آمل أن تلقى التجربة النجاح المرجو لما فيها من ايجابيات للأستاذ والتلميذ معا. فكرة جد ممتازة نرجو أن تعمم في جميع المدارس الابتدائية بالمغرب.

الاستاذ قبل أن يكون أستاذا كان طالبا استاذا وقبلها كان طالبا في الثانويية أو الجامعة,
وقتها لم سوى واحدا من اثنين إما أدبيا أو علميا
فالطالب أو الطالب الأستاذ أو الأستاذ إذن ليس إلا واحدا من اثنين وبالتالي الأستاذ الأدبي المرجعية والدراسة سينجح بالتأكيد في دروس اللغة وسيتعثر في الدروس ذات الصلة بالرياضات والعلوم
والعكس صحيح
وحين يوضع هذا الأستاذ باختياره في التخصص المناسب سيجد ذاته ويبدع فيه و يجتهد وبالتالي يتطور فيه بسهولة
حتى التكوين واللقاءات التربوية ستكون أكثر مردوديية وجدوى لأنه سيوجه لفئة لها نفس الاهتمامات والهموم و الطموح وتشتغل في المشترك ضمن قواسم مشتركة وبالتالي ستعم الفائدة وتكون المشاركة أكثر فاعليية

السلام عليكم
كل جديد في العملية التعليمية لابد من الترحيب به و الحكم عليه بعد التجربة او التجارب .
اظن ان التدريس بالتخصص سيحل مجموعة من المشاكل التربوية سواء المتعلقة بالتلميذ او الاستاذ .
و ايضا سيختار الستاتذة المادة المناسبة التي تتناسب و عطاءهم التربوي .
الا انني هنا سأتساءل كيف سيتم العمل بالتخصص في الفرعيات من 3 او 4 او 5 اساتذة

فكرة الاستاذ المتخصص جيدة. الا انه ينبغي تقليص عدد ساعات العمل.لانه ستتعدد المستويات.