منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد

منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد (https://www.profvb.com/vb/)
-   بنك الاستاذ للمعلومات العامة (https://www.profvb.com/vb/f197.html)
-   -   كيف يتكون السرطان، وما هي أنواعه، وكيف نحمي أنفسنا منه؟ (https://www.profvb.com/vb/t141794.html)

ابو ندى 2014-04-19 08:35

كيف يتكون السرطان، وما هي أنواعه، وكيف نحمي أنفسنا منه؟
 
جسم الإنسان يمتلك آلية ذاتية لحماية الخلايا من التحول إلى خلايا سرطانية (دويتشه فيلله)
يؤدي حدوث أي خلل بسيط في الحمض النووي لتحول الخلايا السليمة إلى خلايا سرطانية، وتتنوع أسباب هذا التحول بين التعرض للإشعاع والكيميائيات، لكنه قد يحدث أيضا بسبب التقدم في العمر، ويحتوي الجسم على آلية حماية تدمر الخلايا الضارة، وهذه الآلية هي ضمن جهاز المناعة في الجسم.

ويمكن لأي خلية من خلايا جسمنا البالغ عددها مائة بليون خلية أن تتحول في أي وقت من خلية سليمة إلى خلية سرطانية، وبعض الأمور -مثل التعرض للأشعة والمواد الكيميائية- يمكن أن يتسبب في هذا التغيير الذي يلحق بالخلايا، فمادة البنزوبيرين الهيدروكربونية على سبيل المثال -التي تتكون أثناء الحرائق وتوجد بكثرة في السجائر- تعد من أهم مسببات السرطان.

وعند دخول مادة البنزوبيرين للجسم تتحول إلى مادة تلتصق كيميائيا بالحمض النووي وتقوم بتغيير خواصه، مما يغير خواص الخلايا وانقسامها الطبيعي، كما تزيد هذه المادة في الجسم مع زيادة فترة التدخين، وبالتالي تزيد خطورة حدوث السرطان في أي لحظة.

ويمكن أن تتغير طبيعة الخلايا أيضا مع تقدم العمر وقلة كفاءة عمل الجسم، وتتجسد خطورة هذا التغير في طبيعة الخلايا بشكل واضح عندما يصل الأمر إلى الجينات وبعض البروتينات المسؤولة عن نمو الخلايا، مما يسرع في تكون الخلايا السرطانية التي يمكن أن تتكاثر بشكل سريع لا يمكن التحكم فيه.

وإذا اقتصر تكاثر الخلايا السرطانية على مكان واحد فقط فإن هذا يؤدي إلى ظهور ما يعرف بالورم الحميد الذي يمكن إزالته بعملية جراحية، أما انتقال هذه الخلايا من مكان إلى آخر وتكاثرها في مناطق مختلفة من الجسم فيعرف بالورم الخبيث الذي ينتقل للأوردة الدموية، وبالتالي يسهل انتشاره في أي مكان في الجسم بسرعة كبيرة.

والخبر المفرح أن جسم الإنسان يمتلك آلية ذاتية لحماية الخلايا من التحول إلى خلايا سرطانية، فهناك -على سبيل المثال- بعض البروتينات التي تراقب الحمض النووي بانتظام وتحسن من كفاءته، كما أن بعض البروتينات تقوم بتدمير الخلايا التالفة التي يمكن أن تؤدي إلى السرطان، لكن المشكلة تكمن في ضعف عمل هذه الآلية الطبيعية للحماية الذي قد يكون سببه خلل في تركيب الحمض النووي أو في بروتينات الحماية، لهذا فإن آلية الحماية تختلف من شخص إلى آخر.
المصدر:دويتشه فيلله
سرطان الرئة.. الموت بنكهة السخام


هو ورم خبيث (سرطان) ينشأ في خلايا الرئة، وهو أكثر أنواع السرطانات إماتة لدى النساء والرجال. فكل سنة يتسبب سرطان الرئة في وفيات في الولايات المتحدة أكثر من مجموع ما تتسبب به سرطانات الثدي والقولون والبروستات مجتمعة.

ووفقا لمنظمة الصحة العالمية فإن التبغ مسؤول عن 80% من حالات سرطان الرئة عالميا. كما أن إنذار (تطور المرض واحتمال تعافي المصاب) بهذا النوع من السرطان بشكل عام وخيمٌ، إذ يعيش فقط 14% ممن يكتشف لديهم المرض لخمس سنوات بعد التشخيص.

الأسباب
تنتج 80% من حالات سرطان الرئة عن استهلاك التبغ ومشتقاته، مثل السجائر والشيشة (التي يعادل النفس الواحد منها 55 سيجارة) ومضغ التبغ واستنشاقه كـ"زعوط". ويحتوي التبغ على 19 مادة مسرطنة، وعلى النيكوتين الذي يعتقد أن له دورا أساسيا في تحفيز نمو الخلايا السرطانية.

وتقوم هذه المواد بتخريش الخلايا المبطنة للمجاري التنفسية في الرئة مما يتسبب في حدوث تغييرات وطفرات في مادتها الوراثية تنتهي بتحولها إلى خلايا سرطانية.

الأعراض
يجب الإشارة أولا إلى أن أعراض سرطان الرئة لا تظهر عادة إلا في المراحل المتقدمة من المرض, وتشمل:

السعال، أو نمط جديد من السعال، إذ كثيرا ما يكون المدخن يسعل بالفعل، ولذلك فإنه يلاحظ نمطا جديدا من السعال.
خروج دم مع السعال.
ألم في الصدر.
انقطاع التنفس.
فقدان الوزن.
ألم في العظام.
صداع.
صفير عند التنفس وبحّة في الصوت.
التعب.
فقدان الشهية.

عوامل الخطورة:

التدخين.
التدخين الثانوي، وهو استنشاق الشخص غير المدخن لدخان التبغ الذي يستعمله الأشخاص المحيطون به.
التعرض لبعض الغازات مثل الرادون والأسبستوس.
تعاطي الخمر.
السيرة العائلية للإصابة بالمرض، مما قد يشير إلى دور تلعبه الوراثة.
تلوث الهواء.
التعرض للمواد الكيميائية المسببة للسرطان مثل غاز الخردل وعنصر اليورانيوم ومادة الفينيل كلورايد.


المضاعفات:

تجمع السوائل في الرئة.
انتشار السرطان من الرئة إلى أنسجة أخرى في الجسم مثل الدماغ والعظام والكبد.
الموت.

الوقاية:

لا تدخن، وإذا كنت مدخنا أقلع عن التدخين.
تجنب التعرض للتدخين الثانوي، وتذكر أنه وفق القانون في العديد من الدول يمنع التدخين في الأماكن العامة. أما إذا كان شريك حياتك مدخنا فأقنعه وساعده على الإقلاع عن التدخين.
تناول غذاء غنيا بالخضار والفواكه.
مارس الرياضة لمدة 30 دقيقة معظم أيام الأسبوع أو وفقا لما يوصي به طبيبك. استشر طبيك قبل البدء بممارسة الرياضة وخاصة إذا كنت تعاني من أمراض مثل ارتفاع ضغط الدم أو السكري.
إحمِ نفسك أثناء العمل من الغازات والمواد الكيميائية. ارتد القناع الواقي واتبغ إرشادات السلامة.
لا تشرب الخمر.

سرطان الثدي


يعتبر سرطان الثدي أكثر أنواع السرطان شيوعا بين النساء، وذلك سواء في دول العالم المتقدم أو النامي، وتلعب عدة عوامل في الإصابة بالمرض منها نمط الحياة والوراثة، ووفقا لمنظمة الصحة العالمية تبقى عملية الكشف المبكر عن سرطان الثدي الطريقة المثلى لتحسين فرص تعافي المصابين وتقليل معدل الوفيات الناجمة عن المرض.

ويسجل كل عام قرابة مليون و380 ألف حالة إصابة جديدة بسرطان الثدي، كما تحدث 458 ألف حالة وفاة نتيجته، منها 269 ألفا بالدول النامية. أي أن معظم الوفيات تسجل بالدول الفقيرة والنامية، ويعزى ذلك إلى نقص الوعي بالمرض والكشف المتأخر عنه مما يقلل من احتمالية الشفاء ويرفع مخاطر الوفاة.

ويحدث سرطان الثدي عندما تبدأ بعض الخلايا فيه بالنمو بشكل غير طبيعي نتيجة حدوث طفرة أو تغير بالمادة الوراثية، ثم تنتشر إلى بقية مناطق الثدي وإلى الغدد اللمفاوية، ومنها إلى أجزاء أخرى من الجسم. وعادة ما يبدأ سرطان الثدي في خلايا القنوات التي تنتج الحليب، كما قد يبدأ بالأنسجة الغُدّية في الثدي.

وتلعب الوراثة جانبا مهما في الإصابة بالمرض، إذ يُعتقد أن 5% إلى 10% من حالات سرطان الثدي ناجمة عن طفرة جينية يتم تناقلها عبر الأجيال، وقام العلماء بتحديد جينين مرتبطين بزيادة مخاطر الإصابة بسرطان الثدي وهما "BRCA1" و"BRCA2" كما يزيد وجود هذين الجينين عند المرأة احتمالية إصابتها بسرطان المبيض.
للوقاية من سرطان الثدي.. مارسي الرياضة بشكل منتظم (الألمانية)

الأعراض

كتل في الثدي أو مناطق يختلف ملمسها عن مناطق الثدي الأخرى.
إفرازات دموية من الحلمة.
تغيرات في حجم أو شكل الثدي.
تغير في ملمس الجلد مثل حدوث خشونة فيه بحيث يصبح ملمسه مثل قشر البرتقال.
انقلاب الحلمة، أي دخولها إلى داخل الثدي.
تقشر في جلد الثدي أو الحلمة.

عوامل الخطورة

التقدم في العمر، فكلما زاد عمر المرأة ارتفعت احتمالية إصابتها بسرطان الثدي.
تعاطي الخمر.
البدانة.
الإصابة السابقة بسرطان الثدي، إذ يجعل هذا الأمر المرأة معرضة بصورة أكبر لاحتمالية عودة السرطان مرة أخرى "الانتكاس".
وجود تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الثدي.
وجود الطفرات الجينية "BRCA1" و"BRCA2" لدى المرأة، واللذين يرفعان احتمالية إصابة المرأة بسرطان الثدي والمبيض أيضا.
بلوغ الفتاة مبكرا قبل عمر 12 عاما، أي بدء الدورة الشهرية لديها قبل هذه السن.

"
سرطان الثدي أكثر انتشارا بين النساء ولكن الرجال أيضا معرضون للمرض ولكن بنسبة أقل
"

بلوغ سن اليأس (انقطاع الدورة الشهرية) في عمر متأخر، أي كلما تأخر العمر الذي ينقطع فيه الطمث لدى المرأة زادت احتمالية إصابتها بسرطان الثدي.
عدم الحمل مطلقا، إذ أن النساء اللواتي لم يحملن أكثر عرضة للمرض ممن حملن.
التأخر في إنجاب الطفل الأول، إذ أن اللواتي أنجبن طفلهن الأول بعد عمر 35 أكثر عرضة لسرطان الثدي.
التعرض للعلاج الإشعاعي بمنطقة الصدر أثناء الطفولة أو المراهقة.
العلاج الهرموني لانقطاع الطمث، فاللواتي يأخذن العلاج الهرموني الذي يتكون من هرموني الإستروجين والبروجسترون لعلاج أعراض سن اليأس أكثر عرضة للمرض.
يشير بعض الأطباء إلى دور محتمل للرضاعة الطبيعية في الوقاية من سرطان الثدي، ولكن الأمر ليس مثبتا وبحاجة لمزيد من الاستقصاء.
جنس الشخص، فسرطان الثدي أكثر انتشارا بين النساء، ولكن الرجال أيضا معرضون للمرض ولكن بنسبة أقل.

الوقاية:

امتنعي عن الخمر.
مارسي الرياضة معظم أيام الأسبوع لمدة ثلاثين دقيقة على الأقل يوميا.
حافظي على وزن صحي.
الفحص المبكر للثدي.
تعلمي إجراء الفحص الذاتي للثدي بالمنزل.
راجعي الطبيب بشكل دوري.
استشيري الطبيب حول الفحص المبكر لسرطان الثدي وخياراته.
إذا كنت تتناولين العلاج الهرموني لأعراض سن اليأس فناقشي مخاطره مع الطبيب.
إذا كنت من الفئة التي ترتفع لديها مخاطر الإصابة بسرطان الثدي، فقد يوصيك الطبيب بأخذ علاج دوائي لتقليل مخاطر المرض أو إجراء استئصال الثدي والمبايض الوقائي. ناقشي الخيارات مع الطبيب.

سرطان الكلى


سرطان الكلى ورم خبيث ينشأ في الكلى نتيجة حدوث طفرات في المادة الوراثية (دي.أن.أي) لبعض خلاياها، مما يؤدي إلى نموها وتكاثرها بشكل غير طبيعي، كما قد تنتقل إلى أعضاء أو أجزاء أخرى في الجسم. ويعد التدخين والبدانة ومرض ارتفاع ضغط الدم أبرز عوامل الخطورة التي تزيد احتمالية الإصابة بهذا السرطان.

وقد تصاب الكلى بورم حميد (غير خبيث)، وهو نمو غير سرطاني فيها، ويختلف عن سرطان الكلى في عدة أمور، فهو عادة لا يمثل تهديدا على حياة الشخص، كما لا يغزو الأجزاء المجاورة أو ينتقل إلى أماكن أخرى بعيدة في الجسم، وعادة يمكن إزالته جراحيا ولا يعود للظهور مرة أخرى.

أما سرطان الكلى فيمثل تهديدا حقيقيا لحياة المصاب، وقد ينتقل إلى الأعضاء المجاورة أو مناطق بعيدة في الجسم، وحتى بعد إزالته تبقى هناك احتمالية لظهوره مجددا.

عوامل الخطورة

التدخين.
البدانة.
ارتفاع ضغط الدم.
وجود سيرة عائلية للإصابة بسرطان الكلى، مما يشير إلى دور الوراثة.
الرجال أكثر عرضة للمرض من النساء.
التعرض لبعض المواد الكيميائية مثل مادة الأسبستوس والكادميوم وبعض المبيدات الحشرية والمذيبات العضوية.
العمر، فكلما تقدّم عمرك ارتفعت مخاطر إصابتك بسرطان الكلى.

"
سرطان الكلى يمثل تهديدا حقيقيا لحياة المصاب، وقد ينتقل إلى الأعضاء المجاورة أو مناطق بعيدة في الجسم، وحتى بعد إزالته تبقى هناك احتمالية لظهوره مجددا
"

الأعراض

وجود دم في البول، وقد يظهر ذلك في تغير لونه إلى الزهري أو الأحمر.
ألم مستمر في الظهر أو الجانب.
انتفاخ أو تورم في البطن.
التعب.
حمى.
نقصان الوزن.

الوقاية

لا تدخن، وإذا كنت مدخنا فأقلع عن التدخين.
حافظ على وزن صحي.
تحكم بمستويات ضغط دمك.
تناول المزيد من الخضار والفواكه.
سرطان عنق الرحم.. فيروس "HPV" هو السبب


هو ورم خبيث يبدأ في عنق الرحم، وهو المنطقة السفلية من الرحم التي تفتح على المهبل، ويعد عالميا ثالث أكثر السرطانات شيوعا بين النساء. وتعد الإصابة بفيروس الورم الحليمي البشري "HPV" السبب الرئيسي للمرض.

وينمو سرطان عنق الرحم بشكل بطيء، وهو يبدأ على شكل تغيرات ما قبل سرطانية في الخلايا تسمى "Dysplasia"، وفي حال استمرار هذه التغيرات وعدم الكشف عنها أو علاجها فإنها تتطور إلى سرطان عنق الرحم خلال سنوات. وهذه التغيرات يمكن الكشف عنها باستخدام اختبار مسحة عنق الرحم "Pap smear" -والتي تسمى أيضا "مسحة باب"- وهذه التغيرات قابلة للعلاج بشكل كامل.

وتقريبا تنجم جميع حالات سرطان عنق الرحم عن الإصابة بفيروس الورم الحليمي البشري " Human papilloma virus HPV"، وهو فيروس ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي، كما قد تسبب بعض أنواعه الثآليل التناسلية. وتقود الإصابة بهذا الفيروس إلى حدوث تغيرات في المادة الوراثة "DNA" في خلايا عنق الرحم مما يؤدي إلى تحول خلاياه إلى سرطانية تنمو بشكل غير طبيعي وغير مسيطر عليه.

عوامل الخطورة:

عدم تلقي تطعيم فيروس الورم الحليمي البشري.
أن تكون المرأة فقيرة.
ضعف جهاز المناعة، كما يحدث نتيجة الأمراض المزمنة غير المسيطر عليها مثل السكري، أو مرض متلازمة نقص المناعة المكتسب "الإيدز".

الأعراض:
عادة في المراحل الأولى من سرطان عنق الرحم لا تظهر أعراض، وإن ظهرت فهي تأتي في صورة:

نزيف غير طبيعي ما بين فترات الدورة الشهرية.
نزيف بعد الجماع.
نزول إفرازات مستمرة من المهبل.
الدورة الشهرية تأتي أقوى كما تستمر لفترة أطول من المعتاد.
نزيف بعد بلوغ سن الياس.

مع تقدم سرطان عنق الرحم قد ينتشر إلى المثانة البولية والأمعاء وحتى الرئة والكبد. وتشمل أعراض سرطان عنق الرحم في مراحله المتقدمة:

ألم في الظهر.
تعب وإرهاق.
كسور في العظام.
خروج البول أو البراز من المهبل.
فقدان الوزن.
فقدان الشهية.
ألم في الحوض.
تضخم ساق واحدة لدى المصابة.

الوقاية من سرطان عنق الرحم:

الحصول على تطعيم فيروس الورم الحليمي البشري. وفي الولايات المتحدة الأميركية هنالك نوعان من اللقاحات تمت الموافقة عليهما هما "Gardasil" و"Cervarix" واللذان يغطيان معظم أنواع فيروس الورم الحليمي البشري. استشيري الطبيب بشأن النوع الذي يلائمك.
عمل فحص مسحة عنق الرحم "مسحة باب" بشكل دوري وفق توصية الطبيب، وذلك لكشف التغيرات قبل السرطانية والتي إذا عولجت بشكل ملائم فإن نسبة شفائها تصل إلى 100%.
العفة وعدم ممارسة الجنس خارج نطاق الزواج وذلك من قبل الطرفين، فالرجل أيضا قد ينقل فيروس الورم الحليمي البشري لزوجته من ممارسة الجنس خارج إطار العلاقة الزوجية.
الاقلاع عن التدخين.

صانعة النهضة 2014-04-27 18:29

رد: كيف يتكون السرطان، وما هي أنواعه، وكيف نحمي أنفسنا منه؟
 
بارك الله فيك أخي أبو ندى على التقاسم الهادف
بالفعل السرطان مرض العصر الذي تسهم فيه عوامل كثيرة ومرتبطة ،ونسبة الإصابة في ارتفاع كبير

وقانا الله هذا المرض ورزقنا الصحة والعافية
حبذا أخي الكريم لو كنت أنزلت الموضوع في منتدى الصحة فهو موضوع صحي بالدرجة الأولى والكثير من الرواد يقصدون قسم الصحة للبحث عن هكذا مواضيع

جزيت خيرا على مجهوداتك الطيبة في المنتدى
يا أبا ندى


الساعة الآن 22:39

جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd