوع الشمس عن الافق بمقدار رمح أوبمقدار قامة الإنسان إلى ما قبل الزوال.
وقت الجمعة نفس صلاة الظهر.
صلاة العيد نفس وقت الضحى.
صلاة التراويح من بعد صلاة العشاء إلى ما قبل صلاة الفجر.
صلاة الوتر من بعد صلاة العشاء إلى ما قبل صلاة الفجر.












التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2014-08-30, 18:55 رقم المشاركة : 3
a.khouya
مراقب عام
 
الصورة الرمزية a.khouya

 

إحصائية العضو








a.khouya غير متواجد حالياً


وسام المشاركة السيرة 1438ه

وسام المشاركة في مسابقة القران الكريم

مشارك في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

مشارك مميز

مشارك(ة)

وسام العضو المميز

مشارك(ة)

وسام المرتبة الأولى من مسابقة السيرة النبوية العطر

افتراضي رد: صلاتي نجاتي وهي نور حياتي



,تذكير وموعظة رائعة لأحد اركان الاسلام وعماد الدين الا وهي الصلاة -بارك الله فيك وجازاك على عملك الطيب.
كل التقدير
.





التوقيع

يبقى الصمت أفضل
حين يغيب الرد

    رد مع اقتباس
قديم 2014-08-30, 18:56 رقم المشاركة : 4
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: صلاتي نجاتي وهي نور حياتي


روى أبوداود في سننه بسند حسنه الألباني أن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال:


خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة .


فأمر النبي صلى الله عليه وسلم رجلين بالحراسة :

رجلا من المهاجرين ورجلا من الأنصار.

فلما خرج الرجلان اضطجع المهاجري وقام الأنصاري يصلي

فأتى رجل من المشركين ؛ فرأى الأنصاري يصلي فرماه بسهم فوضعه فيه.. (يعني استقر السهم في جسده) فنزعه ثم أكمل صلاته

ثم رماه بسهم ثان.. فنزعه وأكمل..

حتى رماه بثلاثة أسهم،

لكن بعد السهم الثالث ما استطاع الأنصاري أن يستحمل

فركع وسجد،

ثم انتبه صاحبه المهاجري..

فلما رأى المشرك أنهم أحسوا به وعرفوا مكانه هرب

ورأى المهاجريُ ما بالأنصاري من الدماء فقال: سبحان الله!

ألا نبهتني أول ما رمى؟!

يعني كنت أخبرتني من السهم الأول؟!

قال:

كنت في سورة أقرؤها؛ فلم أحب أن أقطعها.



نعم..

كان يصلي يتلذذ بالقراءة والصلاة فلم يرد أن يقطع تلك اللذة..

سبحان الله!

هل يوجد شيء كهذا في الحياة الدنيا..؟!

هل هنالك إحساس يصل إلى هذه الدرجة؟!


يقول ابن الجوزي في كتاب "المدهش":

"نحن في روضة طعامنا فيها الخشوع وشرابنا فيها الدموع"




بل قد ترى جسمه على الأرض وروحه حول عرش الرحمن ،

قال شيخ الإسلام ابن تيمية فيما معناه:

" تَقْرَبُ روحُ الساجد إلَى اللَّهِ مَعَ أَنَّهَا فِي بَدَنِهِ لقول النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

{ أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الْعَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وَهُوَ سَاجِدٌ } .. وَلِهَذَا يَقُولُ بَعْضُ السَّلَفِ :

الْقُلُوبُ جَوَّالَةٌ : قَلْبٌ يَجُولُ حَوْلَ الْعَرْشِ وَقَلْبٌ يَجُولُ حَوْلَ الْحُشِّ "









التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
قديم 2014-08-30, 19:01 رقم المشاركة : 5
صانعة النهضة
مراقبة عامة
 
الصورة الرمزية صانعة النهضة

 

إحصائية العضو








صانعة النهضة غير متواجد حالياً


وسام التنظيم المميز السيرة 1438ه

مسابقة السيرة 5

وسام المنظمة

وسام منظم مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام الشخصية الفضية

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المطبخ المرتبة 1

وسام لجنة التحكيم

وسام العضو المميز

افتراضي رد: صلاتي نجاتي وهي نور حياتي


كيف تتلذذ بالصلاة الحلقة الثانية









التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 07:25 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd