|
تساؤلات مشروعة لبسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على الرسول الكريم... أسوق نصي هذا وأدونه مباشرة ..فهو وليد اللحظة..... محمد........................ تتوارى الاحلام خلف سجف النسيان , وتقفز الى الذاكرة جملة من التساؤلات الغامضة, وتفتح الاقوس , وتتناسل الجمل الإعتراضية في نسق ناشز لا يقود الى معنى..هي إذن غربة عن الذات ,وتوسل بفلتات من الماضي علها تمنح العقل القدرة على التحليل المنطقي لما يقع ..الآن أجد نفسي هائما في دروب صامتة , متدثرا بحيرتي و متلفعا بإنكساراتي المتوالية..أحاول الخروج من دائرة التائهين والصامتين..لأن التيه تأشيرة إ حباط ,و الصمت ذمغة استسلام.. كم يعز على النفس , ملامسة الحقائق الرهيبة..وكم يصعب على القلب تقبل الإ نتكاسات الصعبة .. ؟؟ |
رد: تساؤلات مشروعة "لأن التيه تأشيرة إ حباط ,و الصمت دمغة استسلام " لا للإحباط وليكن الصراط المستقيم طريقنا ،ولا للصمت المؤدي إلى الاستسلام مع أطيب التحيات |
رد: تساؤلات مشروعة تساؤلات يطرحها العديد منا ..وإن بصيغ مختلفة...لابد للمرء أن يطرحها على النفس أولا ثم على الكل كي ينار الدرب....تحيتي... |
رد: تساؤلات مشروعة تساؤلات أكثر من مشروعة.إنها الشرع عينه. أسئلتك مقاومة للانتكاسات، دمت متسائلا زمن الفعل اللامشروع. مودتي. |
رد: تساؤلات مشروعة حوار ثلاثي الابعاد نفس،فؤاد،عقل حين يصعب على القلب تقبل الانكسارات يشرع في طرح اشكالياته وتساؤلاته متعطشا تعطش الطفل لتبريرات امه ينتظر القلب من العقل الاجـابة العقل يتهرب يحاول تغيير الموضوع لكسله وعجزه فيسقطنا في الطراهات والتناقضات ويستمر في صنع الخدع لتمويهنا دام انه ليس ناضجا كفاية تماما مثل الطفل تمتلأ مثانته ليلا يخدعه العقل ويصور له ان قد ذهب لبيت الراحة يفيق في الصباح يجد انه قد بلل سريره يكتشف انه وقع ضحية كسل وخداع عقله حين ادراك هذا ينضج الطفل اكثر ... لن نستطيع احصاء عدد الخدع والصور التي ينجزها العقل لإلهائنا عن الحقيقة فكلما قلت كلما نضجنا اكثر فكريا فلنستمر في طرح أسئلتنا ولنصر على اجابة عقلانية حتى نصل إلى الماهية فيتحول التيه الى رشد والصمت دغمة استسلام إلى حكمة. ... تقبل مروري |
| الساعة الآن 22:24 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd