صلاة العيد في مصر: اختلاط بين الرجال و النساء يشعل نقاشا دينيا+ صور فيديو صلاة العيد في مصر: اختلاط بين الرجال و النساء يشعل نقاشا دينيا+ صور فيديو لحظة أداء المصلين لصلاة العيد بمصطفي محمودhttps://dub125.mail.live.com/Handler...v%3d1406719082 https://dub125.mail.live.com/Handler...v%3d1406719118 https://dub125.mail.live.com/Handler...v%3d1406719155 تداولت صحف مصرية صورا لصلاة العيد في العاصمة المصرية القاهرة بحيث و بسبب الزحام الشديد، وجد الرجال و النساء انفسهم يصلون في صفوف احدة مختلطة مما أشعل نقاشا دينيا عن جواز هذا الامر أو تحريمه. العديد من الفقهاء و رجال الدين في الازهر قالوا بعدم جواز هذه الصلاة و غيرهم من الممتنورين أفتوا بجوازها نظرا لان العديد من منظمي هذه الصلاة من جماعة الاخوان وهم مطاردون او تحت المراقبة بعد اعتبار الجماعة ارهابية من طرف حكومة السيسي مما خلق فوضى حتى في الصلاة نحو القبلة كما تبين الصور و استدل البعض الاخر على جواز هذه الصلاة ب الاختلاط بين الجنسين اثناء الطواف بالحرم المكي |
رد: صلاة العيد في مصر: اختلاط بين الرجال و النساء يشعل نقاشا دينيا+ صور فيديو بدعة! بصنيعهم هذا يفرغون صلاة العيد من قدسيتها. لا حول ولا قوة الا بالله |
رد: صلاة العيد في مصر: اختلاط بين الرجال و النساء يشعل نقاشا دينيا+ صور فيديو روى مسلم في صحيحه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْرُ صُفُوفِ الرِّجَالِ أَوَّلُهَا وَشَرُّهَا آخِرُهَا وَخَيْرُ صُفُوفِ النِّسَاءِ آخِرُهَا وَشَرُّهَا أَوَّلُهَا.هـ. والحديث رواه ـ أيضا ـ أحمد وأهل السنن الأربعة فهو حديث ثابت صحيح. ومعنى خيرها أي أكثرها أجرا ومعنى شرها أي أقلها أجرا، قَالَ النَّوَوِيّ: أَمَّا صُفُوف الرِّجَال فَهِيَ عَلَى عُمُومهَا فَخَيْرهَا أَوَّلهَا أَبَدًا وَشَرّهَا آخِرهَا أَبَدًا، أَمَّا صُفُوف النِّسَاء، فَالْمُرَاد بِالْحَدِيثِ صُفُوف النِّسَاء اللَّوَاتِي يُصَلِّينَ مَعَ الرِّجَال وَأَمَّا إِذَا صَلَّيْنَ مُتَمَيِّزَات لَا مَعَ الرِّجَال فَهُنَّ كَالرِّجَالِ خَيْر صُفُوفهنَّ أَوَّلهَا وَشَرّهَا آخِرهَا، وَالْمُرَاد بِشَرِّ الصُّفُوف فِي الرِّجَال وَالنِّسَاء أَقَلّهَا ثَوَابًا وَفَضْلًا وَأَبْعَدهَا مِنْ مَطْلُوب الشَّرْع وَخَيْرهَا بِعَكْسِهِ، وَإِنَّمَا فَضَّلَ آخِر صُفُوف النِّسَاء الْحَاضِرَات مَعَ الرِّجَال لِبُعْدِهِنَّ مِنْ مُخَالَطَة الرِّجَال وَرُؤْيَتهمْ وَتَعَلُّق الْقَلْب بِهِمْ عِنْد رُؤْيَة حَرَكَاتهمْ وَسَمَاع كَلَامهمْ وَنَحْو ذَلِكَ وَذَمَّ أَوَّل صُفُوفهنَّ بِعَكْسِ ذَلِكَ. وَاَللَّه أَعْلَم. |
الساعة الآن 22:36 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd