الرئيسية | الصحيفة | خدمات الإستضافة | مركز الملفات | الحركة الانتقالية | قوانين المنتدى | أعلن لدينا | اتصل بنا |

أفراح بن جدي - 0528861033 voiture d'occasion au Maroc
educpress
للتوصل بجديد الموقع أدخل بريدك الإلكتروني ثم فعل اشتراكك من علبة رسائلك :

فعاليات صيف 2011 على منتديات الأستاذ : مسابقة استوقفتني آية | ورشة : نحو مفهوم أمثل للزواج

العودة   منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد > منتديات الثقافة والآداب والعلوم > منتدى المواضيع الأدبية المنقولة > قصص وروايات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 2012-09-30, 23:37 رقم المشاركة : 1
ماماهناء
أستـــــاذ(ة) مشارك
إحصائية العضو







ماماهناء غير متواجد حالياً


افتراضي ذكريات تلميذة من القرن الماضي( الفصل الثالث): المستوى الثاني ابتدائي



العودة إلى البلد[/color][/size]

استيقظت هنية مفزوعة ذات ليلة، سمعت أنينا خافتا لم تدر مصدره، كانت الغرفة مظلمة ، جالت ببصرها وأساخت بسمعها، بدا لها شبحا تحت السريرتغمره الأشعة الصادرة من مصباح الشارع عبر النافذة، أحست بالخوف، اقتربت منه بحذر،تبين لها أنه شبح أختها الكبرى، ذات الخمسة عشر ربيعا، ممدة تحت السرير، مكتوفة الأيدي والأرجل، تبكي في صمت.
تفاجأت ، حاولت الاقتراب منها، لكنها تسمرت في مكانها حين رأت أباها يقترب منها حاملا حبلا سميكا مبللا مطويا ، ثم أخذ يضربها بعنف مصدرا صوتا مبحوحا كصوت الجزار حين يقسم أطراف الخروف بالساطور، وهي تكتم بكاءها وتعض أناملها أوثنايا ملابسها.
بكت معها في صمت ، لم تقو على نجدتها أو استعطاف أبيها... رأت أمها هي الأخرى منزوية في ركن من الغرفة لا تنبس ببنتشفة ، لا يبدو عليها أي انفعال ..ومالبث أن توقف الأب وهو يسب ويلعن البنات ومن خلفهن، تاركا حورية تحت السرير تنتحب بصوت مخنوق.
لم تفارق هنية هذه الصورة طول حياتها، خاصة بعد أن عرفت السبب، فقد تركت الحادثة في نفسها جرحا عميقا لا يندمل، سيساهم في تكوين شخصيتها الخجولة المنطوية...
حورية هذه،الأخت الكبرى لهنية ،لم تكمل دراستها الإبتدائية، فقد درست سنتين فقط واضطرت أمها لتوقيفها عن الدراسة لتساعدها في أشغال البيت و تحمل أعباء الأطفال الصغار..، لكنها شعرت بالندم بعد ذلك وتأنيب الضمير، فأدخلتها للنادي النسوي لتعلم صنعة الخياطة والتطريز وأشغال الإبرة... لعلها تنفعها في مستقبلها.
كانت حورية تحس بالغبن لأنها الوحيدة دون إخوتها التي لم تكمل دراستها رغم تفوقها وذكائها...لكن استطاعت تحسين مستواها الثقافي بقراءة الكتب والمجلات التي تقع بين يديها، وأدمنت القراءة طوال حياتها، حتى تفوقت على ذوي الشهادات المدرسية...
في صباح اليوم التالي نادت الأم هنية وأجلستها بجانبها بلطف على غير عادتها، واسترسلت في توجيه أسئلة لا تنتهي، كلها تدور حول أختها حورية، مع من تلتقي وأين وكيف ...كانت هنية تجيبها بعفوية تارة وبحذر تارة أخرى، فأختها كانت قد وضعت ثقتها فيها، إذ تعطيها أحيانا رسائل تسلمها لشاب يقف في الحي قبالة النافذة وتتسلم منه أخرى. رأته مرة يتكلم مع أختهاعند خروجها من النادي النسوي ، إذ كانت فرصتها الوحيدة للخروج من المنزل، نظرت إليها وقتئذ نظرة استغراب، إذ كان عيبا مكالمة الشباب للشابات ، فشدتها من يدها وهما عائدتين إلى المنزل قائلة:
_"لا تنظري إلي هكذا، فهو يحترمني ولم يلمسني أبدا..."
لم تفهم هنية كثيرا معنى كلامها، ولكنها كانت تتعاطف معها، ولم تخبر أمها أبدا عما تراه ...
كانت تكلمه أحيانا عبر النافذة عندما يسدل الليل ستاره، فالرقابة شديدة، والأسرة الزرهونية جد محافظة، لأن مكالمة الرجال جريمة لا تغتفر...

لقد علمت بعد ذلك أن أحد أصدقاء أبيها رآها تكلم الشاب من النافذة ، فأخبره في الحال، فاستشاط غضبا واندفع" لتربيتها" حتى لا تكرر فعلتها "الشنيعة " مرة أخرى...وأحسن تربية للبنات هي العصا والحصاروإلا لوثن شرف الأسرة والعائلة...
لهذا السبب كانت هنية تتهيب الحديث مع الذكور، فلم تكلم قط أي شاب في مراهقتها، وحتى في طفولتها كانت تتجنب اللعب مع الأولاد الصغار، فحتى جدتها ساهمت أيضا في تهويل مخالطة الذكور، كانت تنصحها وأخواتها دائما بعدم الانفراد بهم مهما كانوا، وكانت تردد مثلا شعبيا ، لم يمسح أبدا من ذاكرتهالا تتثقن في الذكر ولو كان في حجم الفأر)
وهكذا لم تعرف طوال مسارها الدراسي صداقات لا بريئة ولاحميمية مع الذكور،حتى مع أبناء عمها وخالتها ، فهي تتحاشى دائما الانفراد بهم، حيث كانت علاقتها معهم جد محدودة للغاية...
عند نهاية السنة الدراسية الأولى قررالأب العودة للبلد، للمدينة الأم :" مولاي إدريس زرهون"، ولم تعرف هنية العلاقة بين الانتقال وحادثة أختها إلا بعد سنوات،
إذ كانت فرحتها شديدة وقتئذ بهذه العودة، ستقترب من عائلتها: جدتها وعمتيها وبناتهن وحتى بنات خالتها المتوفية، لن تشعر بعد الآن بالغربة، ولن تبقى منعزلة في البيت، ستزورعائلتها وستلعب مع بناتها...وسترى جدتها يوميا لتحكي لها حكاياتها الجميلة...
اقتربت سيارة الأجرة من المدينة فبدا لها جبل مكسو بمنازل بيضاء، هلل الأطفال الصغار كلهم إلا أختها الكبرى حورية، فقد كانت نظراتها تشوبها مسحة من الحزن، لكن لا أحد أعارها أي اهتمام...
توقفت السيارة عند السفح في شارع منعرج صاعد، نزلت الأم حاملة طفلتها الصغرى زهرة، فتبعها الأطفال الخمسة كلهم ككتيبة جيش صغيرة: حورية وفريد وهنية وصفية ورشيد،يتسابقون لصعود الدرجات الممتدة على طول درب واسع بدأ يضيق كلما صعدوا، وما إن وصلوا إلى الأعلى حتى سمعوا خرير مياه منبعث من سقاية متدفقة . شربوا حتى ارتووا من المياه الباردة العذبة، ثم تابعوا المسير وراء أمهم في اتجاه اليسار نحو زقاق نظيف . كان اسم الحي: الدار الجديدة.
توقفت الأم أمام باب كبير تتوسطه باب صغيرة مقوسة (الخوخة)، فتحت الباب فاندفع الصغار يتصارخون منبهرين من حجم أبواب الغرف الضخمة،ومن فناء المنزل الشاسع ذي الزليج الأبيض والأسود والحنفية التقليدية في إحدى زوياه، والسقف العالي المختلف تماما عما تعودوه في المنازل بمدينة سيدي سليمان، فبدأوا يتراكضون ويضحكون في سعادة ، ومالبثوا أن توقفوا حين سمعوا صوتا خشنا منبعثا من الأعلى :
ـــ حمدا لله على سلامتكم ..
رفعوا رؤوسهم دفعة واحدة، فرأوا امرأة ضخمة تطل من درابزين الطابق العلوي سمعوا أمهم تجيبها:
ـــ "الله يسلمك".
استغرقت المرأتين في حديث مطول، فكتم الأطفال ضحكتهم وتابعوا شغبهم الطفولي، نظرت إليهم المرأة نظرة ذات معنى، قائلة:
ــ" إن ابني الطبيب البيطري ينام الآن ليستريح ، فلا تزعجوه يا أبنائي".
فهمت الأم مغزى كلامها، فنهرت أطفالها مدخلة إياهم إلى إحدى الغرف وهددتهم بالعصا إن حاولوا خلق جلبة في البيت ،فعرفوا منذ ذلك الحين أنهم ليسوا أحرارا في بيتهم وينبغي أن يتحكموا في حدة صوتهم...
قضى الأطفال عطلتهم الصيفية في منزلهم الجديد، يستقبلون العائلة التي هبت تهنئهم بالعودة ، وسافروا اياما إلى البادية في زيارة لجدتهم النشيطة كالنملة التي
لا تتوقف أبدا، في فصل الصيف، إلا للنوم في المساء ، لكن كانوا يلتفون حولها ويصرون على أن تحكي لهم حكاياتها الجميلة: حكاية حديدان أو حمو الحرامي و حكاية الماعزة وأبناؤها السبعة...
كانت فرحة الجدة لا توصف بعودة أحفادها وسكنهم قربها، فقد كانت تعتبرابنها وأسرته مغتربين رغم تواجدهم داخل الوطن.
انتهت العطلة الصيفية ، وبدأ الجميع يستعد للدخول المدرسي الجديد، كانت فرحة هنية مضاعفة، فرحتها بانتقالها للمستوى الثاني وفرحتها بالمدرسة الجديدة في مدينة جديدة. لم تأسف على مغادرتها لمسقط رأسها ، فهي لم تكن مرتاحة مع زميلاتها في مدينة سيدي سليمان اللواتي كن يتفوقن عليها خبرة في الحياة بحكم هامش الحرية المعطى لهن، فكانت تبدو ساذجة أمامهن ، وقد تعبت من كثرة مكائدهن ...
تربية أمها جعلت منها شبيهة بطفلات زرهون الخجولات رغم أنها لم تكن تعيش معهن في نفس المدينة،وسرعان ما وجدت صديقة ،عرفتها بسرعة على المعلمين والمدرسة ،وزودتها بمعلومات عن التلميذات ساعدتها على سرعة الاندماج.
كان معلم المستوى الثاني لطيفا، لازالت تذكراسمه :" الأستاذ السنتيسي"، تذكر مرحه معهن وخفة دمه. كانت جد مرتاحة في دراستها ومع زميلاتها الجديدات، فكلهن كن يتقربن منها بتودد ، وتفوقت في دراستها بحيث كانت تحتل المرتبة الثانية بعد صديقتها الجديدة حفيظة.
وكم كانت فرحتها شديدة حين ررددت بعض الأناشيد التي تختزنها ذاكرتها بتشجيع من زميلاتها اللواتي كن يسمعنها تهمس ببعضها ، ومعلمها ، فقل خجلها وزادت جرأتها،خصوصا حين استفسرها يوما عن ظروف انتقالها وسبب بقاء والدها في المدينة الأخرى ... كان يحدثها بدون تكلف ،بل بأسلوب مرح أحيانا،كأن يقول لها: "مسكينة هنية، تركها أبوها وذهب لمدينة أخرى..".
فتضحك قائلة:" لا، إنه يعمل هناك، وسيعود..."
كان هذا المعلم يقدم من مدينة مكناس التي تبعد عن مدينة مولاي إدريس بثلاثين كلم، على متن سيارة صحبة أحد المعلمين، وكان يبقى في المدرسة في فترة الزوال، فيطلب من بعض التلميذات مساعدته .ومرة طلب من هنية وإحدى التلميذات البقاء، فترددت هنية ، لكن الأخرى شجعتها ، فغسلتا له بعض الأواني واشتريتا له الخبز والنعناع ثم انصرفتا مبتهجتين لأن مساعدة المعلم كانت تعتبر امتيازا، لا تحظى به الكثيرات..
عاشت هنية هذه السنة طفولتها كما يجب، استمتعت باللعب في الحي ، لعبة الحجلة والغميضة التي كانت تعشقها لان الأزقة كثيرة وضيقة، توفر لها مجالا للاختباء والمغامرة، و تنتهي دائما بباب منزل تعلوه سقيفةالصابة) تظلمه وتبرده ،فتضفي عليه وحشة تخيف الأطفال الصغار،لكنهم كانوا يستلذون ذلك الخوف فيكررون الاختباء والظهور، أو مفاجأة أصدقائهم وترعيبهم...
