|
حلقات : ماهذا العالم ؟ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : ألا ترون معي أن مجلس الأمن: يجب عليه أن يغلق ابوابه ؟ وأن أعضاءه يجب عليهم التقاعد نهائيا ؟ العالم أصبح اليوم بؤرة موحدة من الإختلافات المتنوعة وظهور اختلافات جديدة زادت من الهم هموما وغمة المشاكل كثيرة مطروحة ومنها من هي معلقة منها من أكل عليها الدهر وشرب تناست والأمر الغريب هو أصحاب القرار كما يقولون يريدون أن يوحدوا العالم وها هم قد فرقوه ووزعوه وجعلوه طوائف إن من ينظر لمجلس الأمن يبقى حائرا ومتسائلا عن دور هذا المجلس الذي لم يحقق شيئا منذ إنشائه والله أعلم مجلس الأمن الدولي -الأمم المتحدة- ولكن مع الأسف الشديد نرى الأمم المتفرقة لافي المجلس ولا على أرض الواقع : العالم يوم مبارك سعيد ورمضان مبارك شكرا لكم |
رد: حلقات : ماهذا العالم ؟ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد : المشاكل تلو المشاكل... العالم اليوم غريق وسط مشاكل جمة وكثيرة والعجب العجيب هو أن من يحاولون حلها منقسمين بين نعم ولا فريقان في صراع ليس له بداية ولانهاية ولا أحد يريد السماح في حقه والمشاكل إما وطنية أو إقليمية أو عالمية وطنية نستغرب كيف أن بلد بعد كذا من السنوات يحكم عليه بالتأخر في جميع المجالات. إقليميا مشكل الحدود ومحاولة الإستعمار دوليا فوهة بركان بدأت تلوح وترمي انصهاراتها بكل قوة يوم مبارك سعيد ورمضان مبارك شكرا لكم |
رد: حلقات : ماهذا العالم ؟ مجلس الأمن يا أخي أحمد ما هو إلا بطاقة في يد الدول الكبرى صاحبة المنفعة في هذا العالم ،تحرك هذه البطاقة حسب مصالحها وخدمة من سيخدم مصالحها . فلو تأملت مفهوم الديموقراطية عند مجلس الأمن ستجد أنها إعطاء الحق والصوت لأمريكا ومن والاها في العالم وعلى رأسهم الكيان الصهيوني . فإذا سفك دم إسرائيلي تجد مجلس الأمن يولول ويزبد ويقلب الدنيا رأسا على عقب في محاولة لتمكين دولة إسرائيل وشعبها من حق الحياة إرساء للديموقراطية وباسم الديموقراطية ... بينما عندما يقطع دابر الفلسطينيين ويقتلوا تقتيلا وتسفك دماؤهم فلا مجال للحديث عن الديموقراطية .هنا يبكم صوت مجلس الأمن وكأن فلسطسن ليست دولة على وجه الكرة الأرضية وكأن الفلسطينين لا تسري فيهم الدماء البشرية. فعن أي مجلس نتحدث ؟؟؟ إنه الضحك على أذقان الناس وخصوصا العالم العربي. |
رد: حلقات : ماهذا العالم ؟ مجلس الأمن هو إحدى ترتيبات ما بعد الحرب العالمية. فقد جاء لتحقيق أهداف الدول المنتصرة، ولتحجيم الدول المنهزمة كألمانيا واليابان. المتغيرات التي ظهرت فيما بعد جعلت المجلس يغير الدول المستهدفة بالضغط والتحجيم، لكن المبدأ بقي نفسه. وإذا كان بالأمس موجها إلى خصوم الحلفاء، فإنه اليوم أيضا موجه إلى خصومهم. الخصوم فقط تغيروا. إذن، لما أنشء مجلس الأمن، لم تكن الدول الضعيفة داخلة في حسابه. |
رد: حلقات : ماهذا العالم ؟ اتسمت السياسة الأمريكية تجاه قضية القدس بالانسجام مع السياسات الإسرائيلية، ويقف الأمريكيون دوماً موقفاً متصلباً منحازاً بشكل واضح لإسرائيل، على الرغم من محاولتهم إظهار شيء من التوازن في بعض القضايا المتعلقة بالقدس، ومنها على سبيل المثال عندما أقرّ الكونجرس نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس. لم تنفذ الإدارة ذلك حفاظاً على ماء الوجه أمام كثير من الدول العربية التي تعد شكلياً حليفة للولايات المتحدة. إلا أن الأغلبية الطاغية على الكونجرس من الصهاينة ووجود أكبر تجمع يهودي في الولايات المتحدة، جعل الموقف الأمريكي متعنتاً وصارماً أمام أي قرار يصدر عن مجلس الأمن ويتضمن إدانة إسرائيل، بل واستخدمت الولايات المتحدة حق النقض الفيتو مرات عدة في سبيل عدم صدور أي قرار يدين حليفتها الأولى في المنطقة، على الرغم من ضخامة مصالحها لدى الدول العربية. وكلنا يعلم أن مجلس الأمن هو رهن إشارة القوة العظمى أمريكا |
| الساعة الآن 17:10 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd