يا ليتنا نتقمص دور الأعمى عندما نرى زلة شخص لا نود خسارته لأننا نؤمن أن الزلات لا تنقص الود ولكنها تبني الحواجز ..!
تجرح مشاعرنا ونتألم و نضحك أمام الناس ...ولكن خلف هذه الضحكة ألف حكاية نسعد غيرنا ولكن لا نستطيع أن نسعد أنفسنا ... لأننا لا نستطع أن نخفي جرحاً بات محفوراً
هل الوجوه الساكنة مجرد ملآمح داكنة ؟؟ ... أم قلوبُ واهنة ؟؟؟ لعل...الإجابة تبدو مستعصية