شكرا على مرورك الأخ لحسن نعرف أن هؤلاء يبحثون عن الشهرة.لكن يبقى في القلب شيء من حتى حين نرى أن لا أحد حرك ساكنا. أما آن الأوان لأن تولد جمعية "ما تقيش رسولي"؟