|
شوق الأحبة غـــاب الرفـــاق فــالقــلــب محتــرق والــدمــع يجـــري شــــلالا يتــدفـــق يـا عيــن أيــن الســرور فــي طلتهـم وأيــن فـرحــة الـــــدار بهــم تشــرق ليــت شعـــري لــو أن لــي سبيــــلا إلـى لقــاء الأحبــة مــا كنـت أفتـرق ليــت شعــــري لــو أن لــي جناحــا لكنــت طـــرت مـــا حــدنـــي أفـــق لكنــت سابقــت السحــاب مـا همني أعــاصيـــر السمـــاء وهـــي تبــرق يــا أحبــة الفـــؤاد إن بـــي لــوعــة لا يـــوفــي وصفهـــــا قلــم ولا ورق بالنفــــس كثيــر شـــوق ألــم بهــــا سهـامـه أصابت الحشـا إذ له تخترق دعــائــي مــن الله عنكــم طيــب خبـر عســـى النــــور يلــوح فيرحل الغسق وعســـى تطمئــن المهجــة الحـزنـــى ساعتهــا نبـض القلـب بالفرحة يخفق. بقلمي: نبيلة الوزاني |
رد: شوق الأحبة أشرقت الأنوار بعودتك أختي نبيلة لا تحرمينا طلّتك الجميلة سلمت أناملك |
رد: شوق الأحبة أهلا بكـ يا رقيقة الفؤاد ترحيبكـ له كبير الصدى في نفسي وحضورك لأحرفي الحابية أثلج صدري تقبلي محبتي وشكري وتقديري أطيب المنى |
رد: شوق الأحبة |
رد: شوق الأحبة الشكر إليك موصول سيدي الكريم وإن الكرم إذا أتى من أهله ليس بالغريب امتناني مدى الأفق |
| الساعة الآن 15:36 |
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd