|
يا اختنا فيك العزيمة والنزاهة والثواب يا أختنا بالله لا يغويك ذا الشيطان ان الحجاب فريضة من ربنا المنان انا سمعنا اختنا قولا عجاب قالوا كلام لا يسر عن الحجاب قالو ظلاما حالكا بين الثياب قالوا خياما علقت فوق الرقاب قالوا التأخر والتخلف في النقاب قالوا الرشاقة والتطور في غياب يا اختنا هم ساقطون الى الحضيض الى التراب يا اختنا صبرا تذوب ببحره كل الصعاب يا اختنا انت العفيفة والمصونة بالحجاب يا اختنا فيك العزيمة والنزاهة والثواب نادوا بتحرير الفتاة وألفوا فيه الكتاب رسموا طريقا للتبرج لايضيعه الشباب يا أختنا هذا عواء الحاقدين من الذئااااب النار مثوى الظالمين لهم عقااااب والله يكشف ظلمهم يوم الحساب والجنة المأوى ويا حسن المآآآآب يا نفس كفي عن العصيان واكتسبي فعلا جميلا لعل الله يرحمني |
رد: يا اختنا فيك العزيمة والنزاهة والثواب بسم الله الرحمان الرحيم اللهم صل على أشرف المرسلين سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام بوركتٍ اخيتي النشيد بصوت الشيخ أحمدالعجمي: [YOUTUBE] http://www.youtube.com/watch?v=FOt6NX8Jr_A |
رد: يا اختنا فيك العزيمة والنزاهة والثواب |
رد: يا اختنا فيك العزيمة والنزاهة والثواب همساتك دافئة في أذن كل أخت طيبة تريد الجنة إليكِ يا رمز الطهارة .. و العفاف إليكِ يا درّة مكنونة .. و يا لؤلؤة مصونة أمسك بقلمي .. وغصة في حلقي أريد أن أكتب صيحاتي لكِ يا ابنة الإسلام يا من تعيشين أيامك لنفسك .. و لا تفكرين إلا في محيطك يا من تطوفين حول ذاتك .. و لا تجدين ما يثيرك فتخلقين مشكلاتك بيديك ؟ سامحيني يا غاليتي فقلبي يتفطر .. ويتقطع كل يوم مئات المرات على حالنا و يزيد ألمي لحالك.. فقد بات لا يعجبني مالي أرى حالك قد تبدل ها هي عباءتك .. قد نزلت من على رأسك تلك التي كانت دائماً شامخة مالي أراها قد ضاقت عليك .. فأصبحت تظهر مفاتنك؟ عجباً لكِ ..لمن تظهرينها ؟ أتظهرينها للذئاب من البشر أتظهرينها للذئاب من البشر؟ أتظهرينها للمتشردين .. الذين يتصيدون من هم أمثالك؟ أتعلمين !!! إنك لمسكينة .. تجرين نحو حتفك بنفسك نعم إلى حتفك .. و باختيارك أنتِ لا أحد يجبرك كيف تسمحين لهؤلاء الذئاب بأن يتلذذوا بالنظر إليك أخيتي أين أنتِ من أمهات المؤمنين ؟ أين أنتِ من فاطمة أين أنتِ من أسماء أين أنتِ من زينب حين أمرن بالحجاب .. كن لا يرى منهن شيء كنّ كالغربان .. على رؤوسهن الطير من السكينة أخيتي نحن في أمس الحاجة إليكِ نحن في أزمة يا غاليتي نحن نمر بأحلك الظروف لأن أفظع المؤمرات تحاك ضد الإسلام و أهله - و انت الوسيلة - تحاك ضدك .. باسم التحرير و الحرية - و انت توافقين - و إنما هي دعاوى للرق و العبودية -فجعلوك سلعة تباع و تشترى و بأرخص الاثمان و أحيانا بلا ثمن- أخيتي الغالية تفطني و لا تغويك نفسك و شيطانك وانفضي عنك الكسل و الأوهام وانهضي لتقفي في صف الميدان فمكانك .. لا زال ينتظر فلن يقف فيه أحد سواك فرصة التوبة سانحة و بابها مفتوح والعودة الى الله واجبة و مأجور فاعلها فرصة من ذهب ... فلا تفوتك ... و الله المستعان ... منقول من أجلك حواء جزاك الله خيرا |
رد: يا اختنا فيك العزيمة والنزاهة والثواب قد تكون المناظر التي نراها قد اعتادها الناس - و للاسف - لأنَ الذي اعتادها انما هو غيـــــــر مدرك حقيقة أمرها و عظَمِ عواقبها .. بل حكمها في الدين الإسلامي الحنيف او يتعامى على كل ذلك و يكذب على نفسه قبل غيره ـــــــــــــــــــــــــــــ فعندما نرى فتـــــاة تمشي و بكل ثقة تعتريها كاسية عارية ، بين القصير أو الضيق أو الكاشف الواصف و الزينة تنبعث منهـــا على بعد عدَة كيلــــو متــــرات فأحمـــر الشفـــاه لا يكاد يغادر شفتاها و كذلك وردي الخــــدود و أزرق فوق العينين و اخضر تحت العينين .... و ربما على الجانبيين - و حدث و لا حرج .... - و كأنها في ورشة دهن و تزييت - و العياذ بالله - ناهيــــــــــكَ عن الموضة الجديدة - و هي قديمة و جاهلية - و عادة ليست بالحميـــــــــــــــــــدة يتداولنها الفتيـــــــــات فتكون احداهن ترتدي التنورة التي لا تستر رجليها و يديها و تضع قطعة صغيرة من القماش التي تعلو راسها لا أدري كيف أطلقت عليها اسمـ (( الحجاب )) ؟ و ما هو بـ (( حجاب )) و الأيادي و الارجل المكشوفة .. و الذي لم يُكشَـــف من جسدها وصفته ملابسها ــــــــــــــــــــــــ و مع هذا كله فلن أصرخ في وجهك حواء وحدك بل الصرخة في وجهـــــــك أنت يا آدم أيضا أين الآبـــــــــــاء ؟؟!! أين الإخـــــــوان ؟؟!! أين الغيورين من محارمها ؟؟!! ألهذا الحد أصبح الرجل في عصرنا ديوث يقرَ الخبث في أهله و يخشى من أنكاره عليهم ؟؟!! فكم من خبث يقره ذاك - شبه - الرجل و كم هو الحمل الثقيل على كاهيليه ؟؟ ـــــــــــــــــــــــــــ و في النهاية أهمس في أذنكِ حواء : (( لن تكوني عفيفــــــــة الا بحجابك الشرعي المفروض عليك )) فإذا ابتغيتِ العفة في دونه فقد خلعت ثوب الطهر و العفاف و ارتديت ثوب المعصية و الخزيِ و الخسران اسال الله ان يعفينا و اياكم و يغفر لنا و لكم و لكل اهالينا و اهاليكم |
| الساعة الآن 18:05 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd