أيتها النسيم يحملك قطرالندى صباحا لتشتمك حاستي... فعبقك فاضح رغما عن أنفي وذاك الغيث الخجول ... ينعش أرض مشاعرنا الخصبة
جميل أن تلامس روحي روحا لا تراها عينا بل تشعر بأنها أقرب من الروح إليه
يا صاحب الروح الجميلة ... هذه رسالتي...
اعتقدت أن للأمكنة رائحة اللحن بعدك .. لكن...الأمكنة عقمت عن ولادة المعنى .. و ارتجلت عبثا
اعتقدت أن ظلي الهش... قادر على حملي إلى مسافات التيه عن عينيك .. لكن ...ظلي أعرج الخطى .. و عيناك اتجاهات أربع .. و الغياب يقين الهديل .. كل الحروف ... تؤدي عنوة إليك