|
عندما تقوى الإرادة و تقلّ الوسائل ...! |
رد: عندما تقوى الإرادة و تقلّ الوسائل ...! لا حول ولا قوة الا بالله. الوسائل منعدمة،ومع ذلك الإرادة حاضرة. صورة معبرة بحق شكرا على التقاسم تحيتي |
رد: عندما تقوى الإرادة و تقلّ الوسائل ...! شكرا جزيلا على المرور العطر |
رد: عندما تقوى الإرادة و تقلّ الوسائل ...! الله يكون له عوين المنطقة نااائية ليست الوسائل وحدها منعدمة فالحياة هناك منعدمة لا حول و لا قوة الا بالله |
رد: عندما تقوى الإرادة و تقلّ الوسائل ...! معبرة أتمنى أن يراها كل من توفرت له الوسائل مع ذلك يختلق الأعذار (سواء أكان أستاذا أو متعلما). شكرا لك أخي الشريف |
رد: عندما تقوى الإرادة و تقلّ الوسائل ...! هؤلاء قوم لهم عذر الفاقة والعوز لا يجدون ما يسدون به رمق العيش حتى ... فما بالنا ببلدنا الذي يهدى فيه خيرنا لغيرنا ، وتصرف فيه الأموال في غير وجهتها الصحيحة ، ألسنا أحق بأن نعمل في مدارس تتوفر فيها جميع الوسائل التعليمية وأحدثها ؟؟؟ |
عندما تقوى الارادة .... أيها الشريف السلاوي موقف شهم من الأستاذ و التلاميذ لمثل هؤلاء قيل لهم كاد المعلم أن يكون رسولا تحيتي و تقديري و احترامي لكل انسان يحب عمله http://www.photos-eg.com/wp-content/...%A9-2013-7.jpg أنتظر تعليقاتكم |
رد: عندما تقوى الارادة .... أيها الشريف السلاوي إرادة تهدّ الجبال و عزيمة قوية تفتت الصخر ! سبحان الله ! لا تذمر و لا شكوى و الأستاذ يتابع درسه و التلاميذ منتبهون ! شكرا أم القمرين على التقاسم الطريف و المعبّر |
رد: عندما تقوى الإرادة و تقلّ الوسائل ...! يعمل البعض منّا في مدارس مرتبطة بشبكة الماء و الكهرباء و التطهير الصحي و الأنترنيت و حجرات واسعة و مزينة ...و يستعملون سبورات كبيرة سوداء و بيضاء و خضراء و كل الوسائل التعليمية متوفرة ....و لهم كل أشكال وسائل المواصلات : الطرامواي و الحافلات و سيارات الأجرة .... و مع ذلك يشتكون و يتذمرون من ظروف العمل يصدق عليهم المثل الشعبي : إلى يبكي مول الحديد , مول الغاسول غير يسكت |
رد: عندما تقوى الإرادة و تقلّ الوسائل ...! |
رد: عندما تقوى الإرادة و تقلّ الوسائل ...! شكرا على الإضافة المعبرة أختي الفاضلة |
رد: عندما تقوى الإرادة و تقلّ الوسائل ...! الإرادة لا تعوقها الظروف شكراً لكَ أستاذي الفاضل على المقاسمة |
رد: عندما تقوى الإرادة و تقلّ الوسائل ...! ماشاء الله صورة تحمل الكثيرة من ألوان الإرادة لمن له بصيرة وليس بصرا فقط شكرا اخي الشريف على الإنتقاءالهادف |
رد: عندما تقوى الإرادة و تقلّ الوسائل ...! تسعدني زيارتك دوماااااااا بارك الله فيك و نفع بك أختي الزهراء |
رد: عندما تقوى الإرادة و تقلّ الوسائل ...! |
رد: عندما تقوى الإرادة و تقلّ الوسائل ...! |
رد: عندما تقوى الإرادة و تقلّ الوسائل ...! بارك الله فيك أخي الفاضل المحترم |
رد: عندما تقوى الإرادة و تقلّ الوسائل ...! هي الإرادة و حب الشعب و الوطن ، مع الحب الشديد لمعرفة الحرف . فهناك همة أستاذية ، و رغبة تلميذية . لكن هنا ... وللأسف الشديد و الشديد جدا ، شخصيا أشتغل رفقة أصناف أعجز عن وصف مدى مقتهم للعمل ، و انتقامهم من الطفل ! |
عندما تقوى الارادة و تقل الوسائل |
رد: عندما تقوى الإرادة و تقلّ الوسائل ...! روح الاستاذ تحتضر في بعضنا،وانعدام المسؤولية طغت.والضمير المهني في الطريق الى الزوال. المتعلم ضاع وجرنا بحباله الى الهاوية.واصبحنا متهمين بالتقصير عن اداء واجبنا. اللهم ارشدنا الى الطريق المستقيم. شكرا جزيلا لكل من الشريف السلاوي وام علاء على الصورتين المعبرتين. تحيتي |
رد: عندما تقوى الإرادة و تقلّ الوسائل ...! اللّهم اهدنا إلى سواء السبيل |
| الساعة الآن 16:32 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd