لاحول ولا قوة إلا بالله ، جريمة نكراء تعرضت لها هذه الضحية الشابة المعلمة المجاهدة ، وهي في طريقها لأداء مهمتها ، الله ياخد فيهم الحق الذين كانوا السبب ، فالمرجو كل الرجاء ـ والرجاء في الله قبل كل شيء ـ من الإخوة رجال ونساء العليم بالمنطقة الأخذ بيد هذه المكلومة ، بكل ما يقتضيه الموقف ، وقفات احتجاجية ، تنديدات علىكل الأصعدة ، زيارة الأستاذة ، الإشهار بهذه الجريمة عبر الإعلام المحلي والوطني ، وكل ماترونه مناسبا والله معكم في نصرة هذه المظلومة ...

بسم الذي أمر بقوله:"اقرأ" أبدأ
تألمت كثيرا لمصاب هذه الأخت المناضلة التي أكلتها ذئاب آدمية وهي في طريق الواجب...
ما ذنب هذه المسكينة التي أرغمتها ظروف العمل أن تستجدي الوصول من أناس لاضمير لهم ولا رحمة في قلوبهم...؟
أهكذا يجازى أشراف هذه البلد الذين يكسبون قوت يومهم بدمائهم... وأعصابهم ...ونبضات قلوبهم...بل أصبحوا مرغمين لدفع شرفهم...؟
لاأملك سوى أن أشد على يد هذه الأخت...متمنيا لها الشفاء التام من هذا المصاب...وأهمس في أذنها أن الحمد لله على سلامتك...فالذي يغتصب يمكنه أن يقتل..."على سلامتك مرة أخرى"...
كما أعلن تضامني المطلق مع هذه الأخت الكريمة...وأدعو لكي ينال الجناة جزاءهم...ولا تراجع أو تسامح في ذلك...
والسلام عليكم ورحمة الله

لا حول ولا قوة الا بالله كان الله في عون والدتك ووالدك وكل افراد عائلة الاستاذة كوني صبورة وذات عزيمة قوية اما الجناة تاكدي انهم لن ينامو بعد اليوم واقول لك اختي الكريمة ان الاسرة التعليمية تنهش كل يوم في جسد ها قلما تجدين سندا من اعضائها وان كان موجودا ليس بالفعل ولكن الحصر والاسى تعرضت لشتم والاذى في شرفي ولا كلمة هاتف الاطر التعليمية في الالة الحدباء في ا تجاه المقبرة دون الصلاة على النبي كان الله في عونك واطلب من العلي القدير ان يمنحك شجاعة المواجهة مواجهة اولاد لحرام يهود بدون قبعة احرقهم الله
تحياتي لك من الاعماق واني انزف دما بدل الدموع فيما اصابك