عصيد: اللغة الفرنسية ليست أجنبية وإشهار القمار مثل الأذان
 

لعيوني هبة بريس
فاجأ أحمد عصيد، الناشط الأمازيغي،المشاركين في ندوة "دفاتر التحملات وإشكالية التنوع"، مساء الجمعة الماضي، في الرباط، عندما دعا إلى بث الخطاب الملكي باللغة الأمازيغية، وحين اعتبر اللغة الفرنسية "ليست لغة أجنبية في المغرب"، وأيضًا حين عارض توجه وزير الاتصال، مصطفى الخلفي، لمنع إشهار ألعاب الحظ، التي توصف بالقمار، قائلا: "ألعاب الحظ ليست قمارًا، بل هي ألعاب معروفة في العالم تمارسها العائلات وأبناؤها"،
معتبرًا أن ذلك الإشهار مجرد خدمة، مثل الأذان الذي يدعو الناس إلى الصلاة.وقال عصيد إن "هناك سعيًا إيديولوجيا من الحكومة لمحو اللغة الفرنسية من الإعلام، ونحن لا نتفق مع هذا التوجه"، وأضاف: "نحن لا نعتبر اللغة الفرنسية لغة أجنبية، بل هي جزء من تنوع المغرب"، مشيرًا إلى أن "المغاربة انتجوا بهذه اللغة، وعملوا بها، ومتشبثون بها في التعليم".
كما أثار عصيد موضوع الترجمة من الأمازيغية إلى العربية، وقال: "لماذا أثيرت ضجة في البرلمان وتمت المطالبة بالترجمة عندما طرحت برلمانية سؤالاً بالأمازيغية؟".

رد: عصيد: اللغة الفرنسية ليست أجنبية وإشهار القمار مثل الأذان
 

رد: عصيد: اللغة الفرنسية ليست أجنبية وإشهار القمار مثل الأذان
 

إن الحكمة التي تقول : كلما اعتقدت أني قد وصلت ... اكتشفت أني لم أبدأ بعد ...
تنطبق على شخصية بعض الناس ...! الذين يحاولون ،بكل الوسائل ، تسلق الشهرة والركوب على الإختلاف ،لجلب الأنظار... ولو على حساب المقدسات ...