ما ذا بعد الحفل الختامي بثانوية الحسن الثاني بتزنيت
 

من المفارقات العجيبة أن يسدل الستار على العملية التربوية بتركيب منصة للإعداد لحفل نهاية الموسم الدراسي بثانوية بحجم الحسن الثاني وبتركيبة متنوعة من تأهيلي وإعدادي وتعليم أصيل وأن تسند إلى مدير أمي لا يفقه شيئا اللهم ما أوحي له من طرف الغير ولو كان ذلك الغير تلاميذ فالمؤسسة في مهب الريح .
هذا المسؤول الذي همه الوحيد هو النشاط والاستيلاء على المبالغ المخصصة لكل نشاط كما يعرف الجميع أنه إستولى على مبلغ 1000.00 درهم خلال أحد الأنشطة الثقافية بثانوية المعدر بالإضافة إلى مبلغ 9000.00 درهم التي استخلصها باسم جمعية أباء المهدي بن بركة دون وجه حق بالإضافة إلى أنه تم ضبطه متلبسا بداخل خزانة ثانوية الأطلس بتافراوت وله ملف تمت إحالته على أنظار السيد مدير الآكاديمية،لكن أياد خفية حالت دون ذلك.
ألا تستدعي كل هذه الخروقات توقيفه وإعفائه من مهام الإدارة التربوية وإحالته على القضاء
ولنا من الوثائق ما يبرر إدعاءنا .

تم إيقاف الحفل