الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > منتدى التنمية البشرية والتغيير نحو الأفضل


منتدى التنمية البشرية والتغيير نحو الأفضل مواضيع ومراجع في التنمية البشرية و التطوير الذاتي و التدريب و الإرتقاء بالكفاءات ..


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2009-12-30, 01:18 رقم المشاركة : 1
الزرقاء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية الزرقاء

 

إحصائية العضو







الزرقاء غير متواجد حالياً


مسابقة السيرة

وسام المرتبة الأولى

مسابقة المبشرون بالجنة 2

المرتبة الثانية

وسام المرتبة الثانية من مسابقة السيرة النبوية العط

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المركز 3حزر فزر

وسام العضو المميز

وسام الرتبة الأولى مسابقة مقدم

وسام تحدي الصور 1

important أسباب ضعف القراءة بالمغرب.



أسباب ضعف القراءة بالمغرب
- المدرسة الابتدائية نموذجا -
مخطئ من يتجرأ الرد على أسباب ضعف القراءة بدون التفكير في أبعاد الوضعية المشكلة التي يعيشها أولادنا بجل المؤسسات التعليمية ؛ إن لم نقل بجميع مدارس ربوع البلاد ؛ كما أنني أجد من السخافة بمكان من يعتقد أن الإشكال- سبب ضعف القراءة- يعود إلى عامل ما أو عاملين؛لأن ببساطة الإشكالات التربوية لا يمكن معالجتها إلا في ضوء مجموع العوامل التي أفرزتها أو تحيط بها سواء عن قرب أو بعد من منبعها. فإذا كان للطبيب أدواته و تقنياته التي يشهرها أثناء استسلام المريض على فراش الفحص و طرقه في التواصل و التعامل مع هذه الحالة أو تلك؛ فان المهتمين بالشأن التربوي ببلادنا- وللأسف- لم يجدوا لحد اليوم الوصفة الناجعة لهذه المعضلة التي عمرت كثيرا ببلادنا؛ حتى صرنا نسمع اليوم أن المدرسة المغربية تنتج أجيالا لا يمتلكون مهارات قرائية ولا كفايات لغوية . فأين الخلل ياترى ؟ هل في المقررات الدراسية - شكلا ومضمونا- ؟ أم في المدرسة نفسها؟ أم في المدرس ؟ أم في التلميذ بعينه؟ أم في حجرة الدرس؟ أم في علاقة المتعلم بأصدقائه؟ أم العملية التعليمية الجافة؟ أم في نقصان الوسائل الديداكتيكية؟ أم ضعف الأنشطة الموازية؟ أم في علاقة المتعلم بوالديه؟ أم في محيطه الاجتماعي الهش و الفقير؟
أم في بعد المدرسة عن سكنى المتعلم؟ أم في دخول مجموعة من التقنيات الحديثة و من الملاهي و الاثارات على الخط مع الكتاب المدرسي- القراءة-؟ إنها بدون شك مجموعة من العوامل المتداخلة فيما بينها وهي عوامل نردها على الشكل التالي" سيكوتربوية و سيكوسوسيولوجية و سوسيوبيئية و سوسيو معرفية وثقافية و التي تمخض عنها في النهاية هذا الوباء الخطير- غياب الكفاية التعليمية-؛ لدرجة أن بعض الجامعات الأوربية- فرنسا تحديدا- سحبت اعترافها بالباكالوريا المغربية؛ كما جعلت المدرسة العمومية تنعث بنعوت لم يسبق تداولها لا في وسط المسؤولين على القطاع ولا الآباء و الأمهات و لا في وسط المهتمين بالشأن التربوي ولا حتى في وسط المدرسين أنفسهم ؛ مما يعني أن ماكينة التعليم العمومي تآكلت وفقدت لمعانها ؛ الشيء الذي دفع بالعديد من الآباء و أولياء أمر المتعلمين إلى اتخاذ قرار الانتقال إلى المدرسة الخصوصية بالرغم من التكاليف المادية التي يشترطها التعليم الخاص.
بما أن مكون القراءة يحتل في المنهاج الدراسي عموما وفي استعمال الزمن- خاصة- مكانة هامة--باعتبارها أولا مدخلا أساسيا لكل المكونات المتبقية وثانيا باعتبارها الآلية التعليمية التكوينية التي بواسطتها يستقبل المتعلم تعلماته و يستثمرها--- وجب على الأطراف المسؤولة على العملية التعلمية/ التعليمية عن قرب- المؤطر ؛ المدير؛ المدرس و المتعلم- بالدرجة الأولى إعطاءها الوقت الكافي؛ سواء بالوقوف على الصعوبات التي تعترض المتعلمين من حين لآخر أو با اقتراح نصوص جديدة ذات مضامين دينية أو اجتماعية أو تربوية تتمتع بالواقعية و تتميز بطابعها المحلي و الإقليمي و الجهوي؛ مراعاة لإستراتيجية اللامركزية و اللاتركيز أي تشجيع نظام الجهوية الذي أقره الميثاق الوطني للتربية و التكوين. أوبخلق مكتبات بداخل المؤسسات هدفها حفز المتعلمين على القراءة أو بإجراء منافسات ومسابقات ثقافية يدور مضمونها حول أحسن و آخر ما قرأه المتعلمون سواء بمكتبة المدرسة- قاعة المطالعة- أو بالبيت الذي سيصير طرفا أساسيا في تغذية فكر المتعلم و توسيع مداركه و أفاقه المستقبلية وهذه صفة و خاصية- التكوين الذاتي- تلزم مادة القراءة وحدها أو بخلق ملتقيات دورية على صعيد الإقليم أو الجهة تعرف بأهمية القراءة و ضرورتها عوضا الاقتصار على عموميات التنظير من حيث الاختلالات الكبرى التي يعرفها نظامنا التربوي. إن الانكباب على مشكلات كبيرة و الاكتفاء بتحليل أجزاء منها دون الانتباه إلى ما هو اقل منها ولو أن المشكل بنيوي؛ يؤدي في النهاية إلى تبوّء هذا الأخير مكانة عليا في قائمة الإشكالات التي تنخر جسم منظومتنا التربوية ؛ تماما كما هو الحال بالنسبة لظاهرة تراجع القراءة بمؤسساتنا التعليمية. ففعل تعلم القراءة لا يتم بالطريقة الميكانيكية الآلية كما يتخيل العديد من الناس؛ بقدر ما تخضع هذه الممارسة إلى توافر مجموعة من الشروط الشكلية منها و الموضوعية نردها على الشكل التالي:
* الشروط الشكلية: وعلى رأسها غلاف الكتاب و ما يحتوي من ألوان و صورة و كتابة بارزة.
* الشروط الموضوعية:1- وعلى رأسها النصوص المختارة- من حيث النوع و الطول و الورق المستعمل-
2- طبيعة الحجرة الدراسية من حيث المساحة و الأهلية الصحية و التعليمية؛ باعتبار أن هناك حجرات غير مؤهلة للعملية التدريسية؛ خصوصا تلك التي تكسرت نوافذها و تآكلت جدرانها- وأصبح تلاميذها غزوا للأمطار- و اهترأت طاولاتها و سبورتها .
3- شخصية المدرس؛ إذ بقدر ما كان هذا الأخير نشيطا؛ منفتحا ؛ مشاركا ؛ مبادرا و مؤثرا ؛ كان الانتباه و الفهم و الاستيعاب و التحصيل حاضرا والجد و المثابرة مكتوبان على محياه.
4- فضاءات المدرسة ؛ إذ بقدر ما كانت هذه الأخيرة فسيحة ومتنوعة و تحتضن أنشطة معينة ؛ كان المتعلمون أكثر تعلقا بها ومحبون لمدرستهم.
5- دينامية الإدارة: تلعب شخصية المدير هي الأخرى دورا حيويا في الرفع من دافعية المتعلمين نحو التمدرس بشكل عام و القراءة بشكل خاص؛ وذلك لكونه يعتبر- في منظور البيداغوجيا الحديثة-: الوسيط الاستراتيجي في ثالوث العملية التدريسية؛ بالإضافة إلى الأدوارالطلائعية التي يقوم بها: من تدبير لمالية المؤسسة ورئاسة الاجتماعات الداخلية للمؤسسة و ربط الشراكات مع الغير ذوو الصفة المعنوية؛ كرئيس للمؤسسة وكمسؤول أول عنها.
6- السلطة البيداغوجية: غالبا ما كانت المدرسة الكلاسيكية تغيب دور المفتش التربوي في العملية التعليمية باعتباره عنصرا لا يتواجد بالمدرسة بصورة يومية كما هو الحال مع المدير و المدرس و المتعلم؛ و الحال أن هذا الأخير يلعب يشكل ركيزة أساسية سواء لإنجاح العملية التدريسية أو للنهوض بالمنظومة التربوية بشكل عام؛ وذلك بواسطة جملة التقويمات و التقييمات التي يجريها على السادة المدرسين أو بواسطة المواضيع أو الأوراش التي يقترحها أو يختارها لمواجهة آثار و أسباب كل ما من شأنه أن يعيق العملية التعليمية. فالمؤطر التربوي رقم مهم في المعادلة التربوية أحب من أحب وكره من كره.
ترى إلى أي حد يمكن لمضامين المخطط الاستعجالي تجاوز الأزمة الحاصلة في ميدان تراجع القراءة في صفوف تلاميذنا ؟
ذ: الحسين وبا







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=58665
آخر تعديل الزرقاء يوم 2009-12-30 في 01:22.
    رد مع اقتباس
قديم 2010-01-01, 18:49 رقم المشاركة : 2
ام منصف
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية ام منصف

 

إحصائية العضو







ام منصف غير متواجد حالياً


وسام المشرفة المتميزة

افتراضي رد: أسباب ضعف القراءة بالمغرب.


موضوع مفيد





    رد مع اقتباس
قديم 2010-01-01, 23:39 رقم المشاركة : 3
الزرقاء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية الزرقاء

 

إحصائية العضو







الزرقاء غير متواجد حالياً


مسابقة السيرة

وسام المرتبة الأولى

مسابقة المبشرون بالجنة 2

المرتبة الثانية

وسام المرتبة الثانية من مسابقة السيرة النبوية العط

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المركز 3حزر فزر

وسام العضو المميز

وسام الرتبة الأولى مسابقة مقدم

وسام تحدي الصور 1

افتراضي رد: أسباب ضعف القراءة بالمغرب.


بسم الله الرحمن الرحيم :

وأنت من أهل الجزاء ،أختي أم منصف .






    رد مع اقتباس
قديم 2010-01-03, 04:11 رقم المشاركة : 4
oustad
هيئة التشريع سابقا
مراقب عام سابقا
إحصائية العضو







oustad غير متواجد حالياً


افتراضي رد: أسباب ضعف القراءة بالمغرب.


موضوع قيم، أتمنى العمل في اتجاه تجاوز معيقات الفعل القرائي، بالمدرسة والأسرة أولا قبل المدرسة.
آخذ على صاحب المقال حصره للمشكل في المجتمع المغربي، في الوقت الذي تعاني منه كل دول العالم العربي.
إسرائيل على صغر حجم المناطق التي تحتلها وعلى حجم قلة سكانها، تنتج للأسف الشديد خمس مرات ماينتجه العالم العربي من كتب.
واقع لا يبشر بخير.
مودتي.






التوقيع

هدية لسعيدة السعد، وفضيلة الفضل، ألف مبروك على الشفاء.
http://www.youtube.com/watch?v=g-i3X...eature=related

لِأَجْلِكِ الرُّشْدُ، شِعِرٌ جابِرُ *****عقْلٌ رَزانٌ، وفِكْرٌ عامِرُ.


صَدْعًا بِحَقٍّ، بِصَوْتٍ جاهِرُ *****صُبْحًا بِجِدٍّ، وَ ليْلًا ساهِرُ.

بِنْتُ الرّشيدِ ابنِ رُشْدَ سُلالةً*****أيْ، جودُ عِلْمٍ، حِجاجٌ باهِرُ.

~ La Femme est un homme amélioré ~
    رد مع اقتباس
قديم 2010-01-10, 11:18 رقم المشاركة : 5
الطائر الأزرق
أستـــــاذ(ة) ذهبــــي
إحصائية العضو







الطائر الأزرق غير متواجد حالياً


افتراضي رد: أسباب ضعف القراءة بالمغرب.


من الملاحظ كذلك أن بلادنا العزيزة لا تتوفر على سياسة عمومية واضحة المعالم في مجال التشجيع على القراءة. ولا ينبغي إغفال انتشار الأمية الثقافية بشكل فظيع ( لا أقصد الأمية الأبجدية ) وضعف القدرة الشرائية التي لا تسمح للمواطن البسيط باقتناء الكتب والمنشورات الجديدة.
في الوسط المدرسي التعليمي، قليلا ما تحظى نوادي القراءة بالتشجيع والدعم للأسف الشديد...






    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 03:33 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd