صعوبات استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle) ببعض الجامعات المصرية

يمتاز العصر الحالي بكم هائل من المعرفة والمعلومات، وبتقدم تقني، وتغيرات سريعة وتحولات جوهرية في التطبيقات العلمية والتقنية، مما أدى إلى تسميته بعصر التقدم التكنولوجي والمعلوماتي، لذا أصبح من الضروري على النظم التربوية مواكبة هذه المتغيرات لمواجهة المشكلات التي قد تنجم عنها كثرة المعلومات، وزيادة عدد المتعلمين، ونقص المعلمين، وبعد المسافات.
ونستعرض هناك الدراسة التي قام بها د.محمد محمود عبد الوهاب (مدرس المناهج وطرق التدريس-كلية التربية-جامعة سوهاج)، و د.فكري محمد السيد علي (كبير باحثين بقسم التقويم – المركز القومي للامتحانات والتقويم التربوي)، والمنشورة بمجلة كلية التربية – جامعة المنصورة – العدد 78 – الجزء الثاني-يناير 2012، صفحات 115-154، تحت عنوان (صعوبات استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle) ببعض الجامعات المصرية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس وطلابهم "دراسة تقويمية").

أهداف الدراسة:
سعت هذه الدراسة إلى رصد أهم الصعوبات التي تواجه أعضاء هيئة التدريس وطلابهم بالجامعات المصرية عند استخدامهم نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle)، ومحاولة التوصل إلى بعض التوصيات والمقترحات التي يمكن أن تساعد في تطوير أدائهم عند استخدامهم هذا النظام، وحل بعض المشكلات التي تواجههم.

أهمية الدراسة:
1- ندرة البحث في مجال الدراسة الحالية، حيث تعد هذه الدراسة – في حدود علم الباحثين – من الدراسات القليلة في مجال تقويم استخدام نظام إدارة التعلم مودل (Moodle) في الجامعات المصرية، فهي بذلك لها بصمة جديدة، وتساعد في إثراء الجانبين المعرفي والأدائي في مجال التعلم الإلكتروني في الجامعات المصرية والعربية.
2- حداثة الدراسة ومواكبتها للأحداث، حيث تعد هذه الدراسة من الدراسات الحديثة في مجال تقويم استخدام نظام إدارة التعلم مودل (Moodle) في الجامعات المصرية، وذلك قياساً على بداية تصميم هذا النظام عام 1999م، وعمل المركز القومي للتعلم الإلكتروني – الذي أنشأته وزارة التعليم العالي عام 2005، بهدف رفع جودة التعليم العالي داخل مؤسساته التعليمية، من خلال نشر ثقافة التعلم الإلكتروني في الأوساط التعليمية، والإشراف الفني على إنتاج المحتوى الإلكتروني بالجامعات، كما ان تطور أعداد المقررات الإلكترونية التي تم إنتاجها وعدد الطلاب المستفيدين منها بالجامعات المصرية مازال مستمراً حتى لحظة كتابة هذه الدراسة، ومن حيث توجهها فهي تعد من الدراسات القومية، لأنها تندرج باعتبارها دراسة تقويمية- تحت حماية التعليم الجامعي كأحد مقومات الأمن القومي في مصر.
3- إن هذه الدراسة تتعرض لقمة الهرم التعليمي وهو التعليم الجامعي، ومع اتساع استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle) في الجامعات المصرية، لتحسين أساليب التدريس في بيئاتها التعليمية في ميدان التعلم الإلكتروني، فإنه يمكن الاستفادة من نتائج هذه الدراسة في تحسين استخدام هذا النظام من خلال الكشف عن الصعوبات التي تقف عائقاً أمام تطبيقه، واقتراح الحلول للتغلب على بعض هذه الصعوبات، من أجل النهوض بالتعليم الجامعي نحو تحديث المجتمع المصري علمياً وتكنولوجياً في ضوء احتياجات القرن الواحد والعشرين، قرن العولمة وصراع الحضارات والاستلاب الثقافي.
4- تفيد نتائج هذه الدراسة في حل بعض مشكلات استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle) في الجامعات المصرية، كما يمكن أن تفيد المخططين وصناع القرار الذين يهمهم أمر هذا النوع من التعليم، في حالة وجود تفوت بين ما هو قائم وما يجب أن يكون بتفعيل التوصيات في تضييق الفجوة وزيادة مدى التوافق.

ويعرف نظام مودل (Moodle) إجرائياً في هذه الدراسة بأنه "برنامج متكامل مسئول عن إدارة العملية التعليمية الإلكترونية تبنته وزارة التعليم العالي المصرية يضم العديد من الوظائف متمثلة في اختبارات ومنتدى وغرف حوار واختبارات واستبيانات وفصول افتراضية...الخ. (124).

التوصيات والمقترحات (147-149):
• الاهتمام بصيانة أجهزة الكمبيوتر بشكل دائم.
• الاهتمام بتوعية الطلاب وأعضاء هيئة التدريس بثقافة التعلم الإلكتروني بصفة عامة، ونظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle) بصفة خاصة.
• الاهتمام بطرق التدريس التي تشجع على استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle).
• الاهتمام بتنمية الوعي الإيجابي لدى أعضاء هيئة التدريس بالتعلم الإلكتروني ونظام إدارة التعلم الإلكتروني (Moodle).
• زيادة الاهتمام بمعامل الكمبيوتر بالجماعات والعمل على تحديثها.
• زيادة الحوافز المادية لأعضاء هيئة التدريس.
• زيادة سرعة خدمة الإنترنت بالجامعات.
• زيادة أجهزة الكمبيوتر بالجامعات.
• تدريب أعضاء هيئة التدريس والطلاب على كيفية التعامل مع نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle).
• تدريب أعضاء هيئة التدريس على تصميم المقررات الإلكترونية بأنفسهم.
• تصميم برامج تعليمية للطلاب وأعضاء هيئة التدريس لتيسر عليهم التعامل مع نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle).
• التحديث الدائم لنظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle).
• إتاحة خدمة اشتراك أعضاء هيئة التدريس والطلاب بالإنترنت من منازلهم مجاناً.
• تزويد المعامل والقاعات التدريسية بتكنولوجيا التعليم الرقمي من سبورات تفاعلية وكاميرات توثيق رقمية.
• العمل على إيجاد محولات احتياطية للكهرباء في حالة انقطاعها.ناء التعلم الإلكتروني.
• ربط نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle) بقناة تعليمية تتيح التواصل المباشر بين عضو هيئة التدريس وطلابه.

المصدر:
• محمد محمود عبد الوهاب، فكري محمد السيد علي، صعوبات استخدام نظام إدارة التعلم الإلكتروني مودل (Moodle) ببعض الجامعات المصرية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس وطلابهم "دراسة تقويمية"، مجلة كلية التربية-جامعة المنصورة، العدد 78، الجزء الثاني، يناير 2012، ص115-154.

قراءة وعرض
محمود سلامة الهايشة
كاتب وباحث مصري

كتاب الأصول النظرية والتاريخية لتكنولوجيا التعلم الالكتروني للدكتور محمد عطية خميس

كثرت الكتابات عن تكنولوجيا التعلم الإلكتروني، وتعددت وتنوعت، واختلفت الآراء، وتعددت وجهات النظر، فظهرت مفاهيم وتعريفات عديدة حوله، رغم أنه شيئاً واحداً. ويقول المؤلف: قد قرأت وسمعت العديد من تعريفات تكنولوجيا التعلم الإلكتروني، معظمها سطحي وغير أصيل. فالبعض يراه مصادر تعلم إلكترونية على الويب، والبعض الآخر يراه صفحات ويب تعليمية، والبعض الثالث يراه استخدام الإنترنت في التعليم، بل ذهب فريق آخر ليعرفه بأنه كمبيوتر وشبكة. وكل هذه التعريفات غير صحيح، وغير أصيل، وتعكس فكر سطحي. وسبب ذلك هو تناول تكنولوجيا التعلم الإلكتروني، في غياب فهم كامل لأصوله النظرية والتاريخية.
التعليم هو التعليم أيا كان، له مكونات ثلاثة أساسية، هي النظرية والنظام والعملية، فهو يقوم على مبادئ لنظريات واضحة المعالم للتعليم والتعلم، وهو نظام تعليمي كامل، وهو عمليات وإجراءات تعليمية. والتعلم الإلكتروني هو كذلك، نظرية ونظام وعملية، وأي تناول للتعلم الإلكتروني بعيداً عن هذه المكونات الثلاثة، هو تناول سطحي وقاصر. ولذلك لابد من دراسة هذه المكونات دراسة عميقة ودقيقة، لكي يمكن تحديد هويته المستقلة، وطبيعته الخاصة، وخصائصه الفريدة، وإمكانياته المتعددة ومصادره المتميزة، وعملياته المعقدة.
وتكنولوجيا التعلم الإلكتروني ليست نباتاً شيطانياً، ولكنها وليداً شرعياً وأصيلا، بل نتيجة حتمية لتطور العديد من تكنولوجيات التعليم والمعلومات والاتصالات، أدت في النهاية على ظهور تكنولوجيا التعلم الإلكتروني، والتي تشمل حركة التعليم الفردي في عشرينيات القرن العشرين، ثم ظهور حركة الآلات التعليمية، ثم ظهور الكمبيوتر التعليمي، وتطور تكنولوجيات التعليم والمعلومات والاتصالات، والتعليم عن بعد والتعلم المفتوح، وأخيراً ظهور شبكات الكمبيوتر والإنترنت والويب.
وقد مرت تكنولوجيا التعلم الإلكتروني، منذ نشأتها، بمراحل أو محطات تاريخية رئيسة، شكلت معالم أساسية للمجال، بدأت في ثمانينيات القرن العشرين، باستخدام الكمبيوتر في إدارة التعليم، ثم التعلم بمساعدة الكمبيوتر، وظهور حركة الوسائط المتعددة، ثم التعلم القائم على الكمبيوتر، وظهور حركة الوسائط المتعددة، ثم التعلم القائم على الكمبيوتر، ونظم التعلم القائم على الكمبيوتر، ونظم التعلم المتكاملة القائمة على الكمبيوتر.
ومع ظهور الويب، بدأت مرحلة تاريخية جديدة، أدت في النهاية إلى تحول جذري وشامل لتكنولوجيا التعلم الإلكتروني. فقد بدأت مع ظهور الويب الأولى سنة 1991، التي ركزت على تصفح الويب وقراءتها. ثم الويب الثانية، المعروفة بالويب الاجتماعي، التي ركزت على عمليات التشارك في بناء محتوى الويب. وأخيراً الويب الثالثة المعروفة بويب المعاني أو الويب الدلالية أو الويب الذكية، التي تركز على تطوير بيئات تعليمية ذكية.
وهذا الكتاب يعرض الأصول النظرية والتاريخية لنظم وتكنولوجيا التعلم الإلكتروني. ويتكون من خمسة فصول. يتناول الفصل الأول المفاهيم والعمليات الأساسية لنظم وتكنولوجيا التعلم الإلكتروني. ويتناول الفصل الثاني الأصول النظرية لتكنولوجيا التعلم الإلكتروني. ويتناول الفصل الثالث نشأة تكنولوجيا التعلم الإلكتروني، من القائم على الكمبيوتر إلى القائم على الويب (الشبكات). ويتناول الفصل الرابع تطور تكنولوجيا التعلم الإلكتروني، من القائم على الويب إلى التعلم الإلكتروني المنتشر. ويتناول الفصل الخامس نظريات ومداخل تكنولوجيا التعلم الإلكتروني، السلوكية، والمعرفية، والاجتماعية، والبنائية.
ويعد هذا الكتاب ضرورياً للمتخصصين في تكنولوجيا التعلم الإلكتروني، والباحثين فيها، والدارسين لها، ولكل المشتغلين بالتعليم والتدريب في كافة المؤسسات والمستويات التعليمية والتدريبية، لتكوين رؤية واضحة، وفكرة شاملة، ومفاهيم صحيحة لنظم وتكنولوجيا التعلم الإلكتروني رؤية واضحة، وفكرة شاملة، ومفاهيم صحيحة لنظم وتكنولوجيا التعلم الإلكتروني، تقوم على أسس علمية صحيحة.
تأليف: د.محمد عطية خميس – أستاذ تكنولوجيا التعليم – رئيس قسم المناهج وطرق التدريس – كلية البنات – جامعة عين شمس.
الطبعة: الأولى، 1432هـ-2011م.
الناشر: دار السحاب للطباعة والنشر والتوزيع – القاهرة – مصر.
عنوان الناشر: 8 شارع محمد السادات، شقة 1، الدور الأول، النزهة الجديدة – القاهرة – جمهورية مصر العربية. تليفون: 0020226202189، تليفون محمول: 0020105700336، Email: [email protected] .
عدد صفحات الكتاب: 261 صفحة من القطع المتوسط.
قراءة وعرض: محمود سلامة الهايشة – كاتب وباحث مصري.

التعليم والتعلم الإلكتروني للدكتور جمال الشرقاوي

قراءة وعرض:
محمود سلامة الهايشة
يحتوي كتاب "التعليم والتعلم الإلكتروني" للدكتور/ جمال مصطفى الشرقاوي – أستاذ تكنولوجيا التعليم المساعد بكلية التربية جامعة المنصورة، على أحد عشر فصل تقع في 304 صفحة من القطع المتوسط، والمطبوع بمطبعة الشروق بأويش الحجر بالمنصورة، طبعة 2012. قام بقراءته وعرضه الكاتب والباحث المصري محمود سلامة الهايشة.
أصبحت تكنولوجيا التعليم تعمل كدينامية مستمرة لتطوير التعليم والتعلم وفقاً لمنظومة متكاملة من العناصر والمكنونات ويستخدم الحاسوب كبيئة تعليمية حديثة تتفق مع روح هذا العصر الرقمي الذي نعيشه حيث تتحول فيه جميع العناصر إلى أرقام وأصبح لذلك تطبيقات حقيقية في تصميم المواقف والممارسات التربية وفقا لتوظيف تكنولوجيا التعليم.
يتحدث الفصل الأول عن التعليم الإلكتروني مفهوم التعليم الإلكتروني وأهمية سماته وتحديات العصر وأنواعه ونماذجه وعناصره والمفاهيم المرتبطة ومعوقات ومهارات التعلم والتعليم الإلكتروني.
فوائد التعليم الإلكتروني:
• المساهمة في حل مشكلات الفصول الدراسية.
• زيادة اهتماما ودافعية الطلاب.
• حث الطلاب على اكتساب وتوظيف المعرفة العلمية. بأنفسهم والإسراع بالعملية التعليمية.
• مراعاة الفروق الفردية.
• تبادل المعلومات الإلكترونية بسهولة.
• جعل المتعلم محور العملية التعليمية.
• توفر للمعلم إمكانية إدارية متطورة تدخل فيها المعلوماتية والإنترنت.

المراحل التطورية لعملية التعلم:
1- مرحلة التعليم التقليدي.
2- مرحلة التعليم من خلال الوسائط المتعددة.
3- مرحلة التعليم من خلال الإنترنت.
4- مرحلة التعليم الإلكتروني.

أنواع التعلم الإلكتروني:
1- المعتمد على الإنترنت.
2- غير المعتمد على الإنترنت.
3- والمعتمد على الوسائط التكنولوجية، مثل الحاسب، والأشرطة السمعية، وأشرطة الفيديو، وأسطوانات الحاسب الآلي، والمواد المطبوعة في التعليم والتعلم.

نماذج التعلم الإلكتروني:
1- التدريب المعتمد على الحاسب أو الإنترنت.
2- أنظمة دعم الأداء الإلكترونية على الحاسب أو الإنترنت.
3- التعلم المباشر غير المتزامن.
4- التعلم المباشر المتزامن.

عناصر التعلم الإلكتروني:
• أجهزة الحاسب.
• شبكة الإنترنت.
• البريد الإلكتروني.

عناصر التعليم الإلكتروني:
• المعلم.
• المتعلم.
• المحتوى الإلكتروني وبناء المقررات.
• مصادر التعليم والتعلم الإلكتروني.
• واجهات التفاعل والأدوات المتعددة.
• تأمين قواعد البيانات والعمليات التعليمية.
• البنية التحتية والدعم الفني.
• الإدارة والتنظيم.
• الدعم المالي.
• الدعم القانوني التشريعي.

سمات وخصائص التعليم الإلكتروني:
• المرونة.
• التحديث.
• الملائمة.
• التكافؤ أو المساواة.
• الفاعلية.
• الترابط.
• التبادلية.
• التنوع.
• التحديث.
• تخطي الحواجز المكانية والزمنية.
• سهولة الوصول إلى المعلم.
• تنوع المشاعر وتعددها.
• سهولة وتهدد طرق التقويم.

يتناول الفصل الثاني استراتيجيات أنظمة التعليم الإلكتروني والمناقشات الجماعية ومجموعات العمل أو التعلم التعاوني والحوار الفردي أو التعليم الموجه والتعليم بمساعدة الحاسب أو التعليم المبرمج والتعليم بالفريق وحل المشكلات والمشاريع الإلكترونية.
البنية التحتية لبيئة التعلم الإلكتروني:
1- شبكات الكمبيوتر.
2- خدمات دعم معلومات الكمبيوتر.
3- خدمات شبكة المعلومات.
4- المكتبة الإلكترونية للمؤسسة التعليمية.
5- المكتبة الإلكترونية لتكنولوجيا المعلومات.
6- عرض الخدمات التعليمية.
7- أرشيف المؤسسة التعليمية.
8- إدارة خدمات المعلومات.

مكونات بيئة التعليم الإلكتروني:
أولاً: مكونات أساسية:
• المعلم.
• المتعلم.
• طاقم الدعم التقني والفني.
ثانياً: تجهيزات أساسية:
• الأجهزة الخدمية.
• محطة عمل المعلم.
• محطة عمل المتعلم.
• استعمال الإنترنت.

أهم الاستراتيجيات التي يستخدمها المعلم في التعليم الإلكتروني:
1- المحاضرة.
2- المناقشات الجماعية.
3- مجموعات العمل أو التعلم التعاوني.
4- الحوار الفردي أو التعليم الموجه.
5- التعليم بمساعدة الحاسب الآلي أو التعليم المبرمج.
6- التعليم المبرمج.
7- التعليم بالفريق.
8- حل المشكلات.
9- المشاريع الإلكترونية.
10- التقويم.

يتحدث الفصل الثالث عن توظيف بعض مصادر التعلم وتوظيف الفيديو التفاعلي في عملية التعلم وتوظيف مؤتمرات الفيديو ومؤتمرات الكمبيوتر القائمة على الويب وتوظيف تكنولوجيا الأقراص المدمجة.
أنواع مؤتمرات الفيديو عند الغريب زاهر إسماعيل:
1- نظام Dedicated لمؤتمرات الفيديو.
2- نظام Desktop لمؤتمرات الفيديو.
3- نظام NIC Net لمؤتمرات الفيديو.
4- نظام Aethra MAIMA لمؤتمرات الفيديو.
5- نظام Office of Media Services (OMS) لمؤتمرات الفيديو.
6- مؤتمرات التليفزيون قصيرة الموجة Micro Wave.
7- مؤتمرات الفيديو عبر الأقمار الصناعية.

أنواع مؤتمرات الفيديو التفاعلية عند محمد عبد الهادي:
1- مؤتمرات فيديو القاعة الصغيرة المحدودة.
2- مؤتمرات فيديو الفصل الدراسي.
3- مؤتمرات الفيديو على الحاسب الآلي.

أنواع مؤتمرات الكمبيوتر عند محمد عطية خميس:
1- مؤتمرات النصوص.
2- مؤتمرات سطح المكتب.

يتعرض الفصل الرابع إلى استخدام الحاسوب التعليمي في عملية التعلم من تعريف الحاسب ومكوناته ومراحل تطور استخدام الحاسب ومبررات استخدام الحاسب في عملية التعلم واستخدامه في العملية التعليمية واستخدام الحاسب في الإدارة المدرسية والمؤسسات التعليمية ومتطلبات استخدام الحاسب في التعليم وخصائص وميزات إمكانيات الحاسب في التعليم تصنيف صيغ ونماذج التعليم بالحاسب ومجالات استخدام الحاسب في التعليم وأهم برامج الحاسب المستخدمة عالمياً في التعليم وأهداف التعليم من خلال الكمبيوتر والأنماط التعليمية المختلفة لاستخدام الكمبيوتر في البرامج التعليمية.
مكونات الحاسوب:
1- الشاشة.
2- اللوحة الأم.
3- وحدة المعالجة المركزية.
4- الذاكرة الرئيسية.
5- ربط العناصر الجانبية.
6- مولد الطاقة.
7- قارئ القرش المضغوط.
8- القرش الصلب.
9- فأرة.
10- لوحة المفاتيح.

مبررات استخدام الحاسب في عملية التعلم (جودت سعادة وعادل السرطاوي، 2003):
1- الانفجار المعرفي وتدفق المعلومات.
2- الحاجة إلى السرعة في الحصول على المعلومات.
3- الحاجة إلى المهارة والإتقان في أداء الأعمال والعمليات الرياضية المعقدة.
4- توفير الأيدي العاملة أو العنصر البشري.
5- التغلب على مشكلات صعوبات التعلم.
6- تحسين فرص العمل المستقبلية.
7- تنمية مهارات معرفية عقلية علياً.
8- الحاسوب لا يتطلب معرفة متطورة أو مهارة خاصة لتشغيله واستخدامه.
9- انخفاض أسعار الحاسب بالنسبة للفائدة الكبيرة التي يحققها.

محاور استخدام الحاسوب في التعليم (الغريب زاهر إسماعيل، 2001):
1. أدوار الحاسوب التعليمية.
2. تكنولوجيا الاتصال وتوظيفها بالتعليم.
3. استخدام الحاسوب في حجرة الدراسة.

أهم مجالات استخدام الحاسب في التعليم (محمد عطية خميس، 2003):
1. تعلم الحاسب (ثقافة الحاسب).
2. الإدارة المدرسية والتعليمية.
3. لتعليم والتعلم القائم على الحاسوب.
4. البحوث وحل المشكلات.
5. الاستخدام الحر.

أهم برامج الحاسب المستخدمة عالمياً في التعليم (جودت سعادة وعادل السرطاوي، 2003):
1- برنامج ستوري بورد (Storyboard).
2- برنامج أوثر وير (Author Ware) باستخدام تكنولوجيا الوسائط المتعددة.
3- برنامج ماكرو مايند دايركتر (Macro Mind Director).
4- برنامج الباوربوينت (PowerPoint).

الأنماط التعليمية المختلفة لاستخدام الكمبيوتر في البرامج التعليمية (عبد الله بن عبد العزيز الموسى، 2003):
1- طريقة التعلم الخصوصي (Tutorial).
2- طريقة التدريب والممارسة (Drill and practice programs).
3- طريقة المحاكاة (Simulation).
4- الألعاب التعليمية.

يتناول الفصل الخامس موضوع الوسائط المتعددة من تعريف الوسائط المتعددة وعناصرها ومميزاتها وخصائصها.
عناصر الوسائط المتعددة:
1- النصوص المكتوبة Texts
2- الصوت Sound
3- الرسوم الخطية Graphics
4- الصور الثابتة Images
5- الرسوم المتحركة Animation
6- الصور المتحركة Video

مكونات برامج الوسائط المتعددة الإلكترونية:
1- المقدمة.
2- تحكم المتعلم في البرنامج.
3- تصميم الشاشة وواجهة التفاعل.
4- أشكال المعلومات وعناصرها.
5- تقديم المساعدة.
6- إنهاء البرنامج.

خصائص الوسائط المتعددة وإمكاناتها:
1- التعددية.
2- التكاملية.
3- التفاعلية.
4- الرقمية.
5- الشمولية.
6- الترابط.
7- المرونة.
8- التزامن.
9- الفردية.
10- التنوع.

يتحدث الفصل السادس عن برامج الحاسوب التعليمية وبرامج التدريب والممارسة والتعليم الخصوصي والألعاب التعليمية والمحاكاة وبرامج الحوار التعليمية القراءة والاستيعاب وحل المسائل أو المشكلات.
أهم أنواع البرمجيات التعليمية:
• برامج التدريب والممارسة.
• البرامج المتكاملة.
• برامج التعليم الخصوصي.
• برامج المحاكاة.
• برامج الألعاب التعليمية.
• برامج حل المسائل أو المشكلات.
• برامج القراءة والاستيعاب.
• برامج الحوار التعليمي.
• النماذج الرياضية.
• النظم الخبيرة والذكاء الاصطناعي.

مكونات برمجيات التدريب والممارسة (محمد عطية خميس، 2003):
1- المقدمة.
2- الأسئلة.
3- الحكم على الإجابة.
4- الرجع أو التغذية الراجعة.
5- إنهاء البرنامج.

مكونات/خطوات برامج التعليم الخصوصي (محمد عطية خميس، 2003):
1- المقدمة.
2- المنشط أو المنعش.
3- الوحدات أو الأجزاء.
4- الملخص.
5- التدريبات العامة.
6- الاختبار النهائي.

مكونات/مراحل برامج المحاكاة:
• المقدمة.
• التفاعل.
• استخلاص المعلومات.

يتناول الفصل السابع تكنولوجيا الواقع الافتراضي وخصائصها ومعايرها ومميزاتها. ومن أهم التكنولوجيات المكونة للواقع الافتراضي:
أولا: التكنولوجيات المستخدمة في مشاهدة ومتابعة عروض الواقع الافتراضي:
1- الأجهزة: جهاز الرأس (مرقاب الرأس)، مرقاب محيطي، الكهف، السماعات، المنظار، القفازات، صندوق الانغماس، عصا الألعاب، أحذية وأزياء خاصة.
2- البرمجيات: ومن أشهر هذه البرامج meme وبرنامج live 3d.

ثانياً: التكنولوجيات المستخدمة في بناء عروض أو برامج الواقع الافتراضي:
1- الأجهزة: ومن أهم هذه الأجهزة:
• بطاقة توليد الصور.
• عصا الألعاب.
• أجهزة تحليل الأفعال والتحكم في الحركة.
• القفاز الآلي.
• أدوات تعقب الموقع.
• الحساسات فوق الصوتية.
• المتعقبات المغناطيسية.
• أجهزة التعقب الضوئية.

2- البرمجيات: ومن أهم هذه البرمجيات:
• أطقم الأدوات البرمجية.
• أنظمة التأليف.

أنواع الواقع الافتراضي (الغريب زاهر، 2001):
1- نافذة على العالم (واقع افتراضي ثنائي الأبعاد).
2- الانغماس أو الاحتجاب بالواقع الافتراضي (واقع افتراضي ثلاثي الأبعاد وشامل المكونات).
3- الشخص الآخر بالواقع الافتراضي (يتعامل مع الآخرين ويتفاعل مع مكونات البيئة الافتراضية).

بينما الفصل الثامن يتحدث عن الفيديو التفاعلي، تعريف الفيديو التفاعلي، نشأته وخصائصه ونظم عرض المعلومات والتكنولوجيا المكونة لأنظمة الفيديو التفاعلي وتوظيف الفيديو التفاعلي في عملية التعلم. وتوجد العديد من مستويات تفاعلية وتجاوب الفيديو التفاعلي:
• التفاعل المباشر.
• التوقف والانتظار.
• التحكم العشوائي.
• المعالج الدقيق.
• الميكروكمبيوتر.
• أدوات الاستجابة الطرفية.
• النظم الذكية.
• تحكم الطالب.
• التغذية الراجعة.

نظم عرض المعلومات من خلال الفيديو التفاعلي:
تتعدد نظم عرض المعلومات في الفيديو التفاعلي [(وليد سالم، 2006) و (فهيم مصطفى، 2004)]:
1- عروض هرمية.
2- عروض التفصيلات الدقيقة.
3- عروض المحادثات التقليدية.
ويذكر وليد سالم (2006) أن أنظمة الفيديو التفاعلي تتكون من:
1- الأجهزة.
2- البرامج.
3- الأنظمة المساهمة.
4- رسالة التطبيق.
ويحدد فهيم مصطفى (2004) التكنولوجيات المكونة لأنظمة الفيديو التفاعلي في:
1- جهاز الحاسوب.
2- أدوات الإدخال.
3- أجهزة الصوت.
4- وسائل التخزين.
أهم مجالات استخدام الفيديو التفاعلي في عملية التعلم (محمد رضا البغدادي، 1998):
1- الفيديو التفاعلي نظام عرض.
2- الفيديو التفاعلي وسيلة مساعدة في التعليم المستقل.
3- الفيديو التفاعلي مصدر للمعلومات.
4- الفيديو التفاعلي أداة لحل المشكلات.
5- الفيديو التفاعلي نظام للمحاكاة ولغة الحوار.

جاء الفصل التاسع ليتحدث عن الإنترنت وتكنولوجيا الاتصالات والمعلومات ومفهوم الإنترنت مميزاته وخصائصه وسمات ومعوقات وخدمات الانترنت في التعليم والتعلم، توصيل الحاسوب بالإنترنت، البيئة التعليمية التكنولوجية المطورة، تنمية مهارات استخدام البيئة التعليمية التكنولوجية المطورة، تنمية الاتجاهات نحو البيئة التعليمية التكنولوجية المطورة.
أهم خدمات الإنترنت في عملية التعلم (أحمد محمد سالم، 2004):
• خدمة البريد الإلكتروني.
• خدمة بروتوكول نقل الملفات.
• خدمة الاتصال بحاسوب آخر.
• خدمة الشبكة العنكبوتية.
• خدمة البحث في القوائم أو خدمة الجوفر.
• خدمة الإصبع للتقصي.
• خدمة المحادثة.
• خدمة التخاطب أو التحاور. وأهم استخداماتها:
أ‌- الاستخدامات التجارية.
ب‌- الاستخدامات السياحية.
ت‌- الاستخدامات التعليمية.
ث‌- الاستخدامات الشخصية.
• خدمة الفهرس.
• خدمة القوائم البريدية.
• خدمة مجموعات الأخبار أو شبكات الأخبار.
• خدمة البحث باستخدام نظام WAIS.
• خدمة المجلات أو الدوريات الإلكترونية.
• خدمة فهارس الصفحات البيضاء.
• خدمة المكالمات الهاتفية عبر الإنترنت.
• خدمة البث الإذاعي عبر الإنترنت.
• خدمة النسخ الآلي Plug-in.
• خدمة تقديم المعلومات عبر الشبكة.
• خدمة الألعاب.
• خدمة عقد المؤتمرات المصورة عن بعد.
• خدمات متنوعة أخرى: الإحصائيات الحكومية، والمعلومات المالية، وأسعار الأسهم، وتفاصيل براءات الاختراع، ومصادر التسويق، والتوزيع، والترفيه وما يتعلق به من معلومات عن دور السينما والحفلات والنوادي المختلفة، والكتب، وأماكن التسوق، ودور البيع، والتأجير، ومعارض بيع السيارات.

يتناول الفصل العاشر موضوع التعليم عن بُعد والوسائط التعليمية التي تستخدم في أنظمة التعليم عن بُعد، ومتطلبات ومعايير توظيف التعليم عن بُعد. أن التعليم عن بعد قد تطور من خلال عدد من المراحل أو الأجيال نذكر منها:
الجيل الأول: التعليم بالمراسلة.
الجيل الثاني: باستخدام الراديو والتليفزيون في التعليم عن بعد.
الجيل الثالث: استخدام برامج الحاسوب في التعليم عن بعد.
الجيل الرابع: استخدام الإنترنت في التعليم عن بعد.
ساهم التعليم عن بعد في:
• توفير فرص التعلم والتدريب للعاملين الذين لا يستطيعون التفرغ للتعلم.
• أتاحت الفرصة لتعليم الطلاب المعاقين الملازمين للمنزل والسيدات في المنازل.
• التعليم المستمر مدى الحياة.
وأخيرا يشرح الفصل الحادي عشر لبرنامج الفرونت بيج لتصميم صفات ومواقع الإنترنت لإكساب المتعلم مهارات إنشاء صفحة ويب.

قراءة وعرض:
محمود سلامة الهايشة
كاتب وباحث مصري

التعلم الالكتروني..ج1:

تناقش تلك الحلقة موضوع (بيئة التعلم الالكتروني)؛ إعداد: عبدالمجيد الدائل ، عبدالرحمن بن علي العثمان؛ المصدر: موقع الفرسان؛ قراءة وتعليق: محمود سلامة الهايشة.
تجيب تلك الحلقة على التساؤلات التالية: ما نظام إدارة التعلم LMS ؟؛ ماذا نعني بمصطلح LCMS ؟؛ ما هو نظام موودل moodle وإمكاناته؟.

شاهد واستمع :