وتبقى شامخة رغم المعاناة.
يبقى الصمت أفضل حين يغيب الرد
اود ان ننتقل من عمل المناسبات الى الفعل الدائم والاحتفال بالمرأة باحترام حقها التام في العيش الكريم بعدالة الانصاف ... فيومها العالمي ليس احتفاء بها و انما يجب ان يكون تقديرا لفضلها على الوطن بشموليته ... يحفظك أخي
المرأة عانت ولا زالت تعاني. فهي شامخة بقدرتها على التحمل فهي شامخة بحنانها وعطائها اللا متناهي لنكرمها ونعطيها حقها المشروع غير منقوص. هذا ما قصدته في مشاركتي رقم6 تحيتي