انا متأكد جدا انكم كرماء في الرد, لكن كيف تراقب تلميدا ادا لم يراقبه ولي امره ويصاحبه الى نوادي الانترنيت,ويراقب حتى على جهازه المنزلي   ,,,,,,,,, ما هي الية المراقبة المسموح بها؟  والى اي حد تعتبر هده المراقبة او المصاحبة لا تمس بحرية التلميد التي تعتبر اساسية في احساس التلميد بكرامته ؟

  و السؤال الرئيسي المطروح هو ما هو هامش الحرية بين التلميد و وما يجود به جهاز الحاسوب من معلومات نصائح افادات ؟
         افيدونا  حفطكم الله ورعاكم لان مقاهي الانترنيت في كل شارغ و بين الزنكة  و الزنكة سيبير وفي كل بيت بيت بيت بيت حواسب من كل الانواع  والموديلات ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,؟؟؟؟؟؟

التلميد لا يبدل مجهوداته الشخصية.

لم تعد الشبكة المعلوماتية مساعد على التعلمات بل أصبحت عائقا في ضل الإتكالية المطلقة عليها في إنجاز التعلمات فقد أصبح يكفي الدهاب لنوادي الأنترنيت لأنجاز البحث حيث ينتفي المجهود الشخصي والإبداع الفردي الشيئ الذي يزرع السلبية عند التلميد وهدا يتطلب وقفة تأملية وتوعوية حتى لايصبح الأستاذ يقوم بدور ساعي البريد