إِذْ كَانَ مِصْعَدُ النَّجَاحِ مُعَطَّلٌ... فَاِسْتَخْدَمَ السلم دَرَجَة دَرَجَة.. حَتَّى تَصِل إِلَى أَعْلَى ألْقمَة.... وَتَذكر هَؤُلَاءِ الَّذِينَ فِي أَعْلَى أَلْقمة لَا يَمْلِكُونَ أَجْنحة لَيُرَفْرِفُوا بِهَا بَلْ لَهُمْ إِصْرَارٌ، ثُمَّ فَشَلُ ثم إِصْرَارٌ ثُمَّ تَقَدّم ثُمَّ نَجَاحٌ...
﴿فما ظنكم برب العالمين﴾ قال ابن مسعود :قسما بالله ماظن أحد بالله ظنا إلا أعطاه الله ما يظن وذلك لأن الفضل كله بيد الله
تعلمت كيف أمتطى المصاعب فلا تسألني كيف أثبت للمصائب
الحزن أحياناً نعمة ..!! يهذب قلبك حين تفسده الدنيا .. ويرتب الفوضى التي تخلفها النعم .. ويوقد في أعماقك شعور رقيق ، أطفأته الألوان والبهجة .