رحمات في القرآن الكريم - الصفحة 21 - منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد

2013-12-05, 12:33

رقم المشاركة : 101

بالتوفيق

مشرف منتدى التعليم الثانوي التأهيلي

إحصائية العضو

بالتوفيق غير متواجد حالياً

رد: رحمات في القرآن الكريم

قال الله تعالى:

رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ

صدق الله العظيم

التوقيع

2013-12-05, 12:34

رقم المشاركة : 102

بالتوفيق

مشرف منتدى التعليم الثانوي التأهيلي

إحصائية العضو

بالتوفيق غير متواجد حالياً

رد: رحمات في القرآن الكريم

قال الله تعالى:

قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِّن رَّبِّي

صدق الله العظيم

التوقيع

2013-12-05, 16:14

رقم المشاركة : 103

صانعة النهضة

مراقبة عامة

إحصائية العضو

صانعة النهضة غير متواجد حالياً

رد: رحمات في القرآن الكريم

بارك الله فيك أخي توفيق ...
القرآن الكريم كله أنزل رحمة بالعالمين ليكون نورا يخرجهم من ظلمات الجهل والجاهلية والكفر والعذاب الدنيوي قبل الأخروي
وقد جعل من الرحمة اسما من أسمائه الحسنى
الرحمان الرحيم

فاللهم ارحمنا يوم العرض عليك
وارحم أموات المسلمين
آمين

التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ

2013-12-05, 16:57

رقم المشاركة : 104

بالتوفيق

مشرف منتدى التعليم الثانوي التأهيلي

إحصائية العضو

بالتوفيق غير متواجد حالياً

رد: رحمات في القرآن الكريم

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صانعة النهضة

بارك الله فيكم و جزاكم كل خير و أولاكم كل فضل و عمّكم برحماته الشاملة الكاملة التامة

التوقيع

2013-12-05, 19:08

رقم المشاركة : 105

صانعة النهضة

مراقبة عامة

إحصائية العضو

صانعة النهضة غير متواجد حالياً

رد: رحمات في القرآن الكريم

الرحمن الرحيم: الرحمن الرحيم إسمان مشتقان من الرحمة ،

والرحمة فى الأصل رقة فى القلب تستلزم التفضل والإحسان ، وهذا جائز فى حق العباد ، ولكنه محال فى حق الله سبحانه وتعالى، والرحمة تستدعى مرحوما .. ولا مرحوم إلا محتاج ،

والرحمة منطوية على معنين الرقة .. والإحسان ، فركز تعالى فى طباع الناس الرقة وتفرد بالإحسان .

ولا يطلق الرحمن إلا على الله تعالى ، إذ هو الذى وسع كل شىء رحمة ، والرحيم تستعمل فى غيره وهو الذى كثرت رحمته ، وقيل أن الله رحمن الدنيا ورحيم الآخرة ، وذلك أن إحسانه فى الدنيا يعم المؤمنين والكافرين ، ومن الآخرة يختص بالمؤمنين ، اسم الرحمن أخص من اسم الرحيم ، والرحمن نوعا من الرحمن ، وأبعد من مقدور العباد ، فالرحمن هو العطوف على عباده بالإيجاد أولا .. وبالهداية الى الإيمان وأسباب السعادة ثانيا .. والإسعاد فى الآخرة ثالثا ، والإنعام بالنظر الى وجهه الكريم رابعا .

الرحمن هو المنعم بما لا يتصور صدور جنسه من العباد ، والرحيم هو المنعم بما يتصور صدور جنسه من العباد

التوقيع

أيها المساء ...كم أنت هادئ


	للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :