السلام عيكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،نعم الدنيا كعابر سبيل يمكن أن يتعرض في طريقه لمجموعة من المضايقات ،ومجموعة من الحسنات ،ولهذا فعلى الإنسان المسلم أن يرضى بكل ما قسمه له الحق سبحانه إن هو أراد الفوم برضى الله سبحاه وتعالى،وقد قال الله سبحانه وتعالى( ولنبلونكم بالخير والشر فتنة )) وقال أيضا ( أفحسب الناس أن يقولوة آمنا وهم لا يفتنون ))ولقد تعرض أنبياء الله سبحانه وتعالى لمجوعة من المضايقات والإنتهاكات من قبل أعداء الله ،و لهذا فإننا أنة محمد أشد الأمم تعرضا للإبتلاء فعلينا التمسك بكتاب الله وسنة رسوله حتى لا ننجر مع ما يدس ويدبرإلينا من قبل أعداء الإسلام والمسلمين .