بطل قصتك كنز وطني يكاد ينقرض ! في ظل التحضر و العولمة ..ورغ بساطة المهنة و انها لم تدر له المال الكافي , ألا أنها مصدر راحة باله و هناءه ومجلب الرخاء و الرضى فأصبح هذا المحتسب الصابر مثالا يقتدى .. شكرا لسردك الجميل
شكرا على مرورك الأخت كوردية. أمّا بطل القصة فهو جدّي من والدي رحمة الله عليهما .وتلك كانت حياته قبل أن ينتقل إلى عفو الله في سبعينيات القرن الماضي.عاش بسيطا قنوعا و مات كذلك.