السلام عليكم
ما يثيرالاستغراب في موضوع ،العرائش ،هم أهل التربية والبيداغوجيا المفتشون ،الأدرى بالعلوم الانسانية ،علم النفس ،علم التاريخ ،علم الاجتماع ،الديداكتيك الخاص والعام ،كان عليهم أن يتدخلوا ،لنفرض ،أن الخطأ كان على السبورة فعلا ،ألم يستطع أحد من أهل القطاع
أن يأخذ بيد المسؤول الأول ليقول له ،ع ،في الأمر مؤشر،عن تغرات ،يجب الوقوف عندها وإصلاحها ،ودعمها ،الخلل هنا يرتبط أساسا بالمفتشين واللقاءات التربوية وما يسمى ،الدروس النمودجية المتوجة بالنقاش والتحليل بحضو ر المديرين ،والاساتذة ،
المؤشر الثاني ،خلل تنظيمي ،تشريعي ،تكويني ،الكفاءة التربوية من المنطقي ،أن يجتازها الأستاذ سواء كان في مركز التكوين ،أو في القسم ،بعد شهرين أوتلاثة ،بعد تراكم دروس في مختلف المواد عربية ،فرنسية ،رياضيات ،نشاط علمي ،أو..........
كيف يعقل إجراء كفاءة بدرس وحيد ،.
أما الخطأ المفترض من قبل الأستاذة شي ء طبيعي ،ولايعني أنها لاتعرف ،من من البشر لايخطيء ،في بعض الأحيان توبخ نفسك عن خطإ ارتكبته في حين كنت تعلم الناس صوابه ،
الخطأ بيداغوجيا ،من يريد خيرا بهذا الوطن فاليصدق بالنية والعمل ،ويستشر دوي الباع قبل أن يسبق السيف العدل بفتح العين والدال
هل من رخص بالمغادرة الطوعية صادق النية والعمل ؟ قطاع التربية والتعليم بعد الترقيات الجارية يحتاج للعمل المصحوب بالكلمة الطيبة
قال رسول الله ص الكلمة الطيبة صدقة ،الاحتقان ،والضغوطات ،في تكوين النشء سيؤدي الى نتائج عكسية ،كارتية ,.
التواصل ،التواصل التكوينات ،الإنسان ليس الة فهو يزخر بميولات وعواطف وأهواء ،يؤخذ بالتشجيع والاعتراف ،فمعاكسة المديرين والمديرات ،أمر خطير ،لأن نسبة كبيرة من عملهم تطوعية أصبحوا لا يشعرون بنشوة إنجازها ،.