كما استمتعت باللعب مع إخوتها في ذلك المنزل الشاسع، وكم كان يعجبهاتمثيل أدوار الاسرة، فهذا أخوها الأكبر يمثل دور الأب وهي تمثل دور الأم أما أختها صفية فتمثل دورالجدة وأخوها الأصغريمثل دورالجد ، فيلبسون ملابس الكبار، والبنات يحزمن رؤوسهن بمناديل أمهن ، فيقضي كل منهم واجباته كما الأسرة تماما، ، فهذا الأب يبيع الخضر والأم تتبضع من السوق وتطبخ، والجدة تحكي القصص، والصغار يصرخون : "أبانا الكبير" والأب يردد: وليداتي الصغار"...
ماعكر صفو هذه السنة الدراسية هو موت المولود الجديد: سعيد، الإبن السابع، مات وعمره لايتجاوز الشهرين،فقد وضعته الأم بعد رحيلهم إلى مدينة مولاي إدريس زرهون.
لازالت هنية تذكرساعة احتضاره، فقد استيقظت حين كانت أمها تحاول إيقاظ ابنة خالتها الصماء، فرمتها بمخدة من بعيد لأنها لا تستطيع الاقتراب منها إذ كانت تضع رضيعها على ركبتيها، فأصابت المخدة هنية فاستيقظت مذعورة، لتجد أمها تبكي، ولون الرضيع يميل إلى الزرقة، وصدره يعلو وينخفض، وهي لا تدري ما تفعله.
في تلك اللحظة، استيقظت ابنة الخالة أيضا، وحملت الطفل وتأملته، وأجهشت بالبكاء، أما هنية فأصابها الذعر، تسمرت في مكانها مدة ، ولا تذكر متى نامت...
في الصباح ذهبت إلى المدرسة كالعادة، لم تلاحظ أي شيء غريب ، لكن حين عودتها ، أوقفتها أختها حورية في الباب ، وقدمت لها خبزا مدهونا بالعسل ولم تدعها تدخل المنزل، فقط أخبرتها أن أخاها سعيد قد مات ، والمنزل ملئ بالمعزيين...
حين كبرت هنية وتعلمت، سألت أمها :
" لم لم تحملي أخي على وجه السرعة إلى المستشفى؟"
أجابت الأم: " كان أجله قد استوفى، والطبيب لن يزيد في عمره، الله أعطاه وقد استرجعه، وقدأصبح الآن طيرا من طيور الجنة."
لم تقتنع هنية بهذا الجواب أبدا، فقد كانت ترى أن سبب موت أخيها القصوروالإهمال والجهل، طبعا أجله كان قد استوفى، ولكن لكل موت سبب...
في هذه المرحلة اكتشفت هنية التلفاز، فرغم توفره وقتئذ إلا أن أسرتها، كأغلب الأسر المغربية ، لم تقتنه إما لغلائه أو لتخوفها من عواقبه...
لقد رأته عند جارتهم التي تسكن في الطابق العلوي، انبهرت لما نادتها مرة لمشاهدة أطفال يغنون ويرقصون، فتسمرت في مكانها مشدوهة ، ولم تنتبه إلا عندما نادتها أمها...لكنها كانت تتسلل في بعض الأمسيات ، لتطرق باب جارتهم فتسمح لها بالدخول، وما يلبث أن يلحق بها أخوها فريد، وأحيانا كان يتبعهما الإخوة الصغارفتغلق المرأة الباب فيعلو الصراخ والنواح ، وهكذا كانت الأم المستغرقة في المطبخ تنتبه لخروج صغارها، فتنهرهم وتعتذر للعجوز...
لهذا لم تكن تعرف هنية في مرحلة الطفولة لا الرسوم المتحركة ولا الأفلام ولا المسلسلات، لكنها لم تكن تشعر بالنقص، لأنها كانت متشبعة بالحكايات والقصص الخيالية الممتعة التي كانت ترويها لهم جدتها وعمتها، بل وكل عجوز زارتهم إلاوتتشبث بها هنية وإخوتها، مصرين على أن تقضي معهم الليلة، لتحكي لهم ما !!جعبتها؛ إذ كان الحكي بالنهار ممنوعا، حتى لا يصبح أبناؤهم صلع..








: منتديات الأستاذ التعليمية التربوية المغربية : فريق واحد لتعليم رائد https://www.profvb.com/vb/showthread.php?p=590585
آخر تعديل ماماهناء يوم 2012-09-30 في 23:40.
    رد مع اقتباس
قديم 2012-10-01, 19:33 رقم المشاركة : 2
ياقوتة
بروفســــــــور
 
الصورة الرمزية ياقوتة

 

إحصائية العضو








ياقوتة غير متواجد حالياً


مسابقة المبشرون بالجنة مشارك

وسام المشاركة في الدورة التكوينية مهارات الاتصال ا

وسام المشارك مسابقة الأستاذ الرمضانية

وسام المشارك

وسام المشاركة

وسام المشاركة في دورة HTML

وسام المشاركة

وسام المشاركة  في مسابقة المصطلحات

وسام المركز الثالث في مسابقة استوقفتني آية

وسام الرتبة الثانية في مسابقة طاكسي المنتدى لشهر ي

افتراضي رد: ذكريات تلميذة من القرن الماضي( الفصل الثالث): المستوى الثاني ابتدائي


رائعة هي هذه الذكريات الطفولية الجميلة

و الأروع هو صياغتك المتقنة لها غاليتي

استمتعت كثيرا بما قرأت هنا

سلمتِ و سلم لنا قلمك المبدع غاليتي





التوقيع

    رد مع اقتباس
قديم 2012-10-04, 19:50 رقم المشاركة : 3
ماماهناء
أستـــــاذ(ة) مشارك
إحصائية العضو







ماماهناء غير متواجد حالياً


افتراضي رد: ذكريات تلميذة من القرن الماضي( الفصل الثالث): المستوى الثاني ابتدائي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياقوتة مشاهدة المشاركة
رائعة هي هذه الذكريات الطفولية الجميلة

و الأروع هو صياغتك المتقنة لها غاليتي

استمتعت كثيرا بما قرأت هنا

سلمتِ و سلم لنا قلمك المبدع غاليتي

انطباعاتك هي الأروع يا أخت ياقوتة، شكرا على تشجيعاتك.





    رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are معطلة


مــــواقـــع صـــديــقــة مــــواقـــع مـــهــــمــــة خـــدمـــــات مـــهـــمـــة
إديــكـبـريــس تربويات
منتديات نوادي صحيفة الشرق التربوي
منتديات ملتقى الأجيال منتديات كاري كوم
مجلة المدرس شبكة مدارس المغرب
كراسات تربوية منتديات دفاتر حرة
وزارة التربية الوطنية مصلحة الموارد البشرية
المجلس الأعلى للتعليم الأقسام التحضيرية للمدارس العليا
مؤسسة محمد السادس لأسرة التعليم التضامن الجامعي المغربي
الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي التعاضدية العامة للتربية الوطنية
اطلع على وضعيتك الإدارية
احسب راتبك الشهري
احسب راتبك التقاعدي
وضعية ملفاتك لدى CNOPS
اطلع على نتائج الحركة الإنتقالية

منتديات الأستاذ

الساعة الآن 10:53 لوحة المفاتيح العربية Profvb en Alexa Profvb en Twitter Profvb en FaceBook xhtml validator css validator

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML
جميع المواد المنشورة بالموقع تعبر عن أصحابها فقط ولا تعبر بأي شكل من الأشكال عن رأي الموقع ولا يتحمل أي مسؤولية عنها

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd