الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الثقافة والآداب والعلوم > منتدى الآفاق الأدبية الواسعة > الأدب العالمي



إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2012-10-05, 00:36 رقم المشاركة : 1
فاطمة الزهراء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء

 

إحصائية العضو








فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً


مسابقة الصحابة والصحابيات 1

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقبة المتميزة

وسام المركز السادس في دورة التقنيات الأسرية

c5 الأَلــَم ــــ قصة قصيرة للأديب أنطون تشيكوف ــــ



الأَلــَم


عُرف غريغوري بتروف ولسنوات طويلة ببراعته الفائقة في حرفة الخراطة ، لكنَّه في نفس الوقت كان الأكثر حمقًا وسذاجة في إقليم (غالتشينيسكوي)، فلكي ينقل زوجته المريضة إلى المستشفى ، كان عليه أن يقود الزلاجة لمسافة عشرين ميل في جو شتائي عاصف ، عبر طريق شديدة الوعورة .. ولم تكن تلك بالمهمة اليسيرة حتى بالنسبة لسائق البريد الحكومي..كانت الرِّياح القارصة تضرب في وجهه مباشرة ، وسحب الثلج تلتف في دوامات حوله في كل اتجاه ، حتى أن المرء لا يدري إن كان هذا الثلج يتساقط من السماء أم يتصاعد من الأرض ، بينما الرؤية معدومة تمامًا لكثافة الضباب الثلجي ، فلم يكن يرى شيئًا من الحقول والغابات وأعمدة التلغراف .. وعندما كانت تضربه ريح قوية مفاجئة ، كان يصاب بالعمى التام ، فلا يعود يبصر حتى لجام الحصان ، ذلك الحيوان البائس الذي كان يزحف ببطء وهو يجرُّ قدميه في الثلج بوهن شديد .. وكان الخرَّاط قلقًا متوترًا ومتعجلا لا يكاد يستقرُّ في مقعده وهو يسوط ظهر الحصان .

كان غريغوري يغمغم طول الوقت متحدثًا إلى زوجته .

- لا تبكي يا ماتريونا .. قليل من الصبر يا عزيزتي .. سنصل المستشفى وعندها كلُّ شيء سوف يكون على ما يرام .. سيعطيك بافل ايفانيتش بضع قطرات ، أو سأطلب منه أن يعمل لك الحجامة ، أو ربما يتكرَّم ويرضى أن يدلك جسدك بالكحول .. سيبذل كل ما في وسعه دون شك .. نعم سيصرخ وينفعل لكنه في النهاية يبذل جهده .. إنه رجل مهذب ولطيف .. فليعطه الله الصحة .. حالما نصل هناك ويرانا سيندفع من غرفته كالسَّهم ويبدأ بإطلاق السباب والشتائم .. وسوف يصرخ : كيف ؟ لماذا هكذا ؟ لماذا لم تأتوا في الوقت المناسب ؟ أنا لست كلبًا كي أبقى عالقًا هنا في انتظار حضراتكم طوال اليوم .. لماذا لم تأتوا في الصباح ؟ هيا اخرجوا ، لا لن أستقبلكم .. تعالوا غدًا .. فأرد عليه قائلا : يا حضرة الطبيب المبجل بافل إيفانيتش ، نعم يمكنك أن تسب وتلعن وتشتم .. وليأخذك الطاعون ..

أيها الشيطان ..

ساط الخرَّاط ظهر الحصان ، ومن دون أن ينظر إلى المرأة العجوز الراقدة في العربة خلفه واصل حديثه مع نفسه :

- يا حضرة الطبيب المبجَّل ، أقسم بالله ، ولن أقول إلا الصدق ، و هو أنني انطلقت قبل طلوع الفجر ، ولكن كيف يمكنني أن أكون عندك في الوقت المناسب وقد أرسل الرب هذه العاصفة الثلجية ؟ تلطَّف وانظر بنفسك .. إنَّ أفضل الجياد لن تتمكن من السير في جوٍ كهذا ، وحصاني هذا الكائن البائس التعيس كما ترى بنفسك ليس حصانًا على الإطلاق. عندها سيقطب بافل ايفانيتش حاجبيه ويصرخ : نحن نعرفكم ، أنتم دائمًا بارعون في اختلاق الأعذار ، وعلى الأخص أنت يا غريشكا .. فأنا أعرفك حق المعرفة ، وأقسم بأنك توقفت في نصف دزينة من الحانات قبل أن تأتي عندي. لكني سأقول له : أيها المحترم ، هل أنا كافر أم مجرم حتى أتنقَّل بين الحانات بينما زوجتي المسكينة تلفظ أنفاسها الأخيرة ؟ لعنة الله على الحانات وأصحابها وليأخذهم الطاعون جميعا ..


سيأمر بافل ايفانيتش عندها بنقلك إلى داخل المستشفى ، فأركع عند قدميه .. : بافل ايفانيتش ، أيها المحترم ، نشكرك من صميم قلوبنا ، وأرجو أن تسامحنا على حماقاتنا وسلوكنا الأرعن ، وألا تكون قاسيًا معنا نحن الفلاحون .. نعم نحن نستحق منك لا الشتيمة بل الرَّفس ، وقد كنَّا سببًا في خروجك وتلويث قدميك في الثلج .. سينظر بافل ايفانيتش نحوي كأنَّه يريد أن يضربني وسيقول : ألا يجدر بك أيها الأحمق أن تشفق على هذه المسكينة وترعاها بدلا من أن تسكر وتأتي لتركع عند قدمي ؟ والله أنت تستحق الجلد .. نعم ، نعم .. أنت على حق في ذلك .. أنا أستحق الجلد يا بافل ايفانيتش ، فلتصب السماء لعناتها على
رأسي ، ثم ما الضَّير لو ركعت عند قدميك ، فأنت أبونا و وليّ نعمتنا ،

ويحق لك يا سيدي أن تبصق في وجهي لو بدر مني ما
يضايقك ، وأقسم بالله على ذلك .. سأفعل كلَّ ما تريده وتأمرني به .. إذا استرجعت زوجتي العزيزة ماتريونا صحتها .. وإذا أردتَ أصنع لك علبة سجائر فاخرة من أفضل أنواع الخشب ، كراتٍ للعبة الكروكيت ، أو أروع قناني خشبية للعبة البولنج .. ولن آخذ منك قرشا واحدًا .. في موسكو تكلف علبة السجائر أربع روبلات ، لكني سأصنعها لك دون مقابل. عندها سيضحك الطبيب ويقول: حسنًا ، حسنًا .. يبدو أنَّك سكران حتى الثمالة .. كما ترين يا عزيزتي فأنا أعرف كيف أتعامل مع أبناء الطبقة العليا .. ليس هنالك من سيد يستعصي علي .. فقط أدعو من الله ألا أفقد الطريق. انظري كم عنيفة هي الريح .. لا أكاد أفتح عيني من شدة اندفاع الثلج .

ولم يتوقَّف الخراط عن حديثه المتواصل مع نفسه ، في محاولة منه على ما يبدو للتخفيف من ضغط المشاعر الحادَّة عليه .. كانت الكلمات كثيرة على لسانه ، وكذلك الأفكار والأسئلة في رأسه .. جاءه الحزن مفاجئًا ، دون توقُّع

أو انتظار، وعليه الآن أن يتخلَّص منه .. لقد عاش حياته في سكينة وسلام دون أن يعرف للحزن أو للبهجة معنى ، وفجأة ، دون سابق إنذار ، جاءه الألم ليعشش بين تلافيف قلبه ، فوجد السكِّير المتسكِّع نفسه في موقع المسئول ، مثقلا بالهموم ، ويصارع الطبيعة .

وراح غريغوري يتذكَّر كيف ابتدأت المشكلة ليلة أمس عندما عاد إلى البيت سكرانًا بعض الشيء ، وكالعادة انطلق يشتم ويهدِّد بقبضتيه ، فنظرت إليه زوجته كما لم تنظر إليه من قبل .. عادة ما تشف نظرات عينيها عن الذلِّ والاستكانة الشبيهة بنظرات كلب أشبع ضربا .. لكنها هذه المرة نظرت إليه بتجهُّم

وثبات ، كما ينظر القديسون في الصور المقدَّسة أو كما ينظر الموتى .. من نظرة الشرّ الغريبة تلك بدأت المشكلة .. وفي حالة من الذهول والاستغراب استعار حصانًا من أحد الجيران كي ينقل زوجته العجوز إلى المستشفى لعله باستخدام المساحيق والمراهم ، يستطيع بافل ايفانيتش أن يعيد التعبير الطَّبيعي لنظرة عينيها .

ويستمر الخرَّاط في حديثه مع نفسه فيقول :

- حسنًا ، اسمعيني يا ماتريونا ، لو سألك بافل ايفانيتش فيما إذا كنت قد ضربتك ، يجب أن تنفي ذلك وسوف لن أضربك بعد اليوم ، أقسم على ذلك .. وهل ضربتك يومًا لأني أكرهك ؟ لا ، إطلاقًا .. إنما دومًا أضربك وأنا فاقد لوعيي .. أنني حقًّا أشعر بالأسف من أجلك .. لا أظنُّ أنَّ الآخرين سيبالون مثلي ، فها أنت ترين ، إنني أفعل المستحيل في هذا الجوِّ الثلجيِّ العاصف كي أصل بك إلى المستشفى .. فلتتحقَّق مشيئتك أيها الرب ، وإن شاء الله لن نخرج عن الطريق .. هل يؤلمك جنبك عزيزتي ؟ ألهذا أنت لا تتكلمين ؟ إني أسألك ، هل يؤلمك جنبك؟

لاحظ خلال نظرة خاطفة إلى العجوز بأن الثلج المتجمِّع على وجهها

لا يذوب .. والغريب أن الوجه نفسه بدا مسحوبًا، شديد الشُّحوب، شمعيًّا، جهمًا ورصينًا. صرخ قائلاُ :
- أنت حمقاء ، حمقاء .. أقول لك ما في ضميري أمام الله ، لكنَّك مع ذلك تصرِّين على ..حسنًا ، أنت حمقاء ، وأنا قد أركب رأسي .. ولا آخذك إلى بافل ايفانيتش .

أرخى اللجام بين يديه وبدأ يفكر .. لم يكن في مقدوره أن يستدير تمامًا لينظر إلى زوجته .. كان خائفًا .. وكان يخشى أيضا أن يكرِّر أسئلته عليها دون أن يحصل على جواب .. أخيرًا ، وليحسم الأمر ، ومن دون أن يلتفت إليها رفع يده وتحسسها .. كانت باردة ، وعندما تركها سقطت كأنها قطعة خشب .. ندت منه صرخة .

- إذن فهي ميتة ، يا للمصيبة ..
لم يكن آسفًا قدر انزعاجه .. وفكَّر كيف أنَّ الأشياء تمر سريعة في هذا العالم .. لم تكن المشكلة قد ابتدأت وإذا بها تنتهي بكارثة .. لم يسنح له الوقت كي يعيش معها ويكشف لها عن أسفه قبل موتها. عاش معها أربعين عامًا لكنها مرَّت في ضباب وعتمة مطبقة .. لم يكن هنالك من مجال للأحاسيس الجميلة وسط السُّكر والعربدة والشجار المتواصل والفقر المدقع .. ولكي تغيظه فقد ماتت في اللحظة التي بدأ يشعر فيها بالأسف عليها ، وبأنَّه لا يستطيع العيش من دونها وأنه كان قاسيًا معها وقد أساء لها كثيرًا .
قال لنفسه متذكِّرًا :
- كنت أبعثها كي تدور في القرية تستجدي الخبز .. كان يمكن أن يطول العمر بها لعشر سنوات أخرى .. المصيبة أنها ماتت وهي تعتقد بأني ذلك الإنسان ..

يا إلهي .. ولكن .. إلى أين أنا ذاهب الآن ؟ ما عاد بي حاجة إلى الطبيب ،
ما أحتاجه الآن قبر كي أدفنها فيه .

استدار بالزلاّجة وهو يلهب ظهر الحصان بسوطه ، وقد ازداد الجو سوءًا حتى انعدمت الرؤية تمامًا.. ومن حين لآخر كانت تضرب وجهه ويديه أغصان الأشجار وتخطف من أمام عينيه أجسام سوداء .
- لو أعيش معها مرة أخرى .
وتذكَّر بأن ماتريونا قبل أربعين عامًا كانت مليحة الوجه مرحة الروح ، وهي من عائلة ميسورة الحال ، وقد رضي أهلها أن يزوِّجوها له بعدما شاهدوا وعرفوا مدى براعته في مهنة الخراطة .. كانت كلُّ الأسباب لحياة سعيدة متوفرة لهما ، لكنَّ المشكلة أنه في ليلة عرسه شرب حتى الثمالة ومن يومها وهو سكران طول الوقت ولم يستيقظ أبدًا .. نعم فهو يتذكَّر عرسه ، ولكنه لا يتذكَّر شيئًا مما حدث بعد ذلك وطوال حياته ، باستثناء أنه كان يسكر ويضطجع عند الموقد ويتشاجر. هكذا ضاعت منه أربعون سنة .

بدأت الغيوم الثلجيَّة البيضاء تتحوَّل تدريجيًّا إلى اللَّون الرَّمادي مما ينبئ عن قرب الغسق .. عاد يسأل نفسه :
- إلى أين أنا ذاهب ؟ مطلوب مني أن أفكر بدفن الجثة .. بينما أنا الآن في طريقي إلى المستشفى ..كأنَّني فقدت عقلي ..
واستدار بزلاجته ثانية .. كان الحصان يشخِّر وراح يتعثَّر في خببه ، فعاد الخراط يجلده من جديد .. وكان يسمع صوت ارتطام خلفه ، ومن دون أن يلتفت كان يعرف بأنه صادر عن رأس العجوز وهو يضرب بحافة المقعد .
ازداد الثَّلج عتمة ، واشتدت برودة الريح .
- لو أعيش معها مرة أخرى ، سأشتري مخرطة جديدة ، وأشتغل .. وأجلب لها الكثير من النقود .
أفلتت يداه العنان .. بحث عنه .. حاول أن يلتقطه ، فلم يستطع .. قال

لنفسه :
- لا يهمُّ .. يستطيع الحصان أن يتولى الأمر بنفسه ، فهو يعرف الطريق ..

يمكنني أثناء ذلك أن أنام قليلا قبل أن أتهيَّأ للجنازة وصلاة الميت ..

أغلق الخرَّاط عينيه وغاص في إغفاءة .. بعدها بفترة قصيرة شعر بأنَّ الحصان قد توقَّف عن السير.. فتح عينيه فرأى أمامه شيئًا معتمًا يشبه كوخًا أو كومة من القشّ . أراد أن ينهض ليكتشف ذلك الشيء ، لكنَّه أحسَّ بأنه عاجز تمامًا عن الحركة ، و وجد نفسه دون ضجَّة أو مقاومة يستسلم لنومٍ هادئ عميق .

عندما استيقظ ، وجد نفسه في غرفة فسيحة ، مطليَّة الجدران ، وضوء الشمس يتوهَّج عند الشَّبابيك. ورأى أناسًا حوله ، فكان شعوره الأول أن يعطي الانطباع بأنه سيِّد محترم ويعرف كيف يلتزم بالسلوك السَّليم الذي يفرضه الموقف. قال مخاطبًا إياهم :

- الصلاة على روح زوجتي أيها الإخوة . لابدَّ من إعلام القس بذلك...
قاطعه أحدهم بصوت حازم :
- حسنًا ، حسنًا ، ولكن لا تتحرك .
صرخ الخرَّاط مندهشًا وهو يرى الطبيب أمامه :
- بافل إيفانيتش ! وليّ نعمتنا المبجَّل .
أراد أن يقفز ليركع على ركبتيه أمام الطبيب ، لكنه شعر بأن ساقيه وذراعيه لا تستجيبان له . صاح مرعوبًا :
- أين ساقيَّ ؟ وأين ذراعيَّ يا سيدي ؟
- قل لهما وداعًا.. كانت متجمدة تماما فاضطررنا إلى بترها.. هيّا .. هيّا ..

علام تبكي ؟ لقد عشت حياتك ، واشكر ربك على ذلك . أنت الآن في الستين على ما أعتقد ، وأظنُّ أن هذا يكفي بالنسبة لك .
- أنا حزين ، حزين جدًّا ... وأرجو أن تسامحني يا سيدي .

كم أتمنى لو أعيش خمس أو ست سنوات أخرى .

- لماذا ؟
- الحصان ليس لي ، ويجب أن أعيده لأصحابه .. ويجب أن أدفن زوجتي ...

أوه يا إلهي ..كم تنتهي الأشياء بسرعة مذهلة في هذا العالم .
سيدي بافل ايفانيتش ، سأصنع لك علبة سجائر من أجود أنواع الخشب ، وكذلك كرات للكروكيت ...

غادر الطبيب الجناح وهو يلوِّح بيده .. كان كلُّ شيءٍ قد انتهى بالنسبة للخرَّاط .




أنطون بافلوفيتش تشيكوف
ترجمة : رافع الصفار ( بتصرف )


مما قرأت الليلة وراق لي
قراءة ممتعة أرجوها لكل عاشق للأدب الراقي








: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=591458
التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

    رد مع اقتباس
قديم 2012-10-05, 10:36 رقم المشاركة : 2
بائعة الورد
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية بائعة الورد

 

إحصائية العضو







بائعة الورد غير متواجد حالياً


مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

مشارك(ة)

مشارك(ة)

افتراضي رد: الأَلــَم ــــ قصة قصيرة للأديب أنطون تشيكوف ــــ


قصّة أكثر من رائعة ..
شكرا لك أيتها الرقيقة على الاختيار الراقي
محبتـــــــــــي





التوقيع

    رد مع اقتباس
قديم 2012-10-06, 13:18 رقم المشاركة : 3
ماماهناء
أستـــــاذ(ة) مشارك
إحصائية العضو







ماماهناء غير متواجد حالياً


افتراضي رد: الأَلــَم ــــ قصة قصيرة للأديب أنطون تشيكوف ــــ


اختيار راق وقصة من الأدب الرفيع.شكرا الأخت فاطمة الزهراء ...





    رد مع اقتباس
قديم 2012-10-06, 13:46 رقم المشاركة : 4
فطيمة الزهرة
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فطيمة الزهرة

 

إحصائية العضو







فطيمة الزهرة غير متواجد حالياً


وسام المشاركة في مسابقة القران الكريم

المرتبة الأولى في مسابقة صور وألغاز

وسام المشاركةفي المسابقة الرمضانية الكبرى 2015

وسام مشارك

مسابقة المبشرون بالجنة 2

مشارك(ة)

المرتبة الأولى

وسام المشاركة في مسابقة السيرة النبوية العطرة

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المشاركة في المسابقة الترفيهية

افتراضي رد: الأَلــَم ــــ قصة قصيرة للأديب أنطون تشيكوف ــــ


شكرا على المقاسمة أختي فاطمة الزهراء





التوقيع








    رد مع اقتباس
قديم 2012-10-06, 18:32 رقم المشاركة : 5
فاطمة الزهراء
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية فاطمة الزهراء

 

إحصائية العضو








فاطمة الزهراء غير متواجد حالياً


مسابقة الصحابة والصحابيات 1

وسام المشاركة

وسام الرتبة الأولى في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر يو

وسام المرتبة الاولى لصناعة النجاح عن ورشة التفوق ه

وسام المراقبة المتميزة

وسام المركز السادس في دورة التقنيات الأسرية

افتراضي رد: الأَلــَم ــــ قصة قصيرة للأديب أنطون تشيكوف ــــ


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بائعة الورد مشاهدة المشاركة
قصّة أكثر من رائعة ..
شكرا لك أيتها الرقيقة على الاختيار الراقي
محبتـــــــــــي

الأروع حضورك المميز عزيزتي بائعة الورد
بارك الله بك و لك و وهبك من فضله العميم






التوقيع

الوفاء أن تراعي وداد لحظة ولا تنس جميل من أفادك لفظة"

    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 11:06 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd