الســــلام الــــروحي يأتــــي قبــــل الــــهناء العــــاطفي، فهــــو أهـــمّ مــــن الحــــبّ. كــــلّ عاطفــــة لا تؤمّــــن لـــك هــــذا الســــلام هـــــي عاطــــفة تحــــمل فـــي كــــينونتها مـــشروع دمــــارك".