الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > المنتديات العامة والشاملة > منتدى الأخبار العامة


شجرة الشكر1الشكر
  • 1 Post By professeur ali

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2013-07-10, 14:50 رقم المشاركة : 1
professeur ali
موقوف
إحصائية العضو







professeur ali غير متواجد حالياً


a3 اللحظات الأخيرة من حُكم مُرسي .. قَبل أن يَختفي عن الأنظار



اللحظات الأخيرة من حُكم مُرسي .. قَبل أن يَختفي عن الأنظار

هسبريس - إسماعيل عزام
الأربعاء 10 يوليوز 2013 - 00:20
رغم أنه لم يشهد نفس مصير عدد من الرؤساء العرب المخلوعين ممن تمَّ جهل مكان تواجدهم لأيام، ورغم أن الكثير من مؤيديه وأنصاره لا زالوا يستعمرون الشوارع مطالبين بعودته، إلا أن لا أحد يدري على وجه التحديد، أين يوجد الرئيس المعزول محمد مرسي، بعد أن تضاربت الأنباء بخصوص مكان إقامته، بين حديث يقول إنه تحت الإقامة الجبرية بالحرس الجمهوري، وآخر يشدد على أنه موجود بالقصر الرئاسي.

وإذا كان **** الحداد، المتحدث الرسمي داخل جماعة الإخوان المسلمين، قد أعلن في وقت سابق، أن مرسي، يوجد قيد الإقامة الجبرية مع فريقه في مبنى تابع للجيش، فإن التأكيد على أي المباني تمَّ احتجاز الرئيس فيها، يبقى إلى حد الآن لغزا.

هكذا حاولت، جريدة الجارديان البريطانية لملمة التفصيل الأخيرة من رئاسة مرسي وما رافقها من تطورات، وقالت في مقال تحليلي لها، إن عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع، طلب من مرسي قبل إمهاله 48 ساعة لحل الخلافات، أن يتنحى بإرادته، وهو ما سيوفر له حصانة من أي محاكمة قد يتعرض لها في المستقبل، بل يُمْكنه أن يختار دولا معينة كتركيا وليبيا للعيش فيها بعيدا عن مصر، إلا أن مرسي كان رافضا للفكرة، وكان يرى أن شرعية الانتخابات تؤيد موقفه، رغم أنه دخل في نزاع مع كل مؤسسات الدولة كالقضاء والأزهر والكنائس، ثم الجيش المصري والشرطة، بل حتى مؤسسة المخابرات كانت على خلاف حقيقي مع رجل الإخوان المسلمين.

الصحيفة البريطانية الواسعة الانتشار، رأت كذلك أن حتى قيادات من داخل جماعة الرئيس، اعترفت بأن نهايته قريبة قبل أن تخرج المعارضة بأسبوع في مظاهراتها الكبيرة بالنظر إلى المشاكل الكبيرة التي يعانيها مرسي في تسيير قطاعات اقتصادية حيوية، وأن السيسي ورئيس الوزراء السابق هشام قنديل تباحثا في الأيام الأخيرة مع مرسي لحل الأزمة، إلا أن هذا الأخير بقي حريصا على منصب الرئيس، كما أن مراد علي، من الإخوان المسلمين، أكد للصحيفة ذاتها، أن الجيش قرر رحيل مرسي عن الرئاسة قبل التفكير في أي حل آخر، مهما كانت حجم التنازلات التي قد تقدم عليها الجماعة ، وهو ما تحداه مرسي بخطاب يوم الثلاثاء الأخير، الذي كرر فيه كلمة الشرعية عدة مرات، كتحد للمؤسسة العسكرية وتذكير بقوة صناديق الانتخابات.

غير أن مرسي وفي لحظات خطابه، لم يكن يعلم بحقيقة الأوضاع بالشوارع، فالمؤسسة الأمنية أخفت عنه معلومات حيوية بسبب خلافها معه، بل أن هذه الأخيرة، رفضت حتى حماية مقرات الإخوان من الهجمات العنيفة التي تعرضت لها بعد الثلاثين من يونيو، وقد حاول مستشاره للشؤون الخارجية، عصام الحداد، إنقاذ ما يمكن إنقاذه، بالاتصال بعدد من الدول الأجنبية، وإصدار بيانات باللغة الإنجليزية، قصد تعميق فكرة أن الشارع لم يخرج كله ضد مرسي، وأن هناك مظاهرات كبيرة مؤيدة للشرعية ضد نية العسكر الانقلاب على مرسي، خاصة وأن الجيش، بدأ ينشر على صفحته بالفايسبوك، منشورات يؤيد فيها مطالب الجماهير برحيل مرسي حسب تأكيدات الجارديان، قبل أن يتم، في اليوم الموالي للخطاب، أي الأربعاء الثالث من يوليوز، عزل الرئيس، بعدما أخذته القوات الخاصة بالجيش إلى مكان غير معلوم، دون أن يدافع عنه الحرس الجمهوري المكلف بحماية الرئيس.

أما صحيفة نيويورك تايمز، فقد تحدثت عن أن مرسي يمكن أن يكون موجودا بنادي ضباط الحرس الجمهوري القريب من قصر الرئاسة، غير أنها أضافت بعض التفاصيل في الساعات الأخيرة من حكمه، وذلك بأن وزير خارجية لدولة عربية ما، اتصل بمرسي، وأخبره أن الولايات المتحدة تطلب منه أن يعين رئيس وزراء جديد يمنحه جميع صلاحياته، إلا أنه رفض هذا العرض بشكل قاطع، قائلا إنه يفضل الموت على القبول به، وهو ما جعل السفيرة الأمريكية بالقاهرة ترد على مُساعديه: "سوف نتوقف عن اللعب بعد ساعة" في إشارة منها أن الجيش سيقوم بعزل مرسي.

رويترز قدمت بعض الأحداث الأخرى خلال الساعات الأخيرة، متحدثة عن أن السيسي اتصل صباح الأربعاء بالرئيس، طالبا منه للمرة الأخيرة الموافقة على استفتاء حول الرئاسة، أو أن يسلمها إلى رئيس جديد، إلا أن مرسي اعترض، فما كان من السيسي إلا أن طلب إخلاء مبنى مجمع الحرس الجمهوري الذي كان الرئيس يتواجد به، ليتم احتجازه رفقة عصام الحداد، متحدثة عن أن الجيش عامل مرسي باحترام لأنه لم يرد تكرار نفس ما وقع لمبارك.

وكانت آخر مرة تَمّكن العالم من مشاهدة مرسي فيها، هي ذلك الفيديو الذي تم تنزيله على اليوتوب، والذي يندد فيه من مكتبه، باستيلاء الجيش على السلطة، قبل أن تنقطع جميع اتصالاته وأخباره.







: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=660774
    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 07:20 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